دلعي غير كتب:

1-من ادوم صداقة الطفولة او الصداقة بالشغل والجامعات؟
يصعب التحديد ففي الأثنين نجد البعض لازال معنا والبعض تركنا ....

2-شو السبب اللي يدفع صديقك يتركك بدون سبب ويعترفلك انك ما غلطان بس مايبي يستمر معك؟؟ مع العلم ان هالانسان اخلاقه طيبة وهذا مب رأيك انت وبس رأي الناس بعد...
من الممكن ان يكون قلة التواصل بينكم ولقاء اصدقاء جدد بالتالي تركك ولاكن ليس الكل طبعا.

3-كيف تختار صديقك وتوثق ان ما بيخليك طول العمر؟؟؟
بصراحه اختار الذي اراه افضل مني لكي اتعلم منه الأخلاق الحسنه والذي خاف الله ويحرص على عبادته .

دلعي غير كتب:

تسلمي اختي ع المرور

اوأفقك الرأي في كل ما كتبتي

ولكن اذا ارتبطت الصداقة بحاجه او بمصلحة من رأيي انها ستنتهي بإنتهاء المصلحة

ليس دائماً، أحياناً تكون بداية لصداقة حقيقية.. إذا كنا صادقين مع أنفسنا ومع الطرف الآخر.. أحياناً ننتهي لبناء صداقة حقيقية.

بعد أن تكون صداقة مصلحة، قد نجد توافق ومحبه، ونبني مشاعر حقيقية.

وأرى ان صداقة الطفولة هي التي تبقى لانها صداقة تكونت بالفطرة بدون اي دافع اخر

ولكن الصغير كبر، وأحياناً تظهر صفات أخرى غير التي كانت عليه، لقد كان طفلاً رائعاً.. ولكنه مراهق مشبوه.. فهل تستمر؟!!..

الصداقة في رأيي هي عاطفة متبادلة بين شخصين وهي نوع من انواع الحب

والصداقة بأن تعطي ولا تنتظر الرد على العطاء تتمنى الخير للطرف الاخر بدون مقابل::تختار انسان تثق فيه ولا تخجل من اظهار ضعفك امامه لانك على يقين بأنه لن يتركك ضعيفا بل سوف يفعل المستحيل لاجلك

هل يوجد مثل هذا؟ أعني غير صداقتنا لأنفسنا.. لأننا من الصعب أن نجد نسختنا.. ومن الصعب أن نجد الصديق جاهزاً حتى نختاره ويتوافق معنا.. أليس كذلك؟

والفرق بين صداقة البشر وصداقة الكتاب
ان الكتاب مجرد جليس ومؤنس لك في وقت فراقك ولا يبادلك المشاعر بعكس البشر فأنت في هذه الحاله تتعامل مع كأئن حي لديه عقل ومشاعر تحرص على عدم ايذاءه ولو بكلمة
تستطيع ان تبوح له بما يجول بخاطرك ولا تضجر منه بعكس الكتاب الذي اذا بقيت فترة طويله معه قد يصيبك الملل

دلعي غير كتب:

ليس دائماً، أحياناً تكون بداية لصداقة حقيقية.. إذا كناصادقين مع أنفسنا ومع الطرف الآخر.. أحياناً ننتهي لبناء صداقة حقيقية.

بعد أن تكون صداقة مصلحة، قد نجد توافق ومحبه، ونبني مشاعر حقيقية.

قد يحدث ذلك ولكن في حالات نادرة
فأنا اعتبر صداقة المصلحة مثل حب الشاب لفتاة اذا كان يريد منها التسليه فقط فهو حب مزيف نهايته الفراق:: نادرا ما يقع الشاب في حبها ويبني حب صادق معها ويستمرمعها اذا كانت بدايته سيئه

ولكن الصغير كبر، وأحياناً تظهر صفات أخرى غير التي كانتعليه، لقد كان طفلاً رائعاً.. ولكنه مراهق مشبوه.. فهل تستمر؟!!..
وقد تظهر لديه صفات جيدة وتتغير الصفات السيئة لديه::لماذا ننظر الى الجانب السلبيدائما؟؟

هل يوجد مثل هذا؟ أعني غير صداقتنا لأنفسنا.. لأننا منالصعب أن نجد نسختنا.. ومن الصعب أن نجد الصديق جاهزاً حتى نختاره ويتوافق معنا..أليس كذلك؟
يوجد ولكن يجب ان نكون حريصيين في اختيارنا::لانه من رأيي ان صديقك اذا انقلب ضدك فسوف يكون ألد اعدائك وسوف يكون لديك خوف منه لانه يملك كل اسرارك ويعرف كل نقاط ضعفك::لذلك يجب وضع حدود للثقة

أتفق تماماً معك.. يتوجب وضع الحدود.. إذاً كيف تكون صداقة حقيقية بوجود حدود... هنا تماماً.. وكأنها صداقة مصلحة.. أنت صديقي ولكن لا تتجاوز هذه النقطه..

أليست مصلحة؟!!

ولكن لا بديل عن الكتاب.. لأنه لا أحد يستطيع أن يعطيك كلما احتجت إليه كالكتاب..بشكل عام تختلف وجهات النظر..
اوافقك الرأي بأن للصديق بديل مثل الاخ والقريب والزميل...الخ
ولكن ايضا في هذا العصر توجد لديك عددة خيارات لتمضية الوقت واشباع الحاجات غير الكتاب مثل الانترنت والنوادي الرياضية وغيرها لذلك تجدي القليل من الناس لا زال يعتبر الكتاب صديق له