اراها تتقدم نحوي ... وتقترب مني على استحياء ... اقرأ في عيناها سؤال...بادرتها في مطلبها ...
اتودين ان تعلمي كيف كان معي .... وكيف كنت معه؟
قالت ... لا.... اعلم انه يسكن مهجتك وفؤادك .... وانما اردت ان اتعلم منك كيف تسكنين من هيجان وثورة غضبه ... خرجت ضحكتي وكلي دهشة لسؤالها...
كيف لا استطيع اخامد غضبه وهو من يسكن ثورة مشاعري .... كيف لا انشر في روحه الراحة وهو من يحيطني بامان وطمأنينة انفاسه ...
كيف لا تكون ابتسامتي واحة وسريرة روحه وهو من استمد من غضبه قوة وجبروت عاطفتي ....
كيف وكيف وكيف وكيف ... كلها تساؤلات قد تبدر في مخيلتك واجيبك بكلمات ...
هي التى تسكن من حميمية عاطفتي وعاطفته ... شجوني وشجونه ...
واعيد واكرر على مسامعك تلك الكلمات التى تزيد من عمق عاطفتي له...
اشلون اباهدا وانت موج تسكن اعماقي
اتودين ان تعلمي كيف كان معي .... وكيف كنت معه؟
قالت ... لا.... اعلم انه يسكن مهجتك وفؤادك .... وانما اردت ان اتعلم منك كيف تسكنين من هيجان وثورة غضبه ... خرجت ضحكتي وكلي دهشة لسؤالها...
كيف لا استطيع اخامد غضبه وهو من يسكن ثورة مشاعري .... كيف لا انشر في روحه الراحة وهو من يحيطني بامان وطمأنينة انفاسه ...
كيف لا تكون ابتسامتي واحة وسريرة روحه وهو من استمد من غضبه قوة وجبروت عاطفتي ....
كيف وكيف وكيف وكيف ... كلها تساؤلات قد تبدر في مخيلتك واجيبك بكلمات ...
هي التى تسكن من حميمية عاطفتي وعاطفته ... شجوني وشجونه ...
واعيد واكرر على مسامعك تلك الكلمات التى تزيد من عمق عاطفتي له...
اشلون اباهدا وانت موج تسكن اعماقي