السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله أوقاتكم بكل خير..
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين .. محمد سيد البشر وعلى أله وصحبة أجمعين..
أما بعـــــــد،،
كتبت مقالة بعنوان : +18..!!
أمل أن تنال إعجابكم
أسعد الله أوقاتكم بكل خير..
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين .. محمد سيد البشر وعلى أله وصحبة أجمعين..
أما بعـــــــد،،
كتبت مقالة بعنوان : +18..!!
أمل أن تنال إعجابكم

+18
علامة رياضية ورقم أليس كذالك..؟! ولكن الغريب في هذا الرقم إنه ليس رقماً كما تظنون وليست تلك الإشارة بجانبه إشارة رياضية إعتدنا رؤيتها في كتاب الرياضيات والة الحاسبة وغيرها، والسؤال الذي يطرح نفسة قبل أن تطرحونه أنتم..!! ماذا يعني الرقم والإشارة الرياضية (+) ..!؟؟ المقصود بالرقم هو بأن أعلى من سن (18) يستطيع مشاهدة الأفلام الإباحية والعياذ بالله أي أن الشخص سواء كان المذكر أو المؤنث يستطيع مشاهد الأفلام الخليعة من سن 18 فما فوق يا لها من صاعقة في عيون البشرة بعد معرفة الحقيقة..!! رقم عادي تحول إلى رقماً خليع ورقماً منه أنتشر الفساد اللعين الذي طالما برفقت إبليس المطرود من رحمة لله.. ماذا تعلموا أبنائنا أم هم يجهلون صحة المعلومة في نطاق هذا الرقم..!!؟ أنت / أنتِ بصفتك أب أو أم كيف تنقذون أبنائكم من فيروس المراهقين ..!؟ أبنائنا بحاجة إلى ثقافة علمية عن ما يحتوية العدد الرياضي فربما يقعون في إخطاء فادحة ونحن في غناء عنها وربما ياتي يوماً فيه لا ينفع الندم..!!
قضية تلاحق الجسد البشرية من أجل ماذا ..؟ من أجل اللذة من محرمات الأغلب منا يشاهد الأسطوانه (CD) بها هذا الرمز ولكن من هم لا يعلمون عنه تجدهم يتجاهلون ما سر وجوده في واجهة القرص أو الفلم نفسة، أنتشر في الأونه الأخيرة وبكثرة كبيرة وهي الطفل لدية هاتف محمول من النوع الرقمي المطور.!! يالا العجب ماذا بها عقولنا اليوم نذهب إلى المحلات التجارية ونشتري الهواتف ونسلم أبنائنا بايدينا اليس هذا الواقع ..!!؟ لنسأل أنفسنا سؤالاً هل يحتاج الطفل الذي دون 16 عشر لهاتف..؟؟ وما سر الأشتراطية التي يتفوة بها أبنائنا وهي ظاهره جديدة لجهاز (البلاك بيري) عالم تقلبت فيه العقول..! إذا نحن من نفتح لابنائنا أبواب السرية ونحن من يفتح لها حرية الأختيار والتفكير ما بالنا لا نعي ربما يستخدمه الطفل هذا في غرض محرم كنقل المحرمات وتلذذ الشهوات وكما نعلم بأن المراهقين هم أشد خطرأ من الاجيال الاخرى.. فهم جيل يتحدى التجربة لسبب لم يحصل على معلومات بطريقة سلمية فالتجربة هي الخوض في كل درب يسلكه التفكير ولا يهتم بالنتيجة التي تحصل له فالعقل ليس ناضجاً.
اليس من الواجب أن نعلم أبنائنا بأن الرقم خطير جداً ولكن ماهي الطريقة الأنسب لمصارحة أبنائنا ونحن نعلم بأن الرقم يشير إلى رمز قبيح..؟؟ ليس عيباً بأن نثقفهم من الوقوع في قاعٍ أسود لا يستطيعون الخروج منه، فالطفل كالغرسة حينما يغرسها الفلاح ويربيها ويسقيها حتى تنمو ويحافظ عليها حتى يحصل على ثمرة ناضجة ليست فاسدة ف الحرص على تربية الأبناء بالطريقة السلمية سنحصد ثمرتهم حينما يكبرون لنفخر بهم كوننا أب / أم لجيل جديد.
أترك باقي التعليق لكم
بقلم: مفتاح الذهب
:)