مقالة بعنوان: +18 ..!! بقلم مفتاح الذهب

    • حلوة مو مغرورة كتب:

      اولا مبروك صيح موضوع يستحق وسام موضوع مميز

      ما شاء الله عليك.. موضوعك كثير قيم لنا
      اما عن 18+.........~!@c لاني متعصبه مثلك ولا اخالفك في شئ
      :)

      لك جزيل شكر



      الله يبارك فيك
      منوره الصفحه
      عسى أستفدتي ولو شي بسيط
      تسلمين ولله وع راسي بعد
      :)
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • وردة الوفاء كتب:

      مقال طيب وأسلوب جميل في العرض أخي مفتاح الذهب
      وهذا ليس بالأمر الغريب عليك
      للأسف هو يخافون على الفئة الأقل من 18 سنة ولا يعلمون أن الطامة الكبرى فيمن هو أكبر من هذا الرقم
      وجود هذا الرقم هو من يدفع من هم أصغر من هذة المرحلة لمتابعة ما يخفى ما وراء هذا الرقم
      فكل ما هو ممنوع مرغوب لدى الكثير اليوم الكل أصبح فوق 18 سنة يقرأ يتصفح ويعبر عباب التكنولوجياا
      التي تم إستغلالها بشكل سلبي لدى الكثير
      أعجبني الطرح يستحق الوسام ويستحق التثبيت
      أشكر جهودك الراقيه معنا في ساحة قضايا الشباب
      بالتوفيق



      أختي وردة الوفاء
      صباحك وردة ومسائك وفاء
      أسعدني كثيراً طلتك هنا
      وكم يشرفني أن أصغي لما يقول به قلمك من معلومات لغرض الفائدة
      ف العمر المشار له هو مرحلة خطيرة وكما أسلفتي الذكر بأن المرحلة أو أن صح القول
      هي المرحلة التي تجاوزت السن المشار له تجدهم أكثر خطوه من الفئة الموضحة تحت المجهر
      فهم تربو على هذا الحال دون الرقابه وبالخفايا والسريه وبصحبة اصدقاء ذو الفكر السيء
      فهم أصبح في هذا الحال بانفسهم بل من دون تدبير وكان العقل في راسهم مجرد برواز..!
      لا يستعمل الى من أجل الحرام والمحرمات ومشتقاتها الفاجعه الفاضحه والعياذ بالله
      جميل هو سردك هنا أختي
      جزاك الله خير
      ودي لك
      :)
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • انا والحزن كتب:

      مساء الخير
      طرح متميز كالعادة
      ::
      التربية في الوقت الحاضر من اصعب الامور التي من الممكن ان يمارسها الفرد منا
      لاننا أمام طوفان من التحديات والغزو الفكري والاخلاقي !
      مخاطر مشاهدة هذه الأفلام تفترس الكبير والصغير
      وللأسف نحن العرب كالعادة نأخذ سلبيات التقنية ونغوص فيها !!
      غرس الفضائل والتربية الصحيحة القائمة على التوضيح وتبيان ما هو حلال وما هو حرام
      وتبعات مشاهدة هذه الأفلام تساعد في سد الكثير من الثغرات التي تفتح في وجه المراهق وغيره
      ولكننا للأسف حتى هذا الأمر أصبح الكثير منا يتجاهله!!
      فالتربية لدينا إما منع وحرمان تام لكل شيء دون توضيح السبب !!
      أو إهمال وإنفتاح تام بدعوى الحرية والتطور !!
      الوسطية في الوقت الحاضر ولدى فئة غير قليلة من الناس ضمير غائب!!
      /
      وبعيداً عن الأفلأم المصنفه +18
      غالبية الإعلام العربي في الوقت الحاضر هو +18
      بدعوى الإنفتاح والتطور
      مسلسلات وأفلام باللغة العربية تناقش قضايا المفروض انها واقعية!!
      ولكن للأسف الممارسات والملابس لا توحي بأنها واقعية !!
      أخي الكريم المشكلة ليست في +18 فهذه يمكن بقليل من الإهتمام والمتابعة منع المراهق من رؤيتها لأنها مصنفه ...المشكلة في الفضاء المفتوح والغير مصنف والذي يبث السموم للمشاهد
      سواء كان مراهق او غيره
      ::
      ودمتم




      مساء النور.,
      أصبحنا عالم منفتح لدول الغربيه ونحن بصفتنا مجتمعات شرقيه لا تقبل الذنوب كالهدايا, الفئة المصنفه هنا هي وردة لجيل واعي نربية كي نجعل منه مجتمع مثقف واعي الفكر متمسك بالمعلومات الايجابية وحافظاً للعقل من التعبث في طريق لا تستلذ العوده الى القوام, القضية خطيرة من نواحي عدة ف جيل المراهق يصنف من الدرجة الاولى وجيل قبل المراهقه وجيل ما بعد المراهقه وكلها في مراحل خطيرة , فما قبل المراهقه تبداء من المنزل ..!! كيف,..؟ القنوات الفضائية المسلسلات بانواعها الملبس ظهور الجسم من نواحي حساسة تهيج شهوة الشاب., أذن ف الخطوره موجود من المنزل , ثم جيل المراهقين وفيها تحدث التغيرات وتظهر العلامات وغيرها ولا داعي لتفاصيل, وما بعد المراهقه أعتقد بان هذا الجيل يصنف الى قسمين من وجهة نظري , صنف يتعلم من الحياة ويتوب ويندم ويتقرب الى الله ويترك السوابق ويتمسك باللواحق.,, وصنف يتمسك بمسلك المراهقه ويستمر في حياته هكذا من اصدقاء سوء الى اخرين أشد سؤأ., حتى يصل إلى نقطه مغلقة تفتك به .!! اللهم عافينا ..
      ودي لك
      :)
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • عيون هند كتب:

      بسم الله الرحمن الرحيم..


      حياك الله أخي مفتاح الذهب، قضية شبابيه.. وتستحق الوقوف..

      . لو تم استبدال 18+ .. بـ 25+.. ، هل سوف تقل الخطورة؟!!..

      للاسف، القضية هنا قضية مبدأ وقاعدة تربوية مهمة..

      أشاركك والجميع ضرورة إنهاء هذا الانقياد العشوائي نحو الأفلام الإباحية، والتي أصبح إعلامنا العربي للأسف يزينه ويسهله وييسر وصوله

      من خلال مجموعة من المسلسلات الانجليزية، التركية، والمكسيكية.. بالإضافة إلى الحلقات العربية التي تهمل الواقع الإسلامي..

      الكوميديا بلغة الجسد.. .. أصبحت الحماقات تبكي وتضحك... والضحايا هم المشاهدين..

      إذاً.. حلول؟!!.. أناقش طفل بأن أخبره بأن 18+، هي في الاساس يقصد بها " للمتزوجين فقط".. صعب.. ولكن عندما نربيهم على احترام أنفسهم وطبيعتهم..

      أيضاً توجد مؤثرات أخرى.. أتمنى حقاً أن نتمكن من إزالة هذا التشويش عن عقول وفطرة أبناءنا.. ولكن الجريمة تبدوا سهلة الوقوع، فهل هناك إمكانية لمنعها؟


      أتساءل معك.. موضوع هام.. تحيتي



      حياك الله أختي.,
      كلمك في عين الصواب , لا تقل الخطوة وتم التصنيف المراحل أعلاه في المشاركة السابقه إلى الاخت أنا والحزن,
      من وأقع حقيقي نربي أبناءنا على الدين الاسلامي والتقرب من الله ف العلم سر كيان بني البشر,
      ويجب أن نعلم أبناءنا بان الصائب دائما نعمل به والخاطئ نتركه للكلاب.,!!
      الافلام التي بداءت تنتشر في مجتمعاتنا بشكل ملحوظ هو من اجل أنتشار الانفتاح الفاسد .,
      لا أجد للانفتاح وسيله لتعليم والتثقيف بل من أجل المساهمه في انتاج فساد عالمي في انحاء العالم,
      الجريمة كما تطرقتي لها سهلة الوقوع وأسهل بكثير الخروج منها فقط بتقوية الايمان لله وعدم الاشراك به..
      ربما ليست مهمه بقدر ما هم أبناءنا مهمين للمجتمع..!
      ودي لك
      :)
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • صاحب الارقام كتب:

      شكرا لك مفتاح نستطيع ان نعلم ابنائنا بان الله لا يسمح لنا بمشاهدة هذه الافلام او غيره وعلى وزارة الاوقاف ووزارة التربية والتعليم التدخل لمثل هذه الامور فهي المسؤولة اولا واخيرا


      كلام معقول أوافقك عليه
      ودي لك
      :)
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • best hope كتب:

      يسعد صباحك ...
      جمال وابداع ما نثر هناااااااا بالفعل
      ::

      مفتاح الذهب...
      قضيه الرقم والتي حولته الى خليع تعود الينا وعلى ما نغرسه
      اختراع رقم باشاره ودلاله لامر ما
      وكان الرقم يبيح المحرماااااااااات.....!!
      اطرقت الجرح وبقسوه هناااا اخي بهذه القضيه
      اصبحت اللذات هي المحركاااااااات الاساسيه للبشر
      وما كان اساس الحيااه نزع منهاااا لتصبح الحياه اكثر تعسفاااا.....

      للاسف قضيه التربيه اصبحت كارثه... نحاول نغرس امر ايجابي
      تجد المجتمع يشد اليك بمنحنى منختلف... تعيش العاائله في معمعه بين
      عجن وتشكيل ابناءهااا وبين ترقبهم للخارج حتى لا تلتصق بهم مشتبهات قاسيه

      معادله وعلامه رياضيه من صنع البشر .... ويتحمل عواقبها لمفردهم
      كان الله ف العون .......
      ::

      مودتي


      سيدة بيست.,
      اجد كلامك مختلف وراقي جداً
      وأجدك تركزين على البشر نفسهم ف الواقع صحيح والحروف تثبت ذلك , ف الرقم لم يكن من زمن البعيد أو عصور ما قبل التاريخ أو في العصر الجاهلي ,
      بل هو رقم ربما أدرجتة التقنية بعد ظهور العولمه ومشتقات التكنولوجيا بشكل عام , ف هي علامة غربية تشير على العمر المسموح به,
      ولكن هي مؤثر حتى وأن لم تكن موجوده في مجتمعاتنا فهي اليوم منتشره هنا ويتداولها ابنائنا وربما بسرية لا نعلم نحن كوننا أبا وأمهات,
      أراها تتعقد القضية فهل من حل ..!
      ودي لك
      :)

      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • حيارى كتب:

      موضوع مميز فعلااا يا مفتاح
      !
      هذا الرقم يثير الفضول لما هم تحت 18
      ليستكشفوا ما ورااا الحدود المرسومه لهم
      ولكن الكارثه هي من هم فوق 18

      بوركت :)



      أخت حيارى.,
      راقني الحضور.,
      تبقى كذلك وهي متفاوته ما بين +18 وما فوق +18..!!
      ودي لك
      :)
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • بنت عُمان كتب:

      :: سن الـ 18 ::
      ناقوس الخطر لايكون في سن العاشرة او ال18 عشر
      فالدول الاجنبية من يصل لسن ال18
      يخرج من المنزل للبحث عن عمل او مكان يعيله للاكل والنوم
      الاسلام لم يحدد رقم معين لنتحذر منه عند وصول ابنائه له
      فلو كان سن 18 هو بالفعل ناقوس الخطر
      لكان كل اب وام أغلق الباب على ابنائه عند دخولهم هذا السن
      المشكلة اكبر من كذا اخي الكريم
      الان اطفال في العاشره وللأسف يدخنون السيجاره
      ويفعلون افعال الكبار إذا فالخوف ليس برقم 18 او 19 او 20
      إنما الخوف من البيئه السيئة التي تحيط بمجتمعاتنا العربية والاسلامية
      في السابق رقم 20 لايخيف ولا رقم 25
      الان تخاف من ابن الثامنة من الانحراف
      إذا الخوف اصبح اكبر من مسألة رقم
      الخوف على الابناء والبنات من النت - اصحاب السوء - الافلام
      وغيرها من الامور التي لاتقل اهميه عنه هذه



      سيدتي .,
      راقت لي إضافتك بحق.,
      أجدك تنظرين لزوايا عدة ولا تبعثرين النور في أرجا الصفحة المحترمه,
      القضية ما زالت يتحكم بها الحوار ولا زالت تنتظر الى حل يقيها من الشباب ,
      ولكن من أي باب نستطيع الخروج ولافلات من الستار الاسود.,
      لماذا لا نراقب أبنائنا حينما يرتدون أقنعت التخفي وتسريب الكذب بين أعينهم.,
      هل نحن فعلا ابا وأمهات غافلون عن حقيقة أبنائنا أم هي أنانية نفس.,
      وأتكالية كل طرف للاخر..!! أقاويل كثيره تتزاحم على العقل ولكن من سيجيب.,؟؟

      ودي لك سيدتي

      :)
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • حضري والقلب بدوي كتب:

      مساء ‏
الخير
      موضوع مميز وإختيار موفق ‏
      قضية 18+‏ هي قضية تختص بجيل هو الجيل الذي يصمم أجيال الفئة المستقبلة
      رغم العدد هذا الا إنه عدد إباحي تطبقة بعض المجتمعات وهي بغالبية المجتمعات الجاهلة
      في حقيقة الامر تعتمد صحة الاسرة على تربية الابناء لتاهيلة في حياتهم وتقيهم من الوقوع في خطاء لا محبذ.
      مفتاح الذهب
      وفقت الأختيار
      تحيتي


      مساء النور أخي
      القضيه هي هكذا .,
      وحرفك تحت المجهر تماماَ
      ودي لك
      كن بالقرب
      :)
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • SHOoOG كتب:

      والمشكلة أخي أن من يعرف هذا الرقم وسره يجري وراءه ويصبح أحياناً هاجساً للمراهقين إذ أن غريزتهم التي حُفزت بالخزعبلات الاعلامية والسيكيولوجيه ما هي إلا دافع إضافي لهم لتجربتهم ما يمنع عنهم..هم بشر وذوا عقول إذاً سيسألون لماذا؟ وماذا؟ وهنا يبدأ الخوض في المنكرات المرئية والأفلام والمواقع المنحطه إيما إنحطاط..


      المشكلة أخي لا أعتقد بأنها في التثقيف ولكن في التربية السليمه والصحيحه والرقابه فلا ضير من تسوير بعض الحريات وتقييد بعض المطالب وذلك في مصلحة الابناء وترويض رغباتهم وتثقيفهم بالنافع والضار بل والأهم الحلال والحرام فلا يوجد سن اتوقع يجب أن يغفل عن هذين الجانبين..


      وتشكر أخي على هذا الطرح الراقي وهذه النظرة التفصيلية..





      سيدة شوج.,
      وكاني أستمع لنصيحة ام لولدها فعلاً., تجيدين القناعه والترغيب وغرس المبادئ الحميدة داخل كل قلب انحرف الى البعيد,
      ولكن لن يذهب الى البعيد طالما أنت بمثابت الام التي تنصخ أبنائها من الوقوع في سواد مظلم للعين ,
      الزواج خير وسيلة من الانجراف وراى المحرمات , الحلال له لذه والحرام سهل المنال كمثل السرقه .,
      تستطيع السرقه باحتراف ولكن لماذا لا تذهب وتعمل وتجني المال وتحفظ كرامتك ومالك واهلك .,
      ويد لك
      :)
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • الزعيم2 كتب:





      هذه
      قصة جميلة ترويها إحدى الأمهات آثرنا نشرها وفيها حكمة تربوية عظيمة للجميع.
      حيث تقول الأم :
      ذات ليلة ، رأيت في المنام أن
      ابني يشعل أعواد كبريت ويقربها من عينيه حتى أصبحتا حمراوين .
      فاستيقظت فزعة من نومي وأنا أتعوذ من الشيطان الرجيم .
      لكن بالي لم يهدأ، وبقيت قلقلة منزعجة من ذلك الحلم.
      مرت الدقائق تباعاً بطيئة ولم أستطع النوم.
      عندها نهضت من سريري وذهبت لغرفة
      ابني المراهق ، والذي يبلغ السادسة عشرة من عمره .
      كان باب غرفته شبه مغلق.
      فنظرت من شق الباب المفتوح قليلاَ فوجدته جالساَ أمام شاشة الكومبيوتر.

      كان ضوء الشاشة ينعكس على النافذة ، ورأيته يرى ما أفزعني حقا .. وأثار كل مخاوفي .

      رأيته وهو
      يشاهد فيلماً إباحياً على شاشة الكومبيوتر .
      أردت أن أقتحم الغرفة وأن أصرخ في وجهه ..
      لكني آثرت الانسحاب ، خاصة وأني تلصصت عليه فلم يشعر بوجودي.

      رجعت إلى فراشي ، وراحت الأفكار تتلاطم في رأسي .
      هل أخبر أباه ليتسلم مسؤولية تأديب ابنه ؟
      هل أنهض من فراشي وأقفل شاشة الكومبيوتر وأوبخه على فعلته ؟
      هل أعاقبه ؟ وكيف ؟

      لكنني هدأت قليلاً ثم دعوت الله أن يلهمني الصواب لكي أقرر كيف أتصرف في الغد .
      ونمت وأنا أستعيذ بالله من الشيطان الرجيم.

      وفي الصباح الباكر ، رأيت
      ابني يستعد للذهاب إلى المدرسة ، وقد كنا لوحدنا .
      فوجدتها فرصة للحديث وسألته :
      رائد .. ما رأيك في شخص جائع، ماذا تراه يفعل حتى يشبع ؟
      فأجابني بشكل بديهي : يبحث عن شيء ليأكله ، أو يذهب إلى مطعم و يشتري شيئا ليأكله .
      فقلت له : وإذا لم يكن معه مال لذلك ؟

      عندها صمت وكأنه فهم شيئا ما ...
      فبادرته بسؤال آخر : وإذا تناول فاتحا للشهية .. ماذا تقول عنه ؟
      فأجابني بسرعة : بالتأكيد هو شخص مجنون .. فكيف يفتح شهيته لطعام هو ليس بحوزته ؟
      فقلت له : أتراه مجنوناً يا بني ؟
      أجابني : بالتأكيد يا أمي .. فهو كالمجروح .. الذي يرش على جرحه ملحا .

      فابتسمت عندها وأجبته : أنت تفعل مثل هذا المجنون يا ولدي ...
      فقال لي متعجبا : أنا يا أمي !
      فقلت له : نعم .. برؤيتك لما يفتح شهيتك للنساء .

      عندها صمت وأطرق برأسه خجلا ...

      فقلت له ولكن بصوت حنون محب : بل أنت يا بني مجنون أكثر منه .
      فهو فتح شهيته لشيء ليس معه .. وإن كان تصرفه غير حكيم .. ولكنه ليس محرماً .
      أما أنت ففتحت شهيتك لما هو محرم .. ونسيت قوله تعالى :
      قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ، ويحفظوا فروجهم ، ذلك أزكى لهم.
      إن الله خبير بما يصنعون .

      عندها دمعت عينا
      ابني بحزن .. وقال لي :
      حقا يا أمي .. أنا أخطأت .. وإن عاودت لمثل ذلك .. فأنا مجنون أكثر منه ..
      بل وآثم أيضا .. أعدك بأني لن أكررها



      قصة جميلة وراقت لي .,
      أضافه زاد الموضوع جملاً
      وزادها حضورك أكثر روعة وعطر.,
      ودي لك سيدي
      :)
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • الحسناء الجميلة كتب:

      ستــــكون لي عودة باذن الله هنا
      اخي لاحـــــقا



      والحرف في أنتظارك.,
      كوني بالف خير.,
      نترقب الوصول.,
      ودي لك
      وليلة سعيدة.,
      :)
      خلك وسيع البآل ولآ تميل للحثآلة ترا هرج النوآعم حده يوم ويموت .,!!
      بقلمـــــــــــــــ.,’ Gold Key :)
    • مفتاح الذهب كتب:


      سيدة بيست.,
      اجد كلامك مختلف وراقي جداً
      وأجدك تركزين على البشر نفسهم ف الواقع صحيح والحروف تثبت ذلك , ف الرقم لم يكن من زمن البعيد أو عصور ما قبل التاريخ أو في العصر الجاهلي ,
      بل هو رقم ربما أدرجتة التقنية بعد ظهور العولمه ومشتقات التكنولوجيا بشكل عام , ف هي علامة غربية تشير على العمر المسموح به,
      ولكن هي مؤثر حتى وأن لم تكن موجوده في مجتمعاتنا فهي اليوم منتشره هنا ويتداولها ابنائنا وربما بسرية لا نعلم نحن كوننا أبا وأمهات,
      أراها تتعقد القضية فهل من حل ..!
      ودي لك
      :)

      مفتاح تالذهب
      ّّ
      اخطر ما يمر عليه الشباب هي عجله التقنيه هذه...
      يتقن الغرب التصويب ونتقن نحن الاستجاابه!!
      لا ادري ما الحل ...نكبل ذاتنا بالثقل حين نستسلم...
      التربيه الصحيحه والمتابعه والمرااقبه لهاا وقع ايجابي باغلب الاحوال...
      ف الاصل هي ..لذالك لازم الوقوف عندها اكثر واعمق...
      والتوكل على الله والدعااء المستمر بالثبااات ........
      ::

      مودتي
    • لله درك !! اخي الكريم طرح رائع بكل المقاييس
      معاني جميلة اجدها تلتمس الواقع بقلم محترف تجيد
      الادب وهنا تجيد النقد ما شاء الله لا اعلم اي مفتاح
      تستخدم لتكون مبدعا لكنني ادرك ان الذهب لم يرتفع
      ثمنه الا لبريق معدنه اعتقد اننا يجب ان ندرك الامور التي نستخدمها قبل ان نقلدها حقيقة هذا
      الرقم ربما يكون تحذيرا وربما يكون اداه اغراء للكثيرين لكن لماذا لا نسال انفسنا ما الغرض من
      هذا الرقم رغم تكرار رؤيتنا له
      اذا لم ندرك نحن الامور فكيف للجيل الجديد ان يدرك مخاطر الامور ومحاسنها
      اذا كنا نبيح لانفسنا مشاهدة العار
      فكيف لا نبيح لابناءنا ونحن من اقترفنا الخطأ قبلهم اهكذا يجب ان ننشىء جيل ونحن من نحتاج
      الى النهوض بمستوى راقي من التفكير والاخلاق يستحق ان يكون موضوع مميزا هنا
      ضايق واعرف علاج صدري ليه ضاق سورة تفرج هم وتشيل قدري شيلوا القصايد والدفاتر والاوراق
      .............................
      هاتوا لي[ القرآن]لا ضاق صدري