[TABLE='width:70%;background-color:transparent;background-image:url(backgrounds/15.gif);'][CELL='filter: glow(color=burlywood,strength=5);']
أيها الحاكم ، أيها الأمير يا أيها الملك
أيها المتربع على عرش ملكي
،يامن دخلت إلى عالمي دونما سابق إنذار
يامن احتويتني بين جنبات فؤادك
،ويا من أسكنتني بين ثنايا صدرك
فصرت لفؤادي حاكما ،
ولمملكتي أميرا ،أنت يا من انتشلتني
من بين أوحال الوحدة ، وملأت حياتي
وزرعت بساتين عمري بالورود والياسمين
ونشرت فيها عبير عطرك الفواّح
يا من أتيت لتفجر نهر حبي ،
وبحار شوقي
وتنهد جبال قوتي لتتوارى بين حنايا عشقي
أيها الملك الحبيب ،
ها قد وجدتك بعد مسير كبير
وبحث طويل ، ها قد التقينا ،
والتقت أعيننا
وتعانقت أفئدتنا، وتلامست أحرفنا
وامتزجت أرواحنا
لنكون أنا وأنت ،
كما حلمت يوما أن نكون
روحين في جسد واحد ،
او جسدين يحويان روحا واحدة
حبيبي ،
حاكمي
،سيدي
،عشيقي
مليكي ،
هي كلمات
حلمت يوما أن أصرخ بها
،أعلنها للجميع
والآن أعلن ، أن حاكم دنيــــــــ صغيرة ــــا
ها هو الآن قد أتى ،
وهو يعيش وينعم بين جنبات ظلال حبي
وعشقي الأبدي
أيها الأمير الحاكم ،
يامن اليه أحنو نهارا
,اشتاق لهمساته ليلا
،لتؤنس وحدة ليلي
وتبهج ذروة نهاري ،
يا من كتبت بهجتي في مقلتيه
وفرحي بين حنايا شفتيه،
يا من أشتاق اليه وهو معي
عيني وعينينه تلتقيان
،تتحدثان ،تتسامران
اشتاق لهمسك وحرفك ،
حتى وان كنت معي
أخشى أن افتح عيني ولا اراك
او أني أشعر ببعدك القاتل
حاكمي
،سيدي
،أميري
ها هي صغيرة ( شعبك العاشق)
تخط لك عبارات
،صغيرة كمسماها
تعبر عما في الوجدان
،من مشاعر جل أن يحويها قلم
او تحملها احرف ،
عظيمة هي المشاعر
ولكــــن ،
كيف لي ان أوصلها ،أعبر عنها
وأنا لازلت عاجزة عن إيجاد ،تلك الأبجدية
التي أخاطبك بها
،دون سواك
حاكمي
،هاهو حبر قلمي بدأ
بالجفاف ودمي جف معه
وورقي انتحر خجلا
،فاعذر توقفي هنا
على أمل ،أن ألتقيك
على صفحة أخرى
،من صفحات عشقي ،الأبدي
لك كل العشق ،
وكل الحب ،وكل مشاعري تجاهك
شعبك العاشق
صغيــــرة
[/CELL][/TABLE]أيها المتربع على عرش ملكي
،يامن دخلت إلى عالمي دونما سابق إنذار
يامن احتويتني بين جنبات فؤادك
،ويا من أسكنتني بين ثنايا صدرك
فصرت لفؤادي حاكما ،
ولمملكتي أميرا ،أنت يا من انتشلتني
من بين أوحال الوحدة ، وملأت حياتي
وزرعت بساتين عمري بالورود والياسمين
ونشرت فيها عبير عطرك الفواّح
يا من أتيت لتفجر نهر حبي ،
وبحار شوقي
وتنهد جبال قوتي لتتوارى بين حنايا عشقي
أيها الملك الحبيب ،
ها قد وجدتك بعد مسير كبير
وبحث طويل ، ها قد التقينا ،
والتقت أعيننا
وتعانقت أفئدتنا، وتلامست أحرفنا
وامتزجت أرواحنا
لنكون أنا وأنت ،
كما حلمت يوما أن نكون
روحين في جسد واحد ،
او جسدين يحويان روحا واحدة
حبيبي ،
حاكمي
،سيدي
،عشيقي
مليكي ،
هي كلمات
حلمت يوما أن أصرخ بها
،أعلنها للجميع
والآن أعلن ، أن حاكم دنيــــــــ صغيرة ــــا
ها هو الآن قد أتى ،
وهو يعيش وينعم بين جنبات ظلال حبي
وعشقي الأبدي
أيها الأمير الحاكم ،
يامن اليه أحنو نهارا
,اشتاق لهمساته ليلا
،لتؤنس وحدة ليلي
وتبهج ذروة نهاري ،
يا من كتبت بهجتي في مقلتيه
وفرحي بين حنايا شفتيه،
يا من أشتاق اليه وهو معي
عيني وعينينه تلتقيان
،تتحدثان ،تتسامران
اشتاق لهمسك وحرفك ،
حتى وان كنت معي
أخشى أن افتح عيني ولا اراك
او أني أشعر ببعدك القاتل
حاكمي
،سيدي
،أميري
ها هي صغيرة ( شعبك العاشق)
تخط لك عبارات
،صغيرة كمسماها
تعبر عما في الوجدان
،من مشاعر جل أن يحويها قلم
او تحملها احرف ،
عظيمة هي المشاعر
ولكــــن ،
كيف لي ان أوصلها ،أعبر عنها
وأنا لازلت عاجزة عن إيجاد ،تلك الأبجدية
التي أخاطبك بها
،دون سواك
حاكمي
،هاهو حبر قلمي بدأ
بالجفاف ودمي جف معه
وورقي انتحر خجلا
،فاعذر توقفي هنا
على أمل ،أن ألتقيك
على صفحة أخرى
،من صفحات عشقي ،الأبدي
لك كل العشق ،
وكل الحب ،وكل مشاعري تجاهك
شعبك العاشق
صغيــــرة