مـًـَـًـَآ عطيـ/ــت إڷـ"يوم غيرگ إهتمآـًآـآم

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 15:46

ان تَصدِمَك قِلّة ذَوق البَعض مَعك دَليلٌ عَلى [ رُقيّك] . .
فَلو أنّك بـِ مُستَواهم لَكان الأمر [ اعتيادياً ] !

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 15:48

كن موقناً أن لك رباً يحسن تدبير أمرك ، وأعمل على أن تكون أفضل الناس في نظره قبل نظر عباده ، فإنه إن رضي عنك أسكن حبك قلوب خلقه أجمعين.

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 15:49

‎-

لمْ يمنحنَآ اللّه الحيَاة لِتكونَ قصّة يأسٍ ولَا روَاية أسى و حُزن ولآ لِنجعلَ مِنهآ فصُول حِرمان ..
خلقهَآ لِنسعَد بهآ دنيَا و نبنِي بهَا قصُور السّعادة فِي الآخِرة ♥♥*

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 15:51

يقول حجّة الاسلام والمسلمين السيد حسن نصر الله (حفظه الله): ....و فهمنا من الامام الخميني أنّ التوكّل على الله لا يعني تمتمة كلمات ونجلس في زوايا البيوت, أنّ التوكّل على الله يعني أن نلتزم بتكليفنا ونبذل ونضحّي ولا نبخل على ربّنا وأمّتنا لا بفلذة كبد ولا بمال ولا بموقف ولا بحياة ولا بشهوة ولا بهناء عيش والباقي على الله وهذا هو الذي حصل, كنّا نجمع المال ونخاطر ونأتي بالصاروخ ويتدرّب عليه الاخوة ويذهبون الى الخطوط الأمامية وكان عليهم هم فقط أن يضغطوا على الزناد أمّا الذي كان يرمي في هذه المقاومة فهو الله وأمّا الذي كان يقتل في هذه المقاومة فهو الله.

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 15:51

عبّر القرآن الكريم عن ملامح النبي(ص) بقوله تعالى:
{مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ} هذه هي الصفة التي يقدّمه الله بها إلى الناس، ولم يقدمه بصفته العائلية أو النَسَبية، لأن الله لا يريد للناس أن يرتبطوا به من خلال قيمة النسب والعلاقة بالعائلة.. لذا قدمه بصفته الرسالية، ليبقى الناس مع شخص الرسول في خط الرسالة، لا مع الشخص ـ الذات في الخط الذاتي، ليتفاعلوا مع رسالته، وليمتد تفاعلهم بها إلى ما بعد حياته، لأن الرسول يبقى برسالته من حيث الدعوة ومن حيث القدوة،

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 15:52

محاسبة النفس

{وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (53) سورة يوسف، فحريّ بمن كان له قلب و القى السمع و هو شهيد أن يراقب هذه النفس حتى لا تهلكه في الدنيا و الآخرة. و حتى لا تبعده عن هدفه الأصلي و هو التقرب من الله سبحانه و تعالى و مجاورة المعصومين عليهم السلام في دار الخلود و لا يمكن مراقبة هذه النفس إلا بمحاسبتها يومياً.

و الأيام تمر علينا مرّ السحاب، و إذا مضت حملنا خيرها و وزرها إلى يوم الحساب. فلتخفف من وزرها قدر الإمكان و لنحاسب أنفسنا قبل فوات الأوان على ذنوب لا نستطيع تحمل تبعاتها و لنتق الله {... إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ } (13) سورة الزمر.

و ذلك بالاختلاء بالله سبحانه و تعالى في إحدى ساعات اليوم التي يفضل أن تكون الساعة التي يختم بها المرء يومه أي فترة ما قبل النوم فيسترجع أعماله و ينظر فيها فإن كان فيها خير حمد الله عليه و استزاد منه و إن كان فيها شر استغفر الله عليه و أدى حقوقه و عاهد نفسه على عدم الرجوع إلى مثله.

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 15:54

للرسول انفتاح الشخصية على حركية الرسالة في ذاته، فيما تثيره من مشاعر وجدانية وإحساسات روحية وإيحاءات فكرية وانطلاقات حركية، بحيث يستوعب ـ في شخصيته ـ أسرار الوجود وأعماق الإنسان، فيدفع بالحياة ـ في ذلك كلّه ـ إلى آفاق جديدة ودروب بعيدة.

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 15:55

إمامَ المُرسلينَ فداكَ رُوحـي

وأرواحُ الأئمةِ والدُّعــــاةِ

رسولَ العالمينَ فداكَ عرضي
...
وأعراضُ الأحبّةِ والتُّقــاةِ

ويا علم الهدى يفديك عمري

ومالي.. يا نبي المكرماتِ !!

ويا تاج التُّقى تفديك نفسي

ونفسُ أولي الرئاسةِ والولاةِ

فداكَ الكون يا عَطِرَ السجايا

فما للناس دونك من زكاةِ ..

فأنتَ قداســة ٌ إمَّـا استُحلّتْ

فذاكَ الموتُ من قبل الممات!!

ولو جحد البريّةُ منك قــولاً

لكُبّوا في الجحيم مع العُصاةِ

وعرضُك عرضُنا ورؤاكَ فينا

بمنزلة الشهادةِ والصــلاةِ

رُفِعْتَ منازلاً.. وشُرحت صدرا

ودينُكَ ظاهرٌ رغمَ العُداةِ

وذكرُكَ يا رســـولَ اللهِ زادٌ

تُضاءُ بهِ أسَاريرُ الحَيَــاةِ

وغرسُك مُثمرٌ في كلِّ صِقع ٍ

وهديُكَ مُشرقٌ في كلِّ ذاتِ

ومَا لِجنان ِ عَدنٍ من طريقٍ

بغيرِ هُداكَ يا علمَ الهُــداةِ

وأعلى اللهُ شأنكَ في البَرَايا

وتلكَ اليومَ أجلى المُعجزاتِ

وفي الإسراءِ والمعراج ِ معنى

لقدركَ في عناقِ المكرماتِ

ولمْ تنطقْ عنْ الأهواءِ يوما

وروحُ القدسِِ مِنكَ على صِلاتِ

بُعثتَ إلى المَلا بِرّاً ونُعمى

ورُحمى.. يا نبيَ المَرْحَمَاتِ

رَفَعْتَ عن البريّةِ كلُّ إصرٍ

وأنتَ لدائها آسي الأُســاةِ

تمنّى الدهرُ قبلك طيفَ نورٍ

فكان ضياكَ أغلى الأمنياتِ

يتيمٌ أنقذ َ الدّنيا.. فقيــــر ٌ

أفاضَ على البريّةِ بالهِبَــاتِ

طريدٌ أمّنَ الدنيـا.. فشـادت

على بُنيانِهِ أيدي البُنَــاةِ..

رحيمٌ باليتيمة والأُسارى

رفيقٌ بالجهولِ وبالجُنَاة ِ

كريمٌ كالسحابِ إذا أهلّت

شجاعٌ هدَّ أركانَ البُغَاةِ

بليغٌ علّم الدنيــا بوحي ٍ

ولم يقرأ بلوح ٍ أو دواةِ

حكيمٌ .. جاءَ باليُسْرى .. شَفيقٌ

فلانتْ منهُ أفئدة ُ القُسـاةِ

فمنكَ شريعتي .. وسكونُ نفسي

ومنكَ هويتي .. وسمو ذاتي

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 15:57

قال الامام الصادق (ع) في مناجاته لامام الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف

لَيْتَ شِعْري اَيْنَ اسْتَقَرَّتْ بِكَ النَّوى، بَلْ اَيُّ اَرْض تُقِلُّكَ اَوْ ثَرى، اَبِرَضْوى اَوْ غَيْرِها اَمْ ذي طُوى، عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ اَرَى الْخَلْقَ وَلا تُرى وَلا اَسْمَعُ لَكَ حَسيساً وَلا نَجْوى، عَزيزٌ عَلَيَّ اَنْ تُحيطَ بِكَ دُونِيَ الْبَلْوى وَلا يَنالُكَ مِنّي ضَجيجٌ وَلا شَكْوى، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ نازِحٍ ما نَزَحَ عَنّا، بِنَفْسي اَنْتَ اُمْنِيَّةُ شائِقٍ يَتَمَنّى، مِنْ مُؤْمِن وَمُؤْمِنَةٍ ذَكَرا فَحَنّا، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ عَقيدِ عِزٍّ لايُسامى، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ اَثيلِ مَجْدٍ لا يُجارى، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ تِلادِ نِعَمٍ لا تُضاهى، بِنَفْسي اَنْتَ مِنْ نَصيفِ شَرَف لا يُساوى، اِلى مَتى اَحارُ فيكَ يا مَوْلايَ وَاِلى مَتي، وَاَىَّ خِطابٍ...

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 15:58

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 15:59

من مقام المصطفى (ص) في صورةٍ كانوا ،، راسميها
:
قد أرادو النيل لكن كيدهم خُسراً ،، ضاع فيها
:
كفُ أمريكا و إسرائيل و الغربِ ،، تحتويها
... :
و كذا حبرٌ محليٌ بأفكارٍ ،، يستقيها

جفت الأقلامُ و الإسلامُ ما جفا

و النبي المصطفى (ص) نورٌ و لن يُطفى

و له بالعهدِ جمعاً نرفعُ الكفا

(( لبيک يا مُحمَّد )) (( لبيک يا رسول الله ))

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:00

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:02

إنّ على علماء الإسلام ، و المثقّفين المسلمين ، و الكتّاب ، و الشعراء و الفنّانين في شتّى أنحاء العالم الإسلامي أن يكشفوا عن (( الصورة الحقيقيّة )) للنبي الأكرم (صلى الله عليه و آله) .

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:05

إنّ المسلمين جميعاً يلتفّون حول النبي الأكرم (صلى الله عليه و آله) ، و تهفوا له قلوبهم بالإيمان و الحبّ و العشق .

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:06

هتافنا توحد ،،، (( لبيک يا مُحمَّد ))

:

و صوتنا تردد ،،، (( لبيک يا مُحمَّد ))
...
:

و عهدنا تجدد ،،، (( لبيک يا مُحمَّد ))

:

(( أرواحنا ، و دمنا فِداک يا مُحمَّد ))
(( أرواحنا ، و دمنا فِداک يا مُحمَّد ))
(( أرواحنا ، و دمنا فِداک يا مُحمَّد ))

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:06

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:07

(( إنّ النظام الأمريكي )) حرم أكثر الشعوب مظلوميّة و هو (( الشعب الفلسطيني )) من أبسط حقوقه ، فيما بالغ في دعم أكثر الأنظمة في العالم وحشية و هو (( الكيان الصهيونيّ )) .

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:07

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:08

(( الحكومة الإسلامية )) إنما هي ولايّة و محبة و ترابط قلبي و إيماني ، و تعتمد بدلاً من المعايير الشائعة حالياً و المبتنية على المال و الدعايات الزائفة (( الفقاهة و العدالة )) معياراً لها .

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:10

نظامنا هذا هو نظام إستثنائيّ و مجهول بالنسبة للإنسان الماديّ ، و مألوف لدى المُسلمين الذين لهم معرفة و إطلاع على القرآن و الإسلام .

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:10

إنّ أولئک الذين يقفون صفّاً واحداً في مواجهة (( حكومة الفقيه العادل )) ، هم أولئک الذين يقبلون بحكومة الإنقلابات العسكريّة و حكومة الرأسماليّين الفاسدين .

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:12

(( الخامنئيون حقاً مهدويون ))

المُتقون العارفون الأحمديون
المُخلصون الواثقون الحيدريون
الراكعون الساجدون الفاطميون
... المُجتبائيون يوم لا يضلون
الكربلائيون عند الله يبقون
العاشقين كربلاء الأكبريون
الرافضون الصابرون الجعفريون
الحامدون الصامدون الأريحيون
و هم من الليل قليلاً ما ينامون
و إن دعى للداعي الحقِ يقومون
قومٌ إذا ما حُرِب الحقُ يُوالون

(( الخامنئيون حقاً مهدويون ))

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:12

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:13

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:13

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:14

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:14

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:14

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:15

آآآآنا إنسان · 17 سبتمبر 2012، 16:15

مشاركة