عـــــــــــــــــــــالم الـــــــــــــنكت (( الجزء الثاني ))

    • عـــــــــــــــــــــالم الـــــــــــــنكت (( الجزء الثاني ))

      اتصل رئيس وزراء الصين بالرئيس الأمريكي ليقدم له تعازيه بشأن الأحداث التي تعرضت لها الولايات المتحدة، وقال له:

      "لقد تلقيت هذه الأنباء ببالغ الأسف، وهي فعلاً مأساة كبيرة.



      وإذا كنتم قد فقدتم أية مستندات في البتاجون فأرجو ألا تشعروا بالقلق، فلدينا نسخ منها جميعاً."



      ***

      كان ثلاثة صعايدة يسيرون في منطقة صحراوية عندما رأوا قضيبين معدنيين طويلين جداً على الأرض، فأخذا يتساءلون عن ماهية هذين القضيبين، قال أحدهم:

      "دي علامات حاطينها الحرامية علشان يعرفوا طريقهم بالليل!"

      قال الآخر: "لا ده حديد تسليح!"

      قال الثالث: "لا هذا حديد حاطينه عشان يقيسوا المسافة بين المدينتين!"

      وهكذا ظلوا يتجادلون حتى دهسهم القطار!

      ***



      المدرس للتلميذ: "لو كان معك ربع جنيه وطلبت من باباك جنيه، يبقى معاك كام؟"

      التلميذ: "ربع جنيه!"

      المدرس: "إنت باين عليك ما تعرفش حساب؟"

      التلميذ: "إنت باين عليك ما تعرفش بابا!"

      ***



      ذهب المزارع حديث العهد بالزراعة إلى تاجر الطيور واشترى مائة كتكوت، وبعد يومين عاد واشترى مائتي كتكوت، ثم بعد يومين أخريين اشترى ثلاثمائة كتكوت أخرى. قال له التاجر: "لا بد أنك ناجح جداً في تربية الدجاج!"



      قال المزارع: "أبداً، الكتاكيت كلها اللي اشتريتها قبل كده ماتت!"



      قال التاجر: "ليه؟"



      قال المزارع: "مش عارف، يظهر إني غرستها في الأرض على عمق أكبر من اللازم!"

      ***



      ذهبت المرأة مع زوجها عند بئر مسعود في الإسكندرية لكي يلقيا عملتين ويتمنيا أمنيتين حسب الأسطورة الشعبية السادئة هناك. وألقت المرأة عملتها داخل البئر ثم تمنت أمنية، وبعد ذلك قال لزوجها أن يتمنى هو الآخر أمنية.



      وقف الزوج بجانب البئر وقبل أن يلقي العملة زلت قدمه وسقط غريقاً في جوف البئر.



      صاحت الزوجة: "بركاتك يا شيخ مسعود!"

      ***



      كان المريض مستلقيا على منضدة العمليات قبل الجراحة، وكان الجراح هو ابنه. وقبل أن يتم تخديره قال موجهاً حديثه لابنه: "يابني، أريدك أن تفكر في الموضوع كما يلي، إذا أصابني مكروه، فتسأتي أمك لتعيش معك!"



      ***

      قال رئيس نقابة العمال في المصنع مخاطباً زملاءه وهم يصفقون ابتهاجاً بالنصر الذي حققوه: "أيها الرفاق! لقد تمكنت من التوصل إلى اتفاق جديد مع الإدارة، سننهي عملنا كل يوم في الساعة الرابعة بدلاً من الخامسة، وسنبدأ في العاشرة صباحاً بدلاً من التاسعة، كما سنحصل جميعاً على زيادة بنسبة 150%، ولن نعمل أربعة أيام في الأسبوع بعد ذلك، ولكن سنكتفي بالعمل يوم الأربعاء فقط!"



      وهنا خيم الصمت على الجميع، ثم قال أحدهم: "يوم الأربعاء من كل أسبوع؟"

      ***



      الزوجة متباهية بالوجبة التي أعدتها لزوجها: "أفضل ما أتقنه رغيف اللحم وفطيرة التفاح."

      الزوج: "ممتاز، ولكن أيهما رغيف اللحم وأيهما فطيرة التفاح؟"



      ***



      شخص غبي أصابه أرق فلم يستطيع النوم فسأل صديقه ليساعده فقال له أن يعد الى 500 وسوف ينام، فأخذ يعد إلى200 وجاءه النوم ..... غسل وجهه وكمل.

      من الصديق: علي حميد.



      ***

      الابن لأبيه: "أتذكر عندما وعدتني بأن تعطيني عشرين جنيهاً إذا نجحت في امتحان الرياضيات؟"

      الأب: "نعم أذكر."

      الابن: "لقد وفرت عليك عشرين جنيهاً"



      ***

      قالت السائحة للمرأة من قبيلة الهنود الحمر وهي تنظر بإعجاب إلى العقد المصنوع الذي تزين به جيدها: "ما هذه الحبات؟"

      قالت الهندية: "من أسنان التماسيح!"

      قالت السائحة: "لابد أن قيمته بالنسبة إليكم تماثل قيمة اللآلئ بالنسبة لنا!"

      قالت الهندية: "لا بالطبع، فأي إنسان عادي يمكنه أن يفتح المحار!"

      ***



      الأب لابنه: "ما الذي فعلته لتستحق عليه مصروفاً؟"

      الابن: "أشغل زوجتك طيلة الأسبوع!"

      ***



      اتجه السكير إلى مكتب الاستقبال في الفندق طالباً تغيير غرفته، فقال له موظف الاستقبال: "لكن ياسيدي هذه أفضل غرفة في الفندق!"

      قال السكير: "لكنني مصمم على أن أنتقل إلى غرفة أخرى!"

      قال موظف الاستقبال: "حسناً، سأغير غرفتك، ولكن لمجرد العلم فقط، لماذا تريد مغادرة غرفتك؟"

      قال السكير: "لأنها تحترق!"

      ***



      الطفلة لجدتها: "من أين أتيت بهذه البشرة؟"

      الجدة: "وما العيب في هذه البشرة؟"

      الطفلة: "كويسة بس واسعة عليكي شوية!"

      ***



      الطبيب: "لدي أخبار جيدة وأخرى سيئة"

      المريض: "ابدأ بالأخبار السيئة"

      الطبيب: "لقد حدث خطأ أثناء الجراحة وبترنا لك الساق اليمنى بدلاً من اليسرى التي كنا نريد بترها!"

      المريض: "وما هي الأخبار الجيدة؟"

      الطبيب: "اتضح أنه لم تكن هناك حاجة لبتر الساق اليسرى!"

      ***



      نسي أحدهم مفتاح سيارته داخل السيارة وأغلق الباب عليها، فجاء بسمكري صعيدي ليفتح له باب السيارة، ثم تركه يعمل على أن يعود إليه بعد نصف ساعة.



      وبعد نصف ساعة كان السمكري الصعيدي لا يزال يعمل في الباب الأيسر، فذهب صاحب السيارة إلى الباب الأيمن فوجده مفتوحاً، فسأل السمكري: "ما هو الباب اليمين مفتوح أهه! إمال انت بتعمل إيه؟"

      قال السمكري: "ما أنا خلصت الشغل في الباب اللي عندك ولسه شغال في الباب التاني ده!"

      ***



      كان المتقدم للوظيفة يملأ طلب التوظيف، وكان هناك سؤال يقول: "هل سبق أن ألقي القبض عليك؟" فكتب الإجابة: "لا".



      ثم قرأ السؤال التالي: "لماذا"، وكان المقصود به أولئك الذين سبق أن ألقي القبض عليهم، فكتب:

      "لم يسبق أن تمكنت الشرطة من الإمساك بي!"

      ***



      المريض للطبيب النفسي: "يا دكتور، أشعر كأنني عدة أشخاص مختلفين تماماً. هل تظن أنني بحاجة للعلاج؟"



      الطبيب: "كل واحد يدخل في دوره من فضلكم!"

      ***



      الرجل لجاره: "لقد اشتريت لتوي سماعة أذن جديدة من نوع حديث جداً كلفتني ألفي جنيه!"

      الجار: "حقاً؟ ما نوعها؟"

      الرجل: "الساعة الآن الثانية عشرة والنصف."

      ***



      دخل الزبون إلى الحانة وطلب اثني عشر كأساً من الخمر وأخذ يشربها بسرعة، فسأله النادل: "مستعجل كده ليه؟"



      الزبون: " لو كان في جيبك زي اللي في جيبي كنت شربت بسرعة زيي!"



      النادل: "وفيه إيه في جيبك؟"

      الزبون: "محفظة فاضية!"

      ***



      الطبيب: "ألم أحقق وعدي بأن جعلتك تمشي على رجليك في غضون أسبوعين؟"

      المريض: "طبعاً، فقد اضطررت لبيع سيارتي لأدفع أجرك!"

      ***



      قال السكران لزميله: "أبي كان يعرف مقدماً اليوم والساعة اللذين سيموت فيهما!"



      زميله: "حقاً؟ كيف؟"



      السكران: "القاضي أخبره!"

      ***



      الولد لأمه: "الحقي يا ماما! جدو شنق نفسه في أوضة النوم!"

      أسرعت المرأة إلى غرفة النوم فوجدتها فارغة، فقالة موبخة ابنها: "مش عيب إنك تكذب عليَّ كده؟"

      قال الابن: "أنا آسف يا ماما، ما كنتش أقصد، كنت عاوز أقولك إن جدو شنق نفسه في الحمام!"

      ***



      سأل السائح في غابات إفريقيا الدليل الذي يرشده: "هل أنت متأكد أن هذه المنطقة آمنة ولا يوجد فيها أي من أكلة لحوم البشر؟"

      قال الدليل: "لا تخف! لقد قمنا بحملة لتطهير المنطقة كلها من هؤلاء الملاعين، وآخر واحد منهم أكلناه بالأمس!"

      ***



      كان الساحر يؤدي فقراته اليومية في سفينة سياحية بنجاح ويلقى إعجاب الجمهور. وكان الجمهور يتغير كل يوم ولذلك كان الساحر يكرر نفس الفقرات دون أن يمل منها أحد، باستثناء ببغاء القبطان الذي كان موضوعاً في قفص قريب يشاهد كل الفقرات منه. وتمكن الببغاء من حفظ الفقرات عن ظهر قلب، وكلما كان الساحر يؤديها كان الببغاء يعلق عليها بعبارات تفسدها، مثل: "إنها ليست نفس القبعة!"، و"إنه يخبئ الزهور تحت المنضدة!"، و"كل أوراق اللعب هذه متشابهة".. إلخ.



      وفي أحد الأيام هبت عاصفة قوية أغرقت السفينة في عرض البحر، ولم ينج منها إلا الساحر الذي تعلق بقطعة خشبية طائفة على المياه، وإلى جواره البغاء. أخذا ينظران إلى بعضهما في كراهية..



      وبعد يومين قال الببغاء: "أنت تكسب، أين السفينة؟"

      ***



      المريض: "كل ليلة أحلم بثلاثة وحوش تجلس على حافة فراشي على أهبة الاستعداد للهجوم عليّ!"



      الطبيب النفسي: "بإمكاني علاجك من هذه المشكلة، ولكنها ستكلفك نحو 10 آلاف جنيه!"



      المريض: "10 آلاف جنيه؟ شكرًا، الأفضل لي أن أحسن علاقتي بالوحوش الثلاثة!"

      ***



      قال الطبيب للمريض المصاب بالاكتئاب: "علاجك في العمل. أريدك أن تقضي كل وقتك وتصب كل اهتمامك على العمل. بمعنى آخر، أريدك أن تدفن نفسك في عملك! ما هي وظيفتك؟"



      المريض: "أعمل في تسليك المجاري!"

      ***



      الزوجة لزوجها: "إنك أغبى إنسان على وجه الأرض. ولو دخلت في مسابقة للغباء فلا شك أنك ستفوز بالمركز الثاني!"



      قال الزوج مستهزئاً: "ولكن إذا كنت أغبى إنسان على وجه الأرض كما تقولين، فلماذا لا أفوز بالمركز الأول؟"

      قالت الزوجة: "لأنك غبي!"

      ***



      الزوجة لزوجها بعد أن غادرا المنزل: "لقد نسيت المكواة الكهربائية دون أن أفصلها. لا شك أنها ستحرق المنضدة الخشبية ثم يحترق المنزل كله بعد ذلك!"



      قال الزوج: "لا تخافي، لن يحترق المنزل."



      الزوجة: "كيف؟ قلت لك إنني تركت المكواة دون أن أفصلها من التيار الكهربائي!"



      قال الزوج: "لا تخافي، قلت لك لن يحترق المنزل!"



      الزوجة: "لماذا؟"



      الزوج: "لأنني نسيت أن أغلق صنبور البانيو!"



      ***



      تفرقة عنصرية

      في إحدى المدارس في إحدى الدول الغربية، قالت مدرسة الصف الأول الابتدائي لإحدى التلميذات: "جاكلين، ماذا فعلت أثناء الاستراحة؟"



      قالت جاكلين: "لعبت في علبة الرمل!"



      المدرسة: "عظيم، إن استطعت أن تكتبي كلمة "رمل" سأعطيك قطعة من الحلوى!"



      وكتبت جاكلين الكلمة وحصلت على قطعة الحلوى، وبعد ذلك سألت المدرسة تلميذاً آخر: "توماس، ماذا فعلت أثناء الاستراحة؟"



      قال توماس: "لعبت في صندوق الرمل!"



      قالت المدرسة: "عظيم، إذا استطعت أن تكتب كلمة "صندوق" سأعطيك قطعة من الحلوى!"



      وكتب توماس الكلمة وحصل على قطعة الحلوى، ثم سألت المدرسة تلميذاَ من الشرق: "عبد الله، ماذا فعلت أثناء الاستراحة؟"



      قال عبد الله شاكياً: "أردت أن ألعب مع جاكلين وتوماس فقذفاني بالحجارة!"



      قالت المدرسة: "قذفاك بالحجارة؟ هذه تفرقة عنصرية مشينة يندى لها الجبين. على كل حال لا تحزن، إذا استطعت أن تكتب "تفرقة عنصرية مشينة يندى لها الجبين" فسأعطيك قطعة من الحلوى!"

      ***



      كان السكران يترنح في مكانه، وكلما تقدم خطوة بإحدى قدميه أعادته قدمه الأخرى إلى حيث كان. رآه شرطي فقال له: "إنك سكران. تعال معي."



      قال السكير: "هل أنت متأكد من أنني سكران؟"



      قال الشرطي: "نعم!"



      قال السكران: "الحمد الله، فقد كنت أظن أنني أصبحت كسيحا!"



      ***

      سأل الطفل أمه: "أمي، لماذا أبي أصلع؟"



      قالت الأم وهي تحاول أن توجد سبباً وجيهاً لصلع الأب: "لأنه يفكر كثيراً!"



      قال الطفل: "وأنت، لماذا لديك كل هذا الشعر؟"

      ***



      ذهبت امرأة إلى الحانوتي للاتفاق على إجراءات جنازة زوجها، وأخبرت الحانوتي أنها تريد أن يدفن زوجها في بذلة زرقاء بدلاً من البذلة السوداء التي مات وهو يرتديها، وأنها ستدفع له ثمن بذلة جديدة.



      وفي الجنازة ألقت الزوجة النظرة الأخيرة على زوجها، وهو في بذلته الزرقاء. وبعد الجنازة قالت للحانوتي: "كانت تلك بذلة جميلة. كم تكلفت؟"



      قال الحانوتي: "في الواقع لم تكلفنا شيئاً، فقد حدث شيء غريب جداً. فبعد أن غادرت مكتبنا وصلت جثة رجل آخر يرتدي بذلة زرقاء، ولاحظت أنه في نفس حجم زوجك، وطلبت زوجته أن يدفن في بذلة سوداء."



      قالت الزوجة: "وماذا فعلت؟"

      قال الحانوتي: "أبدلت الرأسين."

      ***



      بعد أن ارتفعت الطائرة في السماء وطارت في طريقها إلى وجهتها، أمسك الطيار بالميكروفون وقال مخاطباً ركاب الطائرة: "سيداتي وسادتي، مرحباً بكم على طائرتنا. الجو الآن مستقر ولذا نتوقع أن تكون رحلتنا سهلة وبدون مشاكل. والآن اجلسوا في مقاعدكم واسترخوا .. يا إلهي!"



      وبعد أن صاح الطيار بتلك الكلمة الأخيرة ساد الصمت للحظات، ثم عاد صوت الطيار يقول: "آسف أيها السيدات والسادة إن كنت قد أفزعتكم دون قصد، ولكن المضيفة سكبت كوب القهوة على سروالي. ليتكم ترون ما فعلت بسروالي!"



      وهنا صاح الركاب جميعاً: "ليتك أنت ترى ما فعلت بسراويلنا!"

      ***



      عاد الزوج من عمله ليجد زوجته تبكي، فسألها عما بها، فقالت: "كنت أكوي بذلتك، فاحترق البنطلون!"



      قال الزوج: "لا عليك يا عزيزتي! تذكري أن لدي بنطلوناً آخر لتلك البذلة!"



      قالت الزوجة: "نعم، لحسن الحظ، فقد استخدمت قطعة منه لإصلاح الرقعة المحترقة.

      ***



      قال الطفل لأمه: "اليوم سألتني المدرسة إن كان لدي إخوة أو أخوات سيذهبون إلى نفس المدرسة فيما بعد."



      قالت الأم: "لطيف منها أن تهتم بذلك. وماذا قالت عندما عرفت أنك طفل وحيد؟"



      قالت: "الحمد لله!"

      ***



      عينت الشركة رئيساً جديداً لها، وقبل أن يستلم منصبه التقى بالرئيس القديم، فأعطاه هذا ثلاثة مظاريف قائلاً: "هذه المظاريف الثلاثة فيها ثلاثة حلول يمكنك استخدامها عندما تواجهك المشاكل، ولكن يجب أن تفتحها بالترتيب!"



      وبعد ستة أشهر بدأت مبيعات الشركة في الانخفاض، وأخذ الرئيس يفكر في طريقة للتغلب على هذه الأزمة فأعياه الحل، ففتح المظروف الأول، فوجد مكتوباً فيه: "ألق باللوم على الرئيس السابق!"



      وهنا عقد الرئيس مؤتمراً صحفياً وألقى باللوم في كل ما تواجهه الشركة على الرئيس السابق، وانطلت الخدعة على الجميع حتى مرت الأزمة بسلام، وعادت المبيعات إلى الارتفاع.



      وبعد عام عادت المبيعات إلى الانخفاض مرة أخرى، وبعد محاولات فاشلة للتعامل مع الأزمة قام الرئيس بفتح المظروف الثاني، فوجد فيه ما يلي: "إعادة التنظيم".



      وهنا أعلن الرئيس عن حملة ضخمة لإعادة التنظيم داخل الشركة، وتحمس الجميع للعمل ومرت الأزمة بسلام. وبعد عام آخر عادت المبيعات للانخفاض مرة ثالثة، وبعد المحاولات المعتادة فتح المظروف الثالث.



      ووجد في المظروف جملة واحدة: "جهز ثلاثة مظاريف!"

      ***



      الرجل لصديقه: "لقد انفصلت عن زوجتي لأنها كانت تعاني مشكلة في النطق لا يمكن علاجها!"



      الصديق: "وما هي هذه المشكلة؟"



      الرجل: "لم تكن تستطيع أن تقول كلمة (حاضر)"

      ***



      قالت الأفعى الصغيرة لأمها: "هل نحن أفاعي سامة جداً؟"

      قالت الأم: "طبعاً!"

      قالت الأفعى الصغيرة وهي تبكي: "لقد عضضت شفتي!"

      ***



      قال المتسول للمرأة البدينة: "لم آكل شيئاً منذ أربعة أيام!"

      قالت المرأة: "يا ليت لي مثل إرادتك!"

      ==================================================
      =======

      مســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاهمة من الأخ ســــــــــــــــــــــــواحــــــــــــــــــــــ
      ـيلي






      واحد دخل خلاطة إسمنت .. طلع قال يلعن أبو الملاهي.

      2- صعيدي يبغى يفجر نفسه بين الاسرائلين سوى بروفه قبل بيوم .

      3-سيارة بلديه تلحق بقر ليش؟ لان حليبها منتهى.

      4- بلوشي عطوه سمبوسه فتحها على باله هديه.

      5- صعيدي يفتح الثلاجه شوي شوي ليش ؟ يبغى يعرف منو يشغل الليت!

      6- سودانيه شاركت في مسابقة ملكة جمال العالم .. فازت بلقب نجاتيف المملكه!

      7- بلوشي متدين طاف الاشاره الحمراء سجد سجدتين سهو!


      وانتظروا الجزء الثالث