الاحترام
سمه من سمااات المسلمين الذي يعتز بهاا كل مسلم
فهي تدخل من ضمن نطاق الاخلاق الحسنة
التي يوصي بهاا الاسلام في الكثير من المواضيع . [B]أولى الناس بالاحترام والتوقير من كان حظه من الشرع أوفر، ونصيبه من العمل الصالح أكبر،
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "[/B][B] إن الله تعالى يرفع بهذا الكتاب أقواما، ويضع به آخرين[/B][B]"
وذلكم هو ميزان التقديم والتكريم.[/B]
//
\\
وقد قال احد الخبراااء أن بوسع المرء الحصول على الاحترام الذي يستحقه باتباع بعض النصائح البسيطة :
* استمع أكثر من أن تتكلم
* احتفظ بأسرارك الخاصة
* لا تقلل من منجزاتك
* اعترف بأخطائك بسرعة ولباقة
* لا تقلل من شأنك
* ابتعد عن الاعتذار المتكرر
* لا تكن من محبي التأثير في الآخرين
* خذ أكثر القرارات بنفسك
* دائما قدر قيمة الوقت
* احتفظ بهدوئك
أسعد الله يومكم بالخير أخوتي الكرام
بارك المولى فيك أخي الكريم لما نثرته هنا بين متصفحك الرااقي
الأحترام سمة رائعة ورفعية، يتسم بهاا الأنساان ،لطالما سيد الأخلاق محمد رسول الله علية أفضل الصلاة وأسلم التسليم أتسمى بهااا،
ووكان قدوهـ لصحابة وكافهـ المسلمين،لليتحلوا بهذا الخلق العظيم,.
كنت أتجول بين صفحات الشبكة العنكبوتية وأتيت لكم بهذة القصة الرائعة الذي تتسم بحسن الأخلاق والأحترام.
كانت تصرفات الرسول صلي الله عليه وسلم تعتمد علي اختيار الأكفأ والأجدر دون التفات لآراء الغالبية الكاسحة. فها هو رسول صلي الله عليه وسلم حين أراد اختيار رجل يتولي شئون المسلمين في اليمن أخذ يتفحص الصحابة للوقوف علي رجل يتمتع بهذه الكفاءة لإدارة هذا الجزء من الأمة الإسلامية بحكمة وحسن تقدير. وحين وقع الاختيار علي معاذ ابن جبل استدعاه وعلي مرأي ومسمع من الجميع كان هذا الحوار:
يا معاذ: بم تقض بين الناس إذا حدثت لديك مشكلة؟
قال بكتاب الله. قال الرسول: فإن لم تجد. معاذ قال: أنظر لسنة رسول الله قال صلي الله عليه وسلم: إن لم تجد؟ قال معاذ: اجتهد رأيي ولا أقصر مطلقاً. هنا انشرح صدر رسول الله وضرب معاذ في صدره إعجاباً وتقديراً قائلاً: الحمد لله الذي وفق رسول رسول الله لما يحبه الله ورسوله. هكذا يكون الاختيار. إذ أن الاختيار لا يكون عن طريق الإنسان لنفسه كما نشاهد هذه الأيام وإنما الكفاءة وحسن السلوك علي مدي الأيام هي التي ترسخ المبادئ وتلك القيم من آيات القرآن الكريم التي نزل بها جبريل الأمين.
أتمنى من الجميع الساادة الكرام أنه قد أتضحت لهم القصة الراائعة عن حسن السيرة والسلوك ،فهي بذاتهاا تولد الأحترام بين كاافهـ الشعوب
وفقك الله لكل خير
^_^