برنامج فكر ...في ضيافة العامة ((( المتذوق ))

  • اللسان الصريح كتب:

    بدااية تحية ملؤها كل الإعجااب والتقدير لمشرفي وإداريين الساحة العمانية في إعداد براامج رائعة وملهمة للفكر ومحركة له للخوض في غمار الكثير من القضايا التي تطرح هنا وهناك بين أركان وزوايا الساحة العمانية والتي ترنوا إلى اهداف مثمرة ومرجوة ..




    اللسان الصريح : وبأقلامكم الإيجابية يزدادون تألقا .. وعطاء .. وابتكارا للجيد والجديد ..
    وأنت من هذه الأقلام المتسمة بالتحفيز الذاتي والدفع الداخلي للنفوس المعطاءة ..
    تحياتي لك دوما ..
  • اللسان الصريح;1[size=24 كتب:

    ــــــــ فكـــرـــ متنفس آخر جميل ومن شأنه الكشف والكشف الجميل من أسرار العديد من المفكرين والمبدعيين هنا والمتذوق هو أحدهم فهو يستحق ذلك حتما فلذاته ولتذوقه ذاائقة مختلفه عن الاخرين ...
    [/SIZE]ولفكره روح الإيجابية في السيادة إلى إكمال المسير في الحياة ...
    المتذوق عندي هو شعلة من الأعضاء من الذين اكنيهم
    بـ(إسم على مسمى)
    وهنا الاسم هو المتذوق وأموره وأحاديثه كلها تذوق فهو تطبيق للقول ..متذوق ..وله ذائقة رائعة في الحوار الذهني والنفسي معا فهنيئا له ذائقته الطيبة ...




    وهل يعلم اللسان الصريح كم هو رائع بحروف حسية تنثر عطرا .. وتجود عطاء...!
    أين أضع كل فن تقييمك ..؟
    لفن تذوقك أصل يتجذر في التأثير والتأثر ..
    زادك ربي عطاء ..
    وسام اللسان الصريح بمكان خاص ..
    كيف تصنع من الذات عزيمة تصلك بك إالى قناعات إيجابية مؤسسية في مؤسستك الخاصة القلبية والفكرية ؟
    وكيف ترفع رصيد تلك المؤسسة ؟
  • اللسان الصريح كتب:


    لربما لن يعجز قلمي عن قول : من أنتم بالنسبة لي ؟؟
    قلمك لن يعجز عزيزي فنحن وانت مكملون لبعض ...
    نعطي لنأخذ ونأخذ لنعطي
    هو تبادل أفكار وخبرات حياة ...

    تعبيرا عن حفاوة ترحيب وعبارات تقدير وشهادات تقييم ..
    كل ذلك يتألق بذاتي عبر صفاء حروفكم ..
    لكل ذلك أسال : ما الذات أصلا ؟؟
    الذات هي الكامن بداخلنااا هي الشي الذي يحتاج منا لتقويمه وإبراز جوهره أمام الآخرين ...
    وكيف نصارعها بين الغايات والمغريات ؟؟
    الغايات هي الاهداف التي نسعى إليها فالذات لها غايات شتى وبالمقابل هناك مغرياات قد تحد من مواصلة المسير لتحقيق الغايات ...
    ولكن حكمة الذات هنا لا بد وأن تظهر لابد من وجود الفيصل لابد للذات من محاربة الملذات لتحقيق الغايات وذلك بالموازنة بينهما ...
    الثقة بقوة الذات أمر مهم جدا فإشعار الذات بالمسؤلية أمر محفز لها للتقدم نحو الامام


    الذات ارتقاء لاحدود له .. فأين يمكنها أن تقف ..

    نعم للذات إرتقاء لا حدود له ولكن شريطة أن يكون ذلك الإرتقاء يطمح نحو المشروع والمعقول دائما ...
    وللذات أيضا من تخطي المستحيل وهنا اعني بالمستحيل في عقول الأكثرية ولكن عند أهل الإرتقاء بالذات أمر سهل ويمكن حدوثه ...فقط الإستمرار لضمان الارتقاء بها دائما

    وماحدود تألقها الأكثر روعة ؟
    لا حدود للإرتقاء ...ولكن لإرتقاء أكثر روعة دائما يتجه نحو الإيجابي والمثمر دائما
    التصالح مع الذات أروع حوار بشري يرتقي بنا ..
    أوافقك هذا المنطق وبشده والإستمرار في التصالح مع الذات هو من أهم دلائل إستمرار النجاح
    فهيا نمارسه بلغات قلبية صادقة شفافة ..
    جميل جدا إعتقاد ما بالكامن مع الخارج فيكون صورة ويليها التطبيق وهنا يكما المعنى بتحقيق قوة الذات لإنجاح ذات ...
    .......................

    شكرا لك عزيزي المتذوق لفكرك الراقي ولقلمك الناثر للدرر هنا ...
    تقبل حوار ذاتي لذاتك ...
    :)
    ولكم التحية جميعا



    من يشكر من ...؟!!
    كرم فكرك يتألق بنا .. فزدنا دون توقف إلا من أجل التأمل المعمّق ..
    لنحصد أكثر
    من عالم اللسان الصريح..
    زادك ربي بركات ونفحات .
    كيف نتألق مع النفحات أو نوجدها ؟
  • صباحكم عطاااااااء اللامنتهـــــــي
    :::
    مازال البحث مستمر حول اغوار الذااات
    اطروحاات ومداخلات قيمه
    ونسج للمعاني اعمق وادق

    متابعين للجمال هنا
    ::

    مودتي
  • السلاااام عليكم ورحمة الله وبركاااته


    برنااامج فكر ... وبداااية لضيف يتذوق معنى الفكر بأصوووله ومعااانيه ... ليثبت وجووده بقلمه المتألق ... ليترك في حنااايااا مداااخلااااته بصمة مختلفة مميزة ... إرتقاااء بروعة جمااال مااا يسطر ... ترسمها لغة الذاااات بحوااار نقي صاااادق ليترك تأثير لاااا حدووود له ... لمتااابعة تواااجده ومااا يثري به من فكر .


    أخي << المتذوق >> .


    أعجبني مااا تفضلت به (( فالفرق شااائع بين المدح والتقييم الفني الحقيقي )) ... وكذلك بسؤاالك (( ماا الذااات أصلااا ... وكيف نصااارعهاا بين الغاايات والمغرياات ؟؟؟ )) .


    إعرف نفسك ... كمااا قاال خيلوون الأسبرطي ... هي البداااية لمعرفة معنى الذااات ... ومااا قااله برياااندر من كورنث ... التفكير المسبق في كل شيء ... قد تكووون هي الإجااابة لتطوير الذااات بمااا نملك من قدرااات لتمنيتهااا ... قد نمتلك الفكر بتقييم أنفسنااا ... ولكن بنفس الوقت قد نفتقر الأسلوووب في تطوير ذاااتنااا ... معااادلة صعبة ولكنهاا بكل تأكيد مهمة لنجد الفرق ماا بين المدح بمن هم من حولنااا والتقييم الفني الحقيقي بمعناااه لأنفسناا .


    كيف يرى أخي المتذوق هذه المعااادلة ؟؟؟ ... وهل بالفعل يمكن أن تكووون الذااات محل صراااع بين الغااياات والمغريااات ؟؟ ... أم يمكن أن نكون منهمااا ثنااائيااا لتحقيق المعنى الحقيقي لمعنى الذااات ؟؟؟ .


    تقديري
  • السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    في بداية الأمر أشكر الأخت المتألقه أنا والحزن
    على مجهودها الكبير بالموضوع ...

    //

    وهآ نحن اليوم نهنئ ضيفنآ المتألق

    المتذوق


    بشخصيته المتميزة بيننآ ... وبروعته
    وجمال أخلاقه ...
    وبروحهـ الحلوة ..
    وحبه للجميع دون أستثناء ..
    قلم .. سطر في جنبات هذا الصرح
    سحره الجميل .. وحروفه البراقة ..
    إسلوب ... تمييز بالإبداع ... جمال
    إنسان ...
    يجعل كل شخصاً يطادراً لحروفه

    //

    كل الشكر لك أيها المتألق
    ووفقك الله لـ كل خير
    ودامت حروفك متألقه


  • ما شاااااااااء الله كل التخمينات تتجه لرصيد ورود المحبه
    وبالمقابل هو يرشح اعضااء اخرين
    اهوو لغز ؟!!!

    مازلنا ننتظر
    أتوقع والله أعلم ورود المحبه،،،،
    أنا أمرأه لا يهزني الريح مهما كان قدره ولا انظر ابدا للورى مهما كان للماضي أثر الماضي ذهب مع الريح والحاضر هو الاتي:eek::eek:
  • أسلوبك الفكري تأملي وحضآري حقا هو
    آنت آخي [ المتذوق ]

    في مسألة الوضوح والغموض
    أجد الأصل يجب أن يكون الكآتب وآضح لآ يكتب بـ غموض ,
    ولكن متى يكون غآمض, في رأيي هناك حالات ولكن نادرة وقليلة وأجدها تخصصية أو خآصة..

    [ بصمة الكآتب ] حين يكتب بعفويتة وشخصيته ويبروز كل ذلك بثقآفتة وخبرته

    [ محب بآئن ] كآتب مثقف ومتميز جدا بإتسآع فكره وثقافته وتوآضعه .. حفظه الله أينما كآن
    تتشآبهان في ما ذكرت آنفا من ثقافة توآضع
    [ الذات ] إعتبآر للفرد دون غيره نتاجا ل خبرته وتفاعله مع الغير وتحتمل الثبوت والتغيير حتى ف الأصوليآت ..
    ترقى حين تثبت على جمال العلم وروعة الخُلق يتبعهآ التطبيق بالعمل ..
    لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
  • مساء الفكر
    //
    الغوص في الذات وحقيقتها مغامرة ممتعة فما أروع أن نتعرف على ذاتنا
    الجميع يتساءل عن الذات وحقيقتها
    هي تساؤولات كثيرة والإجابات بلا شك ستتعدد وتتشعب
    في إنتظار ريشة ضيفنا الكريم ليرسم لنا خطوط واضحة للذات
    المتذوق
    هذه الضيافة في انتظارك

    :
    ،/
    البعض منا يتخبط ونجده جاهل لذاته وإمكانياته
    هي ذاتي فكيف لا اعرفها !!!
    //
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • برنامج راقي بارك الله فيكن
    المشرفتين " أنا والحزن & بست
    تعرفنا من خلال المداخلات على قلم راقي له بصمته واضحة البنان
    نجده متواجدا في مختلف المواضيع النقاشية
    " المتذوق "


  • أستاذنا القدير
    ولد الفيحاء
    بداية مبارك الترقية تستحقها بالفعل
    والرقي دوماً يأتي من خلال التفاعل الجميل الذي نجده من الأعضاء المميزين
    في مختلف البرامج التي نقوم بطرحها
    المتذوق
    فكر راقي بالفعل
    وما زلنا في إنتظار هطول فكره علينا
    وإستكمال رحلته في عالم الذات !
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • الذااااااات..
    ::
    يعيش المرء بين حلقات ذااته في غياب
    الواقع ينااقض ذااته ...تبدأ الملامح بالاختفاااااااااااء
    مما يبعث التشتت بذهن المرء
    كيف لي تحديد ملامح ذااتي دون تنااقض الواقع لهااا..؟؟
    نحاول نجاهد رسم ملامح مختلفه ..ولكن تمتد يداا من الخلف لتسحبك نحوهاااا
    الذاات محرك للحيااه بشكل كامل... رغما ذالك يصعب علينا تحديدها بشكل اوضح
    متى يمكننا تحديد ملامح ذاتنا؟؟

    ::::
    مودتي
  • "أبراهام ماسلو"
    :::
    العالم النفسي الأمريكي يقول في هذا السياق أن الإنسان يولد
    وهو محفز لتحقيق احتياجات أساسية في شكل هرمي بدأ بالحاجات الفسيولوجية
    كالجوع والعطش، مرورا باحتياجات
    الأمن والسلامة
    ثم احتياجات
    الانتماء والتقبل
    من المجموعة، وصولاً إلى احتياجات
    اعتبار واحترام الذات
    في قمة الهرم. وبعد تحقيق كل هذه الحاجات يجاهد الإنسان لتحقيق ذاته ليصل إلى أسمى
    مراحل الاكتفاء الذاتي والسلام مع نفسه.
  • best hope كتب:

    الذااااااات..
    ::
    يعيش المرء بين حلقات ذااته في غياب
    الواقع ينااقض ذااته ...تبدأ الملامح بالاختفاااااااااااء
    مما يبعث التشتت بذهن المرء
    كيف لي تحديد ملامح ذااتي دون تنااقض الواقع لهااا..؟؟
    نحاول نجاهد رسم ملامح مختلفه ..ولكن تمتد يداا من الخلف لتسحبك نحوهاااا
    الذاات محرك للحيااه بشكل كامل... رغما ذالك يصعب علينا تحديدها بشكل اوضح
    متى يمكننا تحديد ملامح ذاتنا؟؟

    ::::
    مودتي

    صباحك ورد وود
    :
    متى يمكن تحديد ملامح الذات !!!
    إممممممممم
    سأترك لضيفنا التبحر في هذا السؤال
    وسأرمي لكِ كرة الذات من جديد وأسأل
    من الذي يحدد ملامح الذات ؟؟؟
    ::
    الكرة في ملعبك في الإنتظار
    :)
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • انا والحزن كتب:

    صباحك ورد وود
    :
    متى يمكن تحديد ملامح الذات !!!
    إممممممممم
    سأترك لضيفنا التبحر في هذا السؤال
    وسأرمي لكِ كرة الذات من جديد وأسأل
    من الذي يحدد ملامح الذات ؟؟؟
    ::
    الكرة في ملعبك في الإنتظار
    :)
    ودمتم



    صباحك جوري غاليتي
    ::::
    هناك العديد من العوامل والعناصر التي تساعد في تحديد ملامح الذات
    والعامل المتصدر يتحدد من الشخص نفسه...
    الرغبه الذاتيه الكامنه بداخل الشخص مرفوق بها التجارب والخبرات يساعد على تحديد ملامح الذات
    عامل اخر وهي البيئه المحيطه والظروف التي تقع بمنتصف الطريق وبين اطرافه

    يحتاج الانسان احيانا الى ساعد اخر وانسان اخر ليستطيع استنباط ذاته
    التي صعب عليه تحديدهااا مثل ما قال العالم "
    كارل روجرز"
    ::

    مودتي
  • بيست
    كثيراً ما يتجنبنا الصواب ونخطي في الفهم
    نجهل حقيقة ذاتنا ونعجز عن فهمها مما يجعلنا نتخبط !
    إضافة قيمة ،،
    وفي إنتظار ضيفنا الكريم ليضيء لنا جوانب أخرى في الموضوع المطروح
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • انا والحزن كتب:

    بيست
    كثيراً ما يتجنبنا الصواب ونخطي في الفهم
    نجهل حقيقة ذاتنا ونعجز عن فهمها مما يجعلنا نتخبط !
    إضافة قيمة ،،
    وفي إنتظار ضيفنا الكريم ليضيء لنا جوانب أخرى في الموضوع المطروح
    :
    ودمتم


    فعلا .. قد نجهل ..
    لكننا نجد الذات مهما يكن
    نجد الذات التي هي رغبات ..
    والتي هي طموحات ..
    والتي هي آمال
    والتي هي صراع مع الآخر ..
    وهنا فقط تأتي مجموعة المدخلات البيئية والأفكرية القديمة منذ الصغر لتشكل مؤثرات نحو ولتصحيح والتشكيل الحقيقي للذات والمعاني
    ولذلك نقول نحن نرى كذا
    وهكذا أنا أرغب
    وهكذا أجد نفسي
    ولا أدري ماذا أفعل
    ولماذا يفعل بي كذا ؟؟
    كل ذلك راجع لوزن الذات داخل الكتلة الحسية الروحية الفكرية
    فالذات ماهي ؟
    هل هي القلب وماحوى ؟؟
    هل هي العقل وما استوعب ؟؟
    هل العقل والقلب معا ..
    هل هي الروح بعمقها ..
    الذات هي تلك الكتلة كلها
    روحية وجسدية وفكرية .
    وقد نسال مجدّدا هل الذات هي النفس ؟؟
    أم النفس أكثر حصرا
  • المتذوق كتب:

    نوريان : رغم أنك حديثة التشريفل نا
    وفي ثالث مشاركة فقط عرفت المتذوق ؟؟
    مالسر هنا ومالسر هناك ؟
    مالسر في تألقك أكثر من تألقه ؟؟
    لكل تألق مقدرات ..
    وأنا أتشرف جدا بمقدراتك :
    نوريان ..
    أين تعتزمين التواجد أكثر في ساحتنا ؟
    ولماذا الاختيار هناك ؟




    لست حديثة .. انظر تاريخ التسجيل ... أنا أقدم منك بعدني #e

    أتصفح وأقرأ بعد انقطاع طويل ... أكثر من المشاركة الفعلية ...

    عرفت أن العضو المقصود هو .. المتذوق ..

    بصراحة ... ليس من ذكاء ولا للمقدرات العالية :)


    ولكن .... العبارات المقتبسة من أحد ردودك .. عرفني بالمقصود ...

    الأسئلة الباقية صعبة ... تفوق مقدراتي#e فما عندي الجواب ...

    شكرا لك ... :)
  • best hope كتب:

    صباحك جوري غاليتي
    ::::
    هناك العديد من العوامل والعناصر التي تساعد في تحديد ملامح الذات
    والعامل المتصدر يتحدد من الشخص نفسه...
    الرغبه الذاتيه الكامنه بداخل الشخص مرفوق بها التجارب والخبرات يساعد على تحديد ملامح الذات
    عامل اخر وهي البيئه المحيطه والظروف التي تقع بمنتصف الطريق وبين اطرافه

    يحتاج الانسان احيانا الى ساعد اخر وانسان اخر ليستطيع استنباط ذاته
    التي صعب عليه تحديدهااا مثل ما قال العالم "
    كارل روجرز"
    ::

    مودتي


    تصدقي ؟؟!!
    كتبت الرد على
    أنا والحزن أدناه قبل أن أقرأ لك التوثيق العلمي هنا ..
    إذن كأنني سيرحب بي في محفل العلماء @!@!
    شكرا لك يارب ..
    أفكاركم ترقي بنا ..
    فعلا أشترك معك ومعه في الرأي
    لكل ذلك تجد شخصا تلقى تربية وقناعات متوازنة يتمتع بذات متألقة به ومتألق بها ..
    يواجه بحزم .. يستوعب بذكاء .. يوازن بعقلانية .. يتخطى العقبات .. يجدد فكرا .. يبدع رأيا ويفنِّد تحليلا
    ويخرج سالما أ وغانما او هما معا أو مواجها بكفاءة ..
    كل ذلك راجع لمنهجية ما عشوائية كانت أ ومقننة صنعت منه ثقة وفكرا واثقا ..

    لكل ذلك فمجموعة المدخلات الأسرية والتربوية والفكرية والدينية والروحانية التى نتلقاها صغارا بكفاءة وخيال رائع تصنع منا ذاتا يقينا حازما ثابتا ثائرا متوازنا ..
    يمكنها التكيف مع كل الظروف
    والعكس صحيح ..
  • نوريان كتب:

    لست حديثة .. انظر تاريخ التسجيل ... أنا أقدم منك بعدني #e

    أتصفح وأقرأ ... أكثر من المشاركة الفعلية ...

    عرفت أن العضو المقصود هو .. المتذوق ..

    بصراحة ... ليس من ذكاء ولا للمقدرات العالية :)


    ولكن .... العبارات المقتبسة من أحد ردودك .. عرفني بالمقصود ...

    الأسئلة الباقية صعبة ... تفوق مقدراتي#e فلن أعطي الجواب ...

    شكرا لك ... :)
    واأصد بالحداثة قلة المشاركات لا تاريخ الولادة هنا ..
    ورغم أن تاريخ الولادة أهم ..
    إلا أن تاريخ التألق لحروفك ننتظرها أكثر ..
    ذاتك هنا تتألق
    تتألق بثقة أقرأها من حروفك .. ومخزن بالداخل ينتظر ليتكون مع القراءة الصامتة والملاحظة المتأنية ..
    مْن نوريان عندما تواجه موقفا محزنا لم تتسبب في حصوله ؟؟
    كيف تكون ذاتها ؟؟
    ومْن نوريان عندما تجد قدراتها الكامنة مقيدة لظروف ما وهي ترغب السفر والانطلاقة ؟؟
    أنت والذات العلاقة والصداقة ؟؟

  • انا والحزن كتب:

    صباحك ورد وود
    :
    متى يمكن تحديد ملامح الذات !!!
    إممممممممم
    سأترك لضيفنا التبحر في هذا السؤال
    وسأرمي لكِ كرة الذات من جديد وأسأل
    من الذي يحدد ملامح الذات ؟؟؟
    ::
    الكرة في ملعبك في الإنتظار
    :)
    ودمتم




    هناك ملامح عامة نلتلمسها في كل الحياة من خلال الممارسات والعلاقات مع من حولنا ..
    ففلان ذكي
    وفلان نقي
    وفلان واثق
    والآخر شجاع ..
    وهكذا ..
    ملامح الذات العامة تتحدد من خلال البرامج والعلاقات والممارسات اليومية ..
    لربما حتى الطفل نلحظ لديه ملامح ذات ما ..
    من غضب وبساطة وكرم وحب وعاطفة .. وطموح وصبر وجلد وكرم وبخل .
    ولكن الأهم أننا نصنع كثيرا من ملامح الذات بل ربما معتقدات يقينيات الذات
    فكيف لنا أن ننتبه أن نصنع ملامح الذات بطرق هادئة عبر العقل الباطن ؟
  • best hope كتب:

    "أبراهام ماسلو"
    :::
    العالم النفسي الأمريكي يقول في هذا السياق أن الإنسان يولد
    وهو محفز لتحقيق احتياجات أساسية في شكل هرمي بدأ بالحاجات الفسيولوجية
    كالجوع والعطش، مرورا باحتياجات
    الأمن والسلامة
    ثم احتياجات
    الانتماء والتقبل
    من المجموعة، وصولاً إلى احتياجات
    اعتبار واحترام الذات
    في قمة الهرم. وبعد تحقيق كل هذه الحاجات يجاهد الإنسان لتحقيق ذاته ليصل إلى أسمى
    مراحل الاكتفاء الذاتي والسلام مع نفسه.

    وهل تتوقف الذات عن التشبع للحاجات ؟؟
    بعد هرم ماسلو ..
    أم أنها تواصل البحث عن الأعماق والآفاق معا ...؟
    الذات ومدى الغايات ..
    من الذي يصنع حدود من القناعات لدى الذات ؟؟

  • المتذوق كتب:

    فاقدة الغوالي : أعلم وبكل ثقة أن تقييم الفني لم يأت من فراغ ولم يأتِ مادحا .
    فالفرق شاسع بين المدح والتقييم الفني الحقيقي ..
    وقد وصلني منك ذلك ..بكل صدق حروفكم المنطوقة ..
    الحروف لديك ليست جامدة .. وهي تتلألأ نجومية روحية ..
    مالفرق بين كاتب تكتب ذاته من الذهن فقط ؟؟ وكاتب آخر تكتب ذاته من القلب فقط ؟؟
    وكيف يمكن الجمع بين الحُسنيين لتتألق فنيات الإبداع عبر فنيات الذات بمفهومها الشامل ؟



    بداية الأمر أخي الكريم أوجة النظر لدينا مختلفة ولكل منااا رأأية فذلك..
    بالنسبة لسؤال الفرق بين كااتب تكتب ذاته من الذهن وكاتب تكتب ذاته من القلب؟
    سأجيب عن هذا السؤال ربما تكون الكاتبة من الذهن أقل من القلب.
    فقلب هو ينبوع الأحااسيس الصداقة ليس لديها أي برتوكول على هذا عكس الكلام الذي يكون
    محدود و عالق بين ذهن الكاتب فهناك برتوكولات قد تمنع الكاتب عن التعبير والكتابة بما يحلوا له..
    يمكن الجمع بينهما من خلال التوزاان بين ذهن الكاااتب وبين قلبة.
    ^_^
  • المتذوق كتب:

    واأصد بالحداثة قلة المشاركات لا تاريخ الولادة هنا ..
    ورغم أن تاريخ الولادة أهم ..
    إلا أن تاريخ التألق لحروفك ننتظرها أكثر ..
    ذاتك هنا تتألق
    تتألق بثقة أقرأها من حروفك .. ومخزن بالداخل ينتظر ليتكون مع القراءة الصامتة والملاحظة المتأنية ..
    مْن نوريان عندما تواجه موقفا محزنا لم تتسبب في حصوله ؟؟
    كيف تكون ذاتها ؟؟
    ومْن نوريان عندما تجد قدراتها الكامنة مقيدة لظروف ما وهي ترغب السفر والانطلاقة ؟؟
    أنت والذات العلاقة والصداقة ؟؟




    بدأت المشاركة ... بخاطرة ... خربشات ... كانت وليدة اللحظة ... ادعوك لقراءتها ...ونقدها :) فهناك خيط يربط بين الخاطرة وبين سؤالك عن الذات .... هي هنا :
    oman0.net/showthread.php?t=623730

    تتألق بثقة أقرأها من حروفك .. ومخزن بالداخل ينتظر ليتكون مع القراءة الصامتة والملاحظة المتأنية ..
    أبوح بشيء هنا .... أنا اتعلم الكثير من القراءة ... ليست قراءة الكتب ... بل قراءة الأشخاص ... أستفيد أحيانا من الحوار مع شخصية حول موضوع معين ... أكثر من قراءة كتاب حول الموضوع ... بالطبع ليس دائما ... لكن أجدها أكثر ثباتا ... وأتعلم من مواقف مع أشخاص تحصل خلال دقائق ما لا أتعلمه من قراءة كتب خلال عام ... يكون أثرها ابلغ ... ولا تفهموا أنني أدعو إلى نبذ قراءة الكتب .. الكتب لها أهميتها .... ومواقف الحياة لها أهميتها أيضا ...


    مْن نوريان عندما تواجه موقفا محزنا لم تتسبب في حصوله ؟؟

    عادة المواقف المحزنة أو السيئة التي تحدث لي ... أكون أنا السبب في حصولها ... ألوم نفسي ولا ألوم أحدا.. وابقى كما أنا ... نوريان ... أتوتر .. أقلق .. ثم أهدأ ... وفي نفس الوقت .. أبحث عن مخرج من الموقف :) بالطرق السلمية #e وعموما , في جميع الأحوال .... أخرج بفائدة ... فقد يكون الموقف صفعة قوية توقظني من غفلة وتهور ... وقد يكون معينا على أن أبصر شيئا من قدرات ذاتي وأطورها ... وقد يكون دافعا ان أعيد حساباتي أو أوجه مساري حياتي نحو وجهة اخرى ...
    عادة ... لا تقتلني تلك المواقف .... بقدر ما تمنحني حياة جديدة ... تختلف كثيرا أو قليلا عن ما سبق ....:)

    ومْن نوريان عندما تجد قدراتها الكامنة مقيدة لظروف ما وهي ترغب السفر والانطلاقة ؟؟
    نوريان ... تحتاج إلى القيود أحيانا لتكبح جماح تفكيرها المنطلق ... وخيالها غير المحدود ...( احد اسباب المواقف المحزنة#e)

    إذا كانت هناك قيود ...فهي سوى قيود " النفس " ... عثراتها ... اخفاقاتها ... آلامها ... آمالها التي لا مخرج لها ... أحزانها ... احباطاتها .. ضعفها ... لا اعرف وقتها من اكون ؟ لكن اعرف أنني لن اكون كما كنت في سابق عهدي ..

    أنت والذات العلاقة والصداقة ؟؟
    سؤال صعب ... أو في الحقيقة صعب أن أجيب عنه انا ...انا وذاتي لسنا في وفاق دائما ... أفهمها أحيانا .... وأعجز عن فهمها احيانا




  • المتذوق كتب:

    تصدقي ؟؟!!
    كتبت الرد على
    أنا والحزن أدناه قبل أن أقرأ لك التوثيق العلمي هنا ..
    إذن كأنني سيرحب بي في محفل العلماء @!@!
    شكرا لك يارب ..
    أفكاركم ترقي بنا ..
    فعلا أشترك معك ومعه في الرأي
    لكل ذلك تجد شخصا تلقى تربية وقناعات متوازنة يتمتع بذات متألقة به ومتألق بها ..
    يواجه بحزم .. يستوعب بذكاء .. يوازن بعقلانية .. يتخطى العقبات .. يجدد فكرا .. يبدع رأيا ويفنِّد تحليلا
    ويخرج سالما أ وغانما او هما معا أو مواجها بكفاءة ..
    كل ذلك راجع لمنهجية ما عشوائية كانت أ ومقننة صنعت منه ثقة وفكرا واثقا ..

    لكل ذلك فمجموعة المدخلات الأسرية والتربوية والفكرية والدينية والروحانية التى نتلقاها صغارا بكفاءة وخيال رائع تصنع منا ذاتا يقينا حازما ثابتا ثائرا متوازنا ..
    يمكنها التكيف مع كل الظروف
    والعكس صحيح ..

    صباحك سعـــــــــيدّّّ
    ::
    التجارب التي خاضها من هم اسبقنا في الحيااه
    خلدو حكم ثمينه... رجوعنا وتعمقنا اليهااا سيقلل الوقت المهدور
    ويضيف لنااااااا اثمن الامور,,,بعدها تاتي انطلاقه دورنا في ترك حكم لمن خلفنا وهكذا دواليك.......
    ::
    الذاات مزيج من متغيرات متباينه وسلسله متواصله من الظروف الاجتماعيه والطبيعيه والسياسيه
    والفكريه..........الخ..
    جميعهااا تسااهم للشروع بمعادله واضحه يقتدي بهاا صاحب الذاات السااميه
    اين يجد نفسه المتذوق من الذات العصااميه..؟

    :::

    مودتي
  • المتذوق كتب:

    وهل تتوقف الذات عن التشبع للحاجات ؟؟
    بعد هرم ماسلو ..
    أم أنها تواصل البحث عن الأعماق والآفاق معا ...؟
    الذات ومدى الغايات ..
    من الذي يصنع حدود من القناعات لدى الذات ؟؟


    بما ان الحياه مستمره وفي تغير مستمر
    اذاا لا حدود للذات السااميه....
    المتغيرات في تتطور وتغير مستمر لذالك مطالبين لمواكبه ذالك التغير
    ومادام هناك نبض للحياه اذا لا حدود للذات....
    مهما بلغنا من الحكمه والتطوير نظل ينقصنا الكثير
    :::

    مودتي
  • المحطه الاولـــــــــــــــــــ اطوار ـــــى

    ّّّ
    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله
    وبركاته
    ..
    جميل أن نتذوق جمال الذات
    وجميل أن نخصص لها وقتا
    و جهدا بالمتابعة..
    والأجمل أن نصدر ما يختلج بالنفس
    إلى الأخرين في رحلة إلى العالم
    الإفتراضي..
    لنصور الذات بتصورات عدة لتوصيل
    الحرف مع فكرته بتذوق ذاتي
    و أسلوبا يلائم أذاوق العديد من المتابعين
    هكذا هو حرف الفاضل المتذوق تذوق
    حلاوة تلك الذات أما تخصصا أو
    ملكه خصه الله بهااا..فصدرها بحروفه
    الجزله ومعانيه المعبرة و فكرته السهلة..
    حرف نتشرف بمتابعته..
    ..
    وسؤالي ما قصتك مع الذات.؟