ممكن طلب

    • ممكن طلب

      هلا
      لـــــــــــــــــو سمحتووووووووووا اريدددد معـــــلـــــــــومــــــــــــــــات عن المصغوغات الفضيه العمانيه
      ضررررررررررررررررررررررررررررروررررررررررررررررررري
    • ابدع العمانيون في صناعة الفضة التي تتميز بالاصالة والرقي وتعكس شخصية وثقافة
      الشعب العماني، وتعد من أدوات الزينة التي تقتنيها النساء، فضلا عن بعض الأسلحة
      التي يستخدمها الرجال وبعض الأواني المنزلية والمباخر الفضية.

      ويحرص السياح على شراء المشغولات الفضية التي تعكس ذوق وفن العمانيين،
      ومن بينها المصوغات الفضية التي تقتنيها المرأة العمانية مثل "العصابة" و"الحبوس"
      الذي يشمل الخلخال والأساور، والأطقم التي تُلبس في العنق، وكذلك الخناجر وغيرها من
      الصناعات التراثية الفضية.

      ويرى يوسف البلوشي (احد صناع الفضة) ان "النساء العمانيات والسياح أكثر
      الزبائن اقبالا على شراء مشغولات فضية لما تمتاز به من دقة وجمال في الصنعة".

      واضاف لصحيفة "عمان" ان "أسعار المصوغات الفضية حاليا تقارب أسعار
      مثيلاتها من الذهب بل وأكثر قبل عدة أعوام أي قبل ارتفاع سعر الذهب بشكل كبير".

      ونقلت صحيفة الاتحاد الاماراتية عن شيخ صناع الفضة سالم الزهيمي (الذي
      امتهن صناعة الفضة، وتمرس فيها منذ أكثر من 60 عاما في المنطقة الداخلية بولاية
      بهلا)، "أبلغ من العمر 70 سنة ومازلت أمارس هذه المهنة التي يتوافد عليها محبو
      الفضة من مختلف المناطق سواء من داخل الولاية أو مناطق السلطنة أو من زائري ولاية
      بهلا من الأجانب الذين يشترون الكثير من الفضيات القديمة التي يتهافتون عليها
      لاقتنائها".

      ويقول الزهيمي "منذ العاشرة من عمري بدأت أتعلم من والدي صناعة الفضة
      وكيفية إتقانها"، مشيرا إلى أن قبيلة الزهيمي احترفت صناعة المشغولات الفضية في
      ولاية بهلا، وذاع صيتها في السلطنة.

      ويضيف "بعدها سافرت وأنا في عمر صغير ولمدة 11 سنة إلى بعض الدول
      المجاورة من أجل العمل، وهناك أتقنت الحرفة بشكل كبير، وكانت مهنة صناعة الفضة هي
      الدخل الذي نجنيه من وجودنا خارج السلطنة، ومع إطلالة النهضة في السبعينيات رجعت
      إلى السلطنة وقمت بفتح محل خاص لصناعة الفضة بمشاركة بعض أهلي".

      ويتابع "شاركت في العديد من المعارض التي أقيمت في السلطنة ودول مجلس
      التعاون وفي الدول العربية وفي أوروبا، وقمنا بعرض صياغة الفضة بكافة أنواعها،
      للإسهام في نشر هذا الموروث الحضاري للسلطنة".

      وتقول نور بنت حسن الغسانية رئيسة جمعية المرأة العمانية أن "مهنة
      صناعة الفضة عادت لتصبح عُمانية مجددا، وأصبح المواطن هو الذي يقوم بهذه الصناعات
      وليس العمالة الأجنبية وخير دليل على ذلك المعرض الأخير للصناعات التقليدية
      المختلفة الذي كرم فيه الحرفيين القدامى قبل فترة وجيزة".

      وتضيف ان "جودة الأنامل العمانية برزت في صناعة الفضة ومختلف الصناعات
      الاخرى، وعادت البصمة العمانية الأصيلة للظهور في هذه الصناعة التي أبهرت العالم في
      وقت سابق"، مشيرة إلى اهتمام السلطان قابوس بن سعيد بإنشاء الهيئة العامة للصناعات
      الحرفية للاهتمام بالصناعات التي توثق التاريخ والأصالة العُمانية.

      وبكل صراحة "يرجع هذا الانجاز الكبير إلى الشيخة عائشة بنت خلفان
      السيابية التي سخرت كل جهدها وجهود كل العاملين في الهيئة إلى النهوض بالصناعات
      العمانية التقليدية والتي مازلنا نستخدمها ليومنا هذا".

      ويقول الزهيمي "الصياغة هي إحدى الحرف التقليدية البارزة في السلطنة،
      وهي مهنة خاصة بالرجل وتدخل فيها صياغة الذهب والفضة والنحاس والحدادة، إلا أن
      الفضة تبقى الأكثر استعمالا خصوصا ما يتعلق بصياغة المجوهرات والحلي، وكذلك حاليا
      حيث بدأت الفتيات بالرجوع لاستخدام الفضة في الأعراس نظرا لارتفاع أسعار الذهب".

      ويضيف "يصوغ الصائغ الخواتم والخلخال والحلقات والقلادات، مستعملا لذلك
      أفرانا ومعدات كلها تقليدية الصنع، فلا يزيده ذلك إلا دقة وإتقانا في الإنتاج،
      فيكفي أن نعرف هنا أن ما تضعه المرأة من حلي جميلة ودقيقة بدءا من الخاتم ووصولا
      إلى الخلخال هي كلها حلي مصاغة بعد صهر مادتها الأولية من الفضة فوق الجمر".

      ويشير الزهيمي الى ان الخلخال يعد رمزا للفنون التقليدية ورمزا للجمال،
      الحلية التي تتزين بها المرأة بين الفينة والأخرى، ويصنع الخلخال من الفضة الخالصة،
      في قطعتين متماثلتين، قد يزيد وزن مجموعهما عن الكيلوجرام الواحد، ويتفنن الصانع
      التقليدي في بصم رسومات ونقوشات غاية في الإتقان والجمال، منها ما هو مرتبط
      بالطبيعة الصحراوية وجماليتها، ومنها ما يرمز إلى بعض العادات والتقاليد لدى
      الإنسان.
      الجدير بالذكر أن الفضة عرفت منذ العصور القديمة بأنها معدن زخرفي قيم،
      كما أنها تستخدم كعملة حيث أقيمت عدة مناجم في آسيا الصغرى قبل حلول عام 2500 قبل
      الميلاد. وفي العصور الإسلامية استخدمت الفضة في صنع الأواني والنقود.

      * مصاعب الحياة لا تكمن في عجزك عن تحقيق ما تريد ..
      بل في عجزك عن دفع ما لا تريد ..!! :)
    • عاشق الاحمر العماني كتب:

      ابدع العمانيون في صناعة الفضة التي تتميز بالاصالة والرقي وتعكس شخصية وثقافة
      الشعب العماني، وتعد من أدوات الزينة التي تقتنيها النساء، فضلا عن بعض الأسلحة
      التي يستخدمها الرجال وبعض الأواني المنزلية والمباخر الفضية.

      ويحرص السياح على شراء المشغولات الفضية التي تعكس ذوق وفن العمانيين،
      ومن بينها المصوغات الفضية التي تقتنيها المرأة العمانية مثل "العصابة" و"الحبوس"
      الذي يشمل الخلخال والأساور، والأطقم التي تُلبس في العنق، وكذلك الخناجر وغيرها من
      الصناعات التراثية الفضية.

      ويرى يوسف البلوشي (احد صناع الفضة) ان "النساء العمانيات والسياح أكثر
      الزبائن اقبالا على شراء مشغولات فضية لما تمتاز به من دقة وجمال في الصنعة".

      واضاف لصحيفة "عمان" ان "أسعار المصوغات الفضية حاليا تقارب أسعار
      مثيلاتها من الذهب بل وأكثر قبل عدة أعوام أي قبل ارتفاع سعر الذهب بشكل كبير".

      ونقلت صحيفة الاتحاد الاماراتية عن شيخ صناع الفضة سالم الزهيمي (الذي
      امتهن صناعة الفضة، وتمرس فيها منذ أكثر من 60 عاما في المنطقة الداخلية بولاية
      بهلا)، "أبلغ من العمر 70 سنة ومازلت أمارس هذه المهنة التي يتوافد عليها محبو
      الفضة من مختلف المناطق سواء من داخل الولاية أو مناطق السلطنة أو من زائري ولاية
      بهلا من الأجانب الذين يشترون الكثير من الفضيات القديمة التي يتهافتون عليها
      لاقتنائها".

      ويقول الزهيمي "منذ العاشرة من عمري بدأت أتعلم من والدي صناعة الفضة
      وكيفية إتقانها"، مشيرا إلى أن قبيلة الزهيمي احترفت صناعة المشغولات الفضية في
      ولاية بهلا، وذاع صيتها في السلطنة.

      ويضيف "بعدها سافرت وأنا في عمر صغير ولمدة 11 سنة إلى بعض الدول
      المجاورة من أجل العمل، وهناك أتقنت الحرفة بشكل كبير، وكانت مهنة صناعة الفضة هي
      الدخل الذي نجنيه من وجودنا خارج السلطنة، ومع إطلالة النهضة في السبعينيات رجعت
      إلى السلطنة وقمت بفتح محل خاص لصناعة الفضة بمشاركة بعض أهلي".

      ويتابع "شاركت في العديد من المعارض التي أقيمت في السلطنة ودول مجلس
      التعاون وفي الدول العربية وفي أوروبا، وقمنا بعرض صياغة الفضة بكافة أنواعها،
      للإسهام في نشر هذا الموروث الحضاري للسلطنة".

      وتقول نور بنت حسن الغسانية رئيسة جمعية المرأة العمانية أن "مهنة
      صناعة الفضة عادت لتصبح عُمانية مجددا، وأصبح المواطن هو الذي يقوم بهذه الصناعات
      وليس العمالة الأجنبية وخير دليل على ذلك المعرض الأخير للصناعات التقليدية
      المختلفة الذي كرم فيه الحرفيين القدامى قبل فترة وجيزة".

      وتضيف ان "جودة الأنامل العمانية برزت في صناعة الفضة ومختلف الصناعات
      الاخرى، وعادت البصمة العمانية الأصيلة للظهور في هذه الصناعة التي أبهرت العالم في
      وقت سابق"، مشيرة إلى اهتمام السلطان قابوس بن سعيد بإنشاء الهيئة العامة للصناعات
      الحرفية للاهتمام بالصناعات التي توثق التاريخ والأصالة العُمانية.

      وبكل صراحة "يرجع هذا الانجاز الكبير إلى الشيخة عائشة بنت خلفان
      السيابية التي سخرت كل جهدها وجهود كل العاملين في الهيئة إلى النهوض بالصناعات
      العمانية التقليدية والتي مازلنا نستخدمها ليومنا هذا".

      ويقول الزهيمي "الصياغة هي إحدى الحرف التقليدية البارزة في السلطنة،
      وهي مهنة خاصة بالرجل وتدخل فيها صياغة الذهب والفضة والنحاس والحدادة، إلا أن
      الفضة تبقى الأكثر استعمالا خصوصا ما يتعلق بصياغة المجوهرات والحلي، وكذلك حاليا
      حيث بدأت الفتيات بالرجوع لاستخدام الفضة في الأعراس نظرا لارتفاع أسعار الذهب".

      ويضيف "يصوغ الصائغ الخواتم والخلخال والحلقات والقلادات، مستعملا لذلك
      أفرانا ومعدات كلها تقليدية الصنع، فلا يزيده ذلك إلا دقة وإتقانا في الإنتاج،
      فيكفي أن نعرف هنا أن ما تضعه المرأة من حلي جميلة ودقيقة بدءا من الخاتم ووصولا
      إلى الخلخال هي كلها حلي مصاغة بعد صهر مادتها الأولية من الفضة فوق الجمر".

      ويشير الزهيمي الى ان الخلخال يعد رمزا للفنون التقليدية ورمزا للجمال،
      الحلية التي تتزين بها المرأة بين الفينة والأخرى، ويصنع الخلخال من الفضة الخالصة،
      في قطعتين متماثلتين، قد يزيد وزن مجموعهما عن الكيلوجرام الواحد، ويتفنن الصانع
      التقليدي في بصم رسومات ونقوشات غاية في الإتقان والجمال، منها ما هو مرتبط
      بالطبيعة الصحراوية وجماليتها، ومنها ما يرمز إلى بعض العادات والتقاليد لدى
      الإنسان.
      الجدير بالذكر أن الفضة عرفت منذ العصور القديمة بأنها معدن زخرفي قيم،
      كما أنها تستخدم كعملة حيث أقيمت عدة مناجم في آسيا الصغرى قبل حلول عام 2500 قبل
      الميلاد. وفي العصور الإسلامية استخدمت الفضة في صنع الأواني والنقود.





      ماشااااء الله مووو تباااي بعد
      :161:
      .•.°.•ஐ•I|[♥ كلمات فوق المعاني ♥]|I•ஐ.•.°.•
      نحن نكتشف الجيد ... فننبهر به ... وقد ننحني له ... ونكتشف الرديء ... وقد نجامله إذا كان يخدمنا.... لكن إن كل ما يدور في أذهاننا ... وما يعتل في صدورنا .. ليس بالضرورة شيء يخضع للاكتشاف .. أحياناً يكون هذا الشيء خاضعاً للتجاهل .. وتلك إحدى حقائق الإنسان المزدحم بالمتاعب وبالطموح معاً .