أطوار كتب:
موضوع قيم..سأتي للعنوان..
مفعول كلمة التأثير...
وهنا ربما التأثير كلمة أو فعل أو سلوك
أو غير ذلك
التأثير منا إتجاه الأخر أو من الأخر إتجاهنا
و تصنيفه إيجابي أو سلبي..
يقاس ذلك بعدة أطر
الإطار الديني بقمة الهرم
والإطار العرفي
إطار التقاليد
كلما كانت موافقة له و مغيرا لها للأفضل
ومحسنا لأدائها يكون إيجابيا
غير ذلك سيكون داخل الدائرة الأخري وهي السلبية..
طبعا تختلف تلك الموافقة من مجتمع لأخر...
في الجانب الأخر علي الفرد والمجتمع ككل
أن يكونوا علي قناعات وعليهم تمحيص ذلك
المؤثر قبل القبول به..
وكلما كانت قناعاتهم مبنية من قواعد ثابتة
لا زلل فيها يكون القبول و الرفض موفقا..
..
حتي يكون تأثيرنا سريعا لا من إثبات التغير
بأنفسنا ثم نقله للأخرين بتعبيرا مصحوبا بسلوك منفذ..
..
واقعنا كأمة مع الثأثير..يرجع إلي تذبذب القاعدة والثوابت فأصبح القبول حرية بدون الرجوع
إلي الدستور التشريعي والدليل الإستعمال الذي شرعه الله لنا..
..
تلك وجهة نظر قاصرة مني
والله أعلم
كل الشكر على الطرح.
بارك الله فيك
اسألك نفس سؤال الاخت فكر هل العاطفة لها علاقة في التأثير؟؟