سلوفينيا أو رسميا جمهورية سلوفينيا هي دولة تقع في أوروبا الوسطى,يحدها كل من إيطاليا غربا، النمسا شمالا، كرواتيا شرقا و جنوبا، كما أن لها شريط ساحلي قصير من جهة الجنوب الغربي على خليج البندقية الذي هو جزء من البحر المتوسط.
وأيضا لديه جزء صغير من الخط الساحلي على طول البحر الأدرياتيكي.والعاصمة وأكبر مدينة هي ليوبليانا.


تغطي الغابات حوالي نصف مساحة البلاد، جاعلة سلوفينيا ثالث بلد في أوروبا (بعد فنلندا و السويد) من حيث نسبة مساحة الغابات إلى المساحة الكلية. أكبر مناطق الغابات تتواجد في منطقة كوشيفش.



وأيضا لديه جزء صغير من الخط الساحلي على طول البحر الأدرياتيكي.والعاصمة وأكبر مدينة هي ليوبليانا.


تغطي الغابات حوالي نصف مساحة البلاد، جاعلة سلوفينيا ثالث بلد في أوروبا (بعد فنلندا و السويد) من حيث نسبة مساحة الغابات إلى المساحة الكلية. أكبر مناطق الغابات تتواجد في منطقة كوشيفش.



تتقابل أربع مناطق جغرافية في سلوفينيا: جبال الألب، جبال الديناردس، سهول بانون و البحر الأبيض المتوسط.
[TABLE='width: 100%']
[TR]
[TD='align: center']
[/TD]
[/TR]
[/TABLE]
أعلى قمة جبلية في البلاد هي قمة تريغلاف بإرتفاع قدره 2864 متر، بينما يبلغ معدل الإرتفاع عن سطح البحر 557 متر.
مناخ سلوفينيا يختلف من منطقة الى أخرى، فهو مناخ متوسطي على الساحل،
مناخ جبال الألب في مناطق الجبال و مناخ بارد ذو أشهر صيف حارة في الشرق.
معدل درجات الحرارة -2° مئوية في شهر كانون الثاني/يناير و 21 ° مئوية في شهر تموز/يوليو.
معدل هطول الأمطار سنويا يتراوح من 1000 مم على الساحل ،الى 3500 مم على جبال الألب، الى 800 مم في الجنوب الشرقي
و 1400 في وسط سلوفينيا.
[TABLE='width: 100%']
[TR]
[TD='align: center']
[/TD]
[/TR]
[/TABLE]
أعلى قمة جبلية في البلاد هي قمة تريغلاف بإرتفاع قدره 2864 متر، بينما يبلغ معدل الإرتفاع عن سطح البحر 557 متر.
مناخ سلوفينيا يختلف من منطقة الى أخرى، فهو مناخ متوسطي على الساحل،
مناخ جبال الألب في مناطق الجبال و مناخ بارد ذو أشهر صيف حارة في الشرق.
معدل درجات الحرارة -2° مئوية في شهر كانون الثاني/يناير و 21 ° مئوية في شهر تموز/يوليو.
معدل هطول الأمطار سنويا يتراوح من 1000 مم على الساحل ،الى 3500 مم على جبال الألب، الى 800 مم في الجنوب الشرقي
و 1400 في وسط سلوفينيا.




يعيش الناس في سلوفينيا حياة بسيطة، وما يميزها ليس فقط ما يجده السائح من عطلة هادئة وهنيئة بل اكتشاف بساطة البلد والشعب البعيد عن التصنع والكبرياء.
.

.
