ثلاثة قتلى في موجة تفجيرات في محافظة ديالى العراقية

    • ثلاثة قتلى في موجة تفجيرات في محافظة ديالى العراقية

      بعقوبة (العراق) (رويترز) - قالت الشرطة ان ثلاثة اشخاص على الاقل قتلوا واصيب ما يربو على 30 اخرين في خمسة تفجيرات وقعت في محافظة ديالى شمالي بغداد مساء يوم الاثنين.

      ووقعت جميع التفجيرات بعد الغروب في بعقوبة عاصمة المحافظة وبلدات وقرى الى الشرق منها.
      وقالت الشرطة ان سيارة ملغومة انفجرت في بلد روز وهي منطقة اغلب سكانها من الاكراد الشيعة الامر الذي أدى الى مقتل شخص واصابة 12 بينهم اربعة اطفال. وتبعد بلد روز نحو 20 كيلومترا الى الشرق من بعقوبة.
      وأدى انفجار قنبلة على جانب الطريق قرب مركز للشرطة في بعقوبة الى اصابة اربعة من أفراد الشرطة و12 مدنيا كما اصيب ثلاثة مدنيين في انفجار اخر على بعد عشرة كيلومترات في اتجاه الشرق.
      وقتل انفجار قنبلتين مثبتتين في سيارتين سائقيهما واحدة في بعقوبة والاخرى في قرية على بعد 25 كيلومترا الى الشرق منها.
      وانحسر العنف في العراق منذ انقضاء ذروة العنف الطائفي الذي أودى بحياة عشرات الالاف عامي 2006 و2007 لكن ما زالت تقع حوادث تفجير واطلاق للنار يوميا.
      وألقيت المسؤولية عن اغلب الهجمات على غاتق المسلحين من العرب السنة الذين يرفضون القاء السلاح بعد انسحاب القوات الامريكية في نهاية العام الماضي. وتحرص الحكومة العراقية على تعزيز الامن قبيل القمة العربية التي تعقد في بغداد في الفترة من 27 الى 29 مارس اذار وهي اول قمة تعقد في العراق منذ اكثر من 20 عاما
      ~!@q تدور الايام بين رحايا العاشقين غزل وهم وجراح مكروبين فهل بشفتيكي اكون حزين الدكتور شديد أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول ~!@q شارك shokry.ahlamontada.net
    • لا حوله ولا قوة الا بالله
      صمتــــــــــــي لايعنـــــــــي جهلي بما حـولــــــــي @@@ولكـــــــــــن مايدور حولي لايســـــــــــــــتحق الكــــــــــــلام
    • بنت العقيد كتب:

      لا حوله ولا قوة الا بالله


      ونعمه بالله هذا من اثار الفرقه وذيول الاحتلال
      شكرا لمرورك
      ~!@q تدور الايام بين رحايا العاشقين غزل وهم وجراح مكروبين فهل بشفتيكي اكون حزين الدكتور شديد أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول ~!@q شارك shokry.ahlamontada.net
    • بغداد (رويترز) - انفجرت سيارات ملغومة وقنابل مزروعة على الطرق في مدن وبلدات في أنحاء مختلفة بالعراق يوم الثلاثاء مما أسفر عن مقتل 43 على الاقل واصابة 232 في أكبر موجة عنف قبل القمة العربية المقرر عقدها في بغداد الاسبوع المقبل.
      وينظر الى القمة المقبلة على أنها أول ظهور للعراق على الساحة الاقليمية بعد انسحاب القوات الامريكية منه في ديسمبر كانون الاول وتحرص الحكومة العراقية على أن تظهر أن بامكانها ارساء الامن لاستضافة جيرانها في المنطقة.
      وقال جمال مهدي المتحدث باسم ادارة الصحة في كربلاء ان أدمى هجمات يوم الثلاثاء وقعت في المدينة الواقعة بجنوب العراق التي تقطنها غالبية شيعية حيث وقع انفجاران أسفرا عن مقتل 13 شخصا على الاقل واصابة 48 .
      وقال مرتضى علي كاظم (23 عاما) وهو صاحب متجر لرويترز "الانفجار الثاني هو الذي أحدث دمارا أكبر. رأيت أشلاء جثث.. أصابع وأياد متناثرة على الطريق."
      واستطرد ان أفراد "قوات الامن أغبياء لانهم دائما ما يتجمعون في موقع الانفجار وبعدها يحدث انفجار ثان. ويكونوا مستهدفين."
      وتستهدف الهجمات عادة قوات الامن العراقية. وتقع التفجيرات وحوادث اطلاق النار بشكل يومي وما زالت الميليشيات السنية والشيعية قادرة على تنفيذ هجمات فتاكة.
      وعلى الرغم من تراجع العنف في العراق منذ أوج الاقتتال الطائفي بالبلاد في عامي 2006 و2007 يشعر كثير من العراقيين بالقلق ازاء قدرة حكومتهم على اقرار الامن بعد مرور تسع سنوات على غزو العراق بقيادة الولايات المتحدة والاطاحة بنظام الرئيس الراحل صدام حسين.
      وقالت الشرطة ومصادر طبية ان في مدينة كركوك بشمال العراق انفجرت سيارة ملغومة قرب مقر للشرطة مما أسفر عن مقتل تسعة واصابة 42 . وفي وسط بغداد قتل انتحاري يقود سيارة ملغومة قرب مجلس المحافظة أربعة أشخاص وأصاب 11 .
      ووقعت انفجارات أيضا في بيجي وسامراء وطوزخورماتو وداقوق والضلوعية وكلها بلدات تقع الى الشمال من بغداد وفي الرمادي في الغرب وفي مدن الحلة واللطيفية والمحمودية الى الجنوب.
      وذكرت الشرطة في مدينة بعقوبة بشمال شرق العراق انها عثرت على ثماني قنابل وأبطلت مفعولها. كما قالت الشرطة في الفلوجة بالغرب انها أبطلت مفعول قنبلة مزروعة على الطريق.
      واستهدفت سيارة ملغومة دورية للشرطة في المحمودية في الجنوب مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص واصابة 12 في حين انفجرت سيارة ملغومة قرب قافلة تقل محافظ الانبار مما أدى الى مقتل أحد حراسه واصابة ثمانية أشخاص اخرين.
      وهز 16 انفجارا على الاقل عددا من المدن والبلدات العراقية يوم الثلاثاء في استمرار لاعمال العنف التي ينفذها متشددون قبل القمة العربية المقرر استضافتها في بغداد الاسبوع المقبل.
      وقالت الشرطة العراقية ان خمسة انفجارات وقعت في محافظة ديالى بشمال العراق مساء الاثنين مما أسفر عن مقتل ثلاثة على الاقل واصابة أكثر من 30 .
      ومن المقرر عقد القمة العربية في بغداد من 27 الى 29 مارس اذار
      ~!@q تدور الايام بين رحايا العاشقين غزل وهم وجراح مكروبين فهل بشفتيكي اكون حزين الدكتور شديد أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول ~!@q شارك shokry.ahlamontada.net
    • بغداد (رويترز) - أعلنت جماعة دولة العراق الاسلامية التابعة لتنظيم القاعدة مسؤوليتها عن عشرات التفجيرات التي قتل فيها ما لا يقل عن 52 شخصا في أنحاء العراق يوم الثلاثاء واستهدفت تقويض إجراءات الأمن قبل قمة عربية من المقرر عقدها في بغداد الأسبوع المقبل.

      ويستضيف العراق القمة للمرة الاولى منذ أكثر من 20 عاما وتحرص الحكومة العراقية على إظهار أن بامكانها فرض الامن بعد انسحاب القوات الامريكية من العراق في ديسمبر كانون الاول.
      وكانت تفجيرات الثلاثاء الاكثر دموية في العراق في نحو شهر وأحدث هجمات تستهدف قوات الشرطة العراقية بشكل أساسي تعلن دولة العراق الاسلامية مسؤوليتها عنها هذا العام.
      وفي بيان نشره موقع اسلامي على الانترنت قالت الجماعة ان هجمات يوم الثلاثاء التي اشتملت على 30 تفجيرا في مدن وبلدات بأنحاء متفرقة من العراق وأسفرت عن مقتل 52 شخصا واصابة 250 استهدفت حملة أمنية قبل القمة العربية المقررة في بغداد.
      وأضاف البيان "في موجة جديدة منسقة انطلق أسود أهل السنة في بغداد وباقي ولايات الدولة الاسلامية بصورة متزامنة لضرب الخطة الامنية التي اعلنت عنها حكومة المنطقة الخضراء استعدادا لاجتماع الطواغيت العرب في بغداد."
      وتعقد القمة العربية في الفترة من 27 الى 29 مارس اذار وستكون أول قمة تعقد في بغداد منذ غزو الرئيس العراقي الراحل صدام حسين للكويت عام 1990 وتعتبر حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي القمة أهم حدث دبلوماسي في عراق ما بعد صدام.
      ولا تزال التفجيرات والهجمات تقع بشكل شبه يومي في العراق على الرغم من تراجع العنف منذ أن وصل الى أوجه في الصراع الطائفي في عامي 2006 و2007 .
      ويقول جناح القاعدة في العراق ومتشددون من السنة انهم لن يضعوا أسلحتهم رغم انسحاب القوات الامريكية من العراق وانهم مستمرون في محاربة الحكومة العراقية التي يقودها الشيعة.
      وأعلنت دولة العراق الاسلامية مسؤوليتها عن موجة من الهجمات المنسقة على أهداف شيعية في الأغلب يوم 23 فبراير شباط وقتل فيها ما لا يقل عن 60 شخصا. وأضافت الجماعة أنها نفذت هجوما انتحاريا بسيارة ملغومة يوم 19 فبراير استهدف ضباطا وطلبة في الشرطة وقتل فيه 19 شخصا في بغداد كما أعلنت الجماعة مسؤوليتها عن هجوم وقع في الخامس من مارس اذار على نقاط تفتيش في بلدة الحديثة في الغرب وأسفر عن مقتل 27 على الاقل من أفراد قوات الامن العراقية
      ~!@q تدور الايام بين رحايا العاشقين غزل وهم وجراح مكروبين فهل بشفتيكي اكون حزين الدكتور شديد أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول ~!@q شارك shokry.ahlamontada.net