التـأخَ ــر الدراسـ~ــي .. إعــدآد وتقـــديم .."ســد"وبنت آبــوووهــآ"يـــم اآللـــيل. ..~

    • موضوع متميز ..
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
    • سديم الليل كتب:

      آهـــلآ بــك معنــآ آخ ــي . ..
      وآلشكر يرــرجع لك لتلبيه آلــدعــوهـ . ...
      آذن هــي //
      مجموعة من الأسباب والعوامل التي تؤثر بدرجات مختلفة على الطالب وهذه عوامل بيئيه وأخرى تتعلق بالمدرسة والبعض الآخر يتعلق بشخصية الطالب. ..
      وهي مما لاشك فيه أن التأخر الدراسي يرجع إلى أسباب قوية وفعالة تؤثر على الطالب تأثيراً سلبياً ،
      ويصعب علينا أن نرجع التأخر الدراسي إلى سبب واحد فقط بل يرجع إلى عــدهـ آسبــآب ..
      آخــي//
      المستوى الثقافي للأسرة.. ..
      بعض الأسر ذات المستوى الثقافي المنخفض تعتني بمواظبة الطالب ولا تعتني بأدائه لواجباته ولاتهيء له جوا صالحا لاستذكار دروسه ،,,
      بعكس الأسر الأكثر وعيا. ..
      بــرآيك هــل لمستــــوى آلآسرهـ آلثقــآفي له فــآعليه ودور في تــأخر آلطـآلب درآآسيــآ بــالفعل آم للطــالب آيضل له دور في توعيه نفسه بنفسه ..؟

      وثــانيــآ// هل منهجيه الفصول آلتي نظمت آلآن لهآ دور في ثقويه مدآرك آلطــالب ..؟

      ودمــت بكل خ ــير .. ..

      نعم المستوى الثقافي للأسرة له دور كبير ، فإذا كان المستوى الثقافي للأسرة جيد كان له الأثر الطيب على أنفس الأبناء من ناحيتي التربية ، والمستوى التعليمي ، وللأسف أن بعض أولياء الأمور لا يكلف نفسه بإستذكار دروس أبنائه ولا يساعدهم في تدبير شؤون تعليمهم يترك الخيط والمخيط عليهم ويكاد لا يكلف نفسه بأن يطرق باب المدرسة للسؤال عن مستوى إبنه أو إبنته التعليمي . فقط تدبير مصاريف المدرسة ولوازمها إذا لم يشملها التقصير في بعض الأحيان .
      الفصول التي فتحت للطلبة الذين يعانون من صعوبة التحصيل الدراسي نعم لها دور كبير في تحسين مستواهم
      الدراسي وأثبتت جدواها حسب ما سمعت من أحد المقربين العاملين في سلك التدريس شريطة إنتقاء المدرس المناسب الكفء ذو الصدر الرحب للتكييف مع أوضاع هذه الفئة من الطلبة ، لأن بشاشة وجه المعلم ورحابة صدرة ، وخبرته في تأدية واجبه تجاه هذه الفئة لها دورها في زيادة جرعة التحصيل الدراسي للفئة المستهدفة .

    • موضوع شيق صرآحة ~.

      تسلم الأيآدي ع الطرح المميز~.
      لي عوده ان شاء الله للتعقيب فلا الوقت لا يسعفني الآن~.
      :)
      فقُلت استغفِروا ربّكم إنّه كان غفَارا **
    • ريم الوفا كتب:

      موضوع شيق صرآحة ~.

      تسلم الأيآدي ع الطرح المميز~.
      لي عوده ان شاء الله للتعقيب فلا الوقت لا يسعفني الآن~.
      :)

      ليه أنت مسافرة ماكنت نورتي عقولنا بمداخلة راقية من حضرتك
      حول قضية التأخير الدراسي :)

    • التاخر الدراسي
      ::::::
      لا يمكن الحصر لاي عامل من عوامل التاخر
      لكل شخص له نمط وطبيعه وظروف مختلفه
      لذالك العوامل تختلف....سأذكر منها
      فجوه بين الرغبه والتخصص (الذات)
      البيئه الاجتماعيه
      البيئه الاكاديميه (الاساتذه)

      رغم التباين بالعوامل ومستوى التأثير الذي تجلبه
      لكنها تشترك بالقضااء عليها بعامل الرغبه والاصرار والذاات
      باغلب الاحوال هي المحرك لاسيما الذات الايجابيه
      التي تستطيع تحويل الظروف الصعبه الى ايجابيات
      :::::

      مودتي
    • الوزارة المعنية- المدرسة- الاسرة

      عوامل مترابطة للتأخر الدراسي .

      لكم الشكر

      وباااااارك الله فيكم وأحسن اليكم

      يثبت :)
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • مراااحب

      سديم وبنت ابوووها .. شكرا على الموضوع الجميل :)

      بالتأكيد لن يخرج نطاق الحديث عن الطالب و الاسرة والمدرسة في موضوع التأخر الدراسي ،، بمعنى ان الثلاثة هم شركاء في حال تأخر أي طالب

      ومن وجهة نظري في الطالب نفسه يتحمل النسبة الأقل من المسؤولية، حيث يتوجب على المدرسة ان تتابع مسوى الطالب من الصفوف الاولى وتقدم تقارير او تتواصل عن حالته مع الاسرة التي بدورها عليها ان تتابع مع المدرسة تقدم ابنها دراسيا ومستواه التعليمي ،، فالطالب غالبا ما يكون مسيرا في المدرسة ومتى ما وجد الاهتمام من قبل المدرسة والاسرة ساعده ذلك على تحديد وتشكيل شخصيته وكل ما يرتبط بها من هوايات وتوجهات وظيفية وغيرها.

      لكم التحايا
    • ولد الفيحاء كتب:

      نعم المستوى الثقافي للأسرة له دور كبير ، فإذا كان المستوى الثقافي للأسرة جيد كان له الأثر الطيب على أنفس الأبناء من ناحيتي التربية ، والمستوى التعليمي ، وللأسف أن بعض أولياء الأمور لا يكلف نفسه بإستذكار دروس أبنائه ولا يساعدهم في تدبير شؤون تعليمهم يترك الخيط والمخيط عليهم ويكاد لا يكلف نفسه بأن يطرق باب المدرسة للسؤال عن مستوى إبنه أو إبنته التعليمي . فقط تدبير مصاريف المدرسة ولوازمها إذا لم يشملها التقصير في بعض الأحيان .
      الفصول التي فتحت للطلبة الذين يعانون من صعوبة التحصيل الدراسي نعم لها دور كبير في تحسين مستواهم
      الدراسي وأثبتت جدواها حسب ما سمعت من أحد المقربين العاملين في سلك التدريس شريطة إنتقاء المدرس المناسب الكفء ذو الصدر الرحب للتكييف مع أوضاع هذه الفئة من الطلبة ، لأن بشاشة وجه المعلم ورحابة صدرة ، وخبرته في تأدية واجبه تجاه هذه الفئة لها دورها في زيادة جرعة التحصيل الدراسي للفئة المستهدفة .




      آصبت ولــــــــــد آلفيحــآء ..
      كذلك الجو المنزلي و ما يسود المنزل من علاقات مضطربة ، لها أثرها في حياة الأبناء مثل كثرة المشاحنات والخلافات ، واستبداد الآباء ، والتفرقة في معاملة الأبناء ، والقسوة ، وغير ذلك مما قد يكون سببا في إيجاد جو من القلق والاضطراب ، ويؤثر حتما في حياة التلميذ المدرسية بل يؤدي الى تأخرهـ دراسيــآآآآآآآآآ .. .. .

      آ خ ــي لآ يقع ذلك على عــآتق آلآســرهـ فقط .. .. وإنمـآ كذلك آلطـالب نفســه .. ..
      مثل عدم المواظبة وكثرة الغياب والهروب... ... ضعف الدافعية ونقص المثابرة وعدم بذل الجهد الكافي للتحصيل...
      الاعتماد الزائد على الغير مثل الوالدين والدروس الخصوصية والحرمان الثقافي العام . ...

      لذلك ليس دآئمــآ آلمستوى آلثقااافي لد آلدور آلآكبر ..#j
      $$t
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • best hope كتب:

      التاخر الدراسي
      ::::::
      لا يمكن الحصر لاي عامل من عوامل التاخر
      لكل شخص له نمط وطبيعه وظروف مختلفه
      لذالك العوامل تختلف....سأذكر منها
      فجوه بين الرغبه والتخصص (الذات)
      البيئه الاجتماعيه
      البيئه الاكاديميه (الاساتذه)

      رغم التباين بالعوامل ومستوى التأثير الذي تجلبه
      لكنها تشترك بالقضااء عليها بعامل الرغبه والاصرار والذاات
      باغلب الاحوال هي المحرك لاسيما الذات الايجابيه
      التي تستطيع تحويل الظروف الصعبه الى ايجابيات
      :::::

      مودتي

      Best Hope. . .إطــآلــه متألقه كعــآدتك .. ..
      آي مــآ تعنيه هــو
      التعزيزالإيجابي . .. نقطــه مهمه و آلتي تعتبر من آلآســآليب آلإرشــآديه آلعــلآجيه .. ..
      فكيف يتمـ دفعه عجله آلتعزيــز آلآيجــآبي من جــآنبين"آلبيئه آلتي حوله,وآلطــآلب ذآتـــــــه " .. ...؟

      وصبــآحك ورد ..
      #e
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • إبن الوقبـــة كتب:

      الوزارة المعنية- المدرسة- الاسرة

      عوامل مترابطة للتأخر الدراسي .

      لكم الشكر

      وباااااارك الله فيكم وأحسن اليكم

      يثبت :)
      وبــآرك الله لك . ... وآثــآبك خير آلثوآب ,,,
      نعمـ عوآآآمل متزآآمنه مع بعضهــآ ,, ,,, ,,,
      بحيث أن ممارسة الدور التوعوي والتوجيهي مع المجتمع المحيط ككل يعمل إلى آلحد من هذهـ آلظــآهـرهـ.. ..

      كيف تعمل هذه آلعوآمل ككل للحد وآلتقليل من هــذهـ آلمشكــله ..؟؟

      وودي
      :)

      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • التأخر الدرآسي لدى الابنآء في بعض الاحيآن لا يكون ملحوظآ بشكل كبير ~.
      فلا يكتشف الاهل ذلك الا بعد فترة~.
      لأنه يكون فيه تآخر في التحصيل دون المستوى العآدي ف هذآ يحتآج وقت للادرآك بأن الابن لديه تأخر درآسي~.
      و نفس الشي هالتأخر يكون ف مآده أو بعض الموآد و أحيآنا يكون ف جميع الموآد و هذي مشكله كبيره~.
      و ممكن نضم هالاشيآء لأسبآب يعني تكون فقدرة الشخص المهآريه في حل المشكلات و ربط المعلومآت~.
      و أيضآ عدم التركيز و اتقآن مهآرة التفكير الاستنتآجي~.
      لذلك من المحبذ التعآمل مع هذا الابن بجميع الطرق الي ممكن تسآعده ف حل هالمشكله~.
      ابتدآء من غرس الروح الايجابية فيه و من ثم مسآعدته في تعريفه ع الأشيآء الي ممكن يبعها لتطوير ممهآرة التفكير لديه~.
      :
      :
      :
      سلمت الايادي ع الموضوع الي ينآقش مثل هالمشكله~.
      :)
      فقُلت استغفِروا ربّكم إنّه كان غفَارا **
    • محب بائن كتب:

      الكريمة "عيون هند"
      مداخلة مثرية

      شدتني هذه النقطة كثيراً، إذ أنّها ليس مما يُقالُ إلا بناءً على دراساتٍ و بحوثٍ خلصت لهذه النتائج
      فهل لي أن أطمع بمزيد تفصيلٍ حولها، أو إحالة لبعض تلك الدراسات و البحوث؟


      للأسف أخي هي وجهة نظر.. وفقط..

      ربما كانت هناك بحوث، ولكن أغلب البحوث في السلطنة تبحث عن المعوقات التي تواجه الإدارة والمعلم في إدارة المؤسسة التعليمية..

      حيث قرأت بحث مسبق والذي كان لموضوع التخرج لأستاذ جامعي يطمح إلى الدكتوراه.. أو شئ من ذلك..

      ولي ذاكرة ضعيفة في التقاط الأسماء والتواريخ.. ولكنني أتذكر أنه كان يعطي أهم أسباب قلة العطاء أو زيادة الإجازات من طرف المعلم لأسباب منها:

      المسافة بين المدرسة والمنزل، حيث يتم إرسال مواطن من الشرقية مثلاً إلى ظفار، وكذلك بين الولايات وبعضها..

      وبالرغم من أن الدراسة جاءت على هذا النحو، ولربما هذا ما تشير إليه باستفهامك لأن السلطنة تحرص

      على توزيع المعلمين في غير المدارس التي تخصهم، إلاّ أنه للأسف لم يتم الانتباه إلى عملية القرابة أيضاً..

      فإذا كانت التربية معنيه بإبعاد بعض المدرسين عن مناطق سكنهم، فمن الأولى أيضاً أن لا تعطيهم أو تعطي المعلم الذي يعيش في منطقة

      قريبة من قبيلته صلاحيات قد تؤثر على التحصيل التعليمي لبعض الفئات بسبب المجاملة والتنافس العائلي.


      ولقد رأيتها هنا في منطقتي، حيث كل معلمة تحرص على أن تكون قريبتها الطالبه داخل الصف الذي تقوم بتعليمه.. وأؤكد أن التمييز يحدث كواقع..


      وحقاً نحن نتناقش في منتدى، هل يتوجب أن تكون هناك دراسات أم أنها آراءنا الشخصية، وفقط؟!!
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • سديم الليل كتب:

      Best Hope. . .إطــآلــه متألقه كعــآدتك .. ..
      آي مــآ تعنيه هــو
      التعزيزالإيجابي . .. نقطــه مهمه و آلتي تعتبر من آلآســآليب آلإرشــآديه آلعــلآجيه .. ..
      فكيف يتمـ دفعه عجله آلتعزيــز آلآيجــآبي من جــآنبين"آلبيئه آلتي حوله,وآلطــآلب ذآتـــــــه " .. ...؟

      وصبــآحك ورد ..
      #e

      الالق بالاطروحات القيمه غالية كهذه
      :::
      التخطيط السليم بدراسه كافه الاحتمالات والمعطياات
      تدفع الثقه الى الامام داائما رغم العقبات
      بالحقيقه لاشي سهل وبمتناول الايادي..بل نحتاج الى جهد للوصول اليه
      اذا كانت الظروف الخارجيه كالبيئه الاكاديميه هي سبب التاخر
      فسيظهر التاخر على الجميع وليس على فرد دون الاخرين
      وهنااااااا تتبع وتختص اجراءات الاداره بالشأن...
      لكن غالباا ما تكون الذاات هي التي تحدث الفوارق المتابينه بين الافراد
      وتنتج عنها التاخر الدرااسي.......
      رغبه التحقيق والتميز لابد ان تكون قويه...لاسيما وضع الهدف هو المقدمه لا دونهاا
      وبذالك اذا وجدت الظروف التي تعرقل ذالك لا اعتقد انه سينزل الى اقل من جيد جدااا اذا لم يكن الامتياااز
      رسم الخطط والاهداف وتنظيم الوقت برغبه الاختلاف والتميز
      ترفع رصيد الثقه وتتولد الوصول الى الهدف
      ::::::::

      مودتي
    • سديم الليل كتب:


      حسنــآً ذكرتي آُخ ــيه .. ..
      الأساليب الوقائية وآلتي تتمثل بإعتقادي وكمــآ ذكرتي سلفااا في مجموعة الجهود التي تحد من العوامل المسئولة عن هــذهـ آلمشكله .. ومنها:
      التوجيه التعليمي - الخدمات الصحية - خدمات الإرشاد النفسي الاتصال بالمنزل وأجراء البحوث التربوية التي تكشف أكثر المقررات التي يرسب بها الطلاب - تدريب الطلاب على طرق المذاكرة الجيدة ………….. الخ. ..

      عيــون هــند بــرأيــي قد تكون تحسن الصناعة الذاتية لصناعة القرار من ضمن آلآرشادات وآلأســاليب الوقــائيه .. ..

      بـ ح ـيث إن الافتقار إلى القدرة الذاتية على صناعة القرار الذاتي يؤدي إلى القصور عن التفكير والمبادرة والإبداع في صناعة القرار وذلك لأن كل شئ مقرر سلفاً للطالب وما عليه سوى الإتباع الحرفي للمطلوب . . .

      وتعتبر هذه المهمة من أصعب المهام لأن الطالب لا يمكن تحويله في يوم وليلة لإنسان صاحب قرار ومبادرة . ..

      مــآ هي وجهه نظرك ..آلتي يمكن من خلالها إتباع الوسائل الإجرائية لتحسن وضع الطالب من منظور هذهـ النقطــه .. ..؟؟~!@q

      مــودتــي .. ..




      أعتقد أن الإجراء هو الإجراء الذي يجب استخدامه، والذي تم استخدامه منذ الأزل.. " التوجيه"..

      للأسف، هناك بعض الأفكار التي تلقي على مسامعنا عبارات التعلم الذاتي، القدرة على البحث العلمي، حرية التعلم، اكتشاف الطالب لقدراته الذاتيه..

      كل هذا أعتقد أنه من الفكر العقيم، طالما هو طالب يتوجب أن يكون مسئول ويتم تقييمه.. يختلف عندما يصبح مكتمل الإراده والرغبة..

      عندما يكون طالب يحتاج إلى التوجيه، التعلم، الفهم، الرقابة، التنبيه، السؤال، الإجابه.. وغيرها.. تختلف الطرق بعد ذلك بين تشجيع وإحباط.. تيسيير وتسهيل..

      وغيرها التي تكون مناطه بمهارة المعلم وقدرته.. ولكن يتوجب أن لا ننسى بأنهم أطفال.. وأننا كبار.. وأنهم مسئوليتنا حتى يستطيعون اتخاذ القرار بأنفسهم.


      وتعتبر هذه المهمة من أصعب المهام لأن الطالب لا يمكن تحويله في يوم وليلة لإنسان صاحب قرار ومبادرة


      هو يتحول شئنا أم أبينا.. ولكنه يتحول وفقاً له هو، وليس وفقاً لنا.. فهو بالتأكيد يتخذ عشرات القرارات .. منها صائب ومنها خطأ.. فإما أن نساعده ونوجهه لنتائجها..

      أو نتركه يعيد تصحيح ما كان بدلاً من الإقدام على قرارات جديدة في حياته.. للأسف.. الأنظمة الحديثه.. تجعله في دائرة من الفراغ والضياع.. لا يعلم ماذا نريد منه..

      على ماذا تمت محاسبته.. كيف ستكون النتيجة، لأن كل شئ منوط به وحده.. ولكن النتيجة التي نريدها.. نضع نحن المعايير عليها.. وليس هو من يضعها..


      وهو رأي شخصي.
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • عيون هند كتب:

      للأسف أخي هي وجهة نظر.. وفقط..


      ولقد رأيتها هنا في منطقتي، حيث كل معلمة تحرص على أن تكون قريبتها الطالبه داخل الصف الذي تقوم بتعليمه.. وأؤكد أن التمييز يحدث كواقع..


      وحقاً نحن نتناقش في منتدى، هل يتوجب أن تكون هناك دراسات أم أنها آراءنا الشخصية، وفقط؟!!



      بارك الله فيك أختي الكريمة
      علمي بأنك لستِ ممن يُلقي الكلامَ على عواهنه، هو ما جعلني أحسبُ أنّك بنيتِ رأيك على دراسةٍ ما
      أعتذر لذلك.

      حسنأ، هو مشاهدة شخصيّة
      و لعدم وجودي بنفس المنطقة قد لا أستطيع الإتفاق أو الإختلاف معها

      لكن بالنظر إلى منطقتي
      أجد أن الأمر، و إن كان موجوداً، إلا أنّه ليس بتلك الدرجة التي قد تجعل منه قضية

      طبعاً، نظرتي مجروحة لأنني لا أعمل في سلك التربية و التعليم، و لستُ موجوداً في منطقتي بشكلٍ دائمٍ بحيث أحيط بما يدور فيها
    • محب بائن كتب:

      بارك الله فيك أختي الكريمة
      علمي بأنك لستِ ممن يُلقي الكلامَ على عواهنه، هو ما جعلني أحسبُ أنّك بنيتِ رأيك على دراسةٍ ما
      أعتذر لذلك.

      حسنأ، هو مشاهدة شخصيّة
      و لعدم وجودي بنفس المنطقة قد لا أستطيع الإتفاق أو الإختلاف معها

      لكن بالنظر إلى منطقتي
      أجد أن الأمر، و إن كان موجوداً، إلا أنّه ليس بتلك الدرجة التي قد تجعل منه قضية

      طبعاً، نظرتي مجروحة لأنني لا أعمل في سلك التربية و التعليم، و لستُ موجوداً في منطقتي بشكلٍ دائمٍ بحيث أحيط بما يدور فيها

      حسناً لأكون صادقة، لم أبني أي رأي في أي وقت سابق على حقيقة قرأتها أو بيانات موثقة..

      كلها آراء شخصية واستنتاجات وقراءاتي للواقع، ولطالما نوهت إلى ذلك بأنه رأي شخصي وفقط..

      أعود إلى كونها تتخذ قضية أم لا تتخذ قضية..

      للأسف، أصبح هناك نوع من التخاذل لدى بقية الطالبات.. أكيد سوف تشجعها هي قريبتها.. وأصبح الأغلب لا يجد الرغبة في المنافسة على الأنشطة.

      وبالتأكيد إذا قمنا بقراءة الأعمال النشاطية في المدرسة، فإن قبيلة المدرسة تشابه أو نفس قبيلة صاحبة المشروع.. أو النشاط..

      أعلم أن هناك تحديات كثيرة من أجل الظهور في اللجان، أو الأعمال الفنية والحرفية داخل جدران المدرسة.. المعلمة الوافدة ستهتم ببنت المديرة، أو النائبة..

      المعلمة القريبة ستحارب من أجل قريبتها.. وهناك مواهب ستموت من أجل أنها لم تكن قادرة على التواصل الصحيح.. وفي النهاية من سوف يهتم.. لا أحد

      في النهاية، لا نريد أن نرى أنشطه، نريد أن نرى نتائج دراسية.. والجميع قد أهمل حقيقة مهمة.. النشاط المدرسي هو هوية الطالب الذي تميزه عن أقرانه..

      وهي نقطة المنافسه.. والتي قد تجعل من الدراسة أمر ممتع.. لأننا نعلم أن ندرس ونمارس هواياتنا.. أما ما يحدث مما لا يهم المعلمه كثيراً.. لأنها تفكر بمنطق " العاقل"

      بأن الهواية هي مجرد هواية .. ومضيعة للوقت وأنها تسهل على الطالبات عندما تضيف هذا الحمل إلى قريبتها.. ثم إلى نفسها عندما تساعدها وتشير إليها وتوجهها.

      فإنني حقاً.. لا أعلم.. كيف قد لا تكون قضيه.. بشكل عام.. هي غير مطالب بها من قبل أولياء الأمور.. فربما لا تكون..

      ولكن بكل تأكيد.. لها دور رئيسي في تأخر التحصيل الدراسي..


      تحيتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • شــكرا لكما أختاي الكريمتان على طــرح هذا الموضوع الجميل .

      عندما نتحدث عن " التأخر الدراسي " فإننا نتحدث عن مشكلة واقعة وملاحظة في مدارسنا , ولا يمكن أن نعزوها إلى سبب واحد فقط, بل أن لها أكثر من سبب , فهناك أسباب تتعلق بالمعلم , وأخرى بالتلميذ نفسه, وأخرى بالمناهج وطرائق التدريس, وأساليب التقويم , والبيئة المدرسية , والظروف الأسرية.

      وحــل هذه المشكلة أو التخفيف منها - على الأقل - لا يمكن أن يُحقق إلا بتظافر جميع الجهود وتعاون جميع الأطراف التي لها علاقة بالعملية التربوية : ( المعلم - الإدارة المدرسية - الإشراف التربوي - التقويم التربوي - المناهج - التدريب - الأسرة ), ولا يمكن أن تُحل هذه المشكلة في غضون عام أو عامين, بل نحتاج إلى أعوام من الجهود الجبارة والعمل المضني لنصل إلى النتيجة التي نرجوها في مخرجات التربية والتعليم.

      لذلك لاحظنا في الآونة الأخيرة تركيز الوزارة على جهود تلك الأطــراف, وخاصة بعد نتائج الطلبة في الفصل الماضي والتي أشارت إلى وجود خلل ما, استدعى أن تستنفر جميع الجهود, للبحث عن أسباب, واقتراح حلول, وآخرها تلك الاختبارات التشخيصية التي تجريها الوزارة في بعض صفوف الحلقة الأولى والثانية في بعض المواد الدراسية .
      نُــقيمُ ونحسبُ أنَّـــا نُـــقيمُ ...***... وأيَّـــامُنا كُــلُّها في سَفر .:).
    • دراسة حالة للتأخر الدراسي. ... ...~

      - أحمد فتى يبلغ من العمر اثنا عشر عاما في الصف الخامس الابتدائي. ..
      - الرابع في ترتيبه بين إخوته في أسرة مؤلفة من 8 أشخاص ... .
      - تدني المستوى الاقتصادي للأسرة. .. ...
      - المشكلة التي يعاني منها أحمد / كره المدرسة(حيث أنه أعاد صفوف الثاني والثالث والرابع ) – العدوانية – صراخه أثناء نومه نتيجة كوابيس يراها في منامه.. ..

      - من خلال تشخيص لحالة أحمد تبين لي أنه يعاني من التأتأة واستهزاء التلاميذ به عندما يطلب منه المعلم الإجابة والمشاركة مما أدى إلى تفضيله الانزواء والانعزال عن الآخرين وعدم التجاوب والمشاركة معهم أيضا معاملة أبوه القاسية له وتعييره ب أبو لسان مما ولد لديه الخوف الكبير من أي موقف يحدث له وهناك سبب آخر للمشكلة التي يعاني منها أحمد وهو ضعف مستوى الطموح لدى الأسرة حيث هدفها فقط الحصول على الشهادة ويلتحق بمهنة بينما هو يريد غير ذلك فجاءت حالة التأخر والعدوانية والكوابيس الليلية مظاهر للتنفيس عما هو فيه.... .
      ..
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • سديم الليل كتب:

      - أحمد فتى يبلغ من العمر اثنا عشر عاما في الصف الخامس الابتدائي. ..
      - الرابع في ترتيبه بين إخوته في أسرة مؤلفة من 8 أشخاص ... .
      - تدني المستوى الاقتصادي للأسرة. .. ...
      - المشكلة التي يعاني منها أحمد / كره المدرسة(حيث أنه أعاد صفوف الثاني والثالث والرابع ) – العدوانية – صراخه أثناء نومه نتيجة كوابيس يراها في منامه.. ..

      - من خلال تشخيص لحالة أحمد تبين لي أنه يعاني من التأتأة واستهزاء التلاميذ به عندما يطلب منه المعلم الإجابة والمشاركة مما أدى إلى تفضيله الانزواء والانعزال عن الآخرين وعدم التجاوب والمشاركة معهم أيضا معاملة أبوه القاسية له وتعييره ب أبو لسان مما ولد لديه الخوف الكبير من أي موقف يحدث له وهناك سبب آخر للمشكلة التي يعاني منها أحمد وهو ضعف مستوى الطموح لدى الأسرة حيث هدفها فقط الحصول على الشهادة ويلتحق بمهنة بينما هو يريد غير ذلك فجاءت حالة التأخر والعدوانية والكوابيس الليلية مظاهر للتنفيس عما هو فيه.... .
      ..



      هناك حلقة مفقودة في قصة " أحمد " , ما دور المعلم في المستوى الذي وصل إليه هذا التلميذ؟


      المشكلة التي يعاني منها أحمد / كره المدرسة(حيث أنه أعاد صفوف الثاني والثالث والرابع )


      ( لا يوجد رسوب وإعادة للصفوف (1 -4 ) في الحلقة الأولى من التعليم الأساسي في سلطنة عمان )
      نُــقيمُ ونحسبُ أنَّـــا نُـــقيمُ ...***... وأيَّـــامُنا كُــلُّها في سَفر .:).
    • سديم الليل كتب:

      آصبت ولــــــــــد آلفيحــآء ..
      كذلك الجو المنزلي و ما يسود المنزل من علاقات مضطربة ، لها أثرها في حياة الأبناء مثل كثرة المشاحنات والخلافات ، واستبداد الآباء ، والتفرقة في معاملة الأبناء ، والقسوة ، وغير ذلك مما قد يكون سببا في إيجاد جو من القلق والاضطراب ، ويؤثر حتما في حياة التلميذ المدرسية بل يؤدي الى تأخرهـ دراسيــآآآآآآآآآ .. .. .

      آ خ ــي لآ يقع ذلك على عــآتق آلآســرهـ فقط .. .. وإنمـآ كذلك آلطـالب نفســه .. ..
      مثل عدم المواظبة وكثرة الغياب والهروب... ... ضعف الدافعية ونقص المثابرة وعدم بذل الجهد الكافي للتحصيل...
      الاعتماد الزائد على الغير مثل الوالدين والدروس الخصوصية والحرمان الثقافي العام . ...

      لذلك ليس دآئمــآ آلمستوى آلثقااافي لد آلدور آلآكبر ..#j
      $$t

      نعم يا أختاه المستوى الثقافي للأسرة ، والبيئة التي يعيش فيها الأبناء بما يوفر لهم الراحة المادية والمعنوية والاستقرار الأسري عوامل تساعد على زيادة التحصيل الدراسي لدى الأبناء

    • سديم الليل كتب:

      آخ ــتي هذهـ آلحــآله قبل آلنظــآآآم آلجديد وآلحــآلي .. ....


      معذرة أختي, اتضحت الصورة الآن !

      صدقتِ أختاه , في النظام القديم كان الطالب إذا رسب في أكثر من مادة, يعيد الصف مرة أخرى, أما في النظام الجديد أو التعليم الأساسي, فإن الطالب إذا رسب في أكثر من مادة , لا يعيد الصف من جديد, بل ينتقل إلى الصف التالي تلقائيا , مع توصية بمعالجة ضعف الطالب في المواد التي رسب فيها, هناك إجراءات معينة لا داع لتفصيلها هنا .

      وأقصد هنا في الصفوف ( 1- 4) من الحلقة الأولى من التعليم الأساسي , أما في الحلقة الثانية فلها نظام آخر يُتعامل به مع رسوب الطلبة .

      و" الترفيع التلقائي " يعده البعض من أسباب التأخر الدراسي أيضا , فلا يبذل التلميذ مزيد جهد, ولا تهتم الأسرة, ما دامت النتيجة أن التلميذ سينجح وينتقل إلى الصف التالي حتى وإن كان مخفقا في أكثر من مادة !
      نُــقيمُ ونحسبُ أنَّـــا نُـــقيمُ ...***... وأيَّـــامُنا كُــلُّها في سَفر .:).