شباب بلا ديون؛برنامج (حتى لا تذرف دمعة حزن)ح 7

  • best hope كتب:

    صباح العود
    :::
    لا يمكن تحديد صوره موحده للجميع.. ف الظروف تختلف
    لذالك الاستراتيجيات ستكون متباينه بلاشك......
    ولكن هناك نقاط مهمه يستوجب مراعاتهاااا ومن اهمهاااا
    تحديد الاولويه بعنصر القناعه.......
    والتمهل... نحن لا نسابق البرق حتى نكترث بالديون لاحقااا
    خطوة بخطوه نصل الى الهدف......
    سـأوضح بشكل اعمق
    شاب بغضون اشهر باشر عمله وبيئه العمل وما يصاحبهاااا
    خطط الى الزواج وبالوقت نفسه سياره ومنزل...
    هنااا هو مبتدئ والخيارات كثيره ولكن ايهمااا الاولى ؟!!
    الاولويه كالاتي.. ""طبعا وجه نظري"
    يتمهل قليلا حتى يقف مستندا ومعتمدا على نفسه
    بعد تحسن الوضع ..بعدها هل الزواج او السياره او المنزل اولى بالتنفيذ
    السياره والمنزل اولا من ثم الزواج ....
    اذا كان حاله لا يساعده يكتفي بحال المتوسط...
    يكتفي بغرفه بمنزل اهله الى ان يعتدل الوضع ويكتفي بسياره متوسطه السعر
    وبعد ذالك يقدم على الزواج... ومن ثم يعاود ليحسن الوضع

    هذه فقط نبذه للاولويات من حيث وجه نظري
    وللمرونه مكانه......
    ::

    مودتي


    مساء العبير
    تخطيط جيد ومفيد للبعض
    المرونة بلا شك مطلوبة ...وكل فرد منا المفروض يكيف نفسه حسب الأوضاع التي يعيش فيها
    البعض يجعل الزوجة هي في رأس القائمة بدعوى انها ستساعده على شراء السيارة والبيت !!
    وقد يحدث العكس !
    فيتورط ويعيش في دوامة الديون التي لا تنتهي
    :
    ما زلت اطمع بعودتك من جديد
    :)
    وفي انتظار تعقيبك حول دور القطاع الخاص في حل هذه المشكلة ؟؟
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • ساحر الكلمه كتب:

    -

    زيادة الرواتب *** دعم السلع ****تخفيض الاسعار


    وانا اضم صوتي مع الوسيم

    مساء الخير
    حلول يطالب بها الغالبية
    ولكن اخي الكريم
    قد يقول قائل ...
    غالبية الحلول التي نطالب بها ....لسنا نحن من ينفذها !!
    بمعنى اوضح نحن نطالب الحكومة بإيجاد الحلول ....بينما نحن نستمر في الغرق في مستنقع الديون !!!
    ألا نتحمل نحن أيضاً جزء من المسؤولية
    فالديون في النهاية ...نحن من سعى إليها !!
    :
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • بسم الله
    ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن

    طرحٌ موفّقٌ و نقاشاتٌ مثرية

    الحديثُ عن الدّين يشملُ جوانبَ كثيرةً و متشعّبة
    رغم وصولي المتأخّر إلا أنني سأتطفّل بالإدلاء ببعض الآراء على شكل نقاط

    1. استقامةُ المرء على دين الله سببٌ من أسباب فتح أبواب الرزق و البركة
    و هي نقطةٌ يغفلُ عنها الكثير، فاللجوء إلى الله و الإستقامة على منهجه هي الدواء لهذا الداء و البلاء

    2. الربا حرامٌ لا عذرَ في ارتكابه
    و هذه نقطةٌ أيضاً يغفل أو يتغافل عنها الكثير، فمهما حصل للإنسان فليس له مسوّغٌ أن يرتكب الحرام
    بل إنّ ارتكاب هذه الكبيرة هي سببٌ من أسباب تفشّي الديون و عدم قدرة الواقعِ فيها التخلّصَ منها.
    فما بالكم بمن أعلنَ اللهُ و رسولُه الحربَ عليه؟ هل ترونه سينتصر؟!

    3. ترتيبُ الأولويات، و تمييز الضروريّات من الكماليّات طريقةٌ فعّالةٌ في تفادي الدين
    للأسف يفتقدُ الكثير القدرةَ على التمييز بين "الحاجة و الضرورة" و بين غيرها
    و لكي يستطيع الفردُ معرفة ذلك، فليتخيّل نفسه في جزيرةٍ منعزلة، و ليسأل نفسّه ما هي الأمور الضروريّة التي أحتاجها للعيش؟
    و ينتبه أن المقصود بالضرورية هي الأشياء التي ستبقيه على قيد الحياة و لا يمكن العيش بدونها في ذلك المكان
    ثم حين يفرغ من ذلك، يتخيل أنه يعيش في قرية، و يسأل نفسه نفس السؤال،
    و هكذا حتى يصل للواقع الذي يعيش فيه
    فإن فعلَ ذلك استطاع معرفة "الضرورات" و ترتيبها من حيث الأولوية، فما يحتاجه حين تخيّله نفسه بالجزيرة هو الأولى و هكذا

    4. إن بدت ضرورة للدين فلينظر المرء و يقلّب الأمر من جميع زواياه
    فهل الدين حقاً ضرورة؟ و هل هناك طريقةٌ لتجنّبه؟ و هكذا يسأل و يقلّبُ الأمر
    فإذا تأكّد من ضرورة الدّين عمل على أن يكون الدينُ من طريقٍ حلال، فلا خير في الحرام
    ثمّ استدان بقدر ما يكفي حاجته دون زيادة

    5. من وقع في دينٍ ربوي
    فإنّ عليه أولاً قبل كلّ شئ أن يتوب إلى الله توبةً نصوحاً، بأركانها و شروطها
    و من علمَ الله منه صدقَ التوبة، فلن يضيّعه و سييسّر له من أمره يسرا

    (و من يتّق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب)
  • Sorrowful Man2 كتب:

    بناء منازل ويتم بيعها بالاقساط ويأخذ البنك فائدته وهنا تكون عملية بيع وشراء وهذه الطريقة مربحة لكل الطرفين ولا يكون بيع البيت غالي


    مساء الخير
    مقترح جيد أخي الكريم
    وسيحل مشكلة القروض السكنية بشكل كبير
    ويمكن عقد شراكة بين الحكومة وبعض البنوك لتنفيذ مثل هذه المباني وفي اماكن محددة
    /
    ما رأيك لو شاركتنا الحوار
    حول دور القطاع الخاص وانا هنا اقصد الشركات الكبيرة
    كيف يمكنها ان تساعد موظفيها في مسألة القروض ؟؟
    :
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • الندابي كتب:

    مساء الخير للجميع

    لك كل الثناء اختي
    انا والحزن

    وممتع ان تقرأ وجهات نظر مختلفة فمنها نرتقي نحو الافضل بإذن الله
    :)

    نعم قلت من الممكن ان تتعايش بدون ديون كما ذكرتي اختي بأن الأمر يحتاج الى تخطيط وصبر وتنازلات بغية الوصول للهدف المنشود،، وقد عايشت ولا زلت تجارب لشباب يدركون بلاء الدين فهم في غنى عنه، والمشكلة الآكبر تكون بالتأخير في تلبية الاحتياجات من زواج أو شراء سيارة أو غيرها نتيجة هذا الأمر. الا انهم يفضلون الصبر على التسرع والندم.

    وكما أسلفت قلة هم من يكابدون الدين حتى لا ينال منهم

    ~!@q

    المقترح الذي ذكرتيه جميل جدا كمقترح .. أما كآلية تنفيذ فأعتقد انه مستحيـــــــل :) مع بقاء نسبة الفائدة كما هي ( 7 % )

    والاستحالة لن تفك الا بشرطين:

    اولهما: وضع سقف لمبلغ القرض الذي تتكفل الحكومة بسداد فوائدة
    وذلك لضمان عدم تجاوز السقف المعقول وحتى يثقل القرض كاهل المواطن والحكومة

    وثانيهما: تحديد نوع القرض الذي تتكفل الحكومة بسداد فوائده
    وذلك لضمان خروج القرض لمن يستحقه
    وهنا يجب أن تحدد الفئات ( مثلا: قرض للزواج أو بناء مسكن أو علاج أو دراسة)



    مجرد رأي

    دمتم بود

    مساء الخير
    الندابي
    كلامك لا غبار عليه
    بارك الله فيك
    /
    لا يمكننا المطالبة بان تتحمل الحكومة الفائدة ع القروض المأخوذة من البنوك فهي نسبة كبيرة وبلا شك سيأثر هذا الأمر ع ميزانية الدولة ع المدى البعيد
    الكل يطالب الحكومة بإيجاد الحلول ......
    ~!@q
    ماذا عن القطاع الخاص هو معني بالأمر
    فأغلب موظفيه يعانون من الديون
    /
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • محب بائن كتب:

    بسم الله
    ربّ اغفر و ارحم ..... و يسّر و أعن

    طرحٌ موفّقٌ و نقاشاتٌ مثرية

    الحديثُ عن الدّين يشملُ جوانبَ كثيرةً و متشعّبة
    رغم وصولي المتأخّر إلا أنني سأتطفّل بالإدلاء ببعض الآراء على شكل نقاط

    1. استقامةُ المرء على دين الله سببٌ من أسباب فتح أبواب الرزق و البركة
    و هي نقطةٌ يغفلُ عنها الكثير، فاللجوء إلى الله و الإستقامة على منهجه هي الدواء لهذا الداء و البلاء

    2. الربا حرامٌ لا عذرَ في ارتكابه
    و هذه نقطةٌ أيضاً يغفل أو يتغافل عنها الكثير، فمهما حصل للإنسان فليس له مسوّغٌ أن يرتكب الحرام
    بل إنّ ارتكاب هذه الكبيرة هي سببٌ من أسباب تفشّي الديون و عدم قدرة الواقعِ فيها التخلّصَ منها.
    فما بالكم بمن أعلنَ اللهُ و رسولُه الحربَ عليه؟ هل ترونه سينتصر؟!

    3. ترتيبُ الأولويات، و تمييز الضروريّات من الكماليّات طريقةٌ فعّالةٌ في تفادي الدين
    للأسف يفتقدُ الكثير القدرةَ على التمييز بين "الحاجة و الضرورة" و بين غيرها
    و لكي يستطيع الفردُ معرفة ذلك، فليتخيّل نفسه في جزيرةٍ منعزلة، و ليسأل نفسّه ما هي الأمور الضروريّة التي أحتاجها للعيش؟
    و ينتبه أن المقصود بالضرورية هي الأشياء التي ستبقيه على قيد الحياة و لا يمكن العيش بدونها في ذلك المكان
    ثم حين يفرغ من ذلك، يتخيل أنه يعيش في قرية، و يسأل نفسه نفس السؤال،
    و هكذا حتى يصل للواقع الذي يعيش فيه
    فإن فعلَ ذلك استطاع معرفة "الضرورات" و ترتيبها من حيث الأولوية، فما يحتاجه حين تخيّله نفسه بالجزيرة هو الأولى و هكذا

    4. إن بدت ضرورة للدين فلينظر المرء و يقلّب الأمر من جميع زواياه
    فهل الدين حقاً ضرورة؟ و هل هناك طريقةٌ لتجنّبه؟ و هكذا يسأل و يقلّبُ الأمر
    فإذا تأكّد من ضرورة الدّين عمل على أن يكون الدينُ من طريقٍ حلال، فلا خير في الحرام
    ثمّ استدان بقدر ما يكفي حاجته دون زيادة

    5. من وقع في دينٍ ربوي
    فإنّ عليه أولاً قبل كلّ شئ أن يتوب إلى الله توبةً نصوحاً، بأركانها و شروطها
    و من علمَ الله منه صدقَ التوبة، فلن يضيّعه و سييسّر له من أمره يسرا

    (و من يتّق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب)
    مساء الخير
    في بعض الاحيان عندما تغلق أمامك الأبواب ....تبحث عن نافذة للخلاص بغض النظر عن الزجاج الذي من الممكن ان يدمي يديك !
    وهذا حال الفرد منا الذي يقع في مستنقع الدين مُجبر وغير مُخير
    فالمشاكل المالية التي يواجهها لا يمكنه حلها إلا بأخذ قرض من البنك ..
    الحلول موجودة ...ولكنها بحاجة لتفعيل ودعم
    وكفانا الله وإياكم غلبة الدين
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • انا والحزن كتب:

    مساء الخير
    في بعض الاحيان عندما تغلق أمامك الأبواب ....تبحث عن نافذة للخلاص بغض النظر عن الزجاج الذي من الممكن ان يدمي يديك !
    ويقع الفرد منا في مستنقع الدين مُجبر وغير مُخير
    فالمشاكل المالية التي يواجهها لا يمكنه حلها إلا بأخذ قرض من البنك ..
    الحلول موجودة ...ولكنها بحاجة لتفعيل ودعم
    وكفانا الله وإياكم غلبة الدين
    :
    ودمتم



    أسعد الله أوقاتك جميعا بالخير و الطاعة أختي الكريمة "أنا و الحزن"

    للأسف -أختي الفاضلة- ما زال الكثير يجهل معنى كون شيئٍ ما محرّما
    فبحسب المقولة -و لا يحضرني الآن إن كانت حديثاً أم لا- فـ"إنّ الله لم يجعل في محرّمٍ خيرا" أو حلا

    فحين نجدُ ألاّ حلّ إلا بالحرام، فذلك في حقيقته ليس حلا، وإنما وقوعٌ في مشكلةٍ أكبر لها عواقبُ أوخم

    قد يقعُ الإنسان في مشاكل ماليّةٍ كبيرة، و يخيّل ألا خلاصَ له إلا باللجوء للحرام
    و ما ذلك إلا ابتلاءٌ من الله، لينظر مدى قوّته في الصبر على الشدائد و الصبر عن الحرام

    و والله الذي لا إله إلا هو، لن يخذلَ الله عبداً تركَ حراماً مخافةً له و امتثالاً لأمره

    الحلول كثيرة كما ذكرتِ أختي الكريمة
    و ينقصُها التفعيل و الدّعم

    فمن ذلك "التكافل الإجتماعي" بين أفراد المجتمع
    فإن تطبيق هذا الأمر بمدلولاته العميقة كفيلٌ بحلّ كثيرٍ من المشكلات المالية للكثير من الناس
    المشكلة أنّ الكثير يقضي الوقت في إلقاء اللائمة على جهةٍ ما، أو تحميلها مسؤوليّة الحلّ
    و لو قضينا الوقتَ في التفكير بما أستطيعه أنا كفردٍ أو مجموعة أفراد في التخفيف من الأمر لكان أجدى و أولى

    أسأل الله أن يقينا شرّ كل ذي شر
  • انا والحزن كتب:

    مساء الخير
    ردود قيمة ،،
    إسقاط الديون بين مؤيد ومعارض
    البعض يؤيد إسقاط هذه الديون ولكن وفق شروط معينة (( ساحر الكلمة والندابي ))
    ...بينما البعض الأخر ضد هذه الفكرة (بنت عُمان و الوسيم ))

    والحقيقة أن لكل طرف أسبابه المقنعه
    ~!@q
    اسقاط الديون يشكل ظلم للأخرين الذين لم يقترضوا !!
    أليس في هذا القول نوع من الأنانية ..!!
    .:
    ودمتم




    أنا والحزن خلينا نحسبها بلغت الأرقام لكي نجاوب على سؤالك هل معارضت إسقاط الديون نابع من الأنانيه؟
    مجرد مثال
    انا شخص اعلم علم اليقين بأن الرزق بيد الله سبحانه وتعالى، وموقا بأن من يتقي الله يجعل له مخرجا
    الربى هو دخول في حرب مع الله ورسوله، وهذا الشي ما يرعبني، فمن ذا الذي يقوى على هذه الحرب؟
    لهذه الأسباب لم ألجى إلى السلفة
    وفكرت في حل أخر
    وهو الجمعيات
    راتبي 600 ودخلت في جمعية ب300 لمدة 5 سنوات طبعا الناتج = 18000ريال
    طبعا ال1800 فهذا الزمان ما يبنن حتى بيت صغير، كيف وانا لا املك ارض ولا سيارة وأرغب فالزواج!!!
    يعني الله يعين اللي في هذا الحال كيف يرتب أموره
    شخص أخر
    ما همه ربى ودين وحرام ومن أكبر الكبائر
    وإذا حد نصحه، رد عليه إذا ما عليك دين أنته ما عماني!!1
    صاحبنا أشتغل شهرين معاشة 600 ضربله سلفية 15000
    وراح وأشترالك من المعرض مرسدس ولا رنج،
    والشيفه شيفه والمعاني ضعيفه
    الحين السؤال
    شو يكون شعوري لما يجيني بعد يومين ويقولي جلس بتعقيدك والسلفية طاحت عني يا حبيبي؟؟؟!

    هذا ما يذكرني بقصة المنطق والحظ
    فقد كان هناك شخصين الأول هو المنطق والثاني هو الحظ
    راكبين في السيارة وفي منتصف الطريق إنتهى عليهم البنزين
    فحاولو أن يكملو طريقهم سيرا على الأقدام قبل أن يحل عليهم الليل ولكن لا جدوى
    فقال المنطق للحظ سوف أنام فالبعد من الشارع تحت الشجرة لحين يطلع علينا الصباح
    أما الحظ فقال أنا سوف أنام في منتصف الطريق
    لعل سيارة تنظرني فتقف لي
    فقال المنطق للحظ أنت مجنون فستأتي سيارة وتدهسك
    ولكن أصر الكل على موقفه وبالفعل نام الحظ في منتصف الطريق
    وفي وسط الظلام أتت شاحنة كبيرة في خط السير
    وتفاجئ سائقها بالرجل في منتصف الطريق
    فأنحرف بسرعة عالية وتدهس المنطق فقضى عليه!!!
    if you want to be happy just أستغفر ربك وصل على النبي
  • انا والحزن كتب:

    مساء الخير
    ،،
    زيادة الرواتب ....قد تحل المشكلة
    ولكنه حل بعيد المنال !
    وإذا ما تحقق ربما سيفاقم المشكلة أكثر مما يحلها !!
    فسبحان الله عندما تزيد الرواتب ....
    تشتعل الأسعار !!
    وتزيد المصروفات !!
    :
    ودمتم





    أختي أنا والحزن الجواب مرتبط ببعضه وزيادة الرواتب ليست حل بحد ذاتها
    فهناك من يستلم 1000 و2000 وحتى 3000
    ولكن الدين يكسوه من ساسه لين قمة راسه
    وأخر ربما ب600 ريال قادرا نوعا ما من مجارات الوضع
    فإذا زادت رواتبنا 50%
    فهل نتسلف أضعاف ما تسالفنا مسبقا
    لكي نغير التيوتا إلى مرسيدس؟
    أم نذهب لشراء حذا ب50 ريال بعد ما كنا نشتريه ب15 ريال
    وأما إشتعال الأسعار مع رواتب ممتازة ليس بالعائق الكبير
    وزيادت المصاريف هي من سوء التدبير
    أكرر الحل

    الحل الأمثل بصراحة

    زيادة الرواتب وتحسين مستوى الدخل والمعيشة
    ومن ثم يرجع الأمر للشخص نفسه بإستراتيجية الإقصاد ومد القدم بمقدار طول الساق، وعدم الاسراف والصرف بقدر الحاجة والتفكير والتخطيط السليم

    if you want to be happy just أستغفر ربك وصل على النبي
  • مرحبا عزيزتي
    ..
    ما دور القطاع الخاص
    وكيف لنا أن نطلب الدواء ممن
    نشروا الداء فالأصل
    فالبنوك أليست قطاع خاص
    ولكن دائما التعميم غير محمود
    على العموم الجميع لابد أن يتحمل
    المسؤلية من الأفراد إلى
    الجهات الخاصة والحكومية
    بأنشاء الصناديق الزواج
    منح لبناء المنازل...
    و للدراسة.. فإذا لم تكن منح
    فأقله قرض بدون ربا...
    ...
    الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
  • إلى كل من اثقلته الديون والهموم ،، تريد التخلص من ديونك ،، تفضل










    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على الرسول الأمين وعلى أله وصحبه أجمعين


    كثيرون هم من تعرضوا لمسألة الديون ،، فأثقلت تلك الديون أنفسهم بالهموم ،، ودخلوا في دوامة لا تنتهي من الحلول المؤقته ،، فكلما خرجوا من حفره ،، جرفتهم ( الدحديره ) ،، ليظلوا قابعين بين فكي الرحى تطحنهم بلا رحمه ،، حتى أصبحت ايامهم كما الطحين في وجه الريح .

    الدين ،، هم بالليل وثقل بالنهار ،، وهو سبب رئيسي لكثير من المشاكل الأسريه ،، بل هو كشف لأستار المرء ،، وهو من يضيع ماء الوجه .

    عندما ننظر إلى حال صاحب الدين ،، نرى قرار قد أتخذ في ظروف معينه ( صحيح كان أم خطأ ) ولكن ذاك القرار نتج عنه وضع معين ،، كون كماشه ،، وأخرا إستسلام من قبل صاحب الدين لما آل إليه الحال .

    بالتأكيد هناك خطأ ،، والواجب التفكير مليا وبهدوء للتخلص من نتائج هذا القرار الخاطىء ،، والذي نتج عنه أخطاء متراكمه .وهنا يقفز إلى ذهننا تساؤل مهم ،، ألا وهوهل يمكننا التخلص من الديون ،، وبأسرع مما نتوقع ؟؟نعم يمكنك ،، وأقولها بيقين بعد مشيئة الله عز وجل ،، وتوفيقه لك بوضع خطه بديله لوضعك الراهن وأستبداله بخطوات عمليه يمكنك من خلالها تقليص الدين أو التخلص منه نهائيا .دعونا نسولف مع بعض شويه ،، لنرى كيف يمكننا ذلك .دوما البدايه يجب أن تكون بطلب المسانده ممن يمكنه بكن فيكون تبديل الأحوالعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخدريِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : دَخَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَومٍ المَسْجِدَفَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ يُقَالُ لَهُ أَبُو أُمَامَةَ جَالِساًفِيهِ فَقَالَ : « يَا أَبَا أُمَامَةَ مَاليِ أَرَاكَ جَالِساً في المَسْجِدِ فيغَيْرِ وَقْتِ صَلاةٍ ؟ » قَالَ : هُمُومٌ لَزِمَتْني وَدُيُونٌ يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ : « أَفَلا أُعُلِّمُكَ كَلاماً إِذَا قُلْتَهُ أَذْهَبِ اللهُ عَزَّوَجَلَّ هَمَّكَ ، وَقَضَى عَنْكَ دَيْنَكَ » ، فَقَالَ بَلى يَا رَسُولَ اللهِ ،قَالَ : « قُلْ إِذَا أَصْبَحْتَ وَإِذَا أَمْسَيْتَ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُبِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ ،وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْبُخْلِ وَالْجُبْنِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِالدَّيْنِ وَقَهْرِ الرِّجَالِ » قَالَ : فَعَلْتُ ذَلِكَ فَأَذْهَبَ اللهُ عَزَّوَجَلَّ هَمِّي وَقَضَى عَنِّي دَيْني) .ومن هنا تكون البدايه الصحيحه وبعدها سننطلق لبعض الأفكار التي قد تساعدك بمشية الله في تحقيق الأهداف أو بعضها ،، فالقليل خيرا من العدم ،، وبأخر السالفه هناك مقترح يمكن للبعض تطبيقه ،، وإن شاء الله فيه خير إن تم تطبيقه وفق الضوابط .والآن ،، لكي تتخلص من ديونك يجب عليك البدء بتكوين نظره مستقبليه (( وواقعيه )) وأن لا تتعجل النتائج ،، فلا يوجد مبنى يبنى بيوم وليله .يجب عليك أولا دراسة وضعك المالي والمديونيات المترتبه عليك ،، والمتطلبات الرئيسيه والفرعيه للعيش الكريم ،، بعيدا عن التسهيلات والأقساط التي إنتشرت فأضعنا قاعده من القواعد المهمه في الحياة ،، ألا وهيمد رجولك على قد لحافكفالأسراف ،، والكماليات ،، والمظاهر الكاذبه ،، والتوسع في الشراء بلا ميزانيه واضحه ومحدده ،، ومحاولة تحقيق الأحلام والأماني بطرق مختصره ،، والتعامل مع المؤسسات الربويه ،، جميعها أسباب لنسيان القواعد المهمه في حياتنا ،، والتوازن في المصروفات واللجوء للدين .ومانلاحظه في مجتمعنا بصوره جليه ،، هو الأسراف والتبذير ،، وهما من الصفات السيئه ،، وقد قال الله تعالى ( ولا تبذر تبذيرا ( 26 ) إن المبذرين كانوا أخوان الشياطين )كما نبهنا الله إلى أنه لا يحب المسرفين وهذا أمر عظيم ،، حين قال عز وجل ( وَلَا تُسْرِفُوا ۚ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ 141 ) الأنعاممن يقرأ معي هذه السالفه سيكتشف شيئا فشيئا مكامن الخلل ،، فدعونا نكمل السالفه ،، لنصل إلى الحلول بعد تشخيص الأسباب والمسببات .رسولنا ومعلمنا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ،، أستعاذ من ( غلبة الدين وقهر الرجال ) ولذا أحرص على عدم التسويف في التسديد ،، وتذكر بأن دينك يعلق بذمتك فتعجل بالتخلص منه لا أن تسوف وتماطل به .وهنا نلاحظ بأننا قد وضعنا قاعده أولى مهمه وهي التعجيل في سداد الدين لكي لا يتراكم ،، تتلوها الصدقه ،، ففي الصدقه خير عظيم ،، وقد نبهنا لذلك الرسول الأمين صلى الله عليه وسلم حين قال ( أتقوا الله ولو بشق تمره )وقال الله تعالى (وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ ) البقرهوالأيات والأحاديث كثيره في هذا المجال ،، ولكننا هنا نشير إلى ما تعلموه ونذكر بما غفلنا عنه ،، لتكون البدايه صحيحه .حدد ديونك ومتطلباتكإن من أهم الخطوات التي يجب عليك إتخاذها هو تحديد الديون والمتطلبات لتتمكن من عمل موازنه بينهما أفتح حساب بنكي غير الذي تستخدمه ،، وخصصه لميزانية المنزل وأحتياجاتك ،، وحددها على أن لا تتجاوز 50 % من الراتب في البدايه ( إن كنت مسرف ) ثم قلصها ولو بتدرج ،، واستبقي الـ 50 % الأخرى لسداد الديون وعلى أن تترك الفائض في الحساب المستحدث كأدخار ولو بالقليل ،، ولا تنسى أن تدون كل شهر الفائض من حساب تسديد الديون لتتابع مدى تقدمك وتطبيقك للخطه .المرأه ،، لها أهميه كبيره جدا في تطبيق خطة التخلص من الديون ،، وقد وجهنا رسولنا الأمين إلى أهمية المرأه في رعاية المنزل ،، وأهميتها في كثير من الأمور ،، حين نبهنا إلى أن ( المرأة راعية في بيتها ) ،، إذن لا يوجد حل إلا بالأتفاق مع الشريكه في البيت والحياة ،، والأتفاق لا يكون إلا بالتفاهم والدراسه سويا بما يمكن الأستغناء عنه وأعداد خطه لمدة محدده يتم من خلالها تحديد المتطلبات الضروريه مع الوقوف على الحاجه الفعليه والأبتعاد عن الكماليات الغير ضروريه وتقليص كل مايمكن تقليصه ،، ومن الأهميه أن تكون المرأه هي المسؤوله في الشهور الأولى عن الميزانيه الخاصه بالمنزل ،، فإن نجحت في تطبيق ماأتفق عليه فيتم تسليمها المسؤوليه عن المصروفات الشهريه وإدارة ميزانية البيت ،، عن طريق تسليمها المبلغ المتفق عليه أو وضعه بحساب بنكي مستقل ويخصص للمصروفات الشهريه .وقفنا على أرضيتين ،، صلبتين على عجاله ،، إن تمكنا من تطبيق ماجاء بهما ،، فمن اليسير تطبيق ماسيأتي ،، والذي نبدأه بتقليل المصروفات الثابته في البيت ،، ففي حال وجود خادمتين أو سائق ،، ويمكن التخلي عن السائق أو خادمه أو حتى الأثنتان ( في حال عدم الحاجه الملحه ) والبدء بالنظر إلى فاتورة الكهرباء والهاتف ،، والمسببات لأرتفاعهما ،، والبعد عن كل ماهو من الكماليات أو الديكورات ،، وتخفيض ميزانية الدعوات للغداء والعشاء ( ليس بخلا وإنما لترحم نفسك ) فالتبذير في الدعوات ووضع الموائد التي تكفي لعشرة أشخاص والمدعون ثلاثه أمر لا يقبله دين ولا منطق ولا عقل ،، ولذا وجب أن توضع مبادىء لا يمكن تجاوزها ،، والتفاهم على هذا الأمر ،، بل لا أبالغ في التخلص من الديون إن قلت ،، أنظر إلى بيتك ،، فإن كان غالي وأنت مديون ،، فقم ببيعه بالقيمة المناسبه ،، وأشترى بيتا يوفر لك حياة كريمه ،، ويساندك في التعجيل بسداد الدين ،، إن لم يسدده بأكمله ،، وإن كنت مستأجر ،، وإيجارك غالي ،، فأبحث عن المقبول والمنخفض الأيجار لتوفر عدة ألاف تساندك في خطة التخلص من الديون ،، بل دعوني أتمادى أكثر ،، فإن كانت سيارتك فخمه ،، ويمكنك بيعها بسعر مناسب وشراء سياره جيده ومناسبه وتوفر من هذه العمليه كم ألف ،، فلما لا ؟؟ المهم أن الهدف من تمادي أخوكم أبوعبدالله هو عدم التمادي في ترك قيد الدين على الرقبه وأعطاء كل ذي حق حقه .دعونا نتوقف أمام بوابة المغريات الكثر التي حولنا ،، والتي أنصحك أن تغلقها ،، ولا تستلم لها ،، لتتجنب الأقساط والتقسيط ،، وتعامل مع النقد كلما كان متوافرا وللضروره ،، وحسب الخطه التي وضعتها لنفسك ،، وإياك إياك والبطاقات الأئتمانيه ،، تلك البطاقات المسمومه ،، فهي من المهالك لا كما صوروها .وأخرا ،، لا تستدين لكي تدخل في مغامرات غير محسوبة النتائج ،، كالأسهم أو المشاريع الغير مدروسه ،، فبقائك معدم خيرا من أعدام نفسك بيدك .بقي أن أقول : لا تقارن نفسك بغيرك ،، وأغرس هذا المفهوم لدى أسرتك ومن حولك ،، ورحم الله أمرء عرف قدر نفسه .ربما يقول قائل : ابوعبدالله مصخها اليوم بسالفته .واقول له : يمكنك أن تراها كذلك ،، ولكن تذكر ذلة وهوان وذهاب ماء وجه من أثقلته الديون ،، وتذكر إختفائه عن أعين الناس ،، وتذكر ،، هروبه من الكلمات اللاذعه والجارحه ،، وتذكر خجله وإنكساره أمام صاحب الدين ،، وستعلم أنني ما كتبت إلا القليل مما ينبغي فعله لتجنب كل ذلك ،، لا ،، لأرهق نفسي بأخر الليل ،، وإنما لتعود الطمأنينه والسعاده لمن اثقلته الديون .أخي الحبيب ،، اختي الكريمهلا يكلف الله نفسا إلا وسعها ،، فلا تثقل حياتك بأمور زائله ،، وتذكر بأن المؤمن مبتلى ،، فلا تحزن ،، فالحزن يوقفك في موقعك سنين طوال ،، وأما الرضى والعمل والأجتهاد والبحث والدراسه والتفكر بأحولك وإعادة الحسابات ،، فإنها تقدمك خطوات للأمام بعد التوكل على الله عز وجل .قال رسولنا المعلم وقائدنا وقدوتنا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم ( سددوا وقاربوا ) أي حققوا الأهداف بتوازن ،، وأبدؤا من جديد ولا ضير إن بدأتم من جديد ،، فجديد مشرق خير من قديم مظلم .إذن ترشيد المصروفات + إعداد ميزانيه متوازنه للضروريات + تقليل البذخ والكماليات + التفكر ودراسة كل مرحله ومتابعة الدين = راحه ،، والراحه هنا ليست مجرد كلمه ،، وإنما كلمه لها معنى يعيه من اثقلته الديون .والآن أقتراحي ( المفيد إن شاء الله ) في حال توافر الشروط ووضع ضوابط صارمه للتخلص من الدينهناك من يدخل جمعيات بغرض توفير مبلغ معين لأي غرض ،، واقترح إنشاءجمعية لتسديد الديون ( عائليه أو اصدقاء أو زملاء عمل ) ينشأها مجموعة ممن أثقلتهم الديون ،، وعلى أن يوضع لها نظام وتدرس ديون أعضائها ،، ويقدم الدين الذي فوائده مرتفعه ( حسب التفاهم ) أو بالقرعه ،، وعلى أن ينتخب شخص محدد لجمع الأموال الشهريه وتنظيم طريقة السداد للجهة مع التفاهم معها للتخفيض ورفع الفوائد عن الدين ،، ويشترط أن لا يتلقى عضو الجمعيه المبلغ بيده لضمان عدم تحقيق الهدف المنشود من إنشاء هذه الجمعيه ،، كما يجب أن يكون كل ذلك كتابة وتوثيق ،، وبأتفاق جميع الأطراف قبل البدءهذه الفكره يمكنك من خلالها ،، البدء في التخلص من الفوائد المترتبه على الدين ،، أو التخلص منه نهائيا حسب المبالغ المدفوعه وقيمة الدين وعدد الأعضاء ،، ولتضمن عدم بقاء أية مبالغ لديك ،، قد تضيع نتيجة إغراءات أو ماتشتهيه النفس .أسأل الله أن تكون سالفتنا اليوم مفيده ،، وأن تذكرنا جميعا بأمر مهم يجب علينا التعامل معه بجديه لطلب الراحه وللألتفات لما هو أهم ،، من عباده وسعاده وطمأنينه وسكون وبدايه جديده .أدعيه اللهم إني أعوذ بك منالهم والخزن ،، والعجز والكسل والبخل والجبن ،، وضلع الدين وغلبة الرجالاللهم لاسهل إلا ماجعلته سهلاً وأنتتجعل الحزن إذا شئت سهلاًاللَّهمَّ اكْفِني بحلالِكَ عَن حَرَامِكَ ،،وَاغْنِني بِفَضلِكَ عَمَّن سِوَاكَاللهم إني عبدك ،، و ابن عبدك ،، و ابن امتك ،، ناصيتي بيدك ،، ماض في حكمك ،، عدل فيقضاؤك ،، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك ،، أو علمته أحدا من خلقك ،، أو أنزلته فيكتابك ،، أو استاثرت به في علم الغيب عندك ،، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ،، و نور صدري،، و جلاء حزني ،، و ذهاب همي..

  • انا والحزن كتب:

    صباحكم \ مساؤكم أمل
    /
    حلقتنا لهالإسبوع راح نتظرق فيها
    لمشكلة تؤرق حال أغلبية الشباب وهي
    الديووووووووووون
    /

    /
    فرحة استلام الراتب ...ما تلبث أن تتبدد !
    فالإحتياجات كل يوم في إزدياد
    /
    تتعدد دوافع الشباب للإقتراض ..
    فالبعض يقترض من أجل شراء سيارة
    وأخر من أجل الزواج ...وغيره من أجل بناء بيت
    وأخر للسفر أو العلاج أو الدراسة أو ....
    تطول قائمة الأسباب التي تدفع الشاب للإقتراض
    و أكثرها أسباب قاهرة ،،،
    فمتطلبات الحياة كثيرة والغلاء في إزدياد
    فيقع الشاب بين مطرقة الديون ...وسندان الحاجة
    لن اسهب في الحديث حول أسباب القروض او أثارها
    فهذه معروفة إن لم تكن معاشة من الغالبية
    /
    هل يمكننا العيش بلا ديون ؟؟!!!
    سؤال يبحث عن إجابه
    ومعكم بإذن الله قد نصل
    حتـــــــى لا نذرف دمعة حزن
    يتبع
    ،،،



    بداية الأمر أحيك أختي الكريمة على هذا الأنتقااء الراائع لمووضوع
    بالفعل فالديوون بااتت تصدر المشاكل التي تحدث في العالم
    فالأنساان من جرااء أنة أخذ ديوون وأأعتقد أنة أستطاع توفير ماايحلوا
    له وأعتقد أأنة وفر للأنفسة العيشة الهنئة لانة
    فأأن أعتقاادة خااطئ
    ف بمجرد أخي الديوون من البنك
    لا يجد الرااحة في نفسة
    لانة سيكوون تفكيرة كاامل
    متى سينهي هذا القرض
    البعض يقوول منا هذة العبارة
    أنتبة ، تري الدين عمااة العين
    وهذا فعلا ماايحصل
    في الأغلبية منا
    وفقك الله لكل خير أختي الكريمة
    ^_^
  • al_wassim89 كتب:

    أنا والحزن خلينا نحسبها بلغت الأرقام لكي نجاوب على سؤالك هل معارضت إسقاط الديون نابع من الأنانيه؟
    مجرد مثال
    انا شخص اعلم علم اليقين بأن الرزق بيد الله سبحانه وتعالى، وموقا بأن من يتقي الله يجعل له مخرجا
    الربى هو دخول في حرب مع الله ورسوله، وهذا الشي ما يرعبني، فمن ذا الذي يقوى على هذه الحرب؟
    لهذه الأسباب لم ألجى إلى السلفة
    وفكرت في حل أخر
    وهو الجمعيات
    راتبي 600 ودخلت في جمعية ب300 لمدة 5 سنوات طبعا الناتج = 18000ريال
    طبعا ال1800 فهذا الزمان ما يبنن حتى بيت صغير، كيف وانا لا املك ارض ولا سيارة وأرغب فالزواج!!!
    يعني الله يعين اللي في هذا الحال كيف يرتب أموره
    شخص أخر
    ما همه ربى ودين وحرام ومن أكبر الكبائر
    وإذا حد نصحه، رد عليه إذا ما عليك دين أنته ما عماني!!1
    صاحبنا أشتغل شهرين معاشة 600 ضربله سلفية 15000
    وراح وأشترالك من المعرض مرسدس ولا رنج،
    والشيفه شيفه والمعاني ضعيفه
    الحين السؤال
    شو يكون شعوري لما يجيني بعد يومين ويقولي جلس بتعقيدك والسلفية طاحت عني يا حبيبي؟؟؟!

    هذا ما يذكرني بقصة المنطق والحظ
    فقد كان هناك شخصين الأول هو المنطق والثاني هو الحظ
    راكبين في السيارة وفي منتصف الطريق إنتهى عليهم البنزين
    فحاولو أن يكملو طريقهم سيرا على الأقدام قبل أن يحل عليهم الليل ولكن لا جدوى
    فقال المنطق للحظ سوف أنام فالبعد من الشارع تحت الشجرة لحين يطلع علينا الصباح
    أما الحظ فقال أنا سوف أنام في منتصف الطريق
    لعل سيارة تنظرني فتقف لي
    فقال المنطق للحظ أنت مجنون فستأتي سيارة وتدهسك
    ولكن أصر الكل على موقفه وبالفعل نام الحظ في منتصف الطريق
    وفي وسط الظلام أتت شاحنة كبيرة في خط السير
    وتفاجئ سائقها بالرجل في منتصف الطريق
    فأنحرف بسرعة عالية وتدهس المنطق فقضى عليه!!!


    أخي الكريم
    (( لطفاً لو تكبر الخط ..عيوني ما قدرت اقرأ
    :())
    ،
    معاك حق هناك من يسارع للإقتراض وهو غير مضطر ويمكنه تدبير أموره بدون قرض ولكن في المقابل هناك اناس حالتهم المادية صعباً جداً ولا يمكنهم مواجه متطلبات الحياة بدون قرض ...هذه الفئة أليس من الجيد لو نظرت لها الحكومة وعملت ع مساعدتها في مسألة الديون
    كما أشار الاخ الندابي فكرة إسقاط الديون يجب أن تكون وفق شروط معينه بحيث يكون الموضوع مقنن أعتقد هنا لن يحدث ظلم وغن حدث سيكون بشكل بسيط جداً
    شاكرة لك هذا التفاعل مع الموضوع
    /
    ودمتم



    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • محب بائن كتب:

    أسعد الله أوقاتك جميعا بالخير و الطاعة أختي الكريمة "أنا و الحزن"

    للأسف -أختي الفاضلة- ما زال الكثير يجهل معنى كون شيئٍ ما محرّما
    فبحسب المقولة -و لا يحضرني الآن إن كانت حديثاً أم لا- فـ"إنّ الله لم يجعل في محرّمٍ خيرا" أو حلا

    فحين نجدُ ألاّ حلّ إلا بالحرام، فذلك في حقيقته ليس حلا، وإنما وقوعٌ في مشكلةٍ أكبر لها عواقبُ أوخم

    قد يقعُ الإنسان في مشاكل ماليّةٍ كبيرة، و يخيّل ألا خلاصَ له إلا باللجوء للحرام
    و ما ذلك إلا ابتلاءٌ من الله، لينظر مدى قوّته في الصبر على الشدائد و الصبر عن الحرام

    و والله الذي لا إله إلا هو، لن يخذلَ الله عبداً تركَ حراماً مخافةً له و امتثالاً لأمره

    الحلول كثيرة كما ذكرتِ أختي الكريمة
    و ينقصُها التفعيل و الدّعم

    فمن ذلك "التكافل الإجتماعي" بين أفراد المجتمع
    فإن تطبيق هذا الأمر بمدلولاته العميقة كفيلٌ بحلّ كثيرٍ من المشكلات المالية للكثير من الناس
    المشكلة أنّ الكثير يقضي الوقت في إلقاء اللائمة على جهةٍ ما، أو تحميلها مسؤوليّة الحلّ
    و لو قضينا الوقتَ في التفكير بما أستطيعه أنا كفردٍ أو مجموعة أفراد في التخفيف من الأمر لكان أجدى و أولى

    أسأل الله أن يقينا شرّ كل ذي شر
    /
    الغالبية يدركون ان التعامل مع البنوك يدخل فيه الربا
    ولكن يرددون ..
    الضروروات تبيح المحظورات
    انا لا انادي بشرعية القروض البنكية ولكني اتكلم بلسان من يلجأ لهذه القروض
    فكرة البنوك الإسلامية إذا تم تطبيقها بشكل صحيح وتخفيض نسبة الفائدة أعتقد انها ستحدث الفرق
    من ناحية يكون التعامل حلالاً ومن ناحية اخرى سيقل عبء الدين
    اما بالنسبة للتكافل الإجتماعي فهو مطلوب أكيد ولكننا في وقت من الصعب ان نجد شخص يسلف شخص مبلغ بالآلاف ولفترة طويلة
    الحلول بالتأكيد تأتي من خلال تكاتف الجميع ولعل في ما ذكرنا فائدة
    ومشكور أخي الكريم رسالتك وصلت
    :
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • أطوار كتب:

    مرحبا عزيزتي
    ..
    ما دور القطاع الخاص
    وكيف لنا أن نطلب الدواء ممن
    نشروا الداء فالأصل
    فالبنوك أليست قطاع خاص
    ولكن دائما التعميم غير محمود
    على العموم الجميع لابد أن يتحمل
    المسؤلية من الأفراد إلى
    الجهات الخاصة والحكومية
    بأنشاء الصناديق الزواج
    منح لبناء المنازل...
    و للدراسة.. فإذا لم تكن منح
    فأقله قرض بدون ربا...
    ...

    القروض بدون فوائد حلم صعب المنال
    ولكن من وجهة نظري إذا ارادت الشركات ان تساعد الشباب في هذا الجانب يمكنها ذلك
    الامر فقط يحتاج لرغبة صادقة ولن تخسر هذه الشركات شيئاً بل بالعكس
    فالاستقرار المادي لموظفيها بلا شك سينعكس على أداءهم مما يدفع من عجلة الإنتاج
    /
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • فاقدة الغوالي كتب:

    بالفعل فالديوون بااتت تصدر المشاكل التي تحدث في العالم
    فالأنساان من جرااء أنة أخذ ديوون وأأعتقد أنة أستطاع توفير ماايحلوا
    له وأعتقد أأنة وفر للأنفسة العيشة الهنئة لانة
    فأأن أعتقاادة خااطئ
    ف بمجرد أخي الديوون من البنك
    لا يجد الرااحة في نفسة
    لانة سيكوون تفكيرة كاامل
    متى سينهي هذا القرض
    البعض يقوول منا هذة العبارة
    أنتبة ، تري الدين عمااة العين
    وهذا فعلا ماايحصل
    في الأغلبية منا
    وفقك الله لكل خير أختي الكريمة
    ^_^


    حضورة جميل أخية ويبقـــــــــى الدين قيد يأسر صاحبه
    نسأل الله ان يكشف عنا غلبة الدين
    :
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • انا والحزن كتب:

    /
    الغالبية يدركون ان التعامل مع البنوك يدخل فيه الربا
    ولكن يرددون ..
    الضروروات تبيح المحظورات
    انا لا انادي بشرعية القروض البنكية ولكني اتكلم بلسان من يلجأ لهذه القروض

    ودمتم




    أختي الكريمة "أنا و الحزن"
    من أدرك حقّ الإدراك أن الربا حرام، لن يردّد "الضرورات تبيح المحظورات" إلا إن كان يجهل معنى الضرورات المذكورة


    حاشاكِ أن تنادي بشرعية البنوك الربوية، و "ناقلُ الكفر ليس كافرا" كما تقول القاعدة الأصولية

    بارك الله فيك، و اسأله أن يثيبك من الخير أجزله لمواضيعك الهادفة المفيدة
  • شكرا لمشرفتنا الراقية " أنا والحزن " لتواصلها للرد على المداخلات
    الواردة من قبل الأعضاء
    لمناقشة القضية الديون التي يعاني منها
    أغلبية الشباب العماني ذكور وإناثا
    وما زالنا متواصلين لمتابعة النقاش لهذه القضية
    من مختلف جوانبها وأثارها السلبية
    على الفرد والمجتمع
  • انا والحزن كتب:

    مساء العبير
    تخطيط جيد ومفيد للبعض
    المرونة بلا شك مطلوبة ...وكل فرد منا المفروض يكيف نفسه حسب الأوضاع التي يعيش فيها
    البعض يجعل الزوجة هي في رأس القائمة بدعوى انها ستساعده على شراء السيارة والبيت !!
    وقد يحدث العكس !
    فيتورط ويعيش في دوامة الديون التي لا تنتهي
    :
    ما زلت اطمع بعودتك من جديد
    :)
    وفي انتظار تعقيبك حول دور القطاع الخاص في حل هذه المشكلة ؟؟
    ودمتم


    صباحك مسك
    ّّ
    قبل الاجابه على سؤالك لي تعقيب بسيط حول من يتكل على المراه
    لتساعده بازمه الامان المتمثله في البعد عن الديون
    انا لا اخالف بل اشجع مسانده الزوجه لزوجهااا اذا كان وضعها يساعدهاا
    على ذالك بل اراها من الضرورياات.. ف حياتهم مشتركه بكل شي
    ولكن الخطأ ان يحدد الزوج ذالك بمفرده ويتكل على الزوجه
    ويرسم خطط دون علم الزوجه....بقدر المستطاع الرجل يحاول ان يضمن الامان والراحه للاسره
    ماديااا دون ان يثقل كاهل المراه بذالك... فهي لديها من الواجبات مايكفي
    والحياه تبقى مشتركه....
    لذالك خفقان بهذه الخطه شي متوقع ومتاح... والنتيجه هدر الوقت دون السعي
    والديون تأخذ حصيلتها منه....

    :::

    عوده الى سؤالك.......
    القطاع الخاااص مساند تماما للقطاع الحكومي...فهو الجزء الثاني من دخل الدوله
    يمكن ان يتيح فرصه الاقتراض لموظفيهم مع ضمانات كفيله
    لضمان كل ذي حق حقه.........
    لا يمكنني ان اجزم بضروره رفع الرواتب.. السعي والعمل على التطوير
    سينعكس ع الدخل بكل تاكيد..وهذا بحاجه الى جهد ووقت حتى يتحقق
    الحديث يطول ولكن ادليت وجه نظري المتواضعه .......
    :::

    مودتي
  • انا والحزن كتب:

    مساء الخير
    الندابي
    كلامك لا غبار عليه
    بارك الله فيك
    /
    لا يمكننا المطالبة بان تتحمل الحكومة الفائدة ع القروض المأخوذة من البنوك فهي نسبة كبيرة وبلا شك سيأثر هذا الأمر ع ميزانية الدولة ع المدى البعيد
    الكل يطالب الحكومة بإيجاد الحلول ......
    ~!@q
    ماذا عن القطاع الخاص هو معني بالأمر
    فأغلب موظفيه يعانون من الديون
    /
    ودمتم



    بوركتي اختي أنا والحزن

    صباحكم سعيد

    الحقيقة ان هناك بعض الشركات والجهات الحكومية وضعت حلا لدعم موظفيها ماديا،، وذلك عن طريق منحهم قرض بسقف معين يتناسب والراتب الذي يشغله الموظف،، هناك شركات تدفع قروض بدون فوائد من ميزانيتها الخاصة دون الرجوع الى البنك وهناك جهات حكومية تعطي قرض مالي لموظفيها بدون فوائد :)


    المشكلة ان هذه الشركات او الجهات الحكومية هي أصلا قوية ماديا أو مدعومة بشكل ممتاز من الحكومة ولذلك تعود بالنفع على موظفيها.. اما المعظم الشركات او الجهات الحكومية الاخرى فهي تعاني من ضعف الموازنة ولذلك لا تملك ان تعين الا نسبة قليلة من الموظفين وفي مناسبات قليلة وبمبالغ أيضا قليلة ~!@q

    الحل دائما هو أولا تخفيض نسبة الفوائد وبالتالي قد يسهل الامر على المقترض وقد يفتح أبوابا للحكومة وللشركات لكي تساعد موظفيها :)

    دمتم بود
  • انا والحزن كتب:

    هلا بنوته
    من الغريب ان نجد من يعارض اسقاط الديون !!
    غاليه
    الديون تثقل كاهل الشباب ...فلما نعارض إسقاطها !!
    ؟؟؟
    :
    ودمتم





    مساء الورد الغلا ...
    حقاً لا أؤيد سقوط جميع الديون لكي لاتعم الفوضى حينها
    فمن لم يعرف القرض يوماً سيعرفه من يسمع بخبر إسقاط الديون
    وسيذهب للتدين لعله بعد فتره يُسقط عنه
    كما ان بعض الشباب تدينو للهو واللعب هو غير جديري بالمسؤلية
    فمسألة اسقاط الديون لهم هي باب جديد للهو مجدداً
    رحيل أمي أنفاس متقطعة
  • مساء الخير
    ،
    تحاورنا في هذه الحلقة حول الحلول الممكنة لمواجهة الديون التي تكبل الشباب
    وتم طرح مجموعة من الحلول منها
    1) البنوك الإسلامية : بالطريقة المتبعة في الوقت الحالي لا تمثل حل فنسبة الفائدة التي تاخذها كبيرة جداً وفي كثير من الأحيان تكون اكبر من النسبة التي تأخذها البنوك العادية
    لذا الحل أن يتم خفض نسبة الفائدة لكي تحقق الهدف
    2) زيادة الرواتب وتحسين الدخل لاسيما لبعض موظفي القطاع الخاص
    فرفع سقف الراتب بلا شك سيساهم في التخفيف عن الشباب ولكن هذه الزيادة يجب أن يتبعها رقابة في مسألة الأسعار
    3) إسقاط الديون عن فئة معينة من المقترضين وفق شروط معينة
    4) التعاون بين البنوك والحكومة في مجال إنشاء مباني سكنية ويتم بيعها بعد ذلك ع المواطنين ويتم الدفع على هيئة أقساط ميسرة
    5) قيام الشركات لاسيما الشركات الكبيرة بمنح قروض ميسرة لموظفيها وفق قواعد معينة
    ،،،
    هذه بعض الحلول التي توصلنا إليها بعد هذه الحوار الشيق مع مجموعة من الأخوة والاخوات
    وحتـــــى لا تذرف دمعة حزن في الديون
    يبقــــــــــــى التخطيط الجيد وتحديد الأولويات هو الحل
    :
    شُكراً لجميع من شاركنا هذه الحوار
    وإلـــــــى الملتقـــــــــــى في حلقة قادمة
    :
    ،
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9