[h=2]البدء بتنفيذ المرحلة الأولى من مشروع تطوير الواجهة البحرية بالسيب[/h]
متنفـس ترفيهي ومقـصـد سـياحي يفتح آفاقًا رحبةً
توظيف العناصر الطبيعية وتطوير البنية العمرانية والقضاء على الملوثات البصرية
تواصل بلدية مسقط تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع تطوير (الواجهة البحرية بالسيب) بالتعاون مع إحدى الشركات المتخصصة في مجال المقاولات والإنشاءات وفق رؤية تأخذ في الاعتبار أبعاد المكان ووظيفته التنموية والتجميلية في محافظة مسقط بعدما قامت البلدية بإعداد التصاميم الهندسية والرسومات التفصيلية مستعينة بأحد بيوت الخبرة العالمية.
وجاء هذه المشروع تنفيذاً للرؤية الحكيمة لمولانا صاحب الجلالة السـلطان المعـظم في تطوير المدن والحواضر العمانية بما يراعي ويأخذ في الاعتبار البعد الإنساني والبيئي، ويتم إنجاز هـذه المشروع وفق المعايير والمواصـفات الفـنية والعالمية بهدف تعزيز جودة الحياة العامة في المدينة من خلال استغلال الساحات والفضاءات العامة وإقامة الحدائق والمتنزهات التي تعد كمتنفسات تدعم حيوية المدينة وقدرتها على احتضان الأسر والأفراد من المواطنين والمقيمين والزوار والسـياح.
عناصر المشروع
يهدف المشروع إلى إبراز المنطقة كمقصد ترفيهي يعنى بتوظيف العناصر الطبيعـية بها لتشكل متنفساً للساكنين والزوار، وتحقيقه لهدفين مهمين أولهما تطوير البنية العمرانية والقضاء على الملوثات البصرية المتمثلة في تناثر المباني والخدمات بهذه المنطقة، والآخر تلبية احتياجات السكان وخاصة فئتي الأطفال والشباب وكذلك الزوار.
المرحلة الأولى
حيث يتضمن المشروع في المرحلة الأولى هذه إقامة مرافق خدمية وترفيهية ومقاهٍ واستراحاتٍ مظللة ومماشٍ للتنزه، إضافة إلى عمل الأسواق والمقاهي، واحتوائه على جملة من المرافق الخدمية والترفيهية مثل ملاعب الأطفال، والمماشي الشاطئية، والمرسى الذي سيقام على الشاطئ شرق مرفأ صيد الأسماك ويضم كذلك عمل مسرح مفتوحً على شكل شراع بأرضية مستديرة مطلة على واجهة البحر ومزود بمدرجّات للجلوس ومحاط بتشكيلات من الزهور وباقات الورود، إلى جانب ذلك سيتم في هذه المرحلة دمج ميناء الصيد البحري مع مشروع تطوير الواجهة.
المرحلة الثانية
ويتضمن المشروع في مرحلته الثانية نقل سوق السمك الحالي إلى داخل الميناء والاستفادة من موقع السوق الحالي والمنطقة المحيطة به لإنشاء حديقة وممر راقٍ مظلل ومنطقة تسوق تجاري، ومناطق أخرى لألعاب الأطفال وممارسة الرياضة المختلفة، وكذلك دمج الأودية التي تطل من الجانب الغربي من الشاطئ مع عناصر المشروع، وتطويرها مع الشاطئ والمتنزهات المطورة بالواجهة
متنفـس ترفيهي ومقـصـد سـياحي يفتح آفاقًا رحبةً
توظيف العناصر الطبيعية وتطوير البنية العمرانية والقضاء على الملوثات البصرية
تواصل بلدية مسقط تنفيذ المرحلة الأولى من مشروع تطوير (الواجهة البحرية بالسيب) بالتعاون مع إحدى الشركات المتخصصة في مجال المقاولات والإنشاءات وفق رؤية تأخذ في الاعتبار أبعاد المكان ووظيفته التنموية والتجميلية في محافظة مسقط بعدما قامت البلدية بإعداد التصاميم الهندسية والرسومات التفصيلية مستعينة بأحد بيوت الخبرة العالمية.
وجاء هذه المشروع تنفيذاً للرؤية الحكيمة لمولانا صاحب الجلالة السـلطان المعـظم في تطوير المدن والحواضر العمانية بما يراعي ويأخذ في الاعتبار البعد الإنساني والبيئي، ويتم إنجاز هـذه المشروع وفق المعايير والمواصـفات الفـنية والعالمية بهدف تعزيز جودة الحياة العامة في المدينة من خلال استغلال الساحات والفضاءات العامة وإقامة الحدائق والمتنزهات التي تعد كمتنفسات تدعم حيوية المدينة وقدرتها على احتضان الأسر والأفراد من المواطنين والمقيمين والزوار والسـياح.
عناصر المشروع
يهدف المشروع إلى إبراز المنطقة كمقصد ترفيهي يعنى بتوظيف العناصر الطبيعـية بها لتشكل متنفساً للساكنين والزوار، وتحقيقه لهدفين مهمين أولهما تطوير البنية العمرانية والقضاء على الملوثات البصرية المتمثلة في تناثر المباني والخدمات بهذه المنطقة، والآخر تلبية احتياجات السكان وخاصة فئتي الأطفال والشباب وكذلك الزوار.
المرحلة الأولى
حيث يتضمن المشروع في المرحلة الأولى هذه إقامة مرافق خدمية وترفيهية ومقاهٍ واستراحاتٍ مظللة ومماشٍ للتنزه، إضافة إلى عمل الأسواق والمقاهي، واحتوائه على جملة من المرافق الخدمية والترفيهية مثل ملاعب الأطفال، والمماشي الشاطئية، والمرسى الذي سيقام على الشاطئ شرق مرفأ صيد الأسماك ويضم كذلك عمل مسرح مفتوحً على شكل شراع بأرضية مستديرة مطلة على واجهة البحر ومزود بمدرجّات للجلوس ومحاط بتشكيلات من الزهور وباقات الورود، إلى جانب ذلك سيتم في هذه المرحلة دمج ميناء الصيد البحري مع مشروع تطوير الواجهة.
المرحلة الثانية
ويتضمن المشروع في مرحلته الثانية نقل سوق السمك الحالي إلى داخل الميناء والاستفادة من موقع السوق الحالي والمنطقة المحيطة به لإنشاء حديقة وممر راقٍ مظلل ومنطقة تسوق تجاري، ومناطق أخرى لألعاب الأطفال وممارسة الرياضة المختلفة، وكذلك دمج الأودية التي تطل من الجانب الغربي من الشاطئ مع عناصر المشروع، وتطويرها مع الشاطئ والمتنزهات المطورة بالواجهة
: 
: 
: