بسم الله الرحمن الرحيم
قريبا تنقضي السنه السابعه وتبدأالسنة الثامنة لقضية وفاة ابني
ولا تزال وزارة الصحة ترفض تسليم ملف الطفل لجهات التحقيق
وسف تضاف احدث جديده الى هذه القضيه التى
آلت وزارة الصحة على نفسها ان تعمل بكل بقوة لمنعها من الظهور الى النور ومنع اجراء اى تحقيق عادل فيها ومنع عرضها على القضاء.
من احداث السنين الماضيه
(1) رفض وزارة الصحة اجراء اى تحقيق طوال سبع سنوات
(2) ارسال بعض الرسائل الى جهات حكوميه تدعي وزارة الصحة انها لايوجد خطأ اهمال او تسبب في وفاة الطفل وذلك كله قبل دون اجراء اى تحقيق
(3) الادعاء من خلال لجنة طبية صورية واعداد تقريرا كاذبا ملىء بالافتراءات انه لايجود خطأ او اهمال او تسبب في وفاة الطفل
(4) تجاهل وزير الصحة الرد على عضو مجلس الشورى عندما ساله عن قضيتة ابني ولماذا ترفض الوزارة تسليم ملف الطفل للادعاء العام
مما يعني اعتراف وزير الصحة بذلك
(5)رفض وزارة الصحة توفير الدواء لابني الصغير انتقاما مني
استمرار مسلسل التجاهل من قبل الجهات المعنيه
وغض الطرف عما تفعله وزارة الصحة من تستر على هذه المأساة
وعدم الزامها بتسليم ملف الطفل
السماح لها بان تكون خصما وحكما في آن واحد
وهكذا تستمر هذه المأساة لتدخل عامها الثامن ولا يزال الذين لطخت ايديهم دم ابني يحظون بالرعاية والعناية والحماية من قبل وزارة الصحة واشياعها .
وهكذا سوف ينقضي العام السابع ويدخل العام الثامن ولا يزال الظلم والتسلط والبغي سيد الموقف
ولا تزال العدالة حلما نسعى لتحقيقه
قضية وفاة الطفل العماني
jadad.com
قريبا تنقضي السنه السابعه وتبدأالسنة الثامنة لقضية وفاة ابني
ولا تزال وزارة الصحة ترفض تسليم ملف الطفل لجهات التحقيق
وسف تضاف احدث جديده الى هذه القضيه التى
آلت وزارة الصحة على نفسها ان تعمل بكل بقوة لمنعها من الظهور الى النور ومنع اجراء اى تحقيق عادل فيها ومنع عرضها على القضاء.
من احداث السنين الماضيه
(1) رفض وزارة الصحة اجراء اى تحقيق طوال سبع سنوات
(2) ارسال بعض الرسائل الى جهات حكوميه تدعي وزارة الصحة انها لايوجد خطأ اهمال او تسبب في وفاة الطفل وذلك كله قبل دون اجراء اى تحقيق
(3) الادعاء من خلال لجنة طبية صورية واعداد تقريرا كاذبا ملىء بالافتراءات انه لايجود خطأ او اهمال او تسبب في وفاة الطفل
(4) تجاهل وزير الصحة الرد على عضو مجلس الشورى عندما ساله عن قضيتة ابني ولماذا ترفض الوزارة تسليم ملف الطفل للادعاء العام
مما يعني اعتراف وزير الصحة بذلك
(5)رفض وزارة الصحة توفير الدواء لابني الصغير انتقاما مني
استمرار مسلسل التجاهل من قبل الجهات المعنيه
وغض الطرف عما تفعله وزارة الصحة من تستر على هذه المأساة
وعدم الزامها بتسليم ملف الطفل
السماح لها بان تكون خصما وحكما في آن واحد
وهكذا تستمر هذه المأساة لتدخل عامها الثامن ولا يزال الذين لطخت ايديهم دم ابني يحظون بالرعاية والعناية والحماية من قبل وزارة الصحة واشياعها .
وهكذا سوف ينقضي العام السابع ويدخل العام الثامن ولا يزال الظلم والتسلط والبغي سيد الموقف
ولا تزال العدالة حلما نسعى لتحقيقه
قضية وفاة الطفل العماني
jadad.com