أستطلاع للراي. يبين مدى . تقبل الشعب الخليجي .لحكوماته

    • أستطلاع للراي. يبين مدى . تقبل الشعب الخليجي .لحكوماته

      SIZE=5]بسم الله الرحمن الرحيم.........
      أجري. أستطلاع للراي في أحد المراكز . البحثيه....... حول قبول الشعوب العربيه لحكوماته.ويضم هذا الاستطلاع..... معلومات.مهمه. عن دول الخليج الست. التي تشن عليه الولايات الامريكيه حمله تهدف الى نشر الدايمقراطيه في الخليج. ويو ضح هذا الاستطلاع. مدى قبول الشعب الخليجي. لحكوماته. مدى رضي الشعب عن السياسيه الخارجيه لتلك الحكومات . وهل دول الخليج تعطي أهميه. لمصلحة الشعو ب في سياستها الخارجيه. وهل تاخذ . بعين الاعتبار. الاسس. الدينيه والقوميه. التي ينتمي اليها الشعب الخليج. في تعاملها مع الدول الاخرى.. وخاصه الولايات الامريكيه......
      . وطبعا .هنا السوال من الذي . جاء تلك الحكومات الشعب أم الحكومت جاء ت بالشعب.
      المهم. نتيجة الاستطلاع. لايمكن ذكرها هنا . خوفا من أثارة الحساسيه.... بين أبناء الشعب الخليجي.........

      والهدف من هذه العجاله. البسيطه. الحوار الصريح والنقاش البناء ....... وأتمنى يكون رأيكم فيه نوع من الجراءه. ولو بستحاء

      قف دون رايك في الحياة مجاهدا....... ان الحياة عقيدة وجهادا
      [/SIZE]
    • :D :D

      بسم الله الرحمن الرحيم

      ولدنا العزيز طاب يومكم/
      إستوقفني بمقالتك عدة محاور، وأهمها ".. دول الخليج الست. التي تشن عليه الولايات الامريكيه حمله تهدف الى نشر الدايمقراطيه في الخليج." ولا أدري إن كنت هازلا أم جادا؟ إن إطلاق إسم دول على تلك الكيانات فيه قدر كبير من التسامح، والتجريد ومن باب النظرة البارنومية للاشياء لا التفصيلية، حيث إن إستقلالية القرار ومراعاة المصالح القومية، معدومة تماما لا فى الست دول تلك وحسب بل فى كل المنطقة العربية كذلك. وبرغم أنني لم أكن محظوظا بالعيش بأي من تلك الاقطار، إلا أنه تجمع لدي قدر من المعلومات سمح لي بتكوين صورة أمينة عن كيفية إدارة الأمور وسيرها بها.
      لاشك أنه توجد أشكال مؤسسات الدولة، هناك، وزارات ومؤسسات، ومعاهد ومستشفيات ومرافق خدمية، لكن هذا لا يصنع ما يعرف بالدولة، بل تكون أشبه بشركة مساهمة كبيرة، ينبثق عنها أجهزة مختلفة: إدارية وأمنية وخدمية..الخ تقوم على خدمتها، أما القرارات الحاسمة كالاندماج وغيرها، فيكون من إختصاص الشركة الأم، لا الفروع.
      ولو تمسكنا بمثلنا المضروب عن الشركة تلك، يمكننا أن نقرر أن رضى الافراد، عن شركة ما، يحكمه قيمة العائد عليهم من أسهم تلك الشركة، وإنعكاس قرارات الشركة سلبا أو إيجابا على مدخراتهم ووضعهم الاجتماعي.
      فهل رؤساء النظم العربية مدراء جيدون؟ هل لهم نظرة مستقبلية بعيدة المدى؟ هل وضعوا القواعد والأسس الضرورية للاستمرارية وجود شركاتهم المعروفة بالدول؟ هل لهم القدرة على توظيف مواردهم باستقلالية وحكمة تحتمها مصلحة الشركة والجمهور؟ هل لهم خطط ما للتطوير والنماء والتخطيط، وتربية الكوادر والملكات القادرة على مواصلة المسيرة بعدهم؟ وأهم من ذلك كله؛ هل هناك شئ مثل السياسة الخارجية في تلك الدول؟ أم هو تنفيذ أكثر من حرفي لأوامر عليا صادرة من شركة البيت الأبيض؟

      نشر الديقراطية لم يكن هدف القوى الاستعمارية ولن يكون، فلا يعقل أن تدق تلك القوى، مسامير نعشها بيدها، فتنشآ شعوب حرة تسأل: كيف ولماذا؟ هم يريدون شعوبا من ماركة:" عاش مولانا وأميرنا فلان..الذي بنى لنا كيت وكيت..كأن هذا منه من الحاكم الجواد على عبيده وجواريه!"
      الدول لاتدار بمنطق القبائل والعشائر الضيقة، بل لا بد لها من أن تتعلم أولا معنى المصالح القومية والاقليمية والدولية والعالمية.
      هل يعقل أن يتولى أفراد أسرة واحدة، كل مناصب الدولة؟ حتى وإن كانوا غير ذوي كفاءة أو مقدرة؟ نظرة واحدة لأي وزير ما في تلك الدول تغنيك عن كل مقال. من نصب هؤلاء؟ أليسوا الأميركان؟ من يحميهم؟ أليسوا هم أيضا؟ فلم إذن هذا الهزال والحديث عن نشر الديقراطية؟
      لاتفسير له إلا مزيدا من الضغط والتعرية لمدراء ضعفاء جهلاء لايعرفون من المناورة شيئا، ودمتم.
      :D :D
    • كاتب الرسالة الأصلية Lone_star
      :D :D

      بسم الله الرحمن الرحيم

      ولدنا العزيز طاب يومكم/
      إستوقفني بمقالتك عدة محاور، وأهمها ".. دول الخليج الست. التي تشن عليه الولايات الامريكيه حمله تهدف الى نشر الدايمقراطيه في الخليج." ولا أدري إن كنت هازلا أم جادا؟ إن إطلاق إسم دول على تلك الكيانات فيه قدر كبير من التسامح، والتجريد ومن باب النظرة البارنومية للاشياء لا التفصيلية، حيث إن إستقلالية القرار ومراعاة المصالح القومية، معدومة تماما لا فى الست دول تلك وحسب بل فى كل المنطقة العربية كذلك. وبرغم أنني لم أكن محظوظا بالعيش بأي من تلك الاقطار، إلا أنه تجمع لدي قدر من المعلومات سمح لي بتكوين صورة أمينة عن كيفية إدارة الأمور وسيرها بها.
      لاشك أنه توجد أشكال مؤسسات الدولة، هناك، وزارات ومؤسسات، ومعاهد ومستشفيات ومرافق خدمية، لكن هذا لا يصنع ما يعرف بالدولة، بل تكون أشبه بشركة مساهمة كبيرة، ينبثق عنها أجهزة مختلفة: إدارية وأمنية وخدمية..الخ تقوم على خدمتها، أما القرارات الحاسمة كالاندماج وغيرها، فيكون من إختصاص الشركة الأم، لا الفروع.
      ولو تمسكنا بمثلنا المضروب عن الشركة تلك، يمكننا أن نقرر أن رضى الافراد، عن شركة ما، يحكمه قيمة العائد عليهم من أسهم تلك الشركة، وإنعكاس قرارات الشركة سلبا أو إيجابا على مدخراتهم ووضعهم الاجتماعي.
      فهل رؤساء النظم العربية مدراء جيدون؟ هل لهم نظرة مستقبلية بعيدة المدى؟ هل وضعوا القواعد والأسس الضرورية للاستمرارية وجود شركاتهم المعروفة بالدول؟ هل لهم القدرة على توظيف مواردهم باستقلالية وحكمة تحتمها مصلحة الشركة والجمهور؟ هل لهم خطط ما للتطوير والنماء والتخطيط، وتربية الكوادر والملكات القادرة على مواصلة المسيرة بعدهم؟ وأهم من ذلك كله؛ هل هناك شئ مثل السياسة الخارجية في تلك الدول؟ أم هو تنفيذ أكثر من حرفي لأوامر عليا صادرة من شركة البيت الأبيض؟

      نشر الديقراطية لم يكن هدف القوى الاستعمارية ولن يكون، فلا يعقل أن تدق تلك القوى، مسامير نعشها بيدها، فتنشآ شعوب حرة تسأل: كيف ولماذا؟ هم يريدون شعوبا من ماركة:" عاش مولانا وأميرنا فلان..الذي بنى لنا كيت وكيت..كأن هذا منه من الحاكم الجواد على عبيده وجواريه!"
      الدول لاتدار بمنطق القبائل والعشائر الضيقة، بل لا بد لها من أن تتعلم أولا معنى المصالح القومية والاقليمية والدولية والعالمية.
      هل يعقل أن يتولى أفراد أسرة واحدة، كل مناصب الدولة؟ حتى وإن كانوا غير ذوي كفاءة أو مقدرة؟ نظرة واحدة لأي وزير ما في تلك الدول تغنيك عن كل مقال. من نصب هؤلاء؟ أليسوا الأميركان؟ من يحميهم؟ أليسوا هم أيضا؟ فلم إذن هذا الهزال والحديث عن نشر الديقراطية؟
      لاتفسير له إلا مزيدا من الضغط والتعرية لمدراء ضعفاء جهلاء لايعرفون من المناورة شيئا، ودمتم.
      :D :D



      شكرا أخي العزيز............ ولي عوده لمناقشة ..... الموضوع........
    • كاتب الرسالة الأصلية Lone_star
      :D :D

      بسم الله الرحمن الرحيم

      ولدنا العزيز طاب يومكم/
      إستوقفني بمقالتك عدة محاور، وأهمها ".. دول الخليج الست. التي تشن عليه الولايات الامريكيه حمله تهدف الى نشر الدايمقراطيه في الخليج." ولا أدري إن كنت هازلا أم جادا؟ إن إطلاق إسم دول على تلك الكيانات فيه قدر كبير من التسامح، والتجريد ومن باب النظرة البارنومية للاشياء لا التفصيلية، حيث إن إستقلالية القرار ومراعاة المصالح القومية، معدومة تماما لا فى الست دول تلك وحسب بل فى كل المنطقة العربية كذلك. وبرغم أنني لم أكن محظوظا بالعيش بأي من تلك الاقطار، إلا أنه تجمع لدي قدر من المعلومات سمح لي بتكوين صورة أمينة عن كيفية إدارة الأمور وسيرها بها.
      لاشك أنه توجد أشكال مؤسسات الدولة، هناك، وزارات ومؤسسات، ومعاهد ومستشفيات ومرافق خدمية، لكن هذا لا يصنع ما يعرف بالدولة، بل تكون أشبه بشركة مساهمة كبيرة، ينبثق عنها أجهزة مختلفة: إدارية وأمنية وخدمية..الخ تقوم على خدمتها، أما القرارات الحاسمة كالاندماج وغيرها، فيكون من إختصاص الشركة الأم، لا الفروع.
      ولو تمسكنا بمثلنا المضروب عن الشركة تلك، يمكننا أن نقرر أن رضى الافراد، عن شركة ما، يحكمه قيمة العائد عليهم من أسهم تلك الشركة، وإنعكاس قرارات الشركة سلبا أو إيجابا على مدخراتهم ووضعهم الاجتماعي.
      فهل رؤساء النظم العربية مدراء جيدون؟ هل لهم نظرة مستقبلية بعيدة المدى؟ هل وضعوا القواعد والأسس الضرورية للاستمرارية وجود شركاتهم المعروفة بالدول؟ هل لهم القدرة على توظيف مواردهم باستقلالية وحكمة تحتمها مصلحة الشركة والجمهور؟ هل لهم خطط ما للتطوير والنماء والتخطيط، وتربية الكوادر والملكات القادرة على مواصلة المسيرة بعدهم؟ وأهم من ذلك كله؛ هل هناك شئ مثل السياسة الخارجية في تلك الدول؟ أم هو تنفيذ أكثر من حرفي لأوامر عليا صادرة من شركة البيت الأبيض؟

      نشر الديقراطية لم يكن هدف القوى الاستعمارية ولن يكون، فلا يعقل أن تدق تلك القوى، مسامير نعشها بيدها، فتنشآ شعوب حرة تسأل: كيف ولماذا؟ هم يريدون شعوبا من ماركة:" عاش مولانا وأميرنا فلان..الذي بنى لنا كيت وكيت..كأن هذا منه من الحاكم الجواد على عبيده وجواريه!"
      الدول لاتدار بمنطق القبائل والعشائر الضيقة، بل لا بد لها من أن تتعلم أولا معنى المصالح القومية والاقليمية والدولية والعالمية.
      هل يعقل أن يتولى أفراد أسرة واحدة، كل مناصب الدولة؟ حتى وإن كانوا غير ذوي كفاءة أو مقدرة؟ نظرة واحدة لأي وزير ما في تلك الدول تغنيك عن كل مقال. من نصب هؤلاء؟ أليسوا الأميركان؟ من يحميهم؟ أليسوا هم أيضا؟ فلم إذن هذا الهزال والحديث عن نشر الديقراطية؟
      لاتفسير له إلا مزيدا من الضغط والتعرية لمدراء ضعفاء جهلاء لايعرفون من المناورة شيئا، ودمتم.
      :D :D


      أخي العزيز....... والله لوحكموا هولاء بلدانه بمنطق القبيله مع تعديل بعض المفاهيم.... لكانت تلك الدول أحسن حال من هذا الحال.... فشيخ القبيله . يضع أمام عينه . مصلحة القبيله فوق . كل الاعتبارات. لكن هولا ء لا تهمهم مصلحة الوطن.
      لكن يا أخي دعني .أقول لك. النظام الذي يحكمنا. هو نظام الاقطاع..... بمعني كل. أفراد . الشعب هم . عبيد. والوطن هو ملك . للاسره الحاكمه.. وطبعا هذا . يدل على ان العامل لا يمكن يشارك .ولو. بابداء الراي . في ملكية غيره .... وصاحب الملكيه هو الذي يقرر .
      ,ابناء المالك لهم التصرف. في ملك أبيهم. سواء لديهم الكفاءه . او لم تكن.. وطبعا أن أصبت عندما شبهت تلك الدول بشركه. وصاحب الشركه لا تهم في العامل, الا ما ييحقق له الربح.

      أخي العزيز. صاحب. الشركه يمكن أن يدرب الموضف . يمكن يعالج. الموضف.... لكن ما الهدف. الهدف المصلحه. وتحقيق أكبر قدر من الانتاج . وبالتالي الربح