العزوبيه بعد الزواج
عزابيه وهي متزوجه
مشكله صعبه يعاني منها كثيرا من الأزواج
وهذه المشكله وللأسف منتشره كثيرا ولا تدرك خطورتها الزوجه
ولربما هي أكثر إنتشار من مشكلة الجزء الأول
وهي تتمثل في عدم الإحساس بالمسؤوليه وإهمال الزوجه لزوجها!
فنجد الزوجه بعد أن عاشت أول أيام زواجها وهي ملازمه لذالك الزوج في كل شي
تسقيه من حبها وتغذيه بحنانها
الى أن تتأقلم على الوضع، ومن ثم تجد نفسها وقد ملت تحمل المسؤوليه وملت عيشة الزواج
فيه فالإصل لم تهيئ نفسها بالشكل الكافي لتحمل مسؤليات الزواج
وها هي الأن تحس نفسها وكأنها في سجن، بل وكأنها صارت خادمة منزل
(بالرغم من إهتمام الزوج بها وعطائه الا محدود لها)
ولكنها تبداء بالإهمال في حق ذلك الزوج
فتتغير حالتها من البذل والعطاء الى التقصير والجفاء
حينها تتناسى ذلك الزوج الذي يعود الى البيت بأقصى درجات الشوق والصبر، وهو يأمل بأن يجد زوجته في أبهى حله وأجمل لبسه، ولكنه يتفاجى بإنها تجلس على مشهادة التلفاز وهي لم تتهيئ لإستقبال زوجها (مدحسه) وهكذا يمر اليوم بعد الأخر وتزيد درجات الإهمال في حقه
وتمر أيامها دون إحساس به، وشيئا فشيئا تتناساه وتتجاهله ولا تتكشخ له إلا عندما تحتاج له هي
عوضاً عن إهمالها في أعمال المنزل، فنجد الزوج لا يجد ما يسد به جوعه إلا من المطاعم والمقاهي، ولا يجد من يرتب له أغراضه ومستلزماته وهو خارج المنزل للعمل وجلب الرزق لتوفير كافة سبل الراحه لها ولأولدها، ولربما هي فالأصل لم تفقه فن الطبخ ولم تتعود على أعمال المنزل، ولا توجد لديها إي دراية في كيفية إدارة وتنسيق المنازل!!!
فهنا الزوج لا يجد منها
الحب والحنان، ولا العطف والوئام
بل تقابله بالجفاء ليروي عطشه به!!!
وهي تائهه في بحور الإهمال والتقصير الكبير، والعطاء القليل الفقير
ونسيت زوجها ضائقاً في كل حين!!!
متناسيه قول حبيبي وسيدي رسول الله:
(إن حسن تبعل المرءه لزوجها يعدل الجهاد في سبيل الله)
فكيف له أن يعيش حياة كهذه؟
وما هي الأبعاد من تصرفاتها معه؟
وما هو السبيل عليه لمعالجة الوضع؟
عزابيه وهي متزوجه
مشكله صعبه يعاني منها كثيرا من الأزواج
وهذه المشكله وللأسف منتشره كثيرا ولا تدرك خطورتها الزوجه
ولربما هي أكثر إنتشار من مشكلة الجزء الأول
وهي تتمثل في عدم الإحساس بالمسؤوليه وإهمال الزوجه لزوجها!
فنجد الزوجه بعد أن عاشت أول أيام زواجها وهي ملازمه لذالك الزوج في كل شي
تسقيه من حبها وتغذيه بحنانها
الى أن تتأقلم على الوضع، ومن ثم تجد نفسها وقد ملت تحمل المسؤوليه وملت عيشة الزواج
فيه فالإصل لم تهيئ نفسها بالشكل الكافي لتحمل مسؤليات الزواج
وها هي الأن تحس نفسها وكأنها في سجن، بل وكأنها صارت خادمة منزل
(بالرغم من إهتمام الزوج بها وعطائه الا محدود لها)
ولكنها تبداء بالإهمال في حق ذلك الزوج
فتتغير حالتها من البذل والعطاء الى التقصير والجفاء
حينها تتناسى ذلك الزوج الذي يعود الى البيت بأقصى درجات الشوق والصبر، وهو يأمل بأن يجد زوجته في أبهى حله وأجمل لبسه، ولكنه يتفاجى بإنها تجلس على مشهادة التلفاز وهي لم تتهيئ لإستقبال زوجها (مدحسه) وهكذا يمر اليوم بعد الأخر وتزيد درجات الإهمال في حقه
وتمر أيامها دون إحساس به، وشيئا فشيئا تتناساه وتتجاهله ولا تتكشخ له إلا عندما تحتاج له هي
عوضاً عن إهمالها في أعمال المنزل، فنجد الزوج لا يجد ما يسد به جوعه إلا من المطاعم والمقاهي، ولا يجد من يرتب له أغراضه ومستلزماته وهو خارج المنزل للعمل وجلب الرزق لتوفير كافة سبل الراحه لها ولأولدها، ولربما هي فالأصل لم تفقه فن الطبخ ولم تتعود على أعمال المنزل، ولا توجد لديها إي دراية في كيفية إدارة وتنسيق المنازل!!!
فهنا الزوج لا يجد منها
الحب والحنان، ولا العطف والوئام
بل تقابله بالجفاء ليروي عطشه به!!!
وهي تائهه في بحور الإهمال والتقصير الكبير، والعطاء القليل الفقير
ونسيت زوجها ضائقاً في كل حين!!!
متناسيه قول حبيبي وسيدي رسول الله:
(إن حسن تبعل المرءه لزوجها يعدل الجهاد في سبيل الله)
فكيف له أن يعيش حياة كهذه؟
وما هي الأبعاد من تصرفاتها معه؟
وما هو السبيل عليه لمعالجة الوضع؟