المجموعة الأولى
ووقعت قطر والبحرين في المجموعة الأولى التي تترأسها الصين وتضم أيضا منتخب إندونيسيا الضعيف وتقام مبارياتها في العاصمة بكين، وهو ما يعني أن أمام المنتخبين العربيين فرصة لنيل بطاقة التأهل الثانية في المجموعة بافتراض أن البطاقة الأولى ستكون نظريا في متناول المنتخب المضيف.
المجموعة الثانية
ولا يختلف الحال كثيرا في المجموعة الثانية التي تقام مبارياتها في مدينة جينان وتترأسها كوريا الجنوبية ومعها ثلاثة منتخبات عربية هي الكويت والإمارات والأردن، حيث تبدو الفرصة سانحة أمام أحد المنتخبات العربية لمرافقة كوريا إلى الدور الثاني، بل إن المنتخبات العربية يمكنها أن تطمع في بطاقتي التأهل بالنظر إلى تراجع مستوى المنتخب الكوري في الآونة الأخيرة وهزيمته أمام سلطنة عمان في مرحلة التصفيات.
المجموعة الثالثة
أما المجموعة الثالثة التي ستقام مبارياتها في مدينة تشنغدو فتأتي السعودية على رأسها ومعها تركمانستان وأوزبكستان والعراق.وتمتلك السعودية فرصة كبيرة لتصدر فرق المجموعة بعيدا عن المفاجآت خاصة بعد فوزها ببطولة كأس الخليج التي استضافتها الكويت مؤخرا، كما أن العراق يأمل في العودة بقوة إلى الساحة الكروية الآسيوية بعد نتائجه الجيدة في تصفيات البطولة.
المجموعة الرابعة
وعلى خلاف باقي المنتخبات العربية، فقد صادف المنتخب العماني حظ عاثر بوقوعه في المجموعة الأولى التي تترأسها اليابان حاملة اللقب الآسيوي وتضم أيضا منتخبي إيران وتايلاند وتقام مبارياتها في مدينة تشونغ تشينغ.
وتبدو الأمور في هذه المجموعة محسومة لصالح منتخبي اليابان وإيران، ويبقى على عمان وتايلند التطلع إلى إحداث مفاجآت من أجل الانتقال إلى الدور الثاني للبطولة.
جدير بالذكر أن كأس أمم آسيا انطلقت عام 1956 ويحمل المنتخبان السعودي والإيراني الرقم القياسي في عدد الألقاب (3 لكل منهما) حيث فازت إيران ثلاث مرات متتالية أعوام 1968 و72 و76, في حين أحرزته السعودية أعوام 1984 و1988 و1996 وبلغت النهائي عامي 1992 و2000.
ووقعت قطر والبحرين في المجموعة الأولى التي تترأسها الصين وتضم أيضا منتخب إندونيسيا الضعيف وتقام مبارياتها في العاصمة بكين، وهو ما يعني أن أمام المنتخبين العربيين فرصة لنيل بطاقة التأهل الثانية في المجموعة بافتراض أن البطاقة الأولى ستكون نظريا في متناول المنتخب المضيف.
المجموعة الثانية
ولا يختلف الحال كثيرا في المجموعة الثانية التي تقام مبارياتها في مدينة جينان وتترأسها كوريا الجنوبية ومعها ثلاثة منتخبات عربية هي الكويت والإمارات والأردن، حيث تبدو الفرصة سانحة أمام أحد المنتخبات العربية لمرافقة كوريا إلى الدور الثاني، بل إن المنتخبات العربية يمكنها أن تطمع في بطاقتي التأهل بالنظر إلى تراجع مستوى المنتخب الكوري في الآونة الأخيرة وهزيمته أمام سلطنة عمان في مرحلة التصفيات.
المجموعة الثالثة
أما المجموعة الثالثة التي ستقام مبارياتها في مدينة تشنغدو فتأتي السعودية على رأسها ومعها تركمانستان وأوزبكستان والعراق.وتمتلك السعودية فرصة كبيرة لتصدر فرق المجموعة بعيدا عن المفاجآت خاصة بعد فوزها ببطولة كأس الخليج التي استضافتها الكويت مؤخرا، كما أن العراق يأمل في العودة بقوة إلى الساحة الكروية الآسيوية بعد نتائجه الجيدة في تصفيات البطولة.
المجموعة الرابعة
وعلى خلاف باقي المنتخبات العربية، فقد صادف المنتخب العماني حظ عاثر بوقوعه في المجموعة الأولى التي تترأسها اليابان حاملة اللقب الآسيوي وتضم أيضا منتخبي إيران وتايلاند وتقام مبارياتها في مدينة تشونغ تشينغ.
وتبدو الأمور في هذه المجموعة محسومة لصالح منتخبي اليابان وإيران، ويبقى على عمان وتايلند التطلع إلى إحداث مفاجآت من أجل الانتقال إلى الدور الثاني للبطولة.
جدير بالذكر أن كأس أمم آسيا انطلقت عام 1956 ويحمل المنتخبان السعودي والإيراني الرقم القياسي في عدد الألقاب (3 لكل منهما) حيث فازت إيران ثلاث مرات متتالية أعوام 1968 و72 و76, في حين أحرزته السعودية أعوام 1984 و1988 و1996 وبلغت النهائي عامي 1992 و2000.
: 
: 
: