هل بمقدورنا أن نفرح عندما نريد ؟ ... ونحزن عندها كما نريد !
سيل جارف من الفرح والحزن يمر على أيامنا ممتزج دوما بدمعةٍ حارةٍ تنزل ... لتحرق وردة .
حلمت ذات ليلة بورود حمراء,أقطفها ,أجمعها... أصبحت مشتاقة لوردة
فهل ذبلت ورود حياتي؟ ... لأحلم بورودي في أحلامي!
كانت حمراء ... وردية اللون, زاهيةٌ جميلةٌ
طلبها مني ...أو أردت أهدؤها
فلماذا تتحول إلى بيضاء ناصعة؟
رأيتها بيده وقد تغير لونها
بعد أن غادرت كفي لمــــــــــاذا؟
***
بقدر ما كنت سعيدة في آخر لقاء لنــــــــــــــــــــــــــا
بنفس القدر الذي كنت فرحة لقراءة خاطرة له كان باكيا فيها
بذات القدر..؟؟.. قلبي عندما قرأت آخر خاطرة له
وكان يتحدث عنهـ ـ ــا.
***
غادرنا متوجها لقبلة الخلائق ... للبيت الحرام
لم أدرِ بذلك إلآ بعد أن سلم على الجميع ... ورحل
بلا إحساس علمت بالخبر ...سمعت بفاجعة الخبر.. رأيت الحزن يغشى الوجوه حولي
صعب عليّ الأمر... بحثت عن خبرٍ أسعدهم فيه...
ونجـــــــــت
عندما عاد ... لم أحس ... لم أشعر ...لم أتذكر
أني فرحت أو حزنت.
***
أرسم الابتسامة بدون إرادة مني... لو كنت أدركُ ساعتها ما ابتسمتُ
بيوم العيد أهديتها لهم ... لم أبخل بها ... لكن ,,,
بدون قصد مني ... وبلا إحساس مني ... بخلت بهــــا عليه لمـــــــــــاذا؟
هل لأنه يستحقهـــــــــــا ؟؟!!
***
سماء زرقتها صافية .. وبلابل على الأغصان شادية .. وأطفال بملابس مدرسية زاهية .. ومعارك حولي للحياة ساعية .. يتحرك كل شيء حولي في رحلة هادية .. عدا مشاعري فقد أصبحت اليــــــــــوم جامدة
سيل جارف من الفرح والحزن يمر على أيامنا ممتزج دوما بدمعةٍ حارةٍ تنزل ... لتحرق وردة .
حلمت ذات ليلة بورود حمراء,أقطفها ,أجمعها... أصبحت مشتاقة لوردة
فهل ذبلت ورود حياتي؟ ... لأحلم بورودي في أحلامي!
كانت حمراء ... وردية اللون, زاهيةٌ جميلةٌ
طلبها مني ...أو أردت أهدؤها
فلماذا تتحول إلى بيضاء ناصعة؟
رأيتها بيده وقد تغير لونها
بعد أن غادرت كفي لمــــــــــاذا؟
***
بقدر ما كنت سعيدة في آخر لقاء لنــــــــــــــــــــــــــا
بنفس القدر الذي كنت فرحة لقراءة خاطرة له كان باكيا فيها
بذات القدر..؟؟.. قلبي عندما قرأت آخر خاطرة له
وكان يتحدث عنهـ ـ ــا.
***
غادرنا متوجها لقبلة الخلائق ... للبيت الحرام
لم أدرِ بذلك إلآ بعد أن سلم على الجميع ... ورحل
بلا إحساس علمت بالخبر ...سمعت بفاجعة الخبر.. رأيت الحزن يغشى الوجوه حولي
صعب عليّ الأمر... بحثت عن خبرٍ أسعدهم فيه...
ونجـــــــــت
عندما عاد ... لم أحس ... لم أشعر ...لم أتذكر
أني فرحت أو حزنت.
***
أرسم الابتسامة بدون إرادة مني... لو كنت أدركُ ساعتها ما ابتسمتُ
بيوم العيد أهديتها لهم ... لم أبخل بها ... لكن ,,,
بدون قصد مني ... وبلا إحساس مني ... بخلت بهــــا عليه لمـــــــــــاذا؟
هل لأنه يستحقهـــــــــــا ؟؟!!
***
سماء زرقتها صافية .. وبلابل على الأغصان شادية .. وأطفال بملابس مدرسية زاهية .. ومعارك حولي للحياة ساعية .. يتحرك كل شيء حولي في رحلة هادية .. عدا مشاعري فقد أصبحت اليــــــــــوم جامدة