m!ss flora كتب:
مرحبآ أختي
المرونة في التعميم تحتاج إلى حجج دامغة
وإعتناق الأفكار قصدت بها الإيمان بالفكرة عقلاً وعاطفة .. مثل مفهوم المبدأ
وهو أمر فردي , يختلف حسب التحليل الذهني للشخص نفسه و مرونة تفكيره وربطه بالتغيرات
الإيمان بفكرة ما دون دليل او فهم واضح مهما تعددت الأسباب
والعموم نجده ما يكون التأثر بالآخرين مما يجعل الفكرة والدفاع عنها عادة و مع الوقت تموت وتندثر
او قد تختلط الامور ببعضها لعدم الفهم الواضح اساسا
والنتيجة // التعصب اكثر ولأن يتخلى عنها صاحبها اكثر
سؤالي :
ما هو المحور الأساسي في موضوع التغيير .. الفكرة أم أسلوب التفكير ؟
هلا فيك أختي الكريمة ... مس فلورا....
أتصور أسلوب التفكير هو الأساس في موضوع التغيير....
طريقة تفكيرنا ووزننا للأمور تختلف ... من شخص لآخر....
بدليل نفس الفكرة قد يراها كل منا من منظور مختلف عن الآخر ....
واختلاف اسلوب التفكير خلق نوعا من الأفكار الجديدة التي لم تكن موجودة من قبل....
لا أقول أن هذا الاختلاف غير مرغوب فيه ...
إنما هو سنة الحياة ...
من المستحيل أن يبقى تفكيرنا مثل ما هو ولا يتغير مهما كنا متعصبين لأفكارنا ...
ولكن ما أريد الوصول إليه هنا هو كيف نحافظ على أساسيات فكرنا الإسلامي.... العربي.... العماني .... من الضياع ؟؟؟
وبالتالي كيف نحافظ على هويتنا من أن تكون نسخة تقليدية لباقي الهويات المشوهة ....؟؟؟
أتصور أسلوب التفكير هو الأساس في موضوع التغيير....
طريقة تفكيرنا ووزننا للأمور تختلف ... من شخص لآخر....
بدليل نفس الفكرة قد يراها كل منا من منظور مختلف عن الآخر ....
واختلاف اسلوب التفكير خلق نوعا من الأفكار الجديدة التي لم تكن موجودة من قبل....
لا أقول أن هذا الاختلاف غير مرغوب فيه ...
إنما هو سنة الحياة ...
من المستحيل أن يبقى تفكيرنا مثل ما هو ولا يتغير مهما كنا متعصبين لأفكارنا ...
ولكن ما أريد الوصول إليه هنا هو كيف نحافظ على أساسيات فكرنا الإسلامي.... العربي.... العماني .... من الضياع ؟؟؟
وبالتالي كيف نحافظ على هويتنا من أن تكون نسخة تقليدية لباقي الهويات المشوهة ....؟؟؟
سبحان الله وبحمد