برنامج بين ضفتين ح1 ~~ الانقياد صلاح أم ضياع ~~ (( انا والحزن &best hope))

  • | النصياع والإنقياد |
    $$t
    أراهم متشابهان ففالنهاية يجعلان أفعل ما أجبر به
    لا أظنني أتفق مه الإنصياع ولا الإنقياد
    فهما يفقدانِ نفسي وفكري
    ألا يوجد ماهو أفضل منهما
    مررر سريع لي عوده
    تحياتي
    رحيل أمي أنفاس متقطعة
  • بنت قابوس كتب:


    الانسان يجب أن تكون لديه شخصيته الخاصة به والمميزة له ....

    قد يشاور الآخرين ويستمع لهم ويستفيد من خبراتهم ... ولكن لا ينقاد لهم ... بل يفكر و بعدها يقرر هل يستمع لمشورة الآخرين أم ينفذ ما يراه مناسبا ....


    لما علينا ان ننظر للزاوية السلبية فقط من الإنقياد
    ونجعله لصيق بطمس خصوصية الفرد منا وتميزه !!
    لما لا ننظر للإنقياد على انه قد يكون حبل النجاة الذي قد يقودنا للأفضل
    البعض منا لا يتقن التخطيط ...ولكنه يتقن التنفيذ
    هو ينفذ ما يملى عليه ...ولكن بإسلوب مميز
    هذه النوعية من البشر يكون إنقيادهم للاخر وإنصياعهم لأوامره جواز عبور يجعلهم في المقدمة
    ويقيهم من مخاطر الضياع
    :::
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • ،،،،،،

    حياااتنااا نعيشهااا بلغة غريبة ومباااديء نؤمن بهااا ... قد تتغير بلحظة لأي أمر كااان ... لنكمل مسيرتناااا بخطوااات عشوااائية ليس مقتنعينااا بهاااا ... ولكن كااان لااا بد من المضي في نوااحيهااا إنصيااعاا لشخص آآآخر قريب مني ... ربمااا له السيطرة علي بحكم علاااقته معي كواالدين أو مسؤووول بعملي ... قد تجعلني أنصاااع لاواامره دوون تفكير أو حتى مبااالاااه ... واااقع مؤلم ماا بين الإنقياااد برغبتي لأحقق النجاااح .... أو الانقياااد رغمااا عني لأكووون في دااائرة الضيااااع .... شعووور فظيع يجعلك بدواامة لااا تدري كيف هي نهااايتهااا ... وللطبيعة البشرية دور كبير للكشف عن ماا تؤووول إليه الأموور ... كقوة الشخصية وتقدير الذااات والثقة بالنفس ... كلهااا أمووور تجعلك فردااا من عاالم يحيطووون بك ... وأنت منهم ... لتجعلك شخصااا تحس بالضياااع في موقفاا مااا رغم إنك لااا زلت قيد الإنصياااع
    استوقفني كثيراً هذا التعبير وجعلني بين ضفتي حيرة !!

    ~!@q ~!@q

    فالإنقياااد يعني القرااار في إتخاااذ موقف معين دووون تفكير والزااام الذاااات بتحقيقه مهمااا كااانت النتاائج ... ولكن الإنصيااااع فيعني أن هناااك فرصة للتغيير وهذااا يعتمد على هوية الشخص نفسه فيمااا يمتلك من مقوماااات وتجااارب حياااتية تجعله يحلق بعيداااا ليجد هدفه حسب الظروووف المتااحة ليحقق مااا يريد ... وهذااا ماا أكد عليه أخي الفااضل ظبي الجزيرة ... والتنفيذ لأمر مهماا كااان يسبقه الإنصياااع قبل الإنقياااااد ... فالإنصياااع بمثااابة فترة من التفكير لأدرك ماا أنااا بقااادم لفعله لأتيح لنفسي فرصة من التأمل للقيااام بعمل مااا بقنااعتي ومن جل ذاااتي ... بعكس الإنقيااد الذي يأتي دووون عقلااانية والذي يمكن أن يعتبر مجرد إلتزاام لااا أكثر .

    فأنت في البداية جعلت الإنصياع لصيق بالتنفيذ دون تفكير بينما في الجزئية الاخرى ألبست الإنقياد هذه الصفة !
    فهل أفهم من توضيحك ان الإنصياع يكون لمن يملكون أمرنا سواء ولي أمر أو مسؤول !!
    بينما الإنقياد يكون لمن هم دون ذلك !
    ؟؟؟؟
    التجااارب هي شريااان الحياااة ... والخبرة يعتبر سلووووك مكتسب ليضف إلينااا الشيء الكثير ... والذي من الممكن أن يضيف لمن هم أقل خبرة أكثر ممااا تعلمنااااا ... فقط كيف يمكننااا أن نستغل تلك الخبرة لنرسمهاااا بساااطاااا لمن هم بحاااجة إليهااا بنوووع من الحرص وبجرعااات بسيطة ليكووون لهم ذاااتهم ليواااصلواا المسيرة من أجل تحقيق النجااح .

    نسكب خبراتنا لمن حولنا ونهديهم إياها في زي نصائح وربما أوامر إذا استدعى الأمر !
    نحن نقودهم لعتبات النجاح من خلال دفعهم لتنفيذ ما نراه صواباً
    وهذا في االغالب ما يقوم به الأب أو الأم أو القائد
    هذا التصرف لا يعني أنهم يلغون عقولنا ....بل هم يساعدوننا على إستخدامه بالشكل الصحيح
    ،،،
    ودمتم


    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • ||الإنقياد والضياع||
    :
    تربط بعض الاحيان العلاقة بين الانقياد والضيااع برابط دسم
    لما يصااحب الانقياااد التام من اندثار للامور الاساسيه وتعزيز الامور السلبيه
    شده الانقيااااد يجعل القااائد متسلطاااا وتجعل المنقاااد مستعبدااا
    مما يؤدي الى استمرارية فئه التسلط...
    وبالجهه الاخرى مجال اوسع لتنفيذ الاخطاء دون ادنى تغير من المنقاد
    فتضيع أفكار وقيمة المنقاااد لانه حجبهاا من البداية.....

    نقطه اخرى تضاف بهذا الجانب
    الاعجاب يولد الانقياااد ومن ثم الضياااع....
    قد يعجب شخص باخر الى درجه ينقاد اليه بكل تفاصيل الحياااة
    وهذا مما لاشك فيه غير محبب نهاائياااا
    المنقاد يراة انه مكتمل ويحسن كل فعل او قول منه ومن ثم ينفذ ماقام به
    وهنا تعزيز للخطأ مره اخرى..لعل هنااا العواطف تلعب دورا بارزااا في هذا المجال
    كونه معجب به سـ يطغى على العقل وينقاد له..
    وهنااااااااا تولد مشكله اخرى وهي عدم شعور المنقااد انه فقد ثقته وفقد مكانته بين النااس
    لينظر اليه نظره النسخه الثانويه لفلان.......
    ضيااع متوالي دون شعور....
    :::
    مودتي
  • السلااااام عليكم ورحمة الله وبركااااته


    لكل منااا بداااخله مكنووون ذاااتي وشخصية مستقلة ... وطاااقات خفيه لااا يمكن لأي أحد التنبأ بهاا إلااا سبحااانه عز وجل ... ومن ثم نفس الشخص لااا غيره ... ولذلك يصعب التعميم ... لأنهااا تعتمد على قوة الإراادة والثقة بالنفس وماا مررت به من ظروووف ومواااقف وتربية منذ الصغر ... وهي لغة يصعب التكهن بهاااا .


    ومااا ذكرتي في مدااخلة سااابقة أختي الفاااضلة بيست هوب


    (( أيضااا المنقااد يقبل الأواامر وينفذهااا ممن يعتقد أنهم الأكفأ ... ولذلك لااا يمحص الفكرة والأمر أبدااا ... فقط يأخذ وينفذ ... إنقياااد مستمر بمعنى قبوول وتنفيذ حتمي من الفرد ... لن يغووور بأعماااق ذاااته ليكتشف مخزووونه ... هذاا من جهه ... والجهه الأخرى لن يقبلواا الآااخرين على إستشااارته بحكم أنه منقااد فقط ... وهنااا يشكل فكره وتوااجده كعدمه وغير مجدد )) .


    الإقتناااع بأمر ماااا .... يجعلني بين أمرين ... إماااا الإنصياااع بعد تفكير وتنفيذ أمر كلي ثقة بأنه الأفضل لي وذلك بسبب ثقتي بنفسي بأني قااادر على تحقيق مااا أضنه مناااسب لي في لحظتهااا ... أمااا الإنقيااد الكلي لتنفيذ أمر مااا دون تفكير ... فهو بمثااابة من يرمي بنفسه بمهب الريح ... كحبة الرمل التي لااا تعلم أي أرض ستطيح ... النشأه والإلتزااام والمباااديء ومن يحركهاا هو الإقتناااع بمااا أملك ... كلهااا أمووور قد تشكل لحظة من إتخاااذ القرااار أي جااانب سأسلك .


    أختي الفاااضلة أنااا والحزن


    تعجبني نظرتك للموضوووع بشموولية تنم عن فكر وواااقع ... وفي مداااخلاااتك مااا يبهر النفس بالمتااابعة والإستفااادة ... ولكل من كااان له بصمة هنااا ... ولقد ذكرت في مدااخلتي السااابقة بالحرف الواااحد (( والتنفيذ لأمر مهماا كاان ... يسبقه الإنصياااع قبل الإنقيااااد . )) .... ولربمااا ستجدين بعض تساااؤلاااتك في مدااخلتك السااابقة أعلاااه ... ولأسهل إليك الأمر بصووورة أبسط .... عند الحديث عن الإنصياااع والإنقياااد ... كمن يتحدث عن الخضوووع والإستسلاااام ... ألااا ترين معي ذروة الإختلااااف في معاانيهمااا وكأنناااا بمعاانيهااا ... نرسم صوورة بسيطة عن الفرق بين الإنصياااع والإنقياااد !!!!!! .... سأترك لكي وللأخت بيست هوب مواااصلة البرنااامج ... وبكل تأكيد سأكووون متااابع وسأستفيد بماااا تخطه أقلاااامكم .... قد أكووون للحظة مؤيد وربمااا معاارض ... ولكن سأترك فكري بقااارب بين ضفتين ... أنظر هناا وهناااك .... لأدرك بعقليتي وتفكيري أي يااابسة آآمنة أقرب لتكووون لي طريق النجاااة ... لأخرج بقناااعتي أي فكر سأتبع من خلاااال ماا تفيض بهمااا قلميكماااا ... ففي النهاااية بكل تأكيد سأكوون أنااا الرااابح ... لأنني سأضيف معلووومة ستغير لي الكثير .... فلاااا تبخلووا عليناااا ... وهاا أناا ومن يتااابع ... في أحر من الجمر لمتاابعة حوااركمااا ... متمنيااا لكماا التوفيق والنجاااح ... في ظل ساااحة تبهرناا بأقلاااام متجددة .... طاالماا أستفدنااا منهااا .


    تقديري
  • best hope كتب:

    ||الإنقياد والضياع||
    :
    تربط بعض الاحيان العلاقة بين الانقياد والضيااع برابط دسم
    لما يصااحب الانقياااد التام من اندثار للامور الاساسيه وتعزيز الامور السلبيه
    شده الانقيااااد يجعل القااائد متسلطاااا وتجعل المنقاااد مستعبدااا
    مما يؤدي الى استمرارية فئه التسلط...
    وبالجهه الاخرى مجال اوسع لتنفيذ الاخطاء دون ادنى تغير من المنقاد
    فتضيع أفكار وقيمة المنقاااد لانه حجبهاا من البداية.....

    نقطه اخرى تضاف بهذا الجانب
    الاعجاب يولد الانقياااد ومن ثم الضياااع....
    قد يعجب شخص باخر الى درجه ينقاد اليه بكل تفاصيل الحياااة
    وهذا مما لاشك فيه غير محبب نهاائياااا
    المنقاد يراة انه مكتمل ويحسن كل فعل او قول منه ومن ثم ينفذ ماقام به
    وهنا تعزيز للخطأ مره اخرى..لعل هنااا العواطف تلعب دورا بارزااا في هذا المجال
    كونه معجب به سـ يطغى على العقل وينقاد له..
    وهنااااااااا تولد مشكله اخرى وهي عدم شعور المنقااد انه فقد ثقته وفقد مكانته بين النااس
    لينظر اليه نظره النسخه الثانويه لفلان.......
    ضيااع متوالي دون شعور....
    :::
    مودتي


    أفهم من كلامك مثلا الزوجة عندما تكون منصاعة لزوجها بأنها فاقدة لثقة نفسها أو لضعف في شخصيتها ؟ !!! هي معجبة بزوجها فإذن هي منصاعة له ومنقادة فيعني كأنها تعيش في ضياع دائم !
    أليس كذلك يا بيستو ؟ !!!
    حبيبتي.. مالي أراكِ في كل الوجوه؟ مالي أراكِ في كل الوجوه؟ مالي أراكِ في كل الوجوه؟
  • وحي العروبة كتب:

    أفهم من كلامك مثلا الزوجة عندما تكون منصاعة لزوجها بأنها فاقدة لثقة نفسها أو لضعف في شخصيتها ؟ !!! هي معجبة بزوجها فإذن هي منصاعة له ومنقادة فيعني كأنها تعيش في ضياع دائم !
    أليس كذلك يا بيستو ؟ !!!
    اهلا وسهلا بك وحي
    :::
    اذا تحدثنا عن الزواج سنقع وفق الشريعه والاوامر والنواهي
    طبعاااا هذاا النوع الاول والذي تم استبعاده من المحور
    لكن ما يستثني ويقبل التفاوض والمسااومه
    ومايخص النوع الثاني من الانقياد
    ف ســ تكون الاجابه كالاتي:

    الزوج له طبيعته واهتماماته لبعض الجوانب
    والزوجه كذالك... لا يمكن ان يكره طرف على الاخر بأمر
    قد تنصاع او تنقاد الزوجه للزوج خوفااا من ردة فعل الزوج
    وهذا ضياااع بشكل كامل... تبدا من ركاكه العلاقه بينهما
    الى التنفيذ إكراه...
    ولكن لو انصيااع بعد حوار ومن ثم قنااعه ستكون الامور مختلفه.....
    مهما بلغت من الاعجاب يظل غير كامل وتظل غير كامله
    تقبل الاوامر لمجرد كونها زوجته اؤؤكد لك ان الامر سيكون مملا للزوج قبل الزوجة
    تضيف ما ينااسب ويضيف ما يناااسب ليستجمع بعضهماااا
    اراة اهم بكثير من مجرد انصيااع....
    ::
    مودتي


  • سـامر كتب:

    السلااااام عليكم ورحمة الله وبركااااته


    لكل منااا بداااخله مكنووون ذاااتي وشخصية مستقلة ... وطاااقات خفيه لااا يمكن لأي أحد التنبأ بهاا إلااا سبحااانه عز وجل ... ومن ثم نفس الشخص لااا غيره ... ولذلك يصعب التعميم ... لأنهااا تعتمد على قوة الإراادة والثقة بالنفس وماا مررت به من ظروووف ومواااقف وتربية منذ الصغر ... وهي لغة يصعب التكهن بهاااا .


    ومااا ذكرتي في مدااخلة سااابقة أختي الفاااضلة بيست هوب


    (( أيضااا المنقااد يقبل الأواامر وينفذهااا ممن يعتقد أنهم الأكفأ ... ولذلك لااا يمحص الفكرة والأمر أبدااا ... فقط يأخذ وينفذ ... إنقياااد مستمر بمعنى قبوول وتنفيذ حتمي من الفرد ... لن يغووور بأعماااق ذاااته ليكتشف مخزووونه ... هذاا من جهه ... والجهه الأخرى لن يقبلواا الآااخرين على إستشااارته بحكم أنه منقااد فقط ... وهنااا يشكل فكره وتوااجده كعدمه وغير مجدد )) .


    الإقتناااع بأمر ماااا .... يجعلني بين أمرين ... إماااا الإنصياااع بعد تفكير وتنفيذ أمر كلي ثقة بأنه الأفضل لي وذلك بسبب ثقتي بنفسي بأني قااادر على تحقيق مااا أضنه مناااسب لي في لحظتهااا ... أمااا الإنقيااد الكلي لتنفيذ أمر مااا دون تفكير ... فهو بمثااابة من يرمي بنفسه بمهب الريح ... كحبة الرمل التي لااا تعلم أي أرض ستطيح ... النشأه والإلتزااام والمباااديء ومن يحركهاا هو الإقتناااع بمااا أملك ... كلهااا أمووور قد تشكل لحظة من إتخاااذ القرااار أي جااانب سأسلك .


    أختي الفاااضلة أنااا والحزن


    تعجبني نظرتك للموضوووع بشموولية تنم عن فكر وواااقع ... وفي مداااخلاااتك مااا يبهر النفس بالمتااابعة والإستفااادة ... ولكل من كااان له بصمة هنااا ... ولقد ذكرت في مدااخلتي السااابقة بالحرف الواااحد (( والتنفيذ لأمر مهماا كاان ... يسبقه الإنصياااع قبل الإنقيااااد . )) .... ولربمااا ستجدين بعض تساااؤلاااتك في مدااخلتك السااابقة أعلاااه ... ولأسهل إليك الأمر بصووورة أبسط .... عند الحديث عن الإنصياااع والإنقياااد ... كمن يتحدث عن الخضوووع والإستسلاااام ... ألااا ترين معي ذروة الإختلااااف في معاانيهمااا وكأنناااا بمعاانيهااا ... نرسم صوورة بسيطة عن الفرق بين الإنصياااع والإنقياااد !!!!!! .... سأترك لكي وللأخت بيست هوب مواااصلة البرنااامج ... وبكل تأكيد سأكووون متااابع وسأستفيد بماااا تخطه أقلاااامكم .... قد أكووون للحظة مؤيد وربمااا معاارض ... ولكن سأترك فكري بقااارب بين ضفتين ... أنظر هناا وهناااك .... لأدرك بعقليتي وتفكيري أي يااابسة آآمنة أقرب لتكووون لي طريق النجاااة ... لأخرج بقناااعتي أي فكر سأتبع من خلاااال ماا تفيض بهمااا قلميكماااا ... ففي النهاااية بكل تأكيد سأكوون أنااا الرااابح ... لأنني سأضيف معلووومة ستغير لي الكثير .... فلاااا تبخلووا عليناااا ... وهاا أناا ومن يتااابع ... في أحر من الجمر لمتاابعة حوااركمااا ... متمنيااا لكماا التوفيق والنجاااح ... في ظل ساااحة تبهرناا بأقلاااام متجددة .... طاالماا أستفدنااا منهااا .


    تقديري



    اخي العزيز سامر
    ::
    هي مجرد افكار ...وبين مؤيد ومعارض لنستثير الفكر قليلا
    نحاول نتحدث بلسااان الافكار ...
    وجود كــ وجودك لا غنى عنه
    كن بالقرب سيدي...
    ::

    مودتي
  • وعليكم السلام أخي الفاضل

    لكل منااا بداااخله مكنووون ذاااتي وشخصية مستقلة ... وطاااقات خفيه لااا يمكن لأي أحد التنبأ بهاا إلااا سبحااانه عز وجل ... ومن ثم نفس الشخص لااا غيره ... ولذلك يصعب التعميم ... لأنهااا تعتمد على قوة الإراادة والثقة بالنفس وماا مررت به من ظروووف ومواااقف وتربية منذ الصغر ... وهي لغة يصعب التكهن بهاااا .

    الله سبحانه هو الخالق والمطلع على خفايا الامور
    القدرات والطاقات المدفونة في دواخلنا تحتاج في بعض الأحيان لضوء من الخارج يسلط عليها كي نتمكن من رؤيتها بوضوح !
    وهذا الضوء يتمثل في شخص قريب أو حتى ربما مختص ننقاد له ونتبع اوامره
    البعض منا في البداية يحتاج لمن يقوم بالنيابة عنه بالخطوة الأولــــــــى ثم يتولى هو بعض ذلك بقية الخطوات

    ولقد ذكرت في مدااخلتي السااابقة بالحرف الواااحد (( والتنفيذ لأمر مهماا كاان ... يسبقه الإنصياااع قبل الإنقيااااد . )) .... ولربمااا ستجدين بعض تساااؤلاااتك في مدااخلتك السااابقة أعلاااه ... ولأسهل إليك الأمر بصووورة أبسط .... عند الحديث عن الإنصياااع والإنقياااد ... كمن يتحدث عن الخضوووع والإستسلاااام ... ألااا ترين معي ذروة الإختلااااف في معاانيهمااا وكأنناااا بمعاانيهااا ... نرسم صوورة بسيطة عن الفرق بين الإنصياااع والإنقياااد !!!!!!
    هو ذلك للوهلة الأولى يتبادر إلينا ان المعنى واحد ولكن بمزيد من التعمق يطفو على السطح فروقات قد تكون جوهرية بين المفردتين
    الخضوع والإستسلام !!
    البعض يرى انهما وجهان لعملة واحدة ...ولكن في الحقيقة هما وجهان متضادان
    وإن كانت المحصلة في النهاية واحدة !!
    ////
    سنستمر في الإبحار بين ضفتي حوار
    ونأمل أن نصل معكم وبكم إلى ضفة مشتركة
    ،،،
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • مساء الحوار
    الإنقياد ...والضياع !!
    تميلين دوماً للمبالغة وتتهمين الإنقياد بالسلبية والسواد
    تمهلي أخية ففي الإنقياد الكثير من الإيجابيات
    نبدأ من النقطة الاولــــــــــــى ...
    شده الانقيااااد يجعل القااائد متسلطاااا وتجعل المنقاااد مستعبدااا
    من الطبيعي أن يمارس القائد السلطة
    وهذه السلطة تدفع المقودين لبر الامان
    السفينة التي لها أكثر من ربان تغرق
    تتعارض الأراء وتتضارب المصالح ...وتكون المحصلة النهائية هي الفشل
    التسلط الذي يمارسه القائد في الغالب يكون لمصلحة الجماعة
    فما يراه المقودين ظلم وتعسف ....يكون في الواقع هو الصواب وقمة العدل
    هو لا يمارس الإستبداد هنا ...وإنما يمارس مسؤوليته
    وما يتطلبه منه منصبه
    ///
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • best hope كتب:

    نقطه اخرى تضاف بهذا الجانب
    الاعجاب يولد الانقياااد ومن ثم الضياااع....
    قد يعجب شخص باخر الى درجه ينقاد اليه بكل تفاصيل الحياااة
    وهذا مما لاشك فيه غير محبب نهاائياااا
    المنقاد يراة انه مكتمل ويحسن كل فعل او قول منه ومن ثم ينفذ ماقام به
    وهنا تعزيز للخطأ مره اخرى..لعل هنااا العواطف تلعب دورا بارزااا في هذا المجال
    كونه معجب به سـ يطغى على العقل وينقاد له..
    وهنااااااااا تولد مشكله اخرى وهي عدم شعور المنقااد انه فقد ثقته وفقد مكانته بين النااس
    لينظر اليه نظره النسخه الثانويه لفلان.......
    ضيااع متوالي دون شعور....
    :::
    مودتي


    وقد يحدث العكس أليس كذلك ؟؟!!!
    يقودنا إعجابنا بشخص ناجح ومتميز إلى تقليده والسير في دروب النجاح التي سلكها
    الإنقياد المبني على الإعجاب قد يكون الأفضل
    فمثلاً أعجب بأختي الكبرى بأخلاقها وإلتزامها ونجاحها في حياتها ...هذا الإعجاب يدفعني لإتباع كل ما تمليه علي من أوامر وتعليمات لانها في نظري صائبة
    إعجابي بها لم يلغي تفكيري ...فانا اتبع ما تقوله لان عقلي يراه صوابا
    وبالتالي هنا الإنقياد لم يؤدي للضياع ....بل قادني لضفة من نجاح وتميز
    ::
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • انا والحزن كتب:

    مساء الحوار

    وهذه السلطة تدفع المقودين لبر الامان
    السفينة التي لها أكثر من ربان تغرق


    ///
    ودمتم


    مساااء الخيرات..
    ::
    كثره ممارسة السلطه تجعل من المنقااااد الياا لا اكثر
    قد يرغم على الانقيااد في بيئه ما دون اعطااءه فرصه للتغير
    ولكن حتما عندما تصبح الامور تخصه سيتذبذب باخذ القرارات
    لانه تعود على التنفيذ لا اكثر...
    للسفينه ربااان واحد شريطه ان يكون ملماااااااا بتفاصيل السفينه
    والا ف الغرق حتما مألهاااا....
    الشخص سيد ذاااته ولا يمكن ان يترك مفاتيحهاا للاخرين
    المسؤولية تكون مشتركة دااائما
    على استجماع الاراااء يتخذ القرار لينفذ باليد الواحده
    الانقياااد وما يخلفه يبطل تطوير الذاااات
    لذالك سيضيع المرء بين تناقضاات الحيااه..وعند كل مفترق طريق
    تجدينه يتخبط باحثا عن معين حتى ولو كان الطريق سهل
    :::
    مودتي
  • انا والحزن كتب:

    وقد يحدث العكس أليس كذلك ؟؟!!!
    يقودنا إعجابنا بشخص ناجح ومتميز إلى تقليده والسير في دروب النجاح التي سلكها
    الإنقياد المبني على الإعجاب قد يكون الأفضل
    فمثلاً أعجب بأختي الكبرى بأخلاقها وإلتزامها ونجاحها في حياتها ...هذا الإعجاب يدفعني لإتباع كل ما تمليه علي من أوامر وتعليمات لانها في نظري صائبة
    إعجابي بها لم يلغي تفكيري ...فانا اتبع ما تقوله لان عقلي يراه صوابا
    وبالتالي هنا الإنقياد لم يؤدي للضياع ....بل قادني لضفة من نجاح وتميز
    ::
    ودمتم


    الاعجاب ولربما هناااا يسعنا ذكر التقليد سيد المنصه
    يولد نسخه عن المعجب به..لذالك سيتوقف عند النقاط التي توقف عنهااا
    من الممكن ان اقتبس صفاات ولكن لن ابقى اقتبسهااا
    بل اطورهااااااااا ...للمرء مخزون مستقل ويجب عليه اكتشااافه
    لا يعميه ويطمسه بالتقليد وكوني معجبا بفلان يستوجب تقليده
    لاسيماااااا المرء ليس كامل..لذالك الاقوال والافعال تحتمل الصحيح والخطأ
    تلك كونتهم تجاربهم واخرجت من جعبتهم افكار وقناعات
    يستحال حياتي تكون مشاابهه... لذالك قد اتخذ بعض القناعاات
    ةولكن كلي يقين بإستيعاب دروس خااصه وافكار خاصه من خصوصيه حياااتي
    لذالك ستكون المقدره هنا على المواجهه افضل من مجرد اتباااع....
    الاهتمام بالاخرين بشكل كبير يبعدنا عن انفسناااا
    ::
    مودتي

  • كثره ممارسة السلطه تجعل من المنقااااد الياا لا اكثر
    ليس بالمطلق !
    والدليل الشعب الياباني من اكثر الشعوب إنقياداً للرئيس والمسؤول ...
    ولكنها في المقابل من اكثر الشعوب ذكاءً وإبداعاً
    الألية الناتجة عن تنفيذ الأوامر لا تعني بالضرورة تغيب العقل
    وبالتالي تبقى فرصة التميز والإبداع قائمة

    الشخص سيد ذاااته ولا يمكن ان يترك مفاتيحهاا للاخرين
    أحياناً البعض منا يجهل مفاتيح ذاته !!
    قد يكون بسبب التربية ..او لأي سبب أخر
    ولكي نعثر عليها لابد من مساعدة شخص اخر
    شخص يقودنا في البداية لاول مفتاح
    وبعد ذلك ننقاد تلقائياً لبقية المفاتيح ونتمكن بعدها من استثمار طاقاتنا وقدراتنا
    الانقياااد وما يخلفه يبطل تطوير الذاااات
    من يرغب التطوير حتماً سيجد منفذ لذلك
    ،،،،
    الإنقياد ليس رديفاً للضياع
    بل التمرد والتطرف هما من يقودنا الفرد منا للضياع
    ما جدوى ان اتمرد على كل من حولي
    وألقي بكل كلماتهم وتوجيهاتهم عرض الحائط .....بدعوى الحرية والرغبة في أن يكون لي كيان مستقل !!
    ///
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • الاعجاب ولربما هناااا يسعنا ذكر التقليد سيد المنصه
    يولد نسخه عن المعجب به..لذالك سيتوقف عند النقاط التي توقف عنهاا
    لا يمكننا التعميم هنا ..
    فمن الطبيعي ان نتخذ من الناجح قدوة لنا ونسعى لسير في نفس دروبه
    إتباع خطواته لا يعني أننا سنكتفي بأن نصبح نسخة طبق الأصل منه!
    بل هو ببساطة يجعلنا نختصر الكثير من الخطوات ربما في خطوة واحدة وبعد ذلك نواصل المسير والتميز
    من الممكن ان اقتبس صفاات ولكن لن ابقى اقتبسهااا
    بل اطورهااااااااا ..
    هنا اجد اننا وصلنا لضفة مشتركة في نظرتنا للأنقياد
    :)
    ،،
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • هل الضفتان الآن هما في ( نتائج الانقياد )
    ام التعارض في كل شئ ؟
    فيم التنازع أصلا ؟؟
    لابد أن نحدد محل النزاع ؟؟
    ام ان محل النزاع يتشكل مع الحوار ؟
    متى يراد للضفتين أن تختلفا بالضرورة
    قد لايختلفان مهما يكن ..
    فهل لكما أن تحلا لغز ( الرأي المعارض للآخر ) أين يراد له أن يكمن
    ..
    أستشعر روعة الفكرة من حيث تبادل الآراء
    لكنني أجد أنه قد لايحدث تعارض قوي في وجهات النظر
    إلا أن حددت في قضايا ..
    !!
    لا أعرف
    ربما أنا من لم يفهم ..

    !!
  • ،،،،
    ما زال حوارنا مستمراً
    وتأرجحنا قائم بين ضفة التأييد وضفة المعارضة للإنقياد
    ما رأيكم لو توقفنا قليلاً لنسرد بعض إيجابيات الطاعة وفوائدها
    وانا هنا أركز على الإنقياد المبني على الإقتناع بجدارة واهلية القائد او المتبوع
    :)
    :
    1) الإنقياد في العمل يؤدي لزيادة الإنتاج وتطويره
    كيف ذلك ؟؟!!
    سأجيبكم ...
    عندما يلتزم كل عامل وموظف بالقوانين والتعليمات التي ترده من المسؤول وينفذها بحذافيرها
    هذا يجعل العمل يسير بشكل سلس ومنظم مما يدفع عجلة الإنتاج للأمام
    تصوروا معي لو تأخر الموظف او تمرد ولم ينقاد للاوامر ما الذي من الممكن ان يحدث في منظومة العمل !!
    :/:
    2) الإنقياد للمجموعة او العشيرة يجعلها اكثر تكاتف ووحدة
    هناك كبير للعائلة او العشيرة على الجميع تنفيذ أوامره والتقيد بها كي نضمن الوصول
    :/:
    3) الإنقياد في العمل العسكري يعتبر امر حتمي حتى تنجح أي عملية عسكرية
    فالجندي ينقاد لأوامر قائده دون نقاش او جدال
    الإنقياد هنا ...هو الذي يضمن نجاح المهمة
    ولنا في دروس التاريخ الكثير من العِبر حول هذه النقطة
    واخيراً ..
    هكذا تسير الامور في الحياة
    هناك عقول تخطط وأخرى تنفذ
    :
    ودمتم


    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • المتذوق كتب:

    هل الضفتان الآن هما في ( نتائج الانقياد )
    ام التعارض في كل شئ ؟
    فيم التنازع أصلا ؟؟
    لابد أن نحدد محل النزاع ؟؟
    ام ان محل النزاع يتشكل مع الحوار ؟
    متى يراد للضفتين أن تختلفا بالضرورة
    قد لايختلفان مهما يكن ..
    فهل لكما أن تحلا لغز ( الرأي المعارض للآخر ) أين يراد له أن يكمن
    ..
    أستشعر روعة الفكرة من حيث تبادل الآراء
    لكنني أجد أنه قد لايحدث تعارض قوي في وجهات النظر
    إلا أن حددت في قضايا ..
    !!
    لا أعرف
    ربما أنا من لم يفهم ..

    !!

    التعارض هنا ليس في كون الإنقياد إنصياعاً او غيره
    بل ركيزة الحوار هو
    حول ايجابيات وسلبيات الإنقياد
    مناقشة القضايا بلا شك تجعل وجهات النظر في تباين وتعارض قوي
    ولكن سلوكياتنا وطريقة تفكيرنا هي الأخرى يمكن ان تشكل حقل خصب للنقاش
    اعترف بان العنوان قد يكون مبهم بعض الشيء
    ولكن ما نركز عليه في الحوار لو لاحظت هو
    نظرتنا للأنقياد...تأييداً أو معارضة
    أتمنـــــــى أن تكون الصورة إتضحت وننهل من فكرك في هذا الحوار
    :
    ودمتم


    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • انا والحزن كتب:

    :)
    :
    1) الإنقياد في العمل يؤدي لزيادة الإنتاج وتطويره
    كيف ذلك ؟؟!!
    سأجيبكم ...
    عندما يلتزم كل عامل وموظف بالقوانين والتعليمات التي ترده من المسؤول وينفذها بحذافيرها
    هذا يجعل العمل يسير بشكل سلس ومنظم مما يدفع عجلة الإنتاج للأمام
    تصوروا معي لو تأخر الموظف او تمرد ولم ينقاد للاوامر ما الذي من الممكن ان يحدث في منظومة العمل !!
    ليس بالضروره..تكرار التنفيذ والقوانين يجمد العقول ويبرمجهااا
    نحو التنفيذ دون التخطيط والتنفيذ...مما يؤدي الى توارث الاوامر والتوجيهات دون ادنى
    فرصة للتغير والحياااه بطبيعتهاا تتغير ... واذا حدث ورغبو بالتغير
    سيجدوو صعوبة عميقه لكونهم لم يكن المبدا منذ البداايه المشاركه اكثر من كونه
    فقط تطبيق... واذاا حدث التغير سيكون نااقص بحكم انه غير مؤهل من البداايه
    لانه كان على اعتماد كلي للاخرين...
    :/:
    2) الإنقياد للمجموعة او العشيرة يجعلها اكثر تكاتف ووحدة
    هناك كبير للعائلة او العشيرة على الجميع تنفيذ أوامره والتقيد بها كي نضمن الوصول
    الانقياد للمجموعه او العشيره يفقدنااا المصالح الشخصيه
    التي ربما تسااهم في بزوغ فكر لم يعهده التاريخ يومااا
    لا يوجد امر اكثر حده من انصياااع المجموعات كامله دون تغير
    ف الفرد سيتعرقل بين مجموعه المنقادين ليجد نفسه يتأرجح
    بين رغبه الاغلبيه ورغبته... ولو نص المسؤول على المشاركه
    واتخاذ الاراء واستجماعها ومن ثم التصريح بهاااا
    لكانت الامور تمشي وفق رغبه الجميع وبشكل اكفأ من مجرد اتباع
    :/:
    3) الإنقياد في العمل العسكري يعتبر امر حتمي حتى تنجح أي عملية عسكرية
    فالجندي ينقاد لأوامر قائده دون نقاش او جدال
    الإنقياد هنا ...هو الذي يضمن نجاح المهمة
    ولنا في دروس التاريخ الكثير من العِبر حول هذه النقطة
    اكثر الامور صرامة هي الامور العسكريه... لمجرد ارتدااء الزي الرسمي لهاااا
    يبدا التخلي عن شخصية الفرد ليطابق السريه التي يقع من ضمنهاااا
    لا يمكنه التصريح عن رغباته واراااءه
    فقط نفذ... والمسؤول هو الاصح بكل الحالات...
    وبما انه مسؤول يجب عليك ان تنقاد لة ...
    وهذا هو الامر الاصعب,,,
    :
    ودمتم



    اذا الفرد تعود على الانقيااااد بحكم ان المنقاد له سيوجهه الى الطريق القويم
    ستشكل لديه عاده عميااااء نحو العوده اليه..
    وبذالك يصعب تنشئه الجيل القادم على نحو مختلف
    بل فطريا وطبيعيااا ستنساااق حياتهم وفق قدوتهم
    بذالك قد يغيب فكر بين هؤلاء الابناااء على اعتبار
    انه اتبع فقط لكونه نشأ ببيئه منقاده
    ::::
    مودتي
  • ظاهره الانقيااااد شكلت هزة حتى بالامور السياسيه...
    كثرت ف الفتره الاخيره الاعتصامات السلميه ولكن بالمقابل
    هناك فئات تخريب... تنقااد خلف قاااائد اقنع عقولهم نحو المصالح
    بعضها يستحق الوقوف عندهاااا ولكن ما يريب حتى الامور المتعلقه بجهدهم الشخصي
    اصبحو يعترضو عليهاااااااااا........

    هؤلاء اعتصمووو لهذا الامر وتحقق ..لما لا نعتصم بامر اخر ليتحقق؟؟
    اصبحت رغبه واحد والمغذيه لعقول غفيره
    مسيطره على البعض.............
    لو كل فرد حكم رايه وقناعته لرأى الامور من زواااياا اوسع.......
    :::
    الاب المنقااااد يدمر اسره كامله... لا دروس يتكئ عليهااا الابناااء
    ولا نصااائح مدعومه بالشواهد
    ربما الاب له نقص بجانب وياخذ استناده من الاخرين...
    لكن لا يشترط نفس النقص سيتواجد بالابناااااء
    وهناا قد يقتل فكر قبل ظهوره...
    ::
    مودتي


    - - - Updated - - -

  • ||الإنقياد والإقتناع||
    ::

    الإنقياد ياتي اما بعد اقتناع او عدمة....
    بالاحرى قول اقتناااع ومن ثم إنقيااااد
    اذااا اتت المعادله بهذا الشكل ف نحن تحت نقطة مشتركه ...
    ولكن ان تاتي المعادله على العكس ف هنا يكمن الخلل
    وتكون اصل القناااعه هي فقط ديباااجة وشكل خارجي
    ليخفي ضعفه.....
    لعل من الافضل قول الطااعه اكثر من الانقيااد
    ارى لفظ شخص منقاد تكون غير لائقه اكثر من شخص مطيع...
    ::
    قد يقتنع الشخص من فعل او قول لكونة واااثق ومعجب بالشخص الاول
    لذالك هنااا قناعه فقط سطيحه وتغذى عقله على فكرة فلان دائما على حق
    تختبئ بعض التفااصيل ليغلفهااا بغلاف التاريخ الحافل بالانجازات للشخص الفلاني
    وهنا ستكون طاعه وقناعه وبعدها انقياااد
    هذه الامور تاتي فطرية احيااناااااا ...لكثره تعلقه بالطرف الاخر,,,,
    لذالك ستكون القناعه من بعد واحد وليست من ابعاد متعدده
    :::
    مودتي
  • انا والحزن كتب:

    لما علينا ان ننظر للزاوية السلبية فقط من الإنقياد
    ونجعله لصيق بطمس خصوصية الفرد منا وتميزه !!
    لما لا ننظر للإنقياد على انه قد يكون حبل النجاة الذي قد يقودنا للأفضل
    البعض منا لا يتقن التخطيط ...ولكنه يتقن التنفيذ
    هو ينفذ ما يملى عليه ...ولكن بإسلوب مميز
    هذه النوعية من البشر يكون إنقيادهم للاخر وإنصياعهم لأوامره جواز عبور يجعلهم في المقدمة
    ويقيهم من مخاطر الضياع

    :::
    ودمتم




    ربما في مراحل الحياة الأولى ... كالطفولة .... يحتاج أبناءنا أن يستمعوا لأوامرنا حتى يتعدوا بعض مراحل الحياة ومواقفها ويستفيدوا من خبراتنا ...


    ولكن مع بلوغ الانسان ...

    واستقلاله بذاته وشعوره بمعنى أن يكون مسؤولا عن نفسه فلا أظن بأنه سيرجع للوراء ويختار أن يكون منقادا لأحد ما ..

    حتى ولو كان هذا سيهديه نجاحا سهلا .......

    فهو لن يشعر بطعم وحلاوة النجاح بالاعتماد على النفس ....
    سبحان الله وبحمد
  • - - -

    best hope كتب:

    ||الإنقياد والإقتناع||
    ::

    الإنقياد ياتي اما بعد اقتناع او عدمة....
    بالاحرى قول اقتناااع ومن ثم إنقيااااد
    اذااا اتت المعادله بهذا الشكل ف نحن تحت نقطة مشتركه ...
    ولكن ان تاتي المعادله على العكس ف هنا يكمن الخلل
    وتكون اصل القناااعه هي فقط ديباااجة وشكل خارجي
    ليخفي ضعفه.....
    لعل من الافضل قول الطااعه اكثر من الانقيااد
    ارى لفظ شخص منقاد تكون غير لائقه اكثر من شخص مطيع...
    ::
    قد يقتنع الشخص من فعل او قول لكونة واااثق ومعجب بالشخص الاول
    لذالك هنااا قناعه فقط سطيحه وتغذى عقله على فكرة فلان دائما على حق
    تختبئ بعض التفااصيل ليغلفهااا بغلاف التاريخ الحافل بالانجازات للشخص الفلاني
    وهنا ستكون طاعه وقناعه وبعدها انقياااد
    هذه الامور تاتي فطرية احيااناااااا ...لكثره تعلقه بالطرف الاخر,,,,
    لذالك ستكون القناعه من بعد واحد وليست من ابعاد متعدده
    :::
    مودتي




    أبدعتي هنا غاليتي بيست ...

    لابد أن أقتنع بأمر ما حتى أنقاد له .... وبالتالي انقيادي لا يمكن تفسيره على أنه انقياد متكامل ... بقدر ما يمكن وصفه .... توافق في الرأي والمصلحة أحيانا ...
    سبحان الله وبحمد
  • صباح الورد
    قبل أن أتابع معكِ المحور الاخر دعيني أعلق بداية على ما ذكرتيه هنا



    best hope كتب:

    اذا الفرد تعود على الانقيااااد بحكم ان المنقاد له سيوجهه الى الطريق القويم
    ستشكل لديه عاده عميااااء نحو العوده اليه..
    وبذالك يصعب تنشئه الجيل القادم على نحو مختلف
    بل فطريا وطبيعيااا ستنساااق حياتهم وفق قدوتهم
    بذالك قد يغيب فكر بين هؤلاء الابناااء على اعتبار
    انه اتبع فقط لكونه نشأ ببيئه منقاده
    ::::
    مودتي


    إنقياد الأبناء للأباء وإتباعهم نفس الطقوس والممارسات التي كانوا يقومون بها في مختلف المناسبات
    يحافظ بشكل أو باخر على تراث وموروث العائلة
    مثلاً نحن كشعب عُماني ما زلنا نتبع نفس الممارسات الجميلة التي كان أجدادنا يمارسونها
    إنقيادنا في إتباع نفس إسلوب التربية القديم لا يعني بالضرورة اننا سنشكل جيل نسخة طبق الأصل من الجيل السابق
    ولكننا بهذا التصرف نغرس فيهم مبدأ مهم وأساسي في التربية وهو ضرورة إحترام الموروث والإعتزاز به
    ألا تلاحظين معي انه في الوقت الحاضر وبسبب إتباع البعض لإسلوب التربية الحديث غرسوا في أبناءهم روح التمرد والعصيان
    فنشأ جيل يرفض فقط لمجرد الرفض !!
    :::
    ودمتم

    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • best hope كتب:

    ظاهره الانقيااااد شكلت هزة حتى بالامور السياسيه...
    كثرت ف الفتره الاخيره الاعتصامات السلميه ولكن بالمقابل
    هناك فئات تخريب... تنقااد خلف قاااائد اقنع عقولهم نحو المصالح
    بعضها يستحق الوقوف عندهاااا ولكن ما يريب حتى الامور المتعلقه بجهدهم الشخصي
    اصبحو يعترضو عليهاااااااااا........


    هؤلاء اعتصمووو لهذا الامر وتحقق ..لما لا نعتصم بامر اخر ليتحقق؟؟
    اصبحت رغبه واحد والمغذيه لعقول غفيره
    مسيطره على البعض.............
    لو كل فرد حكم رايه وقناعته لرأى الامور من زواااياا اوسع.......
    :::
    الاب المنقااااد يدمر اسره كامله... لا دروس يتكئ عليهااا الابناااء
    ولا نصااائح مدعومه بالشواهد
    ربما الاب له نقص بجانب وياخذ استناده من الاخرين...
    لكن لا يشترط نفس النقص سيتواجد بالابناااااء
    وهناا قد يقتل فكر قبل ظهوره...
    ::
    مودتي


    - - - Updated - - -


    وهذا ما أردت التركيز عليه هنا ..
    البعض يعترض فقط ليثبت أنه موجود يحرق ويدمر
    بدعوى انه حر ومن حقه عمل ما يريد
    الحرية ليست بهذه الشاكلة فحتى الحرية لابد لها من أطر كي تتحرك فيها وإلا تحولت إلى فوضى
    لابد من قائد ورئيس يضمن تنفيذها
    وإنقياد الأبناء للأباء يغرس فيهم هذا المبدأ ويجعله سمة من سماتهم
    هم ينقادون للحق ...ولا يتمردون فقط لمجرد التمرد
    :::
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9
  • انا والحزن كتب:



    إنقياد الأبناء للأباء وإتباعهم نفس الطقوس والممارسات التي كانوا يقومون بها في مختلف المناسبات
    يحافظ بشكل أو باخر على تراث وموروث العائلة
    مثلاً نحن كشعب عُماني ما زلنا نتبع نفس الممارسات الجميلة التي كان أجدادنا يمارسونها
    إنقيادنا في إتباع نفس إسلوب التربية القديم لا يعني بالضرورة اننا سنشكل جيل نسخة طبق الأصل من الجيل السابق
    ولكننا بهذا التصرف نغرس فيهم مبدأ مهم وأساسي في التربية وهو ضرورة إحترام الموروث والإعتزاز به
    ألا تلاحظين معي انه في الوقت الحاضر وبسبب إتباع البعض لإسلوب التربية الحديث
    غرسوا في أبناءهم روح التمرد والعصيان
    فنشأ جيل يرفض فقط لمجرد الرفض !!
    :::
    ودمتم


    الحيااااه في تغير مستمر ... والمنهجيه المتبعه من قبل اوليااء الامور
    قد تتعارض مع معطياات العصر....
    الزمان والمكان والثورات المتغيره بشتى المجالات
    تؤكد ضروره مسايره الركب حتى لا نكون بالمقاعد المتأخره
    الفكر قد تغير...
    تلك الافكار والمعتقدات كانت نتيجه عامل التجارب المحصوره بين الزمان والمكاان
    ولو بقيناا عليهاااااا لاصبحنا نسخه لماضينااا ونبقى نزحف على مهل

    التربيه عالم متشعب جداااا
    ومثلما وجدت اخطاااء بالتربيه للاجيال الساابقه
    ستظهر ايضااااااا بالاجيال اللاحقه
    ف هناا قضيه اختلاف وحياااه بها من النقص مايكفي....
    الاساليب الحديثه المقرونه بمدى ملائمته مع الظروف والاحدااث
    والمعززه بالقناعه لا يمكن ان تربي جيل متمرد....
    ::
    مودتي
  • انا والحزن كتب:

    التعارض هنا ليس في كون الإنقياد إنصياعاً او غيره
    بل ركيزة الحوار هو
    حول ايجابيات وسلبيات الإنقياد
    مناقشة القضايا بلا شك تجعل وجهات النظر في تباين وتعارض قوي
    ولكن سلوكياتنا وطريقة تفكيرنا هي الأخرى يمكن ان تشكل حقل خصب للنقاش
    اعترف بان العنوان قد يكون مبهم بعض الشيء
    ولكن ما نركز عليه في الحوار لو لاحظت هو
    نظرتنا للأنقياد...تأييداً أو معارضة
    أتمنـــــــى أن تكون الصورة إتضحت وننهل من فكرك في هذا الحوار
    :
    ودمتم



    أنا والحزن : كل التحية الحوارية لكما معا ..
    لربما ستساؤلي ينفعنا جميعا في أن نصيغ التساؤل الذي يجعلنا ندرك التعارض ا والاتفاق بين المتحاورين ..

    ولذلك صياغة السؤال حينها هي من سيقود دفة الحوار اكثر .. ويدفع الإبهام عنكما ..
    هنا بينكما أو بين الحوارات القادمة ..
    في رأيي لابد أن نصيغ ذلك التساؤل ..
    لأنه هو من سيدفع الحوار وينطلق بنا نحو الضفتين بوضوح ..
    مثلا هنا النقطة حددت .. وهي ( إيجابيات وسلبيات الانقياد )
    وهي هنا ليس شرطا أن تصنع تعارضا بل قد تصنع اتفاقا ..
    ولربما هذا واضح .. ففعلا للانقياد إيجابيات ..
    وللانقياد أيضا سلبيات ..
    ولربما تتفقان أيضا في الحالات التي هو إيجابي والحالات التي تكون فيها سلبيا ..

    عموما : كل الضفتين باتفاق وتعارض نافعة لنا جميعا ..
    مهما لم نربطهما بضرورة اختلافهما في الشئ !!
    فهل أنت معي ؟؟
    فتلك الشخصية التي ستلبس عباءة التعارض وهي ليست على مقاسها ستعاني من صنع الفكرة ... تمثيلا ..
    فمثلا لو كنت أنت متفقة مع الأمل الأفضل .. في الأصل ..
    فكيف تصنعين وبكفاءة ودقة الرأي الآخر الذي هو ليس من قناعاتك ..؟
    وكيف ستنقادين للتعارض وانت متفقة معا ..
    وهنا يكون الانقياد سلبيا ..
    وهذا المثال هو من الامثلة الطازجة للموضوع المطروح ..
    صلح سؤالا وصلح مثالا ..
    أخبرك شيئا ليس سرا !!؟؟
    أنتم ترتقون بنا عموما .
  • ألا تلاحظين بأنكِ دوماً تجعلين الإنقياد يتعارض مع التغير !!
    يمكننا ان نتغير ونحن ننقاد للحق
    في الإنقياد إصلاح...وليس ضياع
    نحن ننقاد لأولي الأمر ..إنقياد يقودنا لضفة من صلاح وإزدهار
    أما أن نتمرد ونرفض الإنصياع فقط خوفاً من ان نكون نسخة من الماضي هذا مفهوم خاطيء بلا شك
    يمكننا أن ننقاد وفي نفس الوقت نتجدد ونبدع
    الإنقياد لا يعين الإذعان الاعمى للغير
    :::::
    ودمتم
    $ شـُــــــكـــراً $$9