فديت من قد حل بمرقلا
أعدء تظف احم طقسمَ
فديته إلفا حميما مبجلا
شقيقا لروحي لو يعلمَ
أبى هواه أن يأفلا
تربع قلبي في تحكما
نور عينيه كان تكلما
أشجاني لما تكلما
ترجل هناك وقد تبسما
أذاب فؤادي وكذا الأنظمَا
ولما دنوت منه مسلما
انعقد لساني تلعثما
فتاه سلامي وكذاك أحرفي
والفدى ينظرني متجهما
هناك صوت تهادى فأطرب
جناني ولبي وجمعي فخيمَ
أخت نهج مستفهما متيقنا
أومأت برأسي أن نعم
تسرط العزيز قبل أن يسأل
وقد كان مربكا ملعثما
أطال الحبيب باللحظ ينظر
في كتاب ليس مبهما
تمعن ينظر في رسمه
ويحفظ اسما فيه قد رسم
ولما أعطاني الكتاب الشجن
مغطيا وجهه كان و مخيما
أمسكت الكتاب معه مبادرا
فهمس الحبيب بدعاء متمتما
دعاء صداه في مسمعي
والقلب يبكي للفراق تألما
مضيت وليت لم أمضيا
فأبقى بقربه العمر منادما
فأيناه ذاك الحبيب الملهما
يلبي نداء قلبي ويقدما
أعدء تظف احم طقسمَ
فديته إلفا حميما مبجلا
شقيقا لروحي لو يعلمَ
أبى هواه أن يأفلا
تربع قلبي في تحكما
نور عينيه كان تكلما
أشجاني لما تكلما
ترجل هناك وقد تبسما
أذاب فؤادي وكذا الأنظمَا
ولما دنوت منه مسلما
انعقد لساني تلعثما
فتاه سلامي وكذاك أحرفي
والفدى ينظرني متجهما
هناك صوت تهادى فأطرب
جناني ولبي وجمعي فخيمَ
أخت نهج مستفهما متيقنا
أومأت برأسي أن نعم
تسرط العزيز قبل أن يسأل
وقد كان مربكا ملعثما
أطال الحبيب باللحظ ينظر
في كتاب ليس مبهما
تمعن ينظر في رسمه
ويحفظ اسما فيه قد رسم
ولما أعطاني الكتاب الشجن
مغطيا وجهه كان و مخيما
أمسكت الكتاب معه مبادرا
فهمس الحبيب بدعاء متمتما
دعاء صداه في مسمعي
والقلب يبكي للفراق تألما
مضيت وليت لم أمضيا
فأبقى بقربه العمر منادما
فأيناه ذاك الحبيب الملهما
يلبي نداء قلبي ويقدما
تم تحرير الموضوع 2 مرة, آخر مرة بواسطة نهج البردة ().