سأكــون كــ عابرة طريق
لا أكترثَ ، للأحد يحاول أن يعكر صفوة
فكري،
بعد اليوم
ولكنَ يصعبَ على أن أكونَ شديدة فـي تعاملي مع الأخرين
ما النتيجة التي سأجنيها من تصرفــي هذا
سوى ،العتابَ
لما فعلته .
زواية مظلمة:
لزمان ، دور كبير فــي حال الأنسانَ فـي الحاضر.
نقطة ضئيله جداََ
من اليأس، الذي حصل لــي فــي الماضــي من مجرياتَ
صعبه تعايشتها
لا أنكر هذا الأمــر بتاتاََ أن سببَ تغيري
هو ماضـــي
لا أنكر أننـي حاولتَ مرار وتكراراََ تغير الحال التــي كنتَ عليها
فــي الأخير أتذكر أمراََ ما ،،يجعلنــي متمسكه بالأمــل
كلما هممتَ ببوح حــزنــي، أخجلني قولــه تعالى:
(وبشر الصابرين) $$9
ذاتَ ليلة ، وفي غسق الدجى
كنتُ مستيقظه ،أفكر حائرة
ما بال البشر هكذا
تفعل معهم خيراً ، تحصد منهم شراَ
أأصبحنا نحن فـي هذا الزمان
نطبق هذة المقوله: اللهم نفسي نفسي
لانحبَ أن نفعل خيراَ للأحدَ
لا نكترث للأمرهم أن أصابتهم مصيبه
ليس لنا شأناَ فيهم أهكذا ، نحن
لماذا لم نطبق قول أطهر البشر رسول لله صلى الله عليه وسلم (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكي منه عضو تداعي
له سائر الجسد بالسهر والحمي). حقاَ نحن البشر أمرنا
غريبَ
::