سيدي ... تحية طيبة وبعد
ابعث اليك مشاعري وحبي واشواقي المتناثرة في شطان حبك... فتقبلها مني
وتقبل كلمات خاطرتي في الذاكره... فلتعلم ان نفسي تواقه لتلك الايام الجميله
التي سهرناها تحت ضوء القمر.. وقضينا اجمل ايامنا المخمليه.. وكنت تسقيني
من كلمات شاطئ حبك كلما شعرت بالضماء ....... سيدي اني الان ضمانة
ولكني لااجد الشاطئ الذي كان دوما يرويني .... بحثت وبحثت حتى وجدت
الشاطئ الذي كان يروي ضمئي قد جف



سيدي شاطئك انا عروسة بحر فيه
كانت تعيش في شاطئك وكان يملاه اعذب واحلى الكلمات التي كانت تبقي جسدي
وروحي على قيد الحياة.... فهل سوف تتفجر مياه الكلمات ويعود الى شاطئك لكي
تعود عروسة البحر على الحياة فيه من جديد؟



ام ان قدري المحتوم هو امل ضعيف وحلم لا نهاية له؟؟ ولكن هنالك واحة صغيره
تبشرني بامل صغير في ان يرجع الشاطئ كما كان ملئ باعذب وارق واحلى الكلمات
واعيش به كملكة في شاطئ لي وحدي ملي باعذ الكلمات واصدقها وارقها... فهل سوف
اجد هذا الشاطئ من جديد؟؟


سيدي .. اليك كلماتي هذه التي اختمها بكلمة ظل قلبي يكتمها منذ جفاف شاطئك ولم يعد قادرا
على الكتمان اكثر من ذلك ((احبك))



ونزف راق ٍ لتلك التي ناجيتها

تحياتي وأهلا بك !!

صغيرة

اخي ..مغامر الساحه

ولأجلكِ اتيت حاملاً ..

قلبي على كفي ..

مبتسماً ..

بالحب عامراً ..

وانثر عليك الورود ..

وبذاتي ..ومشاعري ..

فلا تقسي علي ..

وقد حطمة الدنيا لأجلك ..

اخي ..كلمات جميله .. ممتن اليك .. على هذه الوحه الرائعه .. وفقك الله ..