أأنســــــــــاك ؟؟؟!!!
غائب إني أطفأت الشمــــــــــــــــوع
وكنــــت أضــــــأت حولــــــــي شموعي
قالــــــوا بـــــأن الفــــــــــــــــــراق قريـــــــــــب
فضاق فؤادي وفاضت دموعي
وبــــــــــت أكابــــــد حـــــــر اللهيــــــــــــب
تكــــوي فـــــــؤادي بين ضلوعــــــــــي
غائب إنــــــي اليــــــــوم كئيــــــــب
فـــــؤادي وروحــــي وكــــــل فروعــي
جزعــــــت ومـــــا كنت قبـــل جــــزوع
وهـــا أنــــا ذا أعــانـــي جــزوعـــــــــي
طويــــــت بهمي أحلى الربــــــــــــــوع
فغـــدت همــــــومــــي هـــي ربوعـــي
أأنســــــاك غائبي أنـــــــــــــى أروم
وقـــد أفنـــت حمـــامــــي ضلـــــوعـــــي
فجاوزت الحمام مني الضلـــوع
وأبــــــت إلا أن تمــــــــــزق قلـــــوعــي
هكــــــذا حال المحــــــــب الولــــــــوع
فأنـــــى أنســــــــاك وفيـــــك ولوعـــــي
رمت سهامــــــك مني الجفـــــــون
فألقتنــــــي قتيـــــــلا رغــــــــم دروعـــي
ما هكذا كانت في الظنـــــون
فأنـــــــــى وصــدي يســــــود طبوعــــــي
رفعت الى الله أكفي خضــــوع
ليصــــرف سوئــــي ويقبل خضوعــــي
فــــوضـــــت لله أمـــــــــــــري قنـــــــــــــوع
وكنــــت إليــــــك أرقــــــب رجوعــــــي
جادت وظنت علي العيـــــــــون
فغرقـــت حينــــــا من فيض دموعــــي
وشحت حينا فما من دمــــــــــــــوع
تصبـــــــــر قلبـــــــي العليــــــل الولـــــــوع
غائب إني أطفأت الشمــــــــــــــــوع
وكنــــت أضــــــأت حولــــــــي شموعي
قالــــــوا بـــــأن الفــــــــــــــــــراق قريـــــــــــب
فضاق فؤادي وفاضت دموعي
وبــــــــــت أكابــــــد حـــــــر اللهيــــــــــــب
تكــــوي فـــــــؤادي بين ضلوعــــــــــي
غائب إنــــــي اليــــــــوم كئيــــــــب
فـــــؤادي وروحــــي وكــــــل فروعــي
جزعــــــت ومـــــا كنت قبـــل جــــزوع
وهـــا أنــــا ذا أعــانـــي جــزوعـــــــــي
طويــــــت بهمي أحلى الربــــــــــــــوع
فغـــدت همــــــومــــي هـــي ربوعـــي
أأنســــــاك غائبي أنـــــــــــــى أروم
وقـــد أفنـــت حمـــامــــي ضلـــــوعـــــي
فجاوزت الحمام مني الضلـــوع
وأبــــــت إلا أن تمــــــــــزق قلـــــوعــي
هكــــــذا حال المحــــــــب الولــــــــوع
فأنـــــى أنســــــــاك وفيـــــك ولوعـــــي
رمت سهامــــــك مني الجفـــــــون
فألقتنــــــي قتيـــــــلا رغــــــــم دروعـــي
ما هكذا كانت في الظنـــــون
فأنـــــــــى وصــدي يســــــود طبوعــــــي
رفعت الى الله أكفي خضــــوع
ليصــــرف سوئــــي ويقبل خضوعــــي
فــــوضـــــت لله أمـــــــــــــري قنـــــــــــــوع
وكنــــت إليــــــك أرقــــــب رجوعــــــي
جادت وظنت علي العيـــــــــون
فغرقـــت حينــــــا من فيض دموعــــي
وشحت حينا فما من دمــــــــــــــوع
تصبـــــــــر قلبـــــــي العليــــــل الولـــــــوع
