يحكى أن غريبا احتار فسأل الأقدارماذا يفعل
فاجابته أن أمضي ولا تسأل
فأخذ يجوب الدروب ويقطع المسافات دون ألتفات
دار ودار ، سمع وخبر ، وعندما أضناه المسير وعرف الكثير
جلس تحت ظل ظليل في فسحة من الوقت ينظر حوله فلم يسمع
ولم يرى كأن الكون قد توقف والعالم قد قال كلمته الأخيرة وصمت
عندها عاودته حيرته ورجع يسأل الأقدار و00000000 ( انتظر لتعرف)
فاجابته أن أمضي ولا تسأل
فأخذ يجوب الدروب ويقطع المسافات دون ألتفات
دار ودار ، سمع وخبر ، وعندما أضناه المسير وعرف الكثير
جلس تحت ظل ظليل في فسحة من الوقت ينظر حوله فلم يسمع
ولم يرى كأن الكون قد توقف والعالم قد قال كلمته الأخيرة وصمت
عندها عاودته حيرته ورجع يسأل الأقدار و00000000 ( انتظر لتعرف)