السلآم عليكم و رحمة الله و بركآته~.
[ATTACH=CONFIG]98112[/ATTACH]
جئتكم اليوم سائلة حائرة!
كيييييف تتعاملون مع خلق ربي؟!
بأخلاقكم أو بأخلاقهم ؟!
بمزاجكم أو بمزاجهم ؟!
بطباعكم أو بطباعهم ؟!
" يَ عمي طنشششششششششششش" :’)
قاعدة التطنيش
التي وصفها البعض بأنها دواء فعّال للراحة النفسية ،
في حين رأى البعض أنها مهدئة للأعصاب مع بقاء الإضطرابات النفسية !
من جهة أخرى رفضها آخرون ورفضو استخدامها كعلاج البتة ،
هذا العقار ،
هل جربت استعمله ؟!
و من أي الأصناف أنت ؟!
إنني أتسائل عن كيفية التعامل مع البشــر ،
*شخص جِلْف لا يلين مع الكلمة الطيبة ،
: السلام عليكمورحمة الله
: مسسسسسسائكْ سُكْر
: خيــر !؟ < ع أساساللحين يرحب!
و على نمط " خـــير " يكون بقية الحديث ،
*شخص لايضع لحرفه ميزان ،
يقذف الكلمات رميًا ،
وكان من أمامه جلمود صخر ،
و أكرهه حين يوصف ويعذر بـِ " الي في قلبه على لسانه "
و مافي القلب ألا يستطيع أظهاره بطريقة ألطف ؟
أو يكفي الناس شره و لايظهره ؟
*شخص فكاهي يحب الدعابة - هوهكذا يرى - ظنًا منه بأنه من نوع خفيف الظل ،
فلا يرى شيء إلاّ ويعلق عليه ،
حتى أنت لاتسلم من لسانه ،
بل أكثر مايثلج الصدر حين يُعلّق من باب المزاح علىشخص ،
ويشاركه السامعون الضحك !
بينما الآخر يكتفي بالإبتسامة معهم :
وفي حين عبس أو رد ،
جاءه ذاك معلّق ياعمي ماتعرف المزح أنت ؟ أمزح ياهوووو ؟
وهو في الحقيقة وافق قول الشاعر :
سقط الثقيل من السفينة في الدجى .. فبكى عليه رفاقهوترحمو
حتى اذا طلع الصباح اتت بــــــــــــــــــه .. نحو السفينةموجة تتقدم
قالت خذوه كما اتاني سالمـــــــــــــــــا .. لمابتلعه لانه لا يهضــــــــم
*ذو الأحاسيس المرهفة و المشاعر الجيّاشة سريعيالعتب كثري اللوم ،
" تن تن"
رسالة واردة
" ................ "
وكان ردك عليه
" فضلًا اتصل بي pleasecall me " !
وهذه الرسالة لاتحتاج لفك شفرة أو لإنسان نابغة لفهمها ،
هي بمفهومها العامي تعني :شخص طفران ماعنده رصييد ويبيك تدقعليه^^
الجميل في الأمر حين تحادثه في وقت لاحق ،
و بعد السؤال عن الحال ،
< هذا إن تكرم عليك و أعطاك فرصة للسؤال ،
يداهمك بالتالي :
طـيب تطنشني
و لا كأني داق عليك كذا مره و ماترد
تلك كانت نماذج أشبه بقطرة من ماء في بحر لُجي ،
لبعض السلوكيات و الطباع البشريه...
"بوصلة طباع البشر _ أسلوبك في التعامل مع الناس"
و من هنا سأعرفكم بالإتجآهآت المنآسبه في فن التعآمل مع البشر...
يتبع.....
[ATTACH=CONFIG]98112[/ATTACH]
جئتكم اليوم سائلة حائرة!
كيييييف تتعاملون مع خلق ربي؟!
بأخلاقكم أو بأخلاقهم ؟!
بمزاجكم أو بمزاجهم ؟!
بطباعكم أو بطباعهم ؟!
" يَ عمي طنشششششششششششش" :’)
قاعدة التطنيش
التي وصفها البعض بأنها دواء فعّال للراحة النفسية ،
في حين رأى البعض أنها مهدئة للأعصاب مع بقاء الإضطرابات النفسية !
من جهة أخرى رفضها آخرون ورفضو استخدامها كعلاج البتة ،
هذا العقار ،
هل جربت استعمله ؟!
و من أي الأصناف أنت ؟!
إنني أتسائل عن كيفية التعامل مع البشــر ،
*شخص جِلْف لا يلين مع الكلمة الطيبة ،
: السلام عليكمورحمة الله
: مسسسسسسائكْ سُكْر
: خيــر !؟ < ع أساساللحين يرحب!
و على نمط " خـــير " يكون بقية الحديث ،
*شخص لايضع لحرفه ميزان ،
يقذف الكلمات رميًا ،
وكان من أمامه جلمود صخر ،
و أكرهه حين يوصف ويعذر بـِ " الي في قلبه على لسانه "
و مافي القلب ألا يستطيع أظهاره بطريقة ألطف ؟
أو يكفي الناس شره و لايظهره ؟
*شخص فكاهي يحب الدعابة - هوهكذا يرى - ظنًا منه بأنه من نوع خفيف الظل ،
فلا يرى شيء إلاّ ويعلق عليه ،
حتى أنت لاتسلم من لسانه ،
بل أكثر مايثلج الصدر حين يُعلّق من باب المزاح علىشخص ،
ويشاركه السامعون الضحك !
بينما الآخر يكتفي بالإبتسامة معهم :
وفي حين عبس أو رد ،
جاءه ذاك معلّق ياعمي ماتعرف المزح أنت ؟ أمزح ياهوووو ؟
وهو في الحقيقة وافق قول الشاعر :
سقط الثقيل من السفينة في الدجى .. فبكى عليه رفاقهوترحمو
حتى اذا طلع الصباح اتت بــــــــــــــــــه .. نحو السفينةموجة تتقدم
قالت خذوه كما اتاني سالمـــــــــــــــــا .. لمابتلعه لانه لا يهضــــــــم
*ذو الأحاسيس المرهفة و المشاعر الجيّاشة سريعيالعتب كثري اللوم ،
" تن تن"
رسالة واردة
" ................ "
وكان ردك عليه
" فضلًا اتصل بي pleasecall me " !
وهذه الرسالة لاتحتاج لفك شفرة أو لإنسان نابغة لفهمها ،
هي بمفهومها العامي تعني :شخص طفران ماعنده رصييد ويبيك تدقعليه^^
الجميل في الأمر حين تحادثه في وقت لاحق ،
و بعد السؤال عن الحال ،
< هذا إن تكرم عليك و أعطاك فرصة للسؤال ،
يداهمك بالتالي :
طـيب تطنشني
و لا كأني داق عليك كذا مره و ماترد
تلك كانت نماذج أشبه بقطرة من ماء في بحر لُجي ،
لبعض السلوكيات و الطباع البشريه...
"بوصلة طباع البشر _ أسلوبك في التعامل مع الناس"
و من هنا سأعرفكم بالإتجآهآت المنآسبه في فن التعآمل مع البشر...
يتبع.....
فقُلت استغفِروا ربّكم إنّه كان غفَارا **