يا جماعه وينكم

    • يا جماعه وينكم

      السلام عليكمورحمة الله وبركاته

      يقول تعالى إن السمع والبصر والفؤاد كل اولئك كان عنه مسؤلا

      والله يا إخوان ما هذه المهزله بالعقل المشاهد في أيامنا هذه نسمع عن قناه كامله تبث كل دنيئه ورذيله وسفه وغباء وتحجر ما تبثه لايوافق الفطره فضلا عن الدين يا إخوه ويا أخوات هل يصل استهزائهم بالمشاهد وبفكره وعقله لهذه الدرجه ووالله أني استمع أراء أناس عاديون ومنهم ليسوا ملتزمين يرفضون بكل قوه هذه القناه لإنها بالفعل جرحت وبقوه الفطره السليمه فيها من العري الممقت ما فيها تخبرني إحدى زميلاتي ودخلت مصادفه لقاعة التلفاز والبنات يشاهدن هذه القناه فسمعت ان المذيع يقول هذا البرنامج طبق في تلفزيون فرنسي وخرجت منه كل النساء حوامل( بزنى طبعا )وسوف نرى كيف ستخرج النساء من هذا البرنامج !!!!!!!!!!!!!!!! أوصل حد استخفاف العرب بعروبتهم لهذه الدرجه أي مصاب أكبر من هذا المصاب والله يا إخوان أشعر بحرقه من إستخفاف بعض البنات هداهن الله فهن يشاهدن هذا البرنامج قبل أن يذهبن لصلاة الفجر . وسمعت مرة من إحدى الأخوات أنها أخبرت أن أحد هؤلاء الفاسقين وأقولها بكل جرأه لإنهم عاله على هذه الأمه وعلى المجتمع خرجت من البرنامج عشيقته وعندما جمعت بينهم حفله تجرى كل نهاية إسبوع لهؤلاء تفاجئ بوجودها فدهش لإنهم فاجئوه مفاجئه لم يتوقعها فما كان من هذا المنحط إلا أن بكى وسجد لها ولا أعرف بصراحه ما هي هيئة سجوده ويكفينا هذا لكي لا نحمل أوزارا بسبب هؤلاء المنحطيين ولا حول ولا قوة إلا بالله
    • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      إن كثيرا من المسلمين يتميزون غيظا ممن تبثه قناة الفسق والفجور تلك ، ولكن ما بأيديهم

      والتغيير والردع بأيدي المسؤولين والذين كبلوا ايديهم إلا عن معاقبة أهل الصلاح
      وأغمضوا أعينهم عن كل باطل إلا عن التنديد بمن يفعل خيرا أو يهتم بدينه

      نعم أن المسؤولين هم من بأيديهم أن يغيروا ويعاقبوا أولئك الفسقة ... ولكن أنى لهم أن يفعلوا ذلك وهم راضون بالأمر مستمتعون له ؟؟

      أنى لهم ان يفعلوا ذلك وهم يسعون جاهدين لنشر الفساد والرذيلة بكل طريقة ووسيلة ، فكيف يغلقون بابا فتحته لهم تلك القناة .... فإلى النار وبئس المصير

      على أننا نحث الجميع على رفع أصواتهم والتنديد بما يحصل ومواجهة الأمر وعدم السكوت ،
      كما أوصيكم ونفسي بالدعاء على أولئك القوم وتلك القناة وعلى كل من رضي بذلك الفساد ، فإن الدعاء قضاء الله الذي لا يرد وعقابه النازل على أهل الفساد والدمار

      شكرا لكِ أختي الكريمة

      وبارك الله فيكِ على غيرتكِ على حرمات دينك ، وعلى المسلمين
    • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      شكرا اخي على موضوع المهم جدا

      واذا اردت او اي من الأخوة الكرام في المساهمة في حملة لا لستار أكاديمي

      اضغط هنـــــــــــــــا
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصلى الله على المبعوث رحمه للأنام اما بعد فأشكر لكم ردودكم التي تثبت بالفعل الرقي الفكري الذي تتمتعون به وإني احث إخوتي واخواتي أن يحاربوا هذه القناه التي لا تبث إلا كل ما تأباه الفطره والعقل السليم والدين على محاربتها وأضم صوتي إلى صوتكم
      ولا تنسوني من دعاؤكم
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      قرأتُ مقالات كثيرة عن هذا البرنامج .. و كان أروع مقال قرأته لـ سلطان الجميري .. أحببت أن أنقله لكم:



      ستار أكاديمي ... تباً لباعة العار !!

      نحتاج إيقاظ خلية واحدة فقط في ضمائرنا لنكتشف أن برنامج ستار أكاديمي شهادة تأكيد على وقاحة الإعلام العربي وخيانته ، بل وضمان على المدى الطويل يقدمه المسؤولون على هذه القنوات والبرامج للعالم أجمع أننا في صدد إنتاج أجيال عربية ذوو سحنات فرنسية غربية، تتلمذ بعمى على ثقافة الرجل الأحمر ، تهجر المصحف والمسجد وتسجد عند أقدام المطربات.. تستبدل الخنادق بالمراقص،والبنادق بالكوؤس المترعة ..تعيش على اللمسة الحانية والنغمة الهادئة.. لتعلن بخسة ودناءة أمام مرأى الملايين من السذج أن ثمة شيء اسمه" عبادة الجسد" !! وأنه واقع حي !! و الحقيقة تقول الذي يسجد للجسد لن يجد صعوبة للسجود للدبابة والصاروخ !!

      ستار أكاديمي ..جاء ليطعن الشعوب العربية من الخلف ، ويبيع العار ، جاء في أسوأ تعريفات الغدر والرذيلة !! سيء التوقيت ..سيء الفكرة ..سيء العرض والأسواء من ذلك أن تتفاجأ بجمهوره الذين لازلنا نعقد عليه الآمال ..أضحكوا ..هيا أضحكوا على مثقفينا ومفكرينا الذي يسألون بين الحين والآخر لماذا يهمشنا الغرب حتى في قضايانا المصيرية !!

      أين نعيش نحن !! أي مباديء نحمل !! هل نعي مالذي يجري حولنا !! ومالذي يحاك بنا !! إذا مات الإسلام في قلوبنا فأين نخوة العربي الأصيل !! إذا غاب الحياء عن ذممانا فأين حاضرالإنسان البسيط!! الهذا الحد جرى بنا الزمن !! الهذا الحد تخنث رجالنا !!

      79 مليون ممن صوت لهذا العار الأكاديمي ..فكم عدد المتابعين والذين كفوا عن التصويت !!
      أين هذا التصويت من الحرب ضد أفغانستان ..كم عدد الذي صوتوا ضد إحتلال العراق ..!! أحلال للجميع أن يصوت للفنانة التي يتمنى أن يقضي ليلته بجوارها ، وحرام أن ترفع أصبع واحدة تقول لأمريكا " لا لحرب العراق"!! أحلال أن تدفع الأموال الطائلة للحفلات المختلطة الصاخبة وتمتلأ الأصدة بأموال المتصلين المعجبين ، وحرام أن تتبرع عجوز مسنة بعشرة ريالات للمسلمين في الشيشان دون أن توصم بدعم "الإرهاب" !!

      [B]أتريدون نصرا من الله ..اخسأوا !!
      أتريدون عزة وتمكينا ...اخسأوا !!
      أتريدون أن تقاوموا أمريكا ..اخسأوا !!
      أتريدون أن يحترمكم العالم ..اخسأوا !!
      أتريدون أن تربون أبنائكم على الرجولة ..اخسأوا !!
      أتريدون بناتا عفيفات ..اخسأوا !!


      بادروا وصرحوا لأمريكا لسنا بحاجة لقناة (سوا) !! ولم سوا !! السنا نغذي إعلامنا عبر الحبل السري على أدبيات الغرب والردي من الأديولوجيات الأمريكية!!
      يا أمريكا كفاك رجالاتنا مشقة المهمة ..واختصروا المشوار .. لايريدون بذلك جزاء ولاشكورا .. لاتخافي من قنواتنا ولامن برامجنا لديك رجال أوفياء يسبحون بحمدك آناء الليل وأطراف النهار .. نحن على العهد ..نحن مهرة الإعلام وصناع القرار ..أي جيل تريدين أن يخدمك أكثر من أؤلئك الذين يتم صنعهم بأيدينا وعلى عيوننا ..أخلاق ليس هناك أخلاق ولاحتى قيم ولامباديء ولادين ولاعواطف ملتهبة كل ذلك مضمون بل وبمقابل ..!!

      لقد أثبت إعلامنا العربي فشله على كافة الأصعدة ، وشكلت زمرته القيادية طابوراً خامساً يلبي احتياجات الإستعمار الراحل فعلى المسرح السياسي بان عواره وانكشف المستور واتضح بمالايدع ثمة مجال للشك أنه "رهن إشارة " وقدم برهانه بإخلاص في الزفة الأمريكية لإحتلال العراق وسيس الإنبطاح بالصياح المجاني !! وعلى الصعيد الأخلاقي والفكري والذي يمثل الجانب الأخطر أصبحت القنوات تتنافس في ترويج مخدرات "القلب المسلم" والقضاء على عواطفه "الحية" ، وأعلنت إنفصال الذهنية الشرقية عن المسحة الإسلامية !!

      إننا نؤمن يا أحبة ... أن ثمة منافقين ..وثمة عملاء ..وثمة منبطحين ..لكننا نأسف أن يكون لهم مطبلون كثر ..نأسف أن يكون لهم مشجعون بالملايين ..نأسف أن يكون لهم متابعون لايحصي عددهم إلا الله!!
      كنا نبصق على أولئك الفنانين الذي يوظفون مهنتم لنصرة قضية فلسطينية ، أو شتم لقادات صهيونية ..واعتبرنا ذلك عبث برتبة " قضية " !! فماذا عسنا أن نقول لهذا العار الذي خلا من كل ذوق ، وانعدم من أي شرف، فليس هناك فنا معتبرا ولاقضية مشهودة ، إنما هو تخدير للأمة ، وتعطيل لنزق الثورات الدينية الني تجتاح المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ..
      أي جيل سيتخرج لنا في المستقبل إذا ربيناه على الليالي الحمراء ..وعودناه على مسابقات " الرقة" ونجومية "التعري" !!

      هل تريدون بهذا الجيل أن يحرر الأقصى ..وأن يطرد الغزاة من العراق !! كلا ..هؤلاء سيكونون قنوات لعبور العدو ..وأداة لخدمته ..وعبيد يشتاقون لمن يمسك بخطامهم ..لن يناصروا قضية ..ولن يطلبوا حقا ..لن يمانعوا دياثة ..ولن يحفظوا شرفا ..

      سيتربى على مثل هذه البرامج حتما جيلا يسلم للعدو مفاتيح الحصون الأخيرة للإسلام ..ويرحب به في دياره وعند أهله وشرفه كما فعل "أشياعهم " من قبل !! جيلا يتعصب "بالسنتيانات" ، ويتترس"بالكريمات" ..ماذا ترجو منه !!
      الا وا آسفا على الدين ..وا آسفا على الرجولة !!

      ليس خطأ بمعناه"الآني" أن تجد هذا الكم الهائل من الناس يتهافتون وراء هذه "الستارات" أو "النجوميات" هذه إفرازات ونتائج لتراكمات من الأخطاء والتصورات الفاسدة التي رسمها إعلامنا العربي وتغلغلت في دواخل الأكثرية من دهماء الناس ، فراجت تباعا لذلك هذه العادات السيئة وانتزعت من القلوب الغيرة "الماركة المسجلة" للعربي الأصيل واستبدلت بالإنفتاح والتقليد الأعمى للثقافات الغربية كنوع من الإنبهار أو دلالة على الندية والمحاكة حتى على مستوى "الجنس"!!

      بالله عليكم يا أماجد ..ماذا سنجيب أطفالنا حين يسألوننا أيهما نفضل المطربة "..."، أم ريم الرياشي !! ولماذا تتعرى هذه وتلك تربط بطنها بحزام ناسف !! هذه ترقص وتلك تترك طفلين صغيرين قطعتين من الحشى وتختار الموت !! كل هذه الأسئلة يمكننا أن نمررها على عقول الصغار لكننا سنشعر بنجاسة داخلية وشنار كبير حين نحاول أن نتظاهر بالألم لواقع المسلمين ..فهذه مفارقة كاذبة خاطئة !! [/B]
    • مقال من جريدة "اللواء" اللبنانية

      ننشره مع التحفظ على بعض ما ورد فيه


      لن نصدق بعد اليوم إعلاناً تلفزيونياً مهما كان دسم إغراءاته·· ولن نركن إلى معسول الوعود الفضائية أياً تكن مشاريعها··· فــقــد وقعـنــا فــي فخ الـــ (L.B.C )، والمشاهد لا يكتوي بنار الخديعة مرتين، إلا إذا حكم حشريته، ليعذب نفسه، وعائلته، وجيرانه، حيث يصر على متابعة حلقات "ستار أكاديمي"، فإذا بالمحيطين به يفقدون أعصابهم تدريجياً، وصولاً إلى الجنون، لأن ما يعرض هو صورة مشوهة لأي برنامج يهدف إلى اكتشاف الهواة، وبالتأكيد فانه لا يوازي الأصل الفرنسي·

      ففي جدول "المؤسسة اللبنانية للإرسال" أدرج ما يسمى بـ "التلفزيون الواقعي"، الذي له أهداف محددة في أميركا وأوروبا، جسدية وجنائية واجتماعية··، ويقارب الكاميرا الخفية في رصده للأحداث والتفاصيل، التي تكون مثيرة وحقيقية، وأحياناً غير متوقعة، لإمتاع المشاهد أو ردعه، لكن في "ستار أكاديمي"، لم يبلغ ذلك البرنامج أياً من تلك الغايات، فاذا به يترك مجال التفوق واسعاً أمام امتدادات برنامج "سوبر ستار" في "المستقبل"، الذي عرف معنى النجاح، فانطلق نحو الأمام بسرعة فائقة·

      وبناء على متابعة حلقاته، فان "ستار أكاديمي" يعتبر النسخة اللبنانية الهزيلة والسطحية، بل والسخيفة، لبرنامج غربي، تم تأسيسه على قواعد معينة، لم تلتزم بها المحطة المحلية، لأن بعض أجزائها إباحي، وان ظهرت ملامح الإغراء في بعض حلقات الــ (L.B.C)، كما أن هدف الأخيرة لم يكن "تربوياً"، "تعليمياً"، وإنما الدخول في منافسة طاحنة، ولو أغرقت طموحات الشباب وأحلامهم المستقبلية، كما هي العادة·

      فما الذي قضى على "ستار أكاديمي" لحظة ولادته لبنانياً؟!·

      - الفكرة: إن ما ينجح في الخارج لا يصلح بالضرورة عندنا، وذلك واضح من طبيعة البرنامج، الذي تداخلت أهدافه، فلم نعد نعرف هل المقصود منه تقديم "ستار" في الغناء، أو خفة الظل، أو الأناقة، أو الحركات، أو الرقص، أو التشاجر، أو···، أو الإنسان السوبر، الذي لا تشوب مظهره أي شائبة، أو الشاب النموذج، الذي يجب أن تقتدي به الأجيال، أو الصوت الذي لا مثيل له على الكرة الأرضية·

      - المكان: البيت الواحد، الذي "سجن" فيه الشباب، محدود الساحة والغرف والمطبخ والممرات، وذلك يعني أسر عين المشاهد في كادرات ضيقة، قد يرتاح إليها في البداية، لكنها تضغط عليه بعدة حلقات، لتقوده إلى الملل، مترقباً أي مشهد جديد، انما من دون جدوى، لأن طبيعة البرنامج تفرض ذلك الحصار على الجميع·

      - الوظائف: كما المكان، فان مهمات المشتركين باتت معروفة: النوم، الجلوس في الصالون، تناول الطعام، جلي الصحون، الطبخ، الرقص، الغناء، التحادث، بل أن العبارات ذاتها تتداول يومياً، وكأننا أشخاص آليون، اندمجوا في عالمهم الصغير، ليفرضوا ذلك على المشاهدين المساكين، الذين لا ذنب لهم الا تصديق اعلانات الـ (L.B.C)·

      - المشاركون: يبدو أن هؤلاء لا هموم عندهم أو مشاكل أو كوابيس، كما غالبية الناس العاديين، بل وحتى أعمال أو دراسة، وذلك دليل على انتمائهم إلى طبقة تهتم بالمظاهر أكثر من المضمون، وتعيش الرفاهية، غير مكترثة بالعلم والعمل، وإنما التباهي بالمراكز والمناصب، وإلى جانب ذلك، فان ميوعة العديد من هؤلاء باتت واضحة، خصوصاً عند الشباب، الذين تفوقوا على الفتيات بالتمايل والدلال واللهجة الممطوطة·

      - الأساتذة: بما أنها أكاديمية، فلا بد لها من أساتذة، لكن من تابعهم المشاهد كانوا مزيجاً يحمل معه كميات من القدرات الذاتية، ليقدمها على أساس استعراض العضلات، وزرع عقدة النقص في نفوس المشتركين، عن طريق إبراز فشلهم في الوصول إلى الإمكانيات "الأكاديمية"، التي لا ندري ما إذا كانت كذلك بالفعل، لأننا شاهدنا مشتركين يرفسون وهم يغنون، وآخرين تحولوا إلى تشارلي شابلن وهم ينشدون، فيما البقية اقتنعوا بالتهريج، وفي ذلك كشف جديد لعلاقة الصوت بالجسد.

      - الضيوف: سواء كانوا فنانين أو ديبلوماسيين أو زواراً عاديين، فانهم لم يضيفوا إلى أجواء الحلقات أي شيء، الا زيادة غنج المشتركين، ذكوراً وإناثاً، وإلقاء المواعظ الفنية، التي لا يلتزم مطلقها بها بالطبع، والإيحاء بدعم بعض الجهات لقسم من المشتركين، فربما أدى ذلك إلى صدامات عرقية في الشوارع، وإضطرابات عنصرية داخل الأزقة، أسوة بما حصل في "سوبر ستار"، حيث "لا يسلم الفن الرفيع إلا إذا سالت المداخلات على جوانبه"·

      - المذيعات: تدخلن بين اللقطات لشرح ما يحصل، على أساس أن المشاهد يتابع ما يجري وكأنه مثل "الأطرش في الزفة"، وفق المثل الشعبي، الذي أطلق من قرون، ليناسب حالة "ستار أكاديمي"، الذي لولا مذيعات الربط لما عرفنا أن "ميمي يقرأ رسالة حب للولو، سوسو زعلانة بعدما قرصتها برغشة، نونو ما عاجبته طبخة اللوبيا بالزيت، فوفو حرقص جوجو لأنه أحلى منها ولحقته لتضربه"·

      ومع "ستار أكاديمي" فاننا أمام ثلاثة احتمالات: فأما أن تكون الفضائية قد ضحكت علينا، أو أننا ضحكنا لمصائبها، أو أن المصدر الفرنسي لا يزال يضحك على·· خيبتنا·

      نبيل اصفهاني
      جريدة اللواء اللبنانية