كنت أود من زمان طويل ان أكتب عن هذا الموضوع لارى رأيكم فيه ... كلنا يعرف ان العواطف والمشاعر أشياء لايمكن للانسان ان يتحكم بها سوى في الحب أو الغيرة اذا كان الرسول لم يستطع ان يتحكم في حبه لسيدة عاءشة فمابال الانسان العادي..ولكن ليس هذا موضوعي ...موضوعي هو كيف تختار صديق حياتك بعواطفك ام بفكرك؟؟.؟؟ومن هو هذا الشخص يكون ؟؟ ومن أين؟؟ ولماذا هو بالذات؟؟ ربما هنا وصلت للنقطة الواضحة ... معظم العمانين يعيبون على المصرية لما تبثه القنوات عنهم من أفلام أو مانشاهده بأنفسنا منهم ولكن لمااااذا نحكم على الكل هكذا؟؟. لماذا نعتبر نحن الافضل؟؟ موضوعي هو هناك فتاة احبت معلمتها المصرية بكل اخلاص ووفاء وهية في الثانوية الكل أعتبرها علاقة عادية ستنتهي بمرور المرحلة الدراسية.... ولكن صداقتهما واخلاصهما لبعضهما كان غير ذلك ... كانت هذه الفتاة كلما تضايقت من شيء اتصلت بها وكانت ترتاح بمجرد سماع صوتها والعكس كان صحيح ... مرت الايام وكان تعلقهما ببعضهما اكثر رغم المسافات التي تبعدهما عن بعضهما البعض ...كانت هذه المعلمة تنظر للفتاة نظرة الابنة التي تفتقدها والصديقة حتى الام التى تحن لها برغم فارق السن بينهما ... كان اتصلهما ببعضهما لاينقطع ... ودليل حب المعلمة لها انها قدمت لابنتها(الفتاة) مالا يتصوره عقلك وعقلي ساعدتها في الدراسة وهاهي الان تكمل دراستها وهما دواء لبعضهما ... ربما كانت علاقتهم هاتفية أكثر ولكن الذي سمعته عن تلك الفتاة أنها تسأل لماذا نحرم هذا الحب الخاص والصادق وهو الحب في الذي لايهدف الا الى اسعاد بعضهما البعض...؟؟؟
هل العيب انها معلمة تكبرها في السن؟؟؟
هل العيب أنها مصرية ولها مصالح كما يرى البعض؟؟؟
ام العيب ان هذا الحب يكون في سن المراهقة فقط؟؟
الفتاة قد تعدت سن المراهقة... والحب في الله والصداقة لاتعرف العمر...أما المصالح فنعم هناك مصالح أنهما يسعدا بعضهما البعض... ويكفي أن هذا الحب يرقى عندما يكون هدفه راقي بالنصح والحب الخالص...
يكفي ان هذه المعلمة دائما ماتذكر ابنتها(الفتاة ) بالصلاة وقراة القرأن.... أريد أن أسأل فقط مااسم هذا الحب؟؟ وهل هو تافه كما يراه البعض؟؟ انكلاهما لايستطيع العيش بدون الاخر فهم وصلوا لدرجة الادمان؟؟ ووصلوا لارقى درجات الحب...ألا وهو الحب في الله
هل العيب انها معلمة تكبرها في السن؟؟؟
هل العيب أنها مصرية ولها مصالح كما يرى البعض؟؟؟
ام العيب ان هذا الحب يكون في سن المراهقة فقط؟؟
الفتاة قد تعدت سن المراهقة... والحب في الله والصداقة لاتعرف العمر...أما المصالح فنعم هناك مصالح أنهما يسعدا بعضهما البعض... ويكفي أن هذا الحب يرقى عندما يكون هدفه راقي بالنصح والحب الخالص...
يكفي ان هذه المعلمة دائما ماتذكر ابنتها(الفتاة ) بالصلاة وقراة القرأن.... أريد أن أسأل فقط مااسم هذا الحب؟؟ وهل هو تافه كما يراه البعض؟؟ انكلاهما لايستطيع العيش بدون الاخر فهم وصلوا لدرجة الادمان؟؟ ووصلوا لارقى درجات الحب...ألا وهو الحب في الله