[TABLE='width:70%;background-color:black;background-image:url();'][CELL='filter:;']

كــــان

كنت أبحث عنك..!!
خلف جدار قلبي..
ومن أمام الروح..وفوق تباريح الالــم..
وتحت ظلام الليل المسكون بالحب..
فما وجدتك إلاّ ملاصقاً لجسدي..!!
حب من نوع آخــــــــــر......

صـــار

تائهـــــــــــــــــــــــــــــــــه
...أنا
بين غرفتي وأقلامــي..
بين أحلامــي وأمالــي..
فلا تبتعد عني..!!
نلعب معاً لعبة تساقط أوراق الخريف..
تسقط ورقة..تلو الورقة..وأنتظر..!!
أنتظر..!!
حبك القادم صوبي..

أصبـــح

أصبحت أفتقدك...حباً
في داخل قوقعة غيابــــــــــــــــــــك..
تركت الحب على طاولتي وذهبت..
تركت الهم يامعذبي ورحلت..
فأصبحت ضيفة في جسد الحياهـ..
وكان بيت العنكبوت لي نسيجاً..
وأنثى القلم لي صديقة..
ريثــــما تعود..

مـــــازال

مازلت أشعر بمساء ضبابـــــــــــي الرؤية..
بسراج الحب أوقدته لي..
سرت فيني رغبة البكاء المميت..
عليك..
ومنك..
ولك..
منذ غيابك لم يعد المكان مكاناً..
أوراق رسائلي غدت أكواماَ..
سألت عنك الوجود...فنفى وجودك
فتشت عنك بين أزقة الهوى..وقصور العشق..وعرش الحب
و..
وجدتك تختبئ بين الحاء والباء..

ما بــــــرح

مابرحت .....أيها الحنون
منذ أن تركت المكان لي....
ورائحة عطرك لاتفارقنــــــــــــــي...ولا تفارق مكانـــــــــــي
بين ثنايا صدرك..كان هناك
فقسوت عليّ بحرمانـــــــي منه..
و
لم أتعلـــــــم فن نشيد النسيان بعد..!!

مــــــــادام

مادمتُ الانثـــــى الوحيدة في قلبك...
سوف أرسم على قارعة الحب قلبين عاشا حباً مؤقتــــــــاً..
عفـــــــــــــــواً..
حبــــــــــــــــــــــاً في دهاليـــــــــــــــــز العتمة..!!
فهل تناسيت سيـــــــــــــدي بأنني الانثـــــــــــــــــــى المستحيلة في زمن
الراء والجيم واللام...

ليــــس

في الهزيع الاخير من الموت..
قدِمت باحثاً عني..
تتناول الحب فتهشمه بين ثنايا قلبك..
وانا كنت على فراش العشق أحتضر لرؤيتك..
لحنانك..
أنّ تنفخ في شفتيّ قبلة الحياة..
لأعود إليها..
فلم تعبأ بي..
ولا لدعوة قبـــــر الحب..
الذي يحتاجني لرائحة الرمل المبعثره..
بأنفاسك..
وقطرات من دموعي تسألك....!!
ليس لك الاّ...
أنّ تعـــــــــــــــــود للجود

بتوقيع من قلم الانثــــــــــــــى
صغيـــــــــــــرة
[/CELL][/TABLE]

كــــان

كنت أبحث عنك..!!
خلف جدار قلبي..
ومن أمام الروح..وفوق تباريح الالــم..
وتحت ظلام الليل المسكون بالحب..
فما وجدتك إلاّ ملاصقاً لجسدي..!!
حب من نوع آخــــــــــر......

صـــار

تائهـــــــــــــــــــــــــــــــــه
...أنا
بين غرفتي وأقلامــي..
بين أحلامــي وأمالــي..
فلا تبتعد عني..!!
نلعب معاً لعبة تساقط أوراق الخريف..
تسقط ورقة..تلو الورقة..وأنتظر..!!
أنتظر..!!
حبك القادم صوبي..

أصبـــح

أصبحت أفتقدك...حباً
في داخل قوقعة غيابــــــــــــــــــــك..
تركت الحب على طاولتي وذهبت..
تركت الهم يامعذبي ورحلت..
فأصبحت ضيفة في جسد الحياهـ..
وكان بيت العنكبوت لي نسيجاً..
وأنثى القلم لي صديقة..
ريثــــما تعود..

مـــــازال

مازلت أشعر بمساء ضبابـــــــــــي الرؤية..
بسراج الحب أوقدته لي..
سرت فيني رغبة البكاء المميت..
عليك..
ومنك..
ولك..
منذ غيابك لم يعد المكان مكاناً..
أوراق رسائلي غدت أكواماَ..
سألت عنك الوجود...فنفى وجودك
فتشت عنك بين أزقة الهوى..وقصور العشق..وعرش الحب
و..
وجدتك تختبئ بين الحاء والباء..

ما بــــــرح

مابرحت .....أيها الحنون
منذ أن تركت المكان لي....
ورائحة عطرك لاتفارقنــــــــــــــي...ولا تفارق مكانـــــــــــي
بين ثنايا صدرك..كان هناك
فقسوت عليّ بحرمانـــــــي منه..
و
لم أتعلـــــــم فن نشيد النسيان بعد..!!

مــــــــادام

مادمتُ الانثـــــى الوحيدة في قلبك...
سوف أرسم على قارعة الحب قلبين عاشا حباً مؤقتــــــــاً..
عفـــــــــــــــواً..
حبــــــــــــــــــــــاً في دهاليـــــــــــــــــز العتمة..!!
فهل تناسيت سيـــــــــــــدي بأنني الانثـــــــــــــــــــى المستحيلة في زمن
الراء والجيم واللام...

ليــــس

في الهزيع الاخير من الموت..
قدِمت باحثاً عني..
تتناول الحب فتهشمه بين ثنايا قلبك..
وانا كنت على فراش العشق أحتضر لرؤيتك..
لحنانك..
أنّ تنفخ في شفتيّ قبلة الحياة..
لأعود إليها..
فلم تعبأ بي..
ولا لدعوة قبـــــر الحب..
الذي يحتاجني لرائحة الرمل المبعثره..
بأنفاسك..
وقطرات من دموعي تسألك....!!
ليس لك الاّ...
أنّ تعـــــــــــــــــود للجود

بتوقيع من قلم الانثــــــــــــــى
صغيـــــــــــــرة
