عندما أحدق في السماء أرى وجهك أمامي
أتأمل في وجهك الباهي وعيناك تنظراني
تمد ذراعيك لي لتنتشلاني
وأنتظر طويلاً ولكنهما لا تصلاني
فأكتشف أنه ليس إلا سراباً قد أتاني
في وقت أصبحت فبه كالضمآن
أتعطش لقلب يضمني حين أعاني
كم تمنيت يومها أن تكون مكاني
فهل كان الزمان يبكيك كما أبكاني؟؟
لقد جافا النوم أجفاني
وأستقر الحزن في وجداني
وأصبح القلم سلاح بناني
أصبحت أعرف ما الهذيان
وأعرف أن هناك اثنان لا يعودان
عمر ضائغ وأخُ رحل مع النسيان
أتأمل في وجهك الباهي وعيناك تنظراني
تمد ذراعيك لي لتنتشلاني
وأنتظر طويلاً ولكنهما لا تصلاني
فأكتشف أنه ليس إلا سراباً قد أتاني
في وقت أصبحت فبه كالضمآن
أتعطش لقلب يضمني حين أعاني
كم تمنيت يومها أن تكون مكاني
فهل كان الزمان يبكيك كما أبكاني؟؟
لقد جافا النوم أجفاني
وأستقر الحزن في وجداني
وأصبح القلم سلاح بناني
أصبحت أعرف ما الهذيان
وأعرف أن هناك اثنان لا يعودان
عمر ضائغ وأخُ رحل مع النسيان