يا أخت روحي ...أنا من أنا ؟

    • [TABLE='width: 90%']
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']ذات يوم ستذكرين ارتجافي[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']بين كفيك وانهيال اعترافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']وسؤالي من ذا هنا وارتياعي[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']من سؤالي وخشيتي ان تخافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']واقترابي حتى شمعت وعودي[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']بأسى جبئتي وهزء انصرافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']وورائي ذكرى تعض يديها[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']وامامي طيف كوحش خرافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']من رآني من أين جئت وأمضى[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']كالصدا كاغتراب ريح الفيافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']أي جذلى رجعت عنها ومنها[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']واليها جنازتي وزفافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']والذي كان منزلي قبل حين[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']جثته فاستحال منفى المنافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: #ffffff']
      [TD='bgcolor: #ffffff, colspan: 2, align: center']***[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']انما سوف تذكرين وقوفي[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']بين كفيك أجتدي أو أصافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']ذات يوم سترحمين احترافي[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']بعدما ذبت واعتصرت جفافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']وتقولين كان عصفور حب[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']ظامئا كيف عز عنه ارتشافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']كان يأتي والجوع يشوي يديه[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']وعلى وجهه اصفرار القوافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']واختلاجاته تسلّي غروري[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']وانكساراته تحت انعطافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']كان يقتاده عبيري فيدنو[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']ثم يثنيه ضعفه عن قطافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: #ffffff']
      [TD='bgcolor: #ffffff, colspan: 2, align: center']***[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']وتعودين تذكرين التماسي[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']ورجوعي وكيف كنت أوافي[/TD]
      [/TR]
      [TR='bgcolor: ffffff']
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']وتودين لو بذلت ولكن[/TD]
      [TD='bgcolor: ffffff, align: center']عند ان تجدبي وارضى عفافي[/TD]
      [/TR]
      [/TABLE]
    • هاتِ كلَّ الزهرِ والعطرِ إليا

      أنا غيرُ الحبِ لا شيءٌ لديا

      لحظاتُ الليلِ كَم أمقتُ أن تَلبَسَ الديجورَ محسوباً عَلَيا

      ليس في روحي دُجَنّاتٍ ولا

      سرتُ في الأيامِ سرداباً خفيا

      كل أعماقي وضوحٌ وجوانبُ نفسي تَلبَس الإشراقَ زيا

      وهو الحب الذي هندسني

      تحت هذا الضوءِ إنساناً سويا

      ...

      في الصبا ..

      كم عشقت نفسي الضحى

      والشذا العابقَ والظلَّ النديا

      وشبابي ..

      كان عرشاً للهوى

      لم أعش فيه من الحب خليا

      وأصيل العمر ..

      لن أمضي على

      دربه إلاَّ لأحبابي وفيا

      وضحوكًا مثل وجه الفجر

      لا تطرحُ الأيامُ في وجهي عَشِيا

      ...

      كلُّ حزني هو أني لا أرى

      أحداً في الناس بالحبِ حفيا

      لكأن الحبَّ أضحى عاهةً

      تثقلُ الإحساسَ أو شيئاً فريا

      وأرى أن نفاقَ الناسِ للسوءِ قد أصبحَ أسلوباً ذكيا

      فإذا السوء على الصدر مجالسه والخير منبوذاً رزيا

      وإذا الإفك أميرٌ أمره

      وإذا موسى يحب السامريا

      ...

      واهمٌ إن شئت أن يعطيك الحب أو يمنحك الود النقيا

      جاهلٌ تنشّأه الجهلُ ورعرعَ في جنبيه قلباً جاهليا

      تكمُن الأوهامُ في أعماقه

      وحشةً ترضعُ حسّاً همجيا

      ويسيّرُ الإثمُ في أعصابه ريباً تحييه مرجوفاً شقيا

      فزعَ النفسِ من العلم بأن له فيها دماراً خلقيا

      عَجْرَفِيٌ .. فإذا لاقى الرجولات ألقت فيه ذعراً أنسويا

      هابطٌ .. قد عَشِقَ التزويرَ حتى بدا فيه مسيخاً هزليا

      عاجزٌ .. لو أنه قد سَلَّ سيفاً لأعطى السيفَ عجزاً خشبيا

      أي شيء قادرٌ أن يقلب الحالكَ النفسِ حمياً مضريا

      ألفُ سيفٍ في يدي مرتجفٍ لا تراها عينيه إلاَّ عِصِيّا

      ...

      ليس يعطي الحبَ إلاَّ قلبُ من كان أو من كاد يغدو نبيّا

      لبِسَ الإصباحَ ضوءًا وندىً

      فمشى في الناس فجراً بشريا

      سُحُبيَ النفس يمشي أبداً واكفَ المزنةِ مِغداقاً سخيّا

      قد سمى إنسانُه فيه ولم

      يُبقِ فيه الخيرُ معنً حفريا

      كلّه مرتفعٌ تحسبه قمةً تشمخُ أو طوداً عليا

      صاعداً في النجمِ عملاقاً بلا وحلٍ يعطيه طولاً حشريا

      ...

      صادقًا عشتُ .. وكل الصدقِ فيّ لوجداني خليل وعشيق

      عبقٌ كالورد .. ما في الناس لي

      أبداً إلاَّ حبيبٌ أو صديق

      تمقت النقمةَ نفسي وإذا غيّظ قلبي ..
      فيماني رقيق

      غير أني شر ما عانيت من شدة كاد بها صبر يضيق

      كلما لاقيت ثوباً اكتسي منه ظهرت فيه الخروق

      وإذا آوي إلى نهرٍ أتت ضفدعٌ يسهرني منها النقيق

      وإذا وافيت روضاً صدَّني سبعٌ عنه وذاوتني شدوق

      وإذا واجهَ وجهي غيمةً .. رحلت وانطفأت فيها البروق

      وإذا استذريتُ ظلاً .. جاءني فيه صِلٌ أو مشى فيه حريق

      وإذا نحلي مضت راحقةً زهراً سُمم في الزهر الرحيق

      أن أرقى نمط في الناسِ من قلبُه بالخيرِ مخضرٌ وريق

      ليس يأتيه شتاءٌ تحته تسقطُ الأوراقُ أو تذوي العروق

      نفسُه شيَّدها الصدقُ فبُنيانه النفسيُّ مشدودٌ وثيق

      ليسَ هشاً كلما هُزّ بدت فيه للعين شروخٌ وشقوق

      وبه نهرٌ ألمع ما حوله من مرابي الخيرِ في الأرضِ دفوق

      ليس بئراً حُفرت شوماً ففي قاعها إما جفافٌ أوغريق

      كم هو السوءُ دماماتٌ ومقتٌ وتشويهٌ وخزيٌ وفسوق

      كم به عجزٌ وأحزانٌ وصَرْعٌ .. وكم فيه صريعٌ لايفيق

      خصمُه كلُّ رفيعٍ .. وحواريّه الأثامُ والقبحُ الصفيق

      والجمالياتُ يلقاها بلا غِبطةٍ فيه ولا حسٌّ يذوق

      ...

      محنةٌ مفجوعةٌ صاحبها

      قام فيه الشكُّ وأنهارَ الوثوق

      عاجزاً أحقده العجز على من أتى الأفواقَ وثَّاباّ يفوق

      حيواني الدناءاتِ بلا عائق يثنيه عنها أو يعيق

      كيف يعطيك جمالَ الخير .. من كله للخير نَبذٌ وعقوق

      كيف يعطيك وقارَ المجدِ .. من نفسه ما مجُدت كيف يطيق

      ...

      أغنياتُ الشمسِ لا يعزفها

      غيرُ قلبٍ فيه فجرٌ وشروق

      وحديثُ النجمِ لايرويه منحدرٌ يمضغُهُ عمقٌ سحيق

      في الثرى تلصقُهُ نفسٌ ترابيةٌ فهو على الأرض لصيق

      جاهلٌ .. ما نفسه يحسبها جهله مأذنةً وهي طريق

      ...

      كم أرى في الصدقِ خوفاً أن يقولا

      أننا للخيرِ قد جئنا شمولا

      أو أتينا الأرض غيماً وسيولا

      تغسلُ الناهدَ أو تروى السهولا

      لم نكن في أرضنا يوماً وقاراً ولا صدقاً ولا خيراً جليلا

      لم نكن فيها عطاءاتٌ وخصب

      ولا سرنا بها إلاَّ ضُحولا

      لم تجدنا الأرضُ للأخلاقِ موسوعةً تلقى من النبل القبولا

      لم تجدنا شرفاً يوماً لإنسانها المقهورِ بل خزياً ثقيلا

      لم نكن في أفقها فجرٌ يضيئ .. ولا في وجهها ظلاًّ ظليلا

      لم نكن في شمسها إلاَّ الزوال .. وفي أنجمها إلاَّ الأفولا

      لم نكن في روحها يوماً سوى جَرَبٌ تهرشه داءً وبيلا

      والأولى جاؤا إلى الدنيا عباقرةً منا بها كانوا قليلا

      في نبيٍ أو صحابيٍ وفي فلتةٍ عانى من القهرِ طويلا

      وغدرنا فيه إشراقاً وخنا مضيئاً جاءَ للفكر رسولا

      نفرٌ منَّا أتوا للأرض فجراً .. وسرحنا نحن في الفجر وحولا

      نفرٌ قد مات مذبوحاً بأحقادنا .. أو مات مقبوحاً ذليلا

      وركبنا مجدهم خيلاً بها نملء الدنيا غباراً وصهيلا

      وكذبنا أنهم داخلنا وبهم نسرح في الدنيا فحولا

      ...

      نحن مهزمون في أنفسنا لم نجد يوماً إلى النصرِ سبيلا

      كلما سرنا زحوفاً نرجف الأرض .. عُدنَا فوقها نحبو فلولا

      في خشوعٍ لم يعد يسمع فينا أهازيجاً وحرباً وطبولا

      ورجعنا الدارَ إما قاتلاً غادرَ الأخلاقُ فيها أو قتيلا

      وأتى البغيُ على متن هزائمنا أُسداً وغيلا

      نحن أقزامٌ .. فلن تنطاد قاماتنا يوماً ولن تزدادَ طولا

      عرباً كنا .. وأعراباً غدونا .. فقبيلٌ ماقتٌ منا قبيلا

      قد تبرأنا من الرشدِ .. فجانبنا الرشدُ وجافانا رحيلا

      كم مقتناهُ .. كما لو كان في عمرنا ابن حرامٍ أو دخيلا

      كم قبحنا وتوقحنا على الناس أن تنظرنا قبحاً جميلا

      وبأن الضوءَ والأخلاقَ والمجدَ في أملاكنا جيلاً فجيلا

      ثم أثبتنا لها أن ليس منا على أنفسنا أكذب قيلا

      تعبَ التاريخُ بحثاً أن يصيب لنا في الكذبِ الضخمِ مثيلا

      والدماماتُ بنا لم ترجع الهجرة كي تلقى لها عنا بديلا

      همجاً عشنا مع السوء بها .. ومغولاً قبل أن نلقى المغولا

      أبداً نحن ورائيون عُمي الطموحاتِ صعوداً ونزولا

      لا أمَامِيون نمشي لنرى مبتغانا ممكناً أم مستحيلا

      يلطمُ الصخرُ قفانا .. فندور لكي نسقط عجزاً وذهولا

      وإذا قمنا من الصرع بنا فَلِكَي نهتفُ بالنصرِ قفولا

      ولكي نسقطُ مرةً أخرى .. ثم ننهض سحّابين للمجدِ ذيولا

      أيُّ مجدٍ لكسيحٍ مقعدٍ أتعب الأسيافَ مشقاً وصليلا
    • قَلْبِيْ يُزَلْزَلُهُ حَنِيْنُهْ

      وَيَكَادُ يُبْكِيْنِيْ أَنِيْنُه

      حُزْنَاً عَلَىْ وَطَـنٍ بِهِ قَدْ عِشْتُ تَحْضَنُنِيْ جُفُوْنُهْ

      وَحَيْيْتُ تُفْرِحُنِيْ أَمَانِيْهِ وتُتْرِحُنِيْ شُجُوْنُهْ

      عَطِرُالرِّحَابِ كَأَنَّمَا فِيْهَا يَمُجُّ المِسْكَ طِيْنُهْ

      مَهْمَا تَبَدَّا وَجْهُهْ

      رَثَّاً تُجَلِّلُهُ غُصُوْنُهْ

      هُوَ مَوْطِنِيْ لِيْ غَثُّهُ عَبْرَ الحَيَاةِ وَلِيْ سَمِيْنُهْ

      حَدِبَتْ عَلَيَّ سُهُوْلُهُ وَحَنَتْ عَلَى قَلْبِيْ حُزُوْنُهْ

      مِنْ غِيْبَتِيْ .. وَمِنَ اغْتِرَابِيْ عَنْهُ .. أَرْأفُ بِي سُجُوْنُهْ

      عِزُّ الحَيَاةِ بِهِ عَلَى الأَيَّامِ .. قَدْ رَسَخَتْ حُصُوْنُهْ

      مَاجَاءَ يُطْفِىءُ ضَوْءَهَا

      فَسْلُ النُجَارِ وَلامُهِيْنُهْ

      وَالْيَوْمُ أَشْهَدُهَا كَرُوْحِ القَبْرِ يَغْشَاهَا سُكُوْنٌهْ

      تَمْشِيْ بِلاَ فَرَحٍ وَلاَ مَرَحٍ تُحَرِّكُهَا لُحُوْنُهْ

      مَهْمُوْمَةٌ كَمَزَاجِ مَدْيُوْنٍ تُجَهِّمُهُ دُيُوْنُهْ

      خَشَبِيَّةٌ

      نَاقُوْسُهَا الخَشَبِيُّ لاَيَعْلُوْ رَنِيْنُهْ

      وَكَأَنَّنِيْ مَعَ أَعْجَمِيٍّ لَسْتُ أَدْرِيْ مَارَطِيْنُهْ

      حَتَّىْ الْنَّدَا مِلْحٌ

      وَحَتَّىْ الْفَجْرَ لاتَبْدُوْ فُتُوْنُهْ

      والأُغْنِيَاتُ مَنَاحَةٌ وَالْنَايُ مَبْحُوْحٌ أَنِيْنُهْ

      كمْ رُحْتُ أَرْسَفُ وَسْطَهَا

      كَالْسِّجْنِ يَلْعَنُهُ سَجِيْنُهْ

      مُلِئَتْ بِأَرْوَاحٍ بِهَا الْشِّيْطَانُ قَدْ شُرِعَتْ قُرُوْنُهْ

      وَحْشِيَّةُ الْجَنَبَاتِ فِيْهَا الْسُّوْءُ جُنَّ بِهِ جُنُوْنُهْ

      لَمْ يُبْقَ فِيْ أَخْلاَقِهَا

      صِدْقُ الْوِدَادِ وَلاَ مَتِيْنُهْ

      أَوْ يَلْقَنِيْ مِنْ نَاسِهَا مَنْ فِيْ خِلاَقِيْ أَسْتَبِيْنُهْ

      أَوْ أَصْطَفِيْهِ سِوَى أَخٍ بِالخَيْرِ قَدْ عَبَقَتْ سِنِيْنُهْ

      وَكَأَنَّهُ وَادٍ بِغَيْمِ الْفَجْرِ قَدْ كُسِيَتْ مُتُوْنُهْ

      فِيْ رُوْحِهِ سَرَحَتْ أَصَالتُهُ بِنُبْلٍ لاَيَخُوْنُهْ

      مُتَحَصِّنٌ فِيْ نَفْسِهِ

      كَالْلَّيْثِ لاَيُؤتَى عَرِيْنُهْ

      مَاأَخَطأَ الْتَّقْدِيْرَ فِيْ شَيءٍ وَلاَ أَثَمَتْ ظُنُوْنُهْ

      لَمْ يَأتِ بَعَدَ بِأَرْضِهِ

      مِنْ أَهْلِهَا مَنْ قَدْ يَكُوْنُهْ

      هُوَ وَحْدُهُ فِيْهَا الصَّحِيْحُ يَرَى الصَّحِيْحَ وَيَسْتَبِيْنُهْ

      يَرْعَى الإِخَاءَ كَأَنَّهُ ضُوْءٌ بِهِ مُلَئَتْ عُيُوْنُهْ

      مَاجَاءَ عَبْرَ مَسِيْرِهِ فِيْ الْعُمْرِ آثَامَاً تُشِيْنُهْ

      عَصْمَاهُ مِنْ كَبَوَاتِهِ فِيْهَا مُرُوءَتُهُ وَدِيْنُهْ

      وَضَّاحُ لَمْ تُعْتَمْ بِهِ

      نَفْسٌ وَلَمْ يَطْفَأْ جَبِيْنُهْ

      تُخْفِيْ الْبَشَاشَةُ هَمَّهُ والْهَمُّ أَثْقَلُهُ دَفِيْنُهْ

      كَالطَّوْدِ لَمْ يَسْكُنْ بِهِ رُرَْقٌ وَلَمْ يَوْطَأ حَصِيْنُهْ

      مِعْطَاءُ لَوْ مَلَكَ الْسَّمَا لَسَخَتْ بِأَنْجُمِهَا يَمِيْنُهْ
    • أَيُّ شيءٍ بَعْدَ الْهَوَى قَدْ لَقِيْنَا

      يَاحَبِيْبِيْ..أَيُّ شيءٍ بَقِيْنَا

      مَاتَرَانَا مِنْ بَعْدِهِ غَيْرَ مَا

      يَتْرُكْهُ الْهَدْمُ فِيْ خَرَابٍ دَفِيْنَا

      لَسْتُ شَيْئَاً عَلَىْ الْحَيَاةِ

      ولاَ أَنْتَ..فَمِنْ قَلْبِهَا الْحَمِيْمِ مُحِيْنَا

      كَمْ حُسِدْنَا عَلَىْ هَوَانَا لأِنَّا

      قَدْ لَبَسْنَا حَرِيْرَهُ وَكُسِيْنَا

      فَلِمَاذَا حَرَقَتَ سُنْدُسَنَا مِنْهُ

      وَمَزَّقْتَ سُتْرَنَا فَعَرِيْنَا

      كَيْفَ أَلْحَدّتَ بِالْهَوَىْ يَاحَبِيْبِيْ

      وَالْهَوَىْ كَانَ فِيْ فُؤادِكَ دِيْنَا؟

      كيفَ أَغْرَقْتَ ملءَ فَجْرٍ مِنَ الضوءِ

      بليلٍ أَسْدَلْتَهُ فَعَشِيْنَا؟؟

      كيفَ أَحْرَقْتَ وجهَ شمسٍ كما لو

      كُنْتَ فيها..وفي ضُحَاها كَمِيْنا؟؟

      إنَّهُ الحُبُ كانَ فجراً نَدِيَّاً

      وضحىً باسِمَ الجَوَانِبِ فِيْنَا

      ومُرُوجَاً خُلْدِيَّهَ العِطْرِ خُضْرَاً

      أَوْرَفَتْ فَوقَنَا ومَاءً مَعِيْنا

      وغَمَامَاً سِحْرِيَّةً في نداها

      لَبِسَ الشُّوكُ حَوْلَنَا اليَاسَمِيْنَا

      لمْ نَجِدْ بَعْدَها نديً أو ظِلالاً

      لكَأنَّا إلى جَحِيْمٍ نُفِيْنَا

      لَنْ تُعِيْدَ المُرُوجَ والعِطْرَ والطّلَّ

      إلينا دُمُوعُنَا لو بَكِيْنْا

      والنَّدَامَاتُ لنْ تَعُودَ بِحُبٍ

      سُحُبِيٍ في غَيْمِهِ قد نَدِيْنَا

      فَلتَقُمْ بَيْنَنَا القَنَاعةُ أَنَّا

      قَدْ أَضَعْنَا هناءَنَا وشَقِيْنَا

      ومُنَانَا تَيَتَّمَتْ وهَيَ تَدْرِي

      أيُّنَا لَمْ يَكُنْ علَيها أَمِيْنا

    • مِلْءُ نَفْسِيْ أَنْتَ لَنْ يُفْرَغَهَا

      مِنْكَ أَوْ بَعْضِكَ الْبُعْدُ الْبَعِيْدْ

      كُلَّمَا سَارَتْ بِهِ أَيَّامُنَا فِيْ مَدَاهَا

      بَلِيَتْ وَهُوَ جَدِيْدْ

      حُبُّنَا فِيْ قُرْبِنَا يَنْمُوْ وَفِيْ بُعْدِنَا

      يَنْمُوْ هَوَانَا وَيَزِيْدْ

      وَإِذَا نَحْنُ رَأَيْنَا قَدْرَهُ فِيْ سِوَانَا

      جَاءَنَا مِنْهُ الْمَزِيْدْ

      يَاحَبِيْبِيْ حُبُّنَا فَرْدَوْسُنَا

      قَدْ بَنَيْنَاهَا كَمَا نَحْنُ نُرِيْدْ

      إِنَّهُ كَوْنٌ مِنَ الإِشْرَاقِ..كَالْكَوْنِ

      لاَتَلْقَىْ لَهُ فِيْنَا حُدُوْدْ

      أَنْتَ يَاهَالَةَ أَضْوَائِيْ الَّتِيْ

      لِذْتُ فِيْهَا هَارِبًا مِنْ ظُلَمِيْ

      أَنْتَ أَحْلاَمِيْ الَّتِيْ مِنْ أَجْلِهَا

      عِشْتُ عُمْرِيْ هَازِئَاً بِالأَلَمِ

      أَنْتَ آلاَمِيْ الَّتِيْ عِشْتُ بِهَا

      بِشْرَ عِيْدٍ ضَاحِكٍ مُبْتَسِمِ

      أَنْتَ أَيَّامِيْ الَّتِيْ سِرْتُ لَهَا

      فِيْ حَرِيْقٍ وَاهِجٍ مُضْطَرِمِ

      لَمْ أَجِدْ تَحْتَ غَرَامَاتِ الْهَوَىْ

      جُهْدَ قَلْبِيْ مُشْفِقَاً مِنْ مَغْرَمِيْ

      كُلَّمَا وَاجَهْتُ مُراً جَاءَنِيْ

      مُرُّهُ يَقْطُرُ حُلْوَاً فِيْ فَمِيْ

      وَإذِاأَجْهَدْتُ قَلْبِيْ فِيْ تَكَالِيْفِ

      حُبِّيْ.. زَادَ إِصْرَارُ دَمِيْ

      فَرْحَةٌ أَنْتَ لِقَلْبِيْ لَمَّهَا

      مِنْ شُعَاعَاتِ الْضُّحَىْ وَالأَنْجُمِ

      أَنْتَ لِيْ أَلْمَاسَةٌ جَاءَ بِهْا

      قَدَرِيْ مَحْضُوْنَةً فِيْ حُلُمِي

      وَمَضَىْ يَجْمَعُ إِشْرَاقَهَا

      بَسْمَةً يَزْرَعُهَا فِيْ مَبْسَمِي

      كُلَّمَا أَوْقَفْتُ خَطْوِيْ فِيْ مَسَارَاتِ قَلْبِيْ رَجَفَتْ بِيْ قَدَمِي

      وَقَدْ حَيَّرَنِيْ صِدْقُ أَشْوَاقِيْ وَلَوْمُ الْلُّوَمِ

      يَالِحُبِّيْ كَيْفَ أُخْفِيْهِ وَقَدْ شَاعَ فِيْ رُوُحِيْ وَرَوَّّىْ أَعْظُمِي

      وَالأَمَانِيْ كُلَّمَا خَبَّأتُهَا فِيْ فُؤَادِيْ نَبَضَتْ فِيْ مِعْصَمِي

      فِيْ مَرَاعِيْ الْنَّحْلِ أَحْلاَمُ هَوَانَا

      تَرْشَفُ الْنُّوْرَ وَتَقْتَاتُ الْوُرُوْدَا

      وَحَدِيْثُ الْنَّاسِ صِرْنَا وَمُنَانَا

      فِيْ نُحُوْرِ الْحُوْرِ أَصْبَحْنَ عُقُوْدَا

      بَخِلَ الْغَيْبُ فَلَمْ يَزْرَعْ سِوَانَا

      لُؤْلُؤَاً يَلْبِسُهُ الْحُبُّ خُلُوْدَا

      يَاحَبِيْبَاً حُبُّهُ كَذَّبَنِيْ

      فِيْ مَدَىْ وَهْمِىْ وَأَبْعَادِ ظُنُوْنِيْ

      كَمْ حَسِبْتُ الْحُبَّ وَهْمَاً بَاطِلاً

      عِنْدَمَا كُنْتُ خَلِيَّاً مِنْ شُجُوْنِيْ

      فَإِذَا بِيْ وَبِقَلْبِيْ فِيْ الْهَوَىْ

      دَافَقَ الأَشْجَانِ جَيَّاشَ الْحَنِيْنِ

      بِكَ قَدْ جُنَّتْ أَحَاسِيْسِيْ وَلَمْ

      أَلْقَ إلاَّ فِيْكَ عَقْلاً لِجُنُوْنِيْ
    • كَمْ هَاهُنَا..

      شَعْرَاتٌ مِنْ شَعْرِكَ المَنْفُوشْ

      نَامَتْ فوُقَ صَدْرِي الحَنُونْ

      كَمْ هَاهُنَا

      لَمَحَاتٌ..مِنْ رَسْمِكَ المَنْقُوشْ

      عِنْدِي فِيْ مَرَايَا الشُّجُونْ

      كَمْ هَاهُنَا

      آهَاتٌ مِنْ حُبِّكَ المَرْعُوشْ

      لَمَّيْتُهَا فُوْقَ أوْتَارِي لُحُونْ

      مِنْ بَعْدِ مَاسِرْنَا عَلَى دَرْبِنَا

      وارْتَاحَتِ الأشْوَاقُ فِي قُرْبِنَا

      وضَاقَ حَتَّى الكَأسَ مِنْ شُرْبِنَا

      وغَارْ حَتَّى الحُبَّ مِنْ حُبِّنَا

      قَدْ كانَ مَالَمْ نَحْتَسِبْ انْ يَكُونْ

      فَلَمْ نَكُنْ نَدْرِي بِأنَّ الهَوَى

      قَدْ يَنْقَضِي بَيْنَنَا أو يَهُونْ

      مِنْ قَبْلَ أنْ نَقْضِي حُقُوقَ الجَوى

      وُما عَليْنَا لِلْمُنَى مِنْ دِيُونْ

      وقَبْلَ أنْ يِهْنَا بِنَا مَا ارْتَوى

      فِي دِفْيءِ صَدْرَيْنَا بِمَاء ِالعِيُونْ
    • [ATTACH=CONFIG]110398[/ATTACH]



      [ATTACH=CONFIG]110397[/ATTACH]

      الصور
      • 00000.jpg

        267.32 kB, 800×600, تمت مشاهدة الصورة 766 مرة
      • الحزينة copy.jpg

        339.45 kB, 800×600, تمت مشاهدة الصورة 505 مرة
    • كن عن همومك معرضا ** وكل الأمورِ إلى القضا
      وأنعم بطول سلامةٍ ** تُسليك عما قد مضى
      فلربما اتسع المضيقُ ** وربما ضاق الفضا
      ولرُبَّ أمرٍ مسخطٍ ** لك في عواقبهِ رضا
      الله يفعل ما يشاء ** فلا تكن متعرضا
      الله عودك الجميل ** فقس على ما قد مضى
    • نَصَبتِ لَنا دونَ التَفَكُّرِ يا دُنيا ** أَمانِيَّ يَفنى العُمرُ مِن قَبلِ أَن تَفنى
      لِكُلِّ امرِئٍ فيما قَضى اللَهُ خُطَّةٌ ** مِنَ الأَمرِ فيها يَستَوي العَبدُ وَالمَولى
      وَإِنَّ امرَأً يَسعى لِغَيرِ نِهايَةٍ ** لَمُنغَمِسٌ في لُجَّةِ الفاقَةِ الكُبرى
    • لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
    • لله في الآفاق آيات لعل ** قلُها ؛ هو ما إليه هداك
      ولعل ما في النفس من آياته ** عجبٌ عجاب لو ترى عيناك
      الكون مشحون بأسرار ؛ إذا ** حاولت تفسيراً لها أعياك
      قل للطبيب تخطفه يَدُ الردى ** يا شافيَ الأمراض من أرداك
      قل للمريض مشى وعوفِيَ بعدما **عجزت فنون الطب من عافاك
      قل للصحيح مات لا من علةٍ ** من يا صحيح بالمنايا دهاك
      بل سائل الأعمى خطى وسط الزحام ** بلا اصطدام من يا أعمى يقود خطاك
      بل سائل البصير كان يحذر حفرةً ** فهوى بها من ذا الذي أهواك
      وسل الجنين يعيش معزولاً بلا ** راعٍ ولا مرعى من ذا الذي يرعاك
      وإذ ترى الثعبان ينفث سمَّهُ ** فسله من يا ثعبان بالسموم حشاك
      وسله كيف تعيش يا ثعبان ** أو تحيى وهذا السم يملأ فاك
      واسأل بطون النحل كيف تقاطرت ** شهداً وقل للشهد من حلَّاك
      بل سائل اللبن المصفَّى من بين فرث **ودم من ذا الذي صفَّاك
      وإذا رأيت النبت بالصحراء ** يربو وحده فسأله من ارباك
      وإذا رأيت النخل مشقوق النوى ** فسأله من يا نخل شق نواك
      وإذا رأيت النار شبَّ لهيبها ** فسأل لهيب النار من أوراكَ
      وإذا رأيت البدر يمشي ناشراً ** أنواره فسأله من أسراك
      وإذ ترى الجبل الأشم مناطحاً ** قمم السحاب فسأله من يا جبل أرساك
      لله في الآفاق الآيات ** لعل أقلها هو ما إليك هداك
    • وجهت يامولاي إليك أمآلي ..


      فأسمع دعائي وأرحــــــم ضعف أحوالــي


      أرجوك مـــولآآآآي ..


      لا نفســـي ولا ولدي~~


      ولا صديقــي ... ولا أهلـــي


      ولا مآلــــي ..




      لمــا عرفتـُكَ ... لم انظر الى أحــــــــدٍ


      فلا الرعية أرجوها ولــــاــــ الوالـــي!!


      فـــلا تكلنـــي الى من ليس يكلئنـــي


      وكن كفيلي فأنت الكافل الكريم


      فلا وحقك كما في القلب من شغف


      الا بحبكـــ فأشرح لي بهِ بـــالي


      واسقنـــي كأس حـــب .. من ودادك يامولاي


      فهو شراب من سلسل حـــالي .


      ومنه أحيا ومن فقدي له مرضيــ


      ومرهمـــي أبــــــداً .. منه وابلالي ..


      الا ياحــــــــــي ياقيوم.


      --
      أنـــا الفقيـــر الى مولاي يرحمنــي


      في بطن لحدٍ وحيش مظلم خالــي


      هناك لحمــي لدود القبر فاكـــهةٌ !!!


      والعظم مني رميم في الثراء بالــي


      الا ياحــــــي ياقيــوم
      --
      انا الفقير الى مولاي يرحمـــني


      إذا تقضـــى بهول الموتــــ الأمهال


      وأن اكون بعيداً من تعطفــــهِ


      مقطعاً عنهُ في الأبـــدِ ..




      أنا الفقير الى مولاااااااااااي يحشرني


      في زمرة المصطفى المختار والآلِ..


      صلى الإله عـــلى أرواحهم ابدا ..


      ضعفاً على قدر زاخار وغطالِ
    • تعَلمُتّ مــــــــــ ــــــــــن هذه الحياه . .
      آن جَرحُيّ لآيَؤلمُ آحدُ فيُ آلوجُودَ . (غيُريَ ) !
      وأنَ بُكآءَ آلنآسُ حوليَ . . لنُ يفيُدنيَ بُشيءُ . . !
      تعَلمُتّ . . آنُ آفرحَ معَ آلنُآسَ . . وآنُ آحزَنُ لوحُديّ , ! !
      وآن دوآءُ جرحَيّ آلوحُيدَ هوا رضَآئُيّ بَقدَريّ
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
    • هنا حكمة تقول :




      لكل منا شمسان شمس تشرق كل صباح و شمس تشرق في قلبه




      .. ولكن..}


      مهما أضاءت شمس الصباح وأشرقت


      فإننا لا نراها إن كانت شمس قلوبنا مطفأة
      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
    • لا تسلني يا حبيبي عن دموعي لا تسلني .

      عشت ايامي اناجي .. طيفك الشارد مني .

      سل دروب الحب عني ... والهوى والوجد مني .

      دمعة العاشق تنبي بالهوى والحب اني

      يا حبيبي ... قلبي الخفاق اضناه السهر

      لم ازل اذكر لقيانا إلى وقت السحر

      لم يزل يذكر لقيانا إلى وقت السحر

      يرقص النجم حوالينا ويرعنا القمر
    • ضـاقت الـدنيا بعيــــني
      وذبلت اوارق الشجر
      وانكسر قلبي بحزني
      وصاحت امواج البحر ..
      اندفن فرحي بجرحي
      ومات من قلبي الصبر....
      الزمان الي هجرني
      ابتلى قلبي السهر
      انسجن همي بصدري
      و غابت اصوات القهر
      كل مافيني تعثر
      وذاب بكفوف القدر
      اه ياغربه زماني
      اه يااخر عمر
      ذبلت ازهاري بصدري
      وغابت انوار الفجر
      اه ياطيور الحزن خلي
      اندفن بصدر القبر
      لملمي اخر شتاتي
      وضمدي روحي بصبر
      ارحلي لاخر سماي
      ولوني كوني بزهر
      الطيوف الي في منامي
      كذبة في ظلم وهجر
      ياطيور الحزن فرحي
      ينتظر مني نظر
      يرتمي بداخل صروحي
      ويشتكي ضيم السفر
      دوني همي بكفوفي
      واختمي حكم القدر
      وانثري دموع السحايب
      واسقي اوراق العمر
      اه ياجرح الليالي
      مابقى عندي عذر
      اكتم اهات الجروح
      ليـن ينهيها القـــدر

    • قَال لنفسّه وهو ينظر لذلك الفقير القادم نحوُه !
      گالعادة يُلاحقني هؤلاء ( الحثِالة ) مِن أجل ( المال ) !
      مد الفقييّير يده قائلاً .. تفضِل سيدي سقطت منُك محفظتك ♥ -






      احسنُوۈآ آلنوَآيـا . .♡


      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
    • قَال لنفسّه وهو ينظر لذلك الفقير القادم نحوُه !
      گالعادة يُلاحقني هؤلاء ( الحثِالة ) مِن أجل ( المال ) !
      مد الفقييّير يده قائلاً .. تفضِل سيدي سقطت منُك محفظتك ♥ -






      احسنُوۈآ آلنوَآيـا . .♡


      لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..