" أبجديات بكنف بيست هوب و ورد "

    • عندما لا تكون لديك القدرة على تخطي الأمر ..
      فلا يعني ذلك وبأي حال من الأحول أن تقف ساكن ..
      فالغريق يضرب بكلتا يديه محاولاً أنقاذ نفسه رغم أنه
      يعلم بأنه لا يجيد السباحة ..وهكذا هي الحياة رغم صفعاتها
      وضرباتها لا يعني ذلك بأن نبقى مكتوفي الأيدي ..
      ومهما خذلنا الآخرون لن نستسلم فلا تزال هناك أوراق أخرى
      كثيرة في اللعبة لم نكشف بعد...
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • صراع الرغبات تلقي بنا صُرعى بقعر الارتجاااء
      كُتبت لهم النهااايه بتلك الشاااكلة ...
      لكن لم تُمنع ارواحهم من ترك وصله التوااصل
      ف اذا جُز ابهام الذاكره
      أُبيح كل مرفوض
      :::
      مودتي

    • ورود المحبة كتب:

      عندما لا تكون لديك القدرة على تخطي الأمر ..
      فلا يعني ذلك وبأي حال من الأحول أن تقف ساكن ..
      فالغريق يضرب بكلتا يديه محاولاً أنقاذ نفسه رغم أنه
      يعلم بأنه لا يجيد السباحة ..وهكذا هي الحياة رغم صفعاتها
      وضرباتها لا يعني ذلك بأن نبقى مكتوفي الأيدي ..
      ومهما خذلنا الآخرون لن نستسلم فلا تزال هناك أوراق أخرى
      كثيرة في اللعبة لم نكشف بعد...

      تلك الاوراق الخفية ستظهر من لدن رحمة الخالق يوما
      لكن بعد الاتقان التام بان الثقه بالله
      متوغله بالنفس حد الاكتساااء بهاااا
      :::
      مودتي

    • best hope كتب:

      تلك الاوراق الخفية ستظهر من لدن رحمة الخالق يوما
      لكن بعد الاتقان التام بان الثقه بالله
      متوغله بالنفس حد الاكتساااء بهاااا
      :::
      مودتي

      [/QUOTE
      ونعم بالله كل يوم هو في شأن ..
      له حكمة بالغة ..
      فهو فعالٌ لما يُريد قسم لنا أرزاقنا كما ..
      أقت لنا أجالنا ..يعلم ما هو خير لنا ..
      فجعل كل شئ بقدر ..
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • تعثر به بعد ان مضى قرابه العمر بجمعه
      ف كانت نهاايته الحاااسمة
      لم ينتبه انه يُبنى سرابااااا
      وما ان استند عليه خر صريعااااااا
      رحماك يا الله
      :::
      مودتي

    • يتنفس الجمال هنا

      للثنائي الجميل

      تحية معطرة
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن

    • سبحانه مؤنس كل وحيد وصاحب كل فريد وقريب غير بعيد
      حبيب المحبين أين أحبائه وأنيس المنقطعين أين طـــلابه
      وجليس المستوحشين أين جلسائه ..
      من ذا الذي عامله فلم يربح
      ومن ذا الذي وصل بساط قربه فأشتهى أن يبرح
      لولا حُلمه لمنا نجاهـ في الصلوات من يعصيه
      في الخلوات ولولا فضله لما سأله في الحاجات من ينساهـ عند الشهوات ...
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • سبحانه الرحمن الرحيم... القادر العالم بكل يتيم
      الباري لكل سقيم والمعطي لكل عقيم
      اجرنا برحمتك... وامنن علينااا
      بجنتك ..........

      اللهم آآآآآآآآآآمين

    • سبحانه وتعالى واحدٌ بلا عدد قائم بلا عمد دائمٌ بلا أمد جل أن تحويه الأمكنة أو تجري عليه الأزمنة
      أول أبتداء وأخر بلا إنتهاء هو الأول فليس قبله شئ والآخر فليس بعده شئ والظاهر فليس فوقه شئ
      والباطن فليس دونه شئ من تكلم سمع رقه ومن سكت علم سرهـ ومن عاش فعليه رزقه ومن مات فعليه
      منقلبه موجود بلا أين بصير بلا عين سميعٌ بلا أذنين متكلمٌ بلا لسان ولا لهاتٌ ولا شفتين .
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • إبن الوقبـــة كتب:

      يتنفس الجمال هنا

      للثنائي الجميل

      تحية معطرة

      بين ازقة الورود يستلل اريج تواجدكم بيناااا
      وينحنى غصن الحرف شاكر لـــــــــ
      نفاحاتكم الهادئه وخطواتكم المخمليه
      على بساط الابجدية

      لك اصدق الود واخلصه
      :::
      مودتي

    • سبحان من أجرى الماء وسير الهواء وبث الضياء وأقام الظلماء
      سبحان من لا يموت سبحان من تكفل بالقوت ، سبحان من صور الأجنة
      سبحان من له المنّة ، سبحان من وهب النور في الأبصار
      نحمدك ما همع سحاب ولمع سراب وأجتمع أحباب وقُري كتاب
      مدح نفسه قبل أن يمدحه المادحون وأثنى على جلاله قبل أن يُثني عليه المُثنون ووصف
      عظمته قبل أن يصفه الواصفون فقال عن نفسه (إنني أنا الله لا إله إلا أنا )
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • ما لكم لا تملؤون القلوب بمحبته والنفوس بعظمته والأرواح بهيبته ما لكم كأنكم سكارى
      .(ما لكم لا ترجون لله وقارا.وقد خلقكم أطوار) تباً لمن مدح البشر وغفل عن
      مدح مولاه وسحقاً لمن أثنى على الناس وترك الثناء على خالقه
      قال أحد الصحابة لو طهرُت قلوبنا ما ملت من ذكر الله
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • حارت الأفكار في قدرته وأضطربت الأفهام في عظمته وذهلت الأذهان في
      حكمته سبحان من دل على نفسه بنفسه سأل الصحابة
      رضوان الله عليهم عنه : أقريب فيناجى أم بعيدٌ
      فينادي فنزل (قريب أجيب دعوة الداع إذا دعانِ).
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • سبحانه لا يشغله شأنٌ عن شأن ولا تأخذه سنة ولا نوم ولا يسمه لغوب
      يُطعم ولا يُطعم لا تختلف عليه اللغات ولا تزدحم عنه اللهجات
      وهو الذي تصمد إليه الكائنات بالجمال متفرد وبالكمال متصف
      لا شريك له ولا ند له ولا نديد ولا كفواً ولا ضديد
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • تفقس البيضة فيخرج منها بقدرته طائر مسبح بصير دليل على حكمة اللطيف الخبير
      ورقة التوت تأكلها النحلة فتخرج عسلاً والغزال فتخرج مسكاً والدودة فتخرج حريراً سبحان
      ( ربنا الذي أعطى كل شئ خلقهُ ثم هدى ) .
      قيل لبعضهم : ألا تستوحش وحدك ؟
      فقال : كيف أستوحش وهو يقول : أنا جليس من ذكرني
      وقيل لأخر : أما معك مؤنس ؟ قال : بلى ، قيل له من هو ؟ قال : أمامي ومعي وخلفي وعن يميني ومن شمالي ومن فوقي ومن تحتي .
      يا رب حمداً ليس غيرك يُحمد – يا من له كل الخلائق تصمد
       أبواب غيرك ربنا قد أوصدت – ورأيت بابك واسعاً لا يوصد

      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • قل للطبيــب تخطفته يد الـــــردى من يا طبيــب بطبه أرداكــــا
      قل للمريض نجا وعوفي بعد ما عجزت فنون الطب من عافاكا
      وإذا ترى الثعبــان ينفث سمه فأســـأله من ذا بالسمـــوم حشـاكا
      وأساله كيف تعيش يا ثعبــــــان أو تحيا وهذا الســـم يملأ فاكـــا
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • حلم....
      مجرد امنيات ترسم بروح الرغبة
      نرسم... نلون... نزيل ونظيف
      وبالحقيقة هو طبق شهي حد المتعة حين يكون باناملنا واطراف اعماقنا نحركه
      ويصبح طاعن حد الفتك حين يغتاله الزمن
      من بين سلاسه اناملناااااااا
      ليتم تصويبه نحوك بحدته
      ::
      مودتي

    • الضحكة
      هاجس غريب يجعل الخفوق تتراقص وتتوارى خلف مصدر الجرعات
      وتطفو الملامح بترسبات البهجة ف تشتد القرابة
      بينهااا وبين الدمعة
      التقااااااااء هو ونستكمل الداائرة بالاستدارة
      :::
      مودتي

    • ّ هو ّّ
      ترتفع الاصابع نحوه... موجهه له
      تخاطبه... تلاطفه ..تداعبه ...تعاتبه
      بشغف...ولهف

      وبعنف
      يصمت وعن البوح يكف
      تعاود الاصابع سكونها فتهدأ
      لتستكمل دعابة الانتظار
      :::
      مودتي

    • صوتٌ جميل بل هو ساحر .. أتراهـ صوت بشر ..
      يُخيل إلي بأنه صوت ُ شــاعِر ..
      لم أصدق ما قيل بأن الأذن تعشق قبل العين أحياناً ..
      ولكن نعم قد تعشق وقد تُسحر وقد تتخيل ..
      وقد تسقط في متاهات من الأحلام الوردية ..
      كم هو جميل وكم هي جميلة الثقة بالنفس ..
      والأجمل أن تجد قلباً يسمعك فينبضُ بنبضك ..
      لها من كل أعماق قلبي ..ليس لأحد سواها ..
      أشـــكركُ !

      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • من البديهي أن تعيش في عالم غريب وكأنك وحيد رغم الذين يُحيطون بك ..
      فأنت لك أفكارك الخاصة بك ومعتقدك ..
      ليس معنى أنك لا تُجامل بأنك مختلف عن الآخرين ..
      وبالأكيد ليس معنى أنك لا تُحب إظهار نفسك بأنك مفتقرٌ للذوق ..
      هُم يريدون منك أن تتبعهم ويُريد الشيطان أن يُضلك ضلالاً مبينا .
      ما عليك سوى أن تثق بنفسك وبأنك من سيُغيرهم وبأنهم هم من سيتبعونك ..
      المهم الثقة بالنفس وإن خالفك الآخرون ..
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • عندما تعتقد بأنها تُريد أن تعيش كما يحلو لها فذاك غبنٌ تُخادع بها نفسها ..
      فهناك ألتزامات مفروضة عليها وهناك حدود يجب عليها إتباعها ..
      قد تخادعها نفسها الأمارة بالسوء لتُزين لها الطريق الموحش على أنه آمن ..
      وبأن الطريق الأمن مخالف كلياً للطريق الذي يجب أن تسلكه ..
      كونها متعلمة وفاهمة ومثقفة ..
      ربما تناست من خلال كل تلك المفاهيم بأن هناك صفة أخرى لم تتفكر فيها ..
      وهي غباء حاد يحتاج لحبة أسبرين أو إبرة منشطة في الوريد ..
      لتصحو من سكرات الغباء التي تنتابها بين فترة وأخرى ..
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • من الغريب أن تعيش وأنت تفتقر إلى شئ وهو موجود ..
      تراهـ أمام ناظريك ..تسمعه بأذنيك ..يطرب له قلبك ..
      تحتاج إليه بشدة ..لا تنفك تُفكر فيه ..ورغم ذلك يغلبُ ضعفك على بلوغه ..
      ومع أنك تستطيع الحصول عليه إلا أن هناك ألف الف باب أمامك لتدخل منها ..
      وكل باب موصود بقفل ورغم أن المفاتيح بيدك لا تجسر على أن تفتح أي باب منهم ..
      والسؤال       لماذا ؟
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • أتدري ما هو المُخيف أن تظنُ بأنك تعلم الكثير وأنت لا تعلم شئ ..
      وأن تظن بأنك سعيد وأنت تتمزق من الداخل دون أن تنتبه لذلك ..
      ومن المُرعب جداً أن تعيش حياتك كما يريد لك الأخرون ليس كما أنت تريد ..
      تتنازع روحك مع جسدك ويتخالف هواك مع عقلك ..
      وفي مرة تصطدم بمن يحاولون إفهامك وشد إنتبهاك ولكنك تعزف وتحاول الأبتعاد ..
      ليس لأنهم على خطأ ولكن لأنك لا تريد أن تصطدم بالحقيقة فتخسر نفسك ..
      رغم أنك قد خسرت أشياء كثيرة بتجاهلك للحقيقة خسرت عقلك وقلبك ونفسك ..
      فأنت مجرد شبح بل وهم بل لا شئ يُذكر سوى اسم ينادي فيُلبي ..
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • ورغم إيمانك بالحقيقة إلا أنك تحاول السباحة عكس التيار ..
      فتتقاذفك الأمواج ولكن !
      حرصك على مخالفة غيرك أهون عليك من مخالفة نفسك ..
      أخطاء ترتكبها في حقك ولكنك لا تُريد التوقف والتحدث إلى نفسك ..
      لتعلن بأنك هُزمت وبأنك لن تستسلم وبأنك ستحاول مجدداً الوقوف حتى تصل إلى بُغيتك ..
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • وكأنك تسأل نفسك ما هو المؤلم حقاً البكاء على الغير أم البكاء على نفسك ...
      فتبكي على نفسك أكثر من بُكائك على غيرك ..
      وتتألم على نفسك أكثر من ألمك على غيرك ..
      وكأنك تتسائل أحياناً ما الذي أبحثُ عنه وهو موجود لديهم ومفقود عندي؟
      ولماذا أنا مُختلفٌ عن الآخرين ؟ هم يعتقدون ذلك أم أنني ما عدت أفهم نفسي !
      هل هي علاما تعجب ام علامة قف أم علامة تراجع أم اسئلة ليس لها نهاية !
      الأعتراف بالخطأ فضيلة ولكن ليس عند كل الناس ..
      فأغلب الناس ينتصرون لأنفسهم وإن كانوا على خطا ..
      ومن الصعب جداً عندهم التنازل والتأسف والأعتذار ..
      وكأنهم يكفرون بمعتقدهم فينتصرون للنفس ولا ينتصرون للعقل ..
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • أليس من المُخيب للأمال أن نصطنع السعادة فنعيشها ظاهرياً ونحن من الباطن نحترق ..
      وكأننا ننتظر الفرصة السانحة لنصرخ بأعلى صوت ونبكي قبل الفوت ..
      وكأننا ننادي الموت فلا حاجة لنا في تلك الحياة الزائفة ..
      علينا هنا أن نتسلح بالإيمان حتى لا ننساق خلف كل تلك الأهوال التي تنادي ..
      وخلف كل تلك الأوهام التي هي كالجبال العاتية ..
      لنقول في رضاً تام : الحمد لله رب العالمين .
      فلا نقولها باللسان بل وبالجنان وبمحبة الرحمن الذي أولانا النعم ووعدنا بالجنان ..
      بعد الصبر على البلاء والإمتحان ..
      ​ اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • ورود المحبة كتب:

      من البديهي أن تعيش في عالم غريب وكأنك وحيد رغم الذين يُحيطون بك ..
      فأنت لك أفكارك الخاصة بك ومعتقدك ..
      ليس معنى أنك لا تُجامل بأنك مختلف عن الآخرين ..
      وبالأكيد ليس معنى أنك لا تُحب إظهار نفسك بأنك مفتقرٌ للذوق ..
      هُم يريدون منك أن تتبعهم ويُريد الشيطان أن يُضلك ضلالاً مبينا .
      ما عليك سوى أن تثق بنفسك وبأنك من سيُغيرهم وبأنهم هم من سيتبعونك ..
      المهم الثقة بالنفس وإن خالفك الآخرون ..

      الثقه بالنفس تحتاج الى صيااانه مطلقه متعددة الجوانب وبقطع اصليه من حيث المفهوم
      نغالي بحقهااا ..تتشوة المدخلات ف تُجهض المخرجات وما زلنا نردد انها الثقه
      نثقل كاهلها حتى تنكسر دون ادنى جبر....
      :::
      مودتي

    • ورود المحبة كتب:

      عندما تعتقد بأنها تُريد أن تعيش كما يحلو لها فذاك غبنٌ تُخادع بها نفسها ..
      فهناك ألتزامات مفروضة عليها وهناك حدود يجب عليها إتباعها ..
      قد تخادعها نفسها الأمارة بالسوء لتُزين لها الطريق الموحش على أنه آمن ..
      وبأن الطريق الأمن مخالف كلياً للطريق الذي يجب أن تسلكه ..
      كونها متعلمة وفاهمة ومثقفة ..
      ربما تناست من خلال كل تلك المفاهيم بأن هناك صفة أخرى لم تتفكر فيها ..
      وهي غباء حاد يحتاج لحبة أسبرين أو إبرة منشطة في الوريد ..
      لتصحو من سكرات الغباء التي تنتابها بين فترة وأخرى ..


      ذاك هو النقص ... والله خص عباده به
      من الخطأ الفادح الذي يلوي ذراع الاستقاامة
      ان نعيش بسبات عميق ونعيش كافة الادوار
      بتمثيل باهت لا لون له تحت وطأه استنكار النقص ذاك
      :::
      مودتي

    • ورود المحبة كتب:

      من الغريب أن تعيش وأنت تفتقر إلى شئ وهو موجود ..
      تراهـ أمام ناظريك ..تسمعه بأذنيك ..يطرب له قلبك ..
      تحتاج إليه بشدة ..لا تنفك تُفكر فيه ..ورغم ذلك يغلبُ ضعفك على بلوغه ..
      ومع أنك تستطيع الحصول عليه إلا أن هناك ألف الف باب أمامك لتدخل منها ..
      وكل باب موصود بقفل ورغم أن المفاتيح بيدك لا تجسر على أن تفتح أي باب منهم ..
      والسؤال       لماذا ؟

      لحكمة بالغه جدااااا..... نطيل المكوث على الاطلال ...
      ويستقي الوريد التحسف على باب لا يحمل سوى غبارااا
      او فراغ موحش حد الرعبه
      قد خُبأ لنا افضل وامثل وما هو اجمل
      فقط تمهل فحسب.....
      :::
      مودتي