السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
رأيت ف المنام بأن صديقة أختي أتت إلى بيتنا وبيدها القرآن وكانت تقرأه وكنا نسمع محاضرة دينية فأحد الأشخاص الذين يجلسون جنبي أخبرتني بأن زميلة أختي منافقة، تسوي نفسها تقرأ قرآن لكنها كل شيء تسويه م تحت لتحت
فقلت لها: حرام عليش لا تتكلمي عن البنت بهذه الطريقة
قالت لي: أنا متأكدة من كلامي
بعدها ذهبت لزميلة أختي وسلمت عليها و جلست أسألها بعض الأسئلة وعلمت بأنها تكذب، عندما سألتها بكل بهدوء ليش تكذبي؟! فبدأت بالصراخ علي وتقول لا تتدخلي بشؤوني وذهبت لكي تنام وقد نامت ف بيتنا فبدأت دموعي تتساقط بسبب الحالة التي وصلت إليها أمتنا...
ملحوظة: بيتنا محاط بالنخيل ف الحقيقة وكذلك ف الحلم
في اليوم الثاني ف الحلم لا أذكر إن كان صباح أو عصر، وأيضا لا أذكر إذا كنت أقرأ القرآن أو أنشد أناشيد إسلامية، فكنت واقفة جنب باب غرفتنا وأختي جالسة بجنبي ورأيت من خلال النافذة رياح قوية ورأيت النخيل تتأرجح بشكل رهيب فقلت: لن تسقط النخيل كالعادة
لكنني تفاجأت بسقوط النخيل وكانت تسقط نخلة تلو الأخرى وبصورة سريعة ويسقطن قمم النخيل داخل بيتنا مع هدم بسيط فجدار غرفتنا
فخرجت لأرى ما الذي يحدث وما هو السبب وراء ذلك؟! كان هنالك أناس موجودين ف بيتنا وأسمعهم يقولون: سوف تبقى نخلة واحدة لكي يحتموا الناس تحتها وكنت أحس بأن هذه النخلة موجودة داخل مزرعة بيتنا وكان شكلها مائل( لكن ف الحقيقة لا توجد هذ النخلة)
فبينما كنت خارجة رأيت جدتي(والدة أبي) وكانت ف مكان عالي نوعا ما تقول لي:اذهبي لرؤية عمك عبدالله وعمتك فاطمة ولمحت لوالدي أيضا ،وقالت:لو حدث لهم أي شيء لن أسامح نفسي، علما بأن ف الحقيقة( عمي مجنون، وعمتي عازبة)
وقد رأيت جدار السطح متهدم قليلا
فذهبت مع عمتي الأخرى للبحث عنهم،رأيت الأرض رطبةومعظم النخيل متساقطة لما يبقى إلا بعض النخيل التى تنعد بالأصابع
عند خروجي أناوعمتي وجدت المكان هادىء جدا كأن الناس متوقعة بأن شيئا سيحدث(الهدوء الذي يسبق العاصفة) والتربة كانت رطبة...
بينما كنت أمشى مع عمتي رأيت شخص يتراقص ويقفز ويسقط النخيل بصورة هائلة وما زلنا لم نرى وجهه،أمسكت يد عمتي وقلت لها:هذا المسيح الدجال،فنظر إلينا،فقبل أن يسألني قلت له ربي الله فمن الصدمة كلمة الله لم تكن واضحة كثيرا
فقال لي:ماذا تقولين
قلت:ربي الله فوضحت أكثر م سابقتها
كان قصير جدا مثل طفل عمره 5 سنوات تقريبا، عين واحدة ،شيء أسود على جبينه
حاولت بأن أرى كلمة كافر لكنني لم أراها فقلت ربما بسبب شعره اللي مغطي عليه
فتذكرت سورة الكهف فبدأت بقرآءتها وكان يهرب،فحاولت أن أكمل بعد العشر الآيات التي أقرأها فلم أستطع فكأنني قد نسيتها ،وحاولت بأن أقرأ سورة الدخان فلم أستطع تذكرها(مع العلم بأنني في الحقيقة أحفظ سورة الكهف وسورة الدخان) ،فكلما انتهيت م قرآءة العشر الآيات الأولى يهرب المسيح فإذا توقفت يعود إلي، فكنت أعيد قراءتها
فقلت لعمتي بأن تدخل إلى البيت وفعلا دخلت، ف بينما كنت أنظر إليه تمنيت بأن أرى جنته وناره، فسألني سؤال ولكني لا أذكره فقلت بسم الله/ فخفت لأنني لم أذكر اسم الله
وكأنه قرأ أفكاري قال لي: تعرفي بأنك ذكرت اسم الله، المشكلة بأنك فكل جملة تذكرين اسم الله فلذلك أنا لا أستطيع التقرب منك
فتمنيت بأن الله أخذ عمري مسبقا ولا أكون ف ذلك الموقف، فقلت: تعال بعد50سنة، فلم يرد علي، فبدأت أقرأ سورة الكهف فلم يستطع بأن يقاوم فوجدت سكين وأغرستها فجبينه (ولا أعلم أين ذهبت عينه) لكن لم تخرج قطرة دم،وكل الناس داخل بيتنا ينظرون إلي كيف كنت أقاومه
كل الناس كانت تنظر لي مستغربة وخائفة.. وقالوا لي: اشرخي ظهره بالسكين فجئت لأقلب ظهره أتى شخص هو أحد أعوانه هو من الجنسية الهندية وقال: عيب عيب فأخذ السكين من يدي..وجلس ذلك الشخص والمسيح يتكلمون مع بعضهم فدخلت إلى البيت ورأيت عمتي جالسة قريبة من المسيح فكانت لا تستطيع الحراك م الصدمة فألوح لها بيدي لتأتي فبدأت أزيد من الإستغفار لأنني شككت بنفسي فخفت بأن تكون أعمالي الصالحة ناقصة..فكنت أريد أن أعود لإنقاذ عمتي..فرأيته وكأنه قد أصبح طويلا نوعا ما، ففكرت ف زميلة أختي ماذا ستفعل؟! وكيف ستكون أعمالها؟! لأنني خفت عليها..وقد حاول إغرائي واستلطافي بالكثير من الأمور، فلم يجد مني إلا الرفض..وإصراري على كلامي
لم أكن خائفة م المسيح لكنني كنت خائفة بأن يتقرب إلى الناس الموجودين ف بيتنا وخاصة أهلي لم يكن يهمني قتله لي،لكن كان يهمني أهلي..
الحالة الصحية/ الحمدلله
الحالة المادية/ لله الحمد
عازبة
وعذرا على الإطالة
شاكرة لكم...
وربي يعطيكم الصحة والعافية...
وفي ميزان حسناتكم...
رأيت ف المنام بأن صديقة أختي أتت إلى بيتنا وبيدها القرآن وكانت تقرأه وكنا نسمع محاضرة دينية فأحد الأشخاص الذين يجلسون جنبي أخبرتني بأن زميلة أختي منافقة، تسوي نفسها تقرأ قرآن لكنها كل شيء تسويه م تحت لتحت
فقلت لها: حرام عليش لا تتكلمي عن البنت بهذه الطريقة
قالت لي: أنا متأكدة من كلامي
بعدها ذهبت لزميلة أختي وسلمت عليها و جلست أسألها بعض الأسئلة وعلمت بأنها تكذب، عندما سألتها بكل بهدوء ليش تكذبي؟! فبدأت بالصراخ علي وتقول لا تتدخلي بشؤوني وذهبت لكي تنام وقد نامت ف بيتنا فبدأت دموعي تتساقط بسبب الحالة التي وصلت إليها أمتنا...
ملحوظة: بيتنا محاط بالنخيل ف الحقيقة وكذلك ف الحلم
في اليوم الثاني ف الحلم لا أذكر إن كان صباح أو عصر، وأيضا لا أذكر إذا كنت أقرأ القرآن أو أنشد أناشيد إسلامية، فكنت واقفة جنب باب غرفتنا وأختي جالسة بجنبي ورأيت من خلال النافذة رياح قوية ورأيت النخيل تتأرجح بشكل رهيب فقلت: لن تسقط النخيل كالعادة
لكنني تفاجأت بسقوط النخيل وكانت تسقط نخلة تلو الأخرى وبصورة سريعة ويسقطن قمم النخيل داخل بيتنا مع هدم بسيط فجدار غرفتنا
فخرجت لأرى ما الذي يحدث وما هو السبب وراء ذلك؟! كان هنالك أناس موجودين ف بيتنا وأسمعهم يقولون: سوف تبقى نخلة واحدة لكي يحتموا الناس تحتها وكنت أحس بأن هذه النخلة موجودة داخل مزرعة بيتنا وكان شكلها مائل( لكن ف الحقيقة لا توجد هذ النخلة)
فبينما كنت خارجة رأيت جدتي(والدة أبي) وكانت ف مكان عالي نوعا ما تقول لي:اذهبي لرؤية عمك عبدالله وعمتك فاطمة ولمحت لوالدي أيضا ،وقالت:لو حدث لهم أي شيء لن أسامح نفسي، علما بأن ف الحقيقة( عمي مجنون، وعمتي عازبة)
وقد رأيت جدار السطح متهدم قليلا
فذهبت مع عمتي الأخرى للبحث عنهم،رأيت الأرض رطبةومعظم النخيل متساقطة لما يبقى إلا بعض النخيل التى تنعد بالأصابع
عند خروجي أناوعمتي وجدت المكان هادىء جدا كأن الناس متوقعة بأن شيئا سيحدث(الهدوء الذي يسبق العاصفة) والتربة كانت رطبة...
بينما كنت أمشى مع عمتي رأيت شخص يتراقص ويقفز ويسقط النخيل بصورة هائلة وما زلنا لم نرى وجهه،أمسكت يد عمتي وقلت لها:هذا المسيح الدجال،فنظر إلينا،فقبل أن يسألني قلت له ربي الله فمن الصدمة كلمة الله لم تكن واضحة كثيرا
فقال لي:ماذا تقولين
قلت:ربي الله فوضحت أكثر م سابقتها
كان قصير جدا مثل طفل عمره 5 سنوات تقريبا، عين واحدة ،شيء أسود على جبينه
حاولت بأن أرى كلمة كافر لكنني لم أراها فقلت ربما بسبب شعره اللي مغطي عليه
فتذكرت سورة الكهف فبدأت بقرآءتها وكان يهرب،فحاولت أن أكمل بعد العشر الآيات التي أقرأها فلم أستطع فكأنني قد نسيتها ،وحاولت بأن أقرأ سورة الدخان فلم أستطع تذكرها(مع العلم بأنني في الحقيقة أحفظ سورة الكهف وسورة الدخان) ،فكلما انتهيت م قرآءة العشر الآيات الأولى يهرب المسيح فإذا توقفت يعود إلي، فكنت أعيد قراءتها
فقلت لعمتي بأن تدخل إلى البيت وفعلا دخلت، ف بينما كنت أنظر إليه تمنيت بأن أرى جنته وناره، فسألني سؤال ولكني لا أذكره فقلت بسم الله/ فخفت لأنني لم أذكر اسم الله
وكأنه قرأ أفكاري قال لي: تعرفي بأنك ذكرت اسم الله، المشكلة بأنك فكل جملة تذكرين اسم الله فلذلك أنا لا أستطيع التقرب منك
فتمنيت بأن الله أخذ عمري مسبقا ولا أكون ف ذلك الموقف، فقلت: تعال بعد50سنة، فلم يرد علي، فبدأت أقرأ سورة الكهف فلم يستطع بأن يقاوم فوجدت سكين وأغرستها فجبينه (ولا أعلم أين ذهبت عينه) لكن لم تخرج قطرة دم،وكل الناس داخل بيتنا ينظرون إلي كيف كنت أقاومه
كل الناس كانت تنظر لي مستغربة وخائفة.. وقالوا لي: اشرخي ظهره بالسكين فجئت لأقلب ظهره أتى شخص هو أحد أعوانه هو من الجنسية الهندية وقال: عيب عيب فأخذ السكين من يدي..وجلس ذلك الشخص والمسيح يتكلمون مع بعضهم فدخلت إلى البيت ورأيت عمتي جالسة قريبة من المسيح فكانت لا تستطيع الحراك م الصدمة فألوح لها بيدي لتأتي فبدأت أزيد من الإستغفار لأنني شككت بنفسي فخفت بأن تكون أعمالي الصالحة ناقصة..فكنت أريد أن أعود لإنقاذ عمتي..فرأيته وكأنه قد أصبح طويلا نوعا ما، ففكرت ف زميلة أختي ماذا ستفعل؟! وكيف ستكون أعمالها؟! لأنني خفت عليها..وقد حاول إغرائي واستلطافي بالكثير من الأمور، فلم يجد مني إلا الرفض..وإصراري على كلامي
لم أكن خائفة م المسيح لكنني كنت خائفة بأن يتقرب إلى الناس الموجودين ف بيتنا وخاصة أهلي لم يكن يهمني قتله لي،لكن كان يهمني أهلي..
الحالة الصحية/ الحمدلله
الحالة المادية/ لله الحمد
عازبة
وعذرا على الإطالة
شاكرة لكم...
وربي يعطيكم الصحة والعافية...
وفي ميزان حسناتكم...