وطن .. لاتغيب عنه الشمس .!!
-
-
-
-
-
-
-
â™،..
روعة الإنسان ليس بما يملكہ
بل بما يمنحه للأخرين ...
فَالشمس ... كتلہ مِن نار
لكنھا أعطت الكغ†ن أجمل ما لديھا!
âک†صبــــاح الخيــــــــرâک†
â™،..مآ وراء الندم غير طيش الهوآء:) -
عزفت على قلبي اجمل اللحن
عندما شاهدتك انته هنا
فمسكت بيدي وتخلصت من المحن
ولم يبقى غيرك سعادة وهناء -
[INDENT]وَمَا مِنْ كَاتِب إلاّ سَيَفْنـَـىْ ..
وَيُبْقِي الدّهْرُ مَاكَتَبَتْ يَـدَاهُ
فَلاَ تَكْتُبْ بِكَفـِّـكَ غَيْرَ شَيْءٍ
.. يَسُرّكَ فِي الْقِيَامَةِ أنْ تَرَاهُ
[/INDENT]
-
ورد .. و الياسمين لكل من مر من هنا .. !
شكرا تشبه قلوبكم يـ أنقياء . -
-
-
-
-
-
-
âک…·.·´¯`·.·âک…
​مُجرد ابتسامه و قلب نظيف و نفس سمُوحه هَگذا تعِيش جَمال الحياه گن جَمِيل المظهر تَهْواگ العيون و گن جَمِيل الخلق تهواظ“گ القلوب"
..صباح الخير..â™،° -
-
صديق ليس في صداقته اقتراپ من الچنة
لا حزن ع ابتعاده ولا بأس -
علـى جاّنب الرصيف تساّقط أوراق الأشجـار شيئـا فشيئـا..فتتبعثر هنـا وهناك..
فيصبح الطريق ممتلئ بالأوراق..تأتي تلك الريـاّح الهادئه بكّل هدوء تحملهـا بعيدا بعيدا إلى أن ينتهي بهـاّ الأمر...
تزيد الرياّح من سرعتهـا..إلى أن يصبح الوضع مخيفـاّ...اّجلس هناك ف ذلك الكّرسي أقراء كتابي المفضل...
أرى مظلات ملونه
بألوان زاهيه تمر بسرعه اّمام عيني..واّرى ذلك الشاب يركض إلى بيته وتلك الأم الحنونه قد حملت طفلها ف حضنهـا...
زكأنها تريد إخباءه عن اّنظار الجميع..!
فتركض إلى سيارتها مسرعه تحمله معهـا...قطرة من المطر سقطت علىّ صفحه من صفحاّت كّتابي..
فأنظر إلى الأعلـى وإذا بي اّرى السمأء تمطر فيتزايد المطر شيئا فشيئا...الجميع إختباء ف منزله أمام المدفئه وأصوات الأطفاّل تتعالى...يمرحـون...
قرب النافذه ويهتفون...."مطر’مطر,مطر
http://www.goodlightscraps.com/conte...ps/rain-10.gif
"...والرياّح تتطرق على الأبواب والنوافذ بكّل قوتهـا.......
ولكّن مـا زلت جالسه ف ذلك الكّرسي أتئمل بإستعجـاب مـا الذي حدث فجأءه؟؟
حينهـا أقف فأحمل مظلتي معي...وقطراّت المطر تتطرق على سطح مظلتي من كل جأنب..فأواصل طريقي إلى منزلي.....وعلامـاّت التعجب تلازمني...!
.
.
بِقَلَمْ الرَّآئِعَهْ [آندثآر]
-
كرسي فارغ ونافذة خجولة
ونور شحيح وشمس باردة
وجدار رمادي وأنا
كلها ترنيمة خالدة لوحدة أزلية
*
تتساوى في أعين اï»·عمى صباحات الشتاء
فعصاه لاتخبره أن هذا الصباح يبدو أكثر كآبة
من أمسه
هكذا هي الذاكرة المرهقة
لاتلتفت لانتكاسات البداية
ولاتلتفت للوسيلة التي تعنى بالنهاية
وهكذا أنا منذ أن تخلصت من شذوذ المشاعر
لم أعد أفرق بين الحنين والضياء والرغبة والبوح
والضجيج و الهدوء
لِ سَيِّدِ الْحَرْفِ الْمُبْدِعْ :
قَيْصَر
-
كِنتْ أحلمْ بالسعآدة وقلَبْ صآدقْ وطَرحة
بيضآ
لونهآ سُكر زيآدة وبيتْ أبيضْ أصَفى منْ لونْ
الحليبْ
وحديقةة مَزروعة أمآنيْ وتفآصِيلْ ونجومْ
أقطفهآ وتتحولْ إلىْ
شرآيط
لهآ لونْ المغيبْ
أمَسكهآ وأربطْ بطرفهآ نجمتينْ وأتخيلْ إنه للغيمآتْ
تنبتْ ليْ مثلْ اليدينْ تأخذنيْ بعييدْ ولكِنْ كنتْ أدركْ بأنه حلمْ
مُستحيلْ
^^
-
أحدهم قدَ شآرفتَ حيآتهُ علىْ الإنتهآءَ
وَ الآخرُ قدَ فنيَ منهآ تمآمـآ
الإثنآنَ قدَ مآتآ
وَ لكنَ الأولَ أبصقَ تحتَ اللحودَ
وَ الآخرَ تطأُ قدمآهُ أرضَ الفنآءَ
وَ غيرهمَ منَ يستظلونَ بآلتعآسةَ
وَ يؤنسونَ منَ الأقدآرَ حفناً جآفةَ
الطوآرئَ
:
صآحبُ الغرفةِ 55 يحتآجُ
للتبرعُ
بآلدمِ حآلـآ
غُرفةُ العمليآتَ
:
يؤسفنيْ أنَ أقولَ أنهُ
بحآجةِ
إلىْ دمِ بنفسِ
فصيلتهَ لأنهُ قدَ فقد كميةَ كبيرةَ منهُ أثنآءَ عمليتهَ
َ
الإسعآفَ
:
وجههُ ذآبل ويبدوَ أنهُ قدَ فقدَ الكثيرَ
منَ دمآئهَ نحتآجَ
لمتبرعَ
حآلآ
المشفىْ
:
عذرآ لمَ نحصلَ علىْ فصيلةَ الدمَ [
O
]
نحتآجُ
لمتبرعِ
حآلآ و إلآ فإنهُ سيسيرُ معَ الأقدآرَ
وَ منَ جآنبِ آخرَ
:
عذرآ لمَ نستطعَ مسآعدتهُ
وَ قدَ فآرقَ الحيآةَ
آهِـ ثمَ آهِـ ثمَ آهَـ
أبُ يرحلَ إلىْ المنفىَ
أمُ حنونةُ تهجرُ إلىْ المضآجعَ
وَ طفلُ آخرُ يبكيْ بألمِ لآذعَ !!
..
وَ عندَ إنحسآرِ الدجىَ
كفنتُ أحلآميَ الشعثآءَ
مآ عآدتَ الأنآ هيْ أنآ
أرغبُ بآلحيآةَ
وَ لكنَ الحيآةَ تفينيْ إلىْ الفنآءَ
يلحفنيْ سردآبُ الخوفَ
ثغريْ متقوسُ بحزنَ
وَ عينآيَ قدَ شآبتَ الوجعَ
خديْ ملطخُ ببقآيآ دموعِ ميتةةَ
هههـ حتىْ الدموعُ بآتتَ تنفرُ منيْ
و رآئحةُ الموتِ النتنةَ بآتتَ هيْ الصديقُ
المخلصَ الذيْ لآ يتوقفُ عنَ زيآرتيْ
أريدُ أنَ أصرخَ ، أريدُ أنَ أحيآ
وَ لكنَ الأسبآبَ ترفضنيْ وَ القنآعآتَ تمنعنيْ
أريدُ لأحلآميَ أنَ تعبرَ مسآلكَ الحيآةَ
أريدُ لدعوآتيْ أنَ تنفثَ فيْ السمآءِ
وَ لكنَ الحظوظ تكرهنيْ
وَ تَسُمُنيْ فيْ كلِ يومِ
بِسمٍ تقشعرُ منهُ الأبدآنَ
مللتُ منَ دموعيَ الفآجرةَ
مللتُ منَ إنتظآريْ لطيفِ مقبرتيْ
مللتُ منَ التفكيرِ أننيْ عآهةُ علىْ
بردةَ مجتمعيْ مآ عآدتَ لتستسآغَ
آروونيْ ، أسقوونيْ ، ألحفونيْ وَ زملوُآ شخصيَ قبلَ الفنآءَ
أحلآميْ بسيطةَ أريدُ فقطَ
أنَ أتلذذ منَ خمرِ الحيآةِ وجدآ
وَ لكنَ هيهآتَ هيهآتَ أنَ تكنَ
مآ دآمتَ رآئحةُ المشآفيْ تزملني فيْ
كل لحظةَ وَ منَ كل جآنبَ
مآ عدتُ اليومَ أتحملَ
فقطَ هلَ لكمَ
"
أنَ تتبرعوآ ليْ بدمآئكمَ
"
فلترُ منهُ لنَ ينقصكمَ عيشآ
أروونيْ قبلَ الرحيلَ
وَ أسقوآ ثغريْ المتقوسُ بإبتسآمةِ للعيشَ
لتلحفنيْ هوآدةَ روحَ
تسكنُ محآجرِيْ الملوثةَ
وَ تضفيْ علىْ ملآمحيْ شيئُآ منَ الأملَ
..
صرخآتُ إمرئِ موجوعَ
طغتَ عليهِ طيوفَ القبورَ
وَ لتسآرعوآ فيْ إنقآذهِ قبلَ الفنآءَ
فمنَ يدريْ لعلكَ تبصقُ لهُ أملآ بآلبقآءَ
وَ لتبآدروآ فيْ إرجآعِ طيفِ الحيآةَ علىْ ملآمحَ شخصهمَ
..
بقلمَ /
الجُوريْ ..~ (رآقت لي ) ^^
-
-
-
(,‘ -
لا تغير طبعك لترضيهم ، لا تبدل صوتك لتعجبهم ، لا تخالف مبادئك لتوافقهم ، لا تتصنع لتنال رضاهم أنت لك بصمة ونكهة خاصة ، عيش بما يرضيك !
-
الحمد لله
-
سبحان الله
-
الله اكبر