طرابلس- الوكالات
-
التقى وليام بيرنز مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية، مسؤولين ليبيين لمناقشة التعاون الثنائي، لاسيما على الصعيد الأمني، كما ذكرت مراسلة وكالة فرانس برس.
وقال بيرنز -بعد لقاء مع رئيس الوزراء الليبي عبدالرحيم الكيب: إن "مستقبلا ثابتا ومزدهرا لليبيا يقوم على تحقيق تقدم على الصعيد الأمني أي على قدرة ليبيا على فرض الأمن على حدودها ومراقبة الأسلحة، ومنع أي مجموعة من نسف التقدم الحاصل حتى الآن".
وأضاف بأن "من مصلحة ليبيا والولايات المتحدة التعاون لمواجهة التهديدات المحدقة بأمن ليبيا".
وقد تناولت المحادثات أيضا التعاون في مجالي الصحة والتعليم، كما قال بيرنز, ولم يوقع أي عقد، لكن المسؤول الأمريكي أعلن أن الولايات المتحدة أعربت عن الأمل في التعاون مع المسؤولين الجدد للبلاد، خصوصا في المجال العسكري.
ووصف بيرنز -من جهة أخرى- الانتخابات التشريعية التي أجريت في السابع من يوليو بأنها "مرحلة حاسمة" لإقامة مؤسسات ديمقراطية.
والتقى بيرنز، أيضا السبت، أعضاءً من حزب العدالة والبناء وهو حزب اسلامي منبثق من الاخوان المسلمين ومندوبين عن تحالف القوى الوطنية (ليبرالي) المرجح ان يفوز في الانتخابات التي تصدر نتائجها الجزئية حتى الآن.
-
التقى وليام بيرنز مساعد وزيرة الخارجية الأمريكية، مسؤولين ليبيين لمناقشة التعاون الثنائي، لاسيما على الصعيد الأمني، كما ذكرت مراسلة وكالة فرانس برس.
وقال بيرنز -بعد لقاء مع رئيس الوزراء الليبي عبدالرحيم الكيب: إن "مستقبلا ثابتا ومزدهرا لليبيا يقوم على تحقيق تقدم على الصعيد الأمني أي على قدرة ليبيا على فرض الأمن على حدودها ومراقبة الأسلحة، ومنع أي مجموعة من نسف التقدم الحاصل حتى الآن".
وأضاف بأن "من مصلحة ليبيا والولايات المتحدة التعاون لمواجهة التهديدات المحدقة بأمن ليبيا".
وقد تناولت المحادثات أيضا التعاون في مجالي الصحة والتعليم، كما قال بيرنز, ولم يوقع أي عقد، لكن المسؤول الأمريكي أعلن أن الولايات المتحدة أعربت عن الأمل في التعاون مع المسؤولين الجدد للبلاد، خصوصا في المجال العسكري.
ووصف بيرنز -من جهة أخرى- الانتخابات التشريعية التي أجريت في السابع من يوليو بأنها "مرحلة حاسمة" لإقامة مؤسسات ديمقراطية.
والتقى بيرنز، أيضا السبت، أعضاءً من حزب العدالة والبناء وهو حزب اسلامي منبثق من الاخوان المسلمين ومندوبين عن تحالف القوى الوطنية (ليبرالي) المرجح ان يفوز في الانتخابات التي تصدر نتائجها الجزئية حتى الآن.
