منذ القديم ... منذ ان سافر الفرسان الى عواتب العالم الاخر ... منذ ان فقدناهم ... ولم يعد إلا للشر وجود.. ظلمات نكابدها ... وكوابيس نعيشها... واوهام تجرجرنا في ضواحي مدينتها الغارقه.... منذ تلك الايام بدأت رحلتي ....................
بدات ابحث عن الشمس من خلف السحاب... وعن النور من خلف الضباب... بدات ابحث عنك...نعم عنك... لطالما مزجت دمعي بماء البحر كي اراكي فيه ...وركبت ضوء البرق كي اصل اليك ... لطالما كنت اتتبع خطواتك ... حينها كنت مازلت صغيرا لا اتجاوز العاشره .... احمل في يدي سيفا ذهبيا ... اقاتل به الاوهام ... واتصدى للاحزان بدرعي الماسي....كان الصمت يغلب معظم دقائق حياتي ... وينزاح الالم دائما على اضلاعي ... كان بحثي عن قصرك الذي سجنتي فيها شاقا........................
هناك حيث الغابات التي يظللها التشاؤم...دق ناقوس الحرب الحقيقيه... انتهى وقت مقارعة الالام...ومصارعة الاحزان.... بدأت حكاية الفارس الأخير...
ازاح الوهم عن عرشه الكبير ... واقعد الظلم في سجنه الصغير... واحرق غابات الظلام بنور من سيفه الذهبي المنير.... لم يعد هناك مايخيفني كي اصل اليك....هي تحديات ...تحديات عقدت العزم على تخطيها...تحديات لطالما اعجزت الامراء ... واغضبت الشرفاء... لكن لم تكن بحاجة الا لفارس على صهوة جواد مستعد للنزف الدماء................
اخيرا وصلت اليك ... وصلت الى قصرك...... واخرجتك كي تحتلين عرشك..... وصلت وقد نالني من الشر مكر ودهاء.... وصلت وقد صرعته ولكن بعد جرح لا اضن ان له شفاء.... وقعت صريعا وانا اقبلها ... وقعت ولكن في وجهي ابتسامة شماء... تحكي للعالم عن قصة اخر الفرسان...حين ماقهر الظلام ... وتخطى الاحزان ...ليصل الى اميرة عاشت بعده....بلا اخر الفرسان
بدات ابحث عن الشمس من خلف السحاب... وعن النور من خلف الضباب... بدات ابحث عنك...نعم عنك... لطالما مزجت دمعي بماء البحر كي اراكي فيه ...وركبت ضوء البرق كي اصل اليك ... لطالما كنت اتتبع خطواتك ... حينها كنت مازلت صغيرا لا اتجاوز العاشره .... احمل في يدي سيفا ذهبيا ... اقاتل به الاوهام ... واتصدى للاحزان بدرعي الماسي....كان الصمت يغلب معظم دقائق حياتي ... وينزاح الالم دائما على اضلاعي ... كان بحثي عن قصرك الذي سجنتي فيها شاقا........................
هناك حيث الغابات التي يظللها التشاؤم...دق ناقوس الحرب الحقيقيه... انتهى وقت مقارعة الالام...ومصارعة الاحزان.... بدأت حكاية الفارس الأخير...
ازاح الوهم عن عرشه الكبير ... واقعد الظلم في سجنه الصغير... واحرق غابات الظلام بنور من سيفه الذهبي المنير.... لم يعد هناك مايخيفني كي اصل اليك....هي تحديات ...تحديات عقدت العزم على تخطيها...تحديات لطالما اعجزت الامراء ... واغضبت الشرفاء... لكن لم تكن بحاجة الا لفارس على صهوة جواد مستعد للنزف الدماء................
اخيرا وصلت اليك ... وصلت الى قصرك...... واخرجتك كي تحتلين عرشك..... وصلت وقد نالني من الشر مكر ودهاء.... وصلت وقد صرعته ولكن بعد جرح لا اضن ان له شفاء.... وقعت صريعا وانا اقبلها ... وقعت ولكن في وجهي ابتسامة شماء... تحكي للعالم عن قصة اخر الفرسان...حين ماقهر الظلام ... وتخطى الاحزان ...ليصل الى اميرة عاشت بعده....بلا اخر الفرسان