ما هو الإرهاب؟
ماذا تعني هذه الكلمة التي لم نعرفها من قبل؟ من أدعى هذه الكلمة؟ وما يقصد بهذه الكلمة؟
أخواني.........
الإرهاب على ما فهمته من العالم هو الحرب ضد العابثين في العالم ولكني أراه غير ذلك.
الإرهاب على ما فهمته هي الحرب الصليبية (الحرب ضد الإسلام والمسلمين).
فقد قال رئيس عدوة الإسلام والمسلمين (جورج بوش الابن) أن هذه الحرب حرب صليبيه.
فلينظر كل واحد منا ما يفعل بإخواننا في العراق وفلسطين ومن قبل في أفغانستان وال شيشان.
فقد قام اليهود بإسرائيل باغتيال شيخ المجاهدين أحمد ياسين فأرادت دول العالم بإدانة إسرائيل ولكن عدوة الإسلام قامت باستخدام حق الفيتو. وهذا من غير المجازر التي ترتكب كل يوم.
ففي أفغانستان قامت أمريكا و أعوانها من الغرب والعرب بقتل الناس الأبرياء وبمطاردة الرجل الذي باع دنياه لأخرته الرجل الذي أصبح أسطورة العالم والتاريخ في القرن العشرين والحادي والعشرين الرجل الذي هز أمريكا ومن يخشاها في الحادي عشر من سبتمبر (الشيخ أسامه بن لادن)
والآن يشاهد كل العالم ما يفعل في العراق وبالأخص في الفلوجه .
الشام يقهر والعراق يضام فاليوم لا عرب ولا أسلام
(الله أكــــــــــبر...الله أكــــــــبر...الله أكـــــــــبر) ما أعظم هذه الكلمة وخاصةً عندما تقال في الجهاد في سبيل الله.
فإذا كان حكامنا خاأفون من عدوة الإسلام والمسلمين (أمريكا) فاليفتحوا لنا باب الجهاد في سبيل الله لنصرة إخواننا في العراق.
ما أحلى أن يموت المسلم مجاهداً في سبيل الله.
لا أدري ما أقول ألا ( أنا لله و أنا إليه راجعون)
ماذا تعني هذه الكلمة التي لم نعرفها من قبل؟ من أدعى هذه الكلمة؟ وما يقصد بهذه الكلمة؟
أخواني.........
الإرهاب على ما فهمته من العالم هو الحرب ضد العابثين في العالم ولكني أراه غير ذلك.
الإرهاب على ما فهمته هي الحرب الصليبية (الحرب ضد الإسلام والمسلمين).
فقد قال رئيس عدوة الإسلام والمسلمين (جورج بوش الابن) أن هذه الحرب حرب صليبيه.
فلينظر كل واحد منا ما يفعل بإخواننا في العراق وفلسطين ومن قبل في أفغانستان وال شيشان.
فقد قام اليهود بإسرائيل باغتيال شيخ المجاهدين أحمد ياسين فأرادت دول العالم بإدانة إسرائيل ولكن عدوة الإسلام قامت باستخدام حق الفيتو. وهذا من غير المجازر التي ترتكب كل يوم.
ففي أفغانستان قامت أمريكا و أعوانها من الغرب والعرب بقتل الناس الأبرياء وبمطاردة الرجل الذي باع دنياه لأخرته الرجل الذي أصبح أسطورة العالم والتاريخ في القرن العشرين والحادي والعشرين الرجل الذي هز أمريكا ومن يخشاها في الحادي عشر من سبتمبر (الشيخ أسامه بن لادن)
والآن يشاهد كل العالم ما يفعل في العراق وبالأخص في الفلوجه .
الشام يقهر والعراق يضام فاليوم لا عرب ولا أسلام
(الله أكــــــــــبر...الله أكــــــــبر...الله أكـــــــــبر) ما أعظم هذه الكلمة وخاصةً عندما تقال في الجهاد في سبيل الله.
فإذا كان حكامنا خاأفون من عدوة الإسلام والمسلمين (أمريكا) فاليفتحوا لنا باب الجهاد في سبيل الله لنصرة إخواننا في العراق.
ما أحلى أن يموت المسلم مجاهداً في سبيل الله.
لا أدري ما أقول ألا ( أنا لله و أنا إليه راجعون)