أجمل شعور وإحساس عندما يشعر الإنسان بوجود شخص اخر،يكن له الكثير من المشاعر
والأحاسيس ويهتم به ، ويخاف عليه حتى من نفسه ، حينها يدخل الإنسان عالما آخر لم يألفه من قبل ، ويكتشف بأن الدنيا اصبحت احلى بعينه بوجود شخص جديد غير مجرى حياته ، وزين له حياته بأحلى الليالي والذكريات الجميلة ، كما يساعد على نسيان همه ويخفف عليه ويقف بجانبه وقت الصعاب ، ويساعد على رسم أحلامه ، وتحديد مستقبله ، وانه من الصعب التخلي عنه ، بعدما اصبح جزءا مهما في حياته ، ولا يستطيع فراقه ، انه الحب الحقيقي ، حب طاهر نابع من اعماق القلب وصميمه ، فيتعلق قلبه به ويعتبر جزءا مهما في حياته ، وبوجوده اصبح يقضي أجمل الأوقات واسعدها ، ولكن من الصعب ان يكشف انه وقع ضحية لإنسان استغل كل لحظة جمعته به ، من اجل مصلحته الشخصية وصعب عليه ان يتقبل هذا الواقع المرير الملئ بالحزن والألم ، فكيف لإنسان قضى وقتا طويلا بقربه ، ارتوى من حبه وحنانه ، وتقاسم واياه أحزانه وأفراحه ان يكون مجرد إنسان استغلالي انتهازي قضى ما تمنى ورغب به ، وعندما انتهت مصلحته قطع علاقته ، وانقطع معها كل شعور وإحساس نبض به القلب...
والأحاسيس ويهتم به ، ويخاف عليه حتى من نفسه ، حينها يدخل الإنسان عالما آخر لم يألفه من قبل ، ويكتشف بأن الدنيا اصبحت احلى بعينه بوجود شخص جديد غير مجرى حياته ، وزين له حياته بأحلى الليالي والذكريات الجميلة ، كما يساعد على نسيان همه ويخفف عليه ويقف بجانبه وقت الصعاب ، ويساعد على رسم أحلامه ، وتحديد مستقبله ، وانه من الصعب التخلي عنه ، بعدما اصبح جزءا مهما في حياته ، ولا يستطيع فراقه ، انه الحب الحقيقي ، حب طاهر نابع من اعماق القلب وصميمه ، فيتعلق قلبه به ويعتبر جزءا مهما في حياته ، وبوجوده اصبح يقضي أجمل الأوقات واسعدها ، ولكن من الصعب ان يكشف انه وقع ضحية لإنسان استغل كل لحظة جمعته به ، من اجل مصلحته الشخصية وصعب عليه ان يتقبل هذا الواقع المرير الملئ بالحزن والألم ، فكيف لإنسان قضى وقتا طويلا بقربه ، ارتوى من حبه وحنانه ، وتقاسم واياه أحزانه وأفراحه ان يكون مجرد إنسان استغلالي انتهازي قضى ما تمنى ورغب به ، وعندما انتهت مصلحته قطع علاقته ، وانقطع معها كل شعور وإحساس نبض به القلب...