كثيرا نمر بمثل هكذا مشاعر ولكن كما قيل
(الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها إئتلف وما تنافر منها إختلف)..
لماذا ننساهم؟؟
مهما فعل الآخرون ومهما تكدر صفوك منهم فقط كوني كالخرقة البيضاء لا يخالطها سواد
عامليهم بما أنتي له أهل وليس بما هم له أهل طالما أنهم يؤذوك فقدريهم إحترما لمقامك
لأننا يا أخية لا ينبغي أن نحمل ف قلوبنا إلا الحب والوئام لبني جنسنا لأننا لا نبغي هذه الدنيا..
من الجميل أن نرحل بسلام كطير أبيض أمتع جميع من حوله بعذب تغريده حتى أنه إذا رحل ذكروه
بحلو الحديث وما جال بخاطرهم إلا خيره وحسناته التي كان يغمرهم بها،،
مودتي