عندما تكون حياتها صخب ووجع وأمل مقطوع ..
ورجاء ممنوع وأستجداء مرفوض وكلمة قِف ..
لا رسم للإبتسامة ولا تمثيل للفرح فأي موتٌ يقترح
قد لا تُكلفها الإبتسامة شئ ولكن التكلف جداً مؤذي
قد سامحت الكثير في ما مضى من حياتها ..
ولكنها لم تجد من يُسامحها !
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
في إبتسامتها العريضة قصة خطيرة لا تُروى وفي سكوتها تأمل لزمن لا يستكين ومآسى تتكرر
ونارٌ لا يُمكن أخمادها فالماء عنها مقطوع ..
لا أتغزل بسكين الحقيقة فهي لا تقطع ..
ولكن أذبح الأهواء دون أن أهريق الدم ..
هي دروسٌ وعِبر وزمان ومكان مُعتبر ..
وربما كان تنشيط لذاكرة ميتة ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
لا يُمكن إيقاف كل شئ ولكن يستمر الإعدام ..
وبإستمرار الإعدام تستمر الحياة بدونها وبغيرها ..
ينظرون على أنها فلسفة حياتية مبتورة ..
فما تكاد تكتمل حتى تنقطع فتتوهـ الفكرة ..
هذا ما حسبوهـ وظنهم أسبق من حدسهم ..
أليست مقولات وقد لا تكون ذات صلة بحياة ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
حُبي لكتابَتِها ليس كحُبي لنفسي فأنا لا أُحبها
حقاً أكرهها هي الأخرى فهي تحاول أن تقودني
إلى مهاوي الردى فأنا دائماً ما أحاول معاكستها
ورغما عني أنقاد إليها في حين غفلة وإنكسار ..
عندما يأتي الملهمون إلي بنصحهم ورشدهم ..
أجدني أتسابق لإكتشافها (أكتشاف نفسي) ..
في أي بؤرة أعيش ومن أي زواية أنطلق ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
تتعدد المفاهيم وتختلف الظروف والبشر
يتفاوتون في كل شئ ويبقى العِلم هو ما يُفندهم ..
ومع هذا نجد هناك أختلاف وجدال ..
ففي كل شئ تتعدد الوجهات وتتباين الأراء ..
وبين ذلك وذاك هواجس وظنون ..
الكل يظن الكل يعلم الكل ينئ بنفسه ..
لا يوجد شبه ولا تقليد الكل يريد أن يكون
هو على صح والأخرين على خطأ ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
لم أعد أرغب في صفاتها الفردية تلك ..
وحقاً لا أتجاهلها ولا أتجاهل شخصيتها ..
بل أتجاهل صفاتها فهي مريبة بعض الشئ ..
أحاول نسيان ماضيها والإبتعاد عن المكان قدر الإمكان ..
ولا تزال هناك شوائب عالقة تعيدني إلى مكانها ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
حالي كحال باقي الرجال أردنا أن نظهرها بصورة جميلة ..
ولكن تبقى في النهاية بشرية ولها أخطائها ..
فلماذا نأخذ شئ ونترك شئ ونجامل في أشياء أخرى كثيرة ..
قد لا تريد التعامل معنا لأننا غير صادقين معها ..
تُريد الحقيقة الحقيقة فقط لنقول لها من هي ومن تكون ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
ماتت تلك الشرقية هذا في مفهومي وبقت نصف شرقية ..
بل الجانب الأكبر منها يوحي بأنها غربية وأختفت منها صفات الشرق ..
تتساقط في ظِل التقدم وتنحل عُقدها عقدة إثر عقدة ..
لتظهر في ملامح أخرى شبيهة بها وغير مألوفة ولا معروفة ..
ظناً منها بأنها ستكون مميزة وبأنها كانت مظلومة ..
أغروها بالنقود وخدعوها بالكلام المعسول ..
فتركت أهم الأصول وتركت ضلعها مبتور ..
لستِ شرقية ولا غربية أنت ِ لا شئ سوى نسخة مقلدة ومكررة ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
من مِنا يتجرأ على كتابة نفسه ..دون تقصير ولا تضليل ..
ليعبر للأخرين عن نفسه دون غرور ليكتبها بحقيقتها ..
من مِنا على أستعداد ليترك المجال لغيرهـ للكتابة عنه ..
ليسمع الحقيقة من يكون في نظرهم وكيف هو عندهم ..
كتابة الغير صعبة ولكنها ليست أصعب من كتابة النفس..
فهناك كتابات لا تحقق شئ مجرد هلوسات وأعتقادات ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
سقوطٌ مؤلم على خشبة المسرح ..
ولكن عذراً لم ينتبه أحد ..لماذا ؟ ..
على ما يبدو بأنه لم يكن الممثل الأساسي..
السقوط بحد ذاته مؤلم !
أن نتذكر أشخاص كان لهم بحياتنا شأن يوماً ما ..
ولكن أعياهم الجهد فأختاروا الطريق الأقصر للمغادرة
وكأنها نومة أسد طويلة ولا ندري متى الأستفاقة ..
مؤلم جداً بعدهم وأبتعادهم مؤلمٌ لهم أكثر مما هو مؤلم لنا ..
علمتنا الحياة أن نقرأ الشخصيات التي نتعامل معها ..
فلنقرأها إذاً جيداً حتى إذا ا سقطوا لم نسقط معهم ..
وإذا سقطنا سقطنا وقوف !
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
عندما يتلبسنا الظن لا نخلعه حتى يُعمينا عن الرؤية ..
فنتعثر بكبرياء عقيمة ..ونفسٍ لا تجد من يخالفها ..
وشيطانٌ يضحك لإتباع وإنقياد بخضوع تام ..
الإعتذار جدُ مفيد ولكن !
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
عندما تكون الصورة غير حقيقة والرؤية غير واضحة ..
والكلام يقال بغير قصد ..
والوجهة غير صحيحة والنية معقودة في أتجاهات مختلفة ..
عندما يكون الشخص مجهول والمكان غير معلوم ..
نبقى نحن وهم على غير وفاق والقلوب تُجرم وتؤثم ..
لن تتصافى تلك القلوب لأنها ملوثة هذا أعتقادي ..
ومع هذا تكون هناك قلوب بريئة طاهرة تراقب الله في كل شئ ..
اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي
، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني ..
ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته
علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين ..
(كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)