|~’,من رِحم الأمنيات تُولد حِكايات’,~|

    • آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)



    • مْـآ فْيْهْ كَسْرْ الاَ لْقَـى لْهْ جْبِيــرَهْ..



      مْيْرْ البَلاَ وْشْ يَجْبْرْ ( كْسْوْرْ الآحْلاَمْ ) ..!

      .................... ..................كْسْوْرْ الآحْلاَمْ ..!
      .................... .................... ..........كْسْوْرْ الآحْلاَمْ

    • ورود المحبة كتب:

      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..
      آللهم أشفنا وأشفي مرضانا وعافنا وعافي مبتلانا وأرحمنا وأرحم موتانا وأهدي قلب من أراد أذانا ..



      اللهم أأمييييين
      يا أرحمـ الرحمين
      ..

    • قصة رحيل..

      هي :انسحبت بسلام
      هو:اعلن الرحيل بوردة(
      حمراء)؟؟؟!!

      هي : تتأمل
      هو: يرسم تقاسيمها

      هي: ليس لها سوى البكاء
      هو : عاد للأنين

      هي: لن تعود
      هو : قد يعود
      ((ولن يجد سوى جسد بلا روح))

      ودي
    • رحل الإثنان إلى عالمها الخاص بهما ..
      إلى حكايات وُلدت من رحم الأمنيات ..
      إلى طريق اللاعودة !
      إلى أمل مقطوع .. ورجاء ممنوع ..
      إلى إعتصام أبدي ..ومظاهرة مشاعرية ..
      إلى خصام قد يطول بهما ..
      لأن غرورها قد أثر في منطقها السليم والحكيم ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نحتاج إليهم نسعد بشوفهم ..يكفينا الحديث معهم ..
      وجودهم في حياتنا بلسم لكثير من الجراح ..
      وجودهم يغنينا عن الكثير ..
      فلن نجد من هم أصدق منهم ومن نستطيع
      الأعتماد عليهم ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • [SIZE=-0]
      [SIZE=-0]قًدْ تًتًظًاهَر الْاُنْثًىْ بِالقُوَّة "ْ

      ولًكٍنّهٍا تًمْلٍكْ . . قًلْبْ طِفْلَةْ [ مًهْمَا كٍبْرًتْ] !

      صٍاْدِقٍــةً . . تٍخٍدٍشَهٍا الٍكلٍمَةُ

      وتجْعَلهَا تَنْزٍف بٍلا صُوتْ وبٍلا اٍنًـيِنٍ ! !

      [/SIZE]

      [/SIZE]


    • ألم أقل يوماً بأن العاقل طبيب نفسه ..
      وبأنه قادرٌ على مداوة جروحه أيا كانت..
      وبأن جميع الأدواء لها دواء شافي ..
      إلا داء الكِبر والأعجاب فدواءه التواضع..
      ولكنه دواء غالي لا يستطيع الحصول عليه..
      إلا الصادق الذي يرجو رحمة ربه !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • فِـِـِ ـِي بـدآآآ آخ’ــل ـي كلَـَآ م كثيِـِ ـِـِـِ ـِرـرـ رـر... !!
      بَـس مآأدري ليِـِـ ِه مآأقـد ر آقولــ ـه..,,
      لآ ج’ــيت آتكلــ ِـِـِم تخـنقن ِـِـِـ ِي ـالع’ـ ـبَـَـ َرهـ
      ,,,,,, ,,,,,, ,,,,,, ,,,,,,تخـنقن ِـِـِـ ِي ـالع’ـ ـبَـَـ َرهـ
      ,,,,,, ,,,,,, ,,,,,, ,,,,,, ,,,,,, ,,تخـنقن ِـِـِـ ِي ـالع’ـ ـبَـَـ َرهـ





    • [INDENT]
      [SIZE=-0]

      8
      8
      هذآ .....
      حلمي الشبه // يومي
      وهذآ ...
      ما اتوقعه قريييب جداااا ...
      وهذه هي النهايه ,,, الطبعيه لكل ~ انســان~
      فكل ما اتمناه.....
      ان اشبع من رؤية احبابي
      قبل ان اغيب عنهم..
      وادعوا....
      إلــهي
      {{احسن خــــــــاتمتي}}



      [/SIZE]


      [/INDENT]

    • وحيدةٌ أنًا
      في عالم لا يفهُمني فيه أحد .. لا يعرفُني فيه أحد .. لا يساعدني فيه أحد ..
      وحيدةٌ بقدر ما أعاني المُر أقاسي لوعة الحرمان ..
      لا يُشابه معاناتي أحد ولم تتكرر حكايتي مع أحد ..
      لا يوجد شبيه لتلك المشاعر التي تنتابني وكأنني في عالم العبودية أعيش ..
      حُرة في نظرهم عبدة في دواخلي .. تنتهشني المشاعر وتُحيرني الأفكار ..
      أضحك من البُكاء الذي بداخلي وكأنني أسئل نفسي متى سأضحك من قلبي ..
      أبكي من ضحك الآخرين ليس حسداً ولكن أمنية عشت لأجل أن اراها بي ..
      حُزن دامس أتنفسه والمٌ قاس أتجرعه ولوعة تتنازع أحشائي وتحُرقني ..
      حتى من ظننتهم أصدقائي ما عادوا أصدقائي ومن وثقت بهم ليكونوا أخلائي
      ما عادوا أخلائي نقطة في بحر انا لهم ..خطيئة لا ينظرون إليها ولا يتذكرونها ..
      مسكينة أنا وكأنني أحمل مشاعر والالام ومشاكل جميع المساكين بالعالم ..
      مع أن الذي يُرضيني كلمة وتسعدني نظرة وتفرحني إبتسامة ينظرون بها إلي ..
      يرونني كأنسانة من جسد وروح ولكن الجسد ما عاد جسداً والروح أختفت
      فما عادت هناك روح ولكنها جروح تقتل ما بقى بي من نفس أتنفسه ..
      أكتب وأنا أكاد لا افهم ماذا أكتب وما الذي عنيت من خلال ما سطرت ..
      يقرأون عذابي فيهتفون بأعجاب ويصفقون بترحاب وتراهم مصطفين بالباب ..
      يقرأون ما بالخارج ولا يشُعرون ما بالداخل وكأنهم محرجين مما يقرأون ..
      لا يقرون بمدى شوقي وأشتياقي إليهم أنا بالنسبة إليهم جسد بلا روح ..
      روح لم تعد تعيش بداخل جسد أنا أنسانة في نظري وفي نظرهم ذكرى ..
      لا يتذكرون كيف كان شكلها ولا صوتها ولا أية ذكرى من حياتهم ..
      أنا أنسانة أتعذب بدون أن يشعر بي أحد بدون ان يتلمس عذابي أحد ..
      أخشى أن لا أكون أنسانة لربما كُنت شيئاً أخر ويخيل إليّ بأني بشر ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • [SIZE=-0]


      إن كـآن تخـشى [ مـآيقـولـونـه النــآس ] ،،،
      النــآس حــتى اللـي [ بقـبره ] حكــوآ بـه ...
      [/SIZE]

    • دائماًً ما تبدو الأمور على ما هي ليست عليه ..
      وكأنه تظاهر بُيسر مع تعُسر الحال ..
      وإبتسامة رضا تخفي خلفها الرفض التام ..
      وقراءة صامتة لأحزان لا تعكس صورة حقيقة ..
      إبداء الإستعداد مع إخفاء التردد ..
      مواجهة شُجاعة في قوة من ضعف ..
      فرقٌ كبير بين المفروض وبين الموجود ..
      الحياة تُريد ونحن نُريد وهناك فجوات ..
      قنوات غير مرتبطة ببعضها البعض ..
      تخلف دماراً وتفكك وعدم تفاهم ..
      من الوريد إلى الوريد نقل مباشر ..
      قد يؤثر وقد يتأثر بسببه الغير ..
      تعقيدات فرضناها وأخرى أفترضت علينا ..
      وبين السُُنة والفرض نوافل ويبقى الإختيار ..
      وبين الرفض والقبول يكون هناك الأختبار ..
      عندما تعيش حياتين مختلفين وكأنك شخصين ..
      عندما ترضى بما لا ترضى وتحب ما لا تُحب ..
      وتكره ما لا يكُره وترفض ما يُقبل كأنك لست أنت..
      تفهم ما لا يجب عليه فهمه وتعلم ما لا يعلمه غيرك..
      عندما تتنافى الأقوال مع الأفعال ويظهرُ الصِغار ..

      عندما لا تُريد أن تفهم ما هم عليه ولسبب واحد ..
      أنهم لا يريدون فهمك ولسبب واحد ..
      عندما نتأثر بالمشاهدات ولا نتأثر بالغيبيات ..
      عندما لا نعمل بالموعودات ونعمل بالأسباب ..
      تبقى هناك علامة إستفهام ؟ ورصيدك منها إجابة فارغة ..
      ما الذي يجب أن أفعل ؟ وإلى متى ابقى دون حراك ..
      وكأنهم يبحثون عن مادة قابلة لكل شئ ..
      وتحتوى على كل شئ وتتغير بفعل أي شئ ..
      ومع هذا تبقى لها خصوصيتها وهي بدون خاصية ..
      تتناثر حينها الألوف من الحروف لتشكل كلمات ..
      تبقى تلك الكلمات أسرار لا تُكشف ولا يعرف كُنهها ..
      فيشك فيها من يشك وينكرها من ينكرها ..
      فتبقى بين حالتين (رفض) أو (قبول) ..شك أو تصديق..
      فإما أن تُعادى وتتهم وإما أن تُستنكر وتختزل ..
      لسنا مجبرين على الفهم كما أننا لسنا مجبرين على الكتابة..
      وإن كنا نقرأ فللقراءة تفسير أخر مختلف تماماً ..
      عن الكتابة لأن الكتابة تعبير يختلف في تفسيرهـ ..
      هي حالة جريئة أخرى دخلت في قاموس اللافهم ..
      ليقال خُرافة لأنها بدأت بخرافة ولأنها وهم ..
      ومع هذا تتعدد جوانبها ويختلف كل متناول لها ..
      بإختلاف الزاوية التي يقرأ منها وبمقدار الجانب..
      الذي تلامس فيه شيئاًً من روحه أوذاته أوذاكرته ..
      أو حياته أو نفسيته ووضعه الذي هو فيه ..
      فدائماً تبدو الأمور على ما هي ليست عليه !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندما داهمتني الأحزان وأوجعتني المأسي وأسرتني الهموم ..
      عاهدت نفسي على عدم البكاء فحرمتُ عليها البكاء وهو دواء..
      قلت لنفسي ولما البكاء فذلك لن يجدي نفعاً ولن يغير من الأمر شئ ..
      وكأنني أمنع نفسي من أن أكون أنساناً كغيري من الناس ..
      أنسان تجردت من المشاعر والأحاسيس لأنني لا أريد أن أكون ضعيف..
      نسيت في حين غفلة بأن خلق الإنسان من ضعف ..
      وسيأتي عليه يوم يُقر فيه بأنه ضعيف وسينظر إليه الجميع على أن ضعيف..
      مسلوب الإرادة مُسير في أمور كما أنه مُخير في أمور ..
      حينها أطلقت العنان لنفسي فأحببت البكاء لنفسي فذرفت عيني الدموع ..
      لعلي أرتاح قليلاً ولن أرجع لعادتي فأستجدي نفسي ..
      لأقسو عليها وعلى غيري لأثبت للأخرين كذبَ نفسي ..
      وكأنني أخاطبها فأقولها لقد تعبت ولقد أن الأوان للأعتراف ..
      لماذا أحمل نفسي ما لا طاقة لي به لماذا لا أكون فقط مجرد أنسان ..
      يبكي كغيره من الناس !

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • صباح الامل والتفاؤل

      لا تكره من يكررهك بل قدم له زهررة
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f


    • لا نملك من الأمر شئ وإن كُنا نتصور بأننا نملك سياسة التغيير ..
      إلا أنني أقول بأن التغيير لا بد له من توفر بعض الأسباب كالتدخل
      مثلاً من قبل أطراف أخرى معنية بالأمر !
      فالتناقضات كثيرة في حياة البشر مما تحتاج للتفسير والشرح وإلا
      صعُب الفهم وبالتالي يصعب التقبل فكيف نتقبل ما لا نستطيع فهمه..
      أحياناً نتقبله لتقبل الناس وأحياناً لأنه مفروض علينا أن نتقبله هكذا ..
      ولا يعني رفض البعض بأي حال من الأحوال أنهم يملكون تلك السياسة..
      ولكن فلنسمها إن شئنا توفيق من الله وهذا التوفيق ما جاء من فراغ لأن
      هناك نيات والنيات تقوي العزائم !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • نقف على بعض المُعادلات دون أن نفهمها فنتساقط عندها
      كتساقط حرف !
      ونختفي في كل مرة بأقنعة وما نلبث برهة من الزمن حتى
      نكتشف حرف !
      نحاول أن نُغير الكثير ولا يمُكن التغيير ما لم نتغير نحن
      كتغير حرف !
      والحرف لا يتغير ولكنه يتشكل ليضم أو ليفتح أو ليكسر
      أو يجر بحرف !
      كثيرة هي المتشابها في حياتنا كما هو التناقض الذي نعيش
      وحياتنا هي بين أرقام وحروف علينا مراجعة أول ميلاد ..
      ولنجمع الحروف والأرقام معاً لنرى من نكون وما الذي
      سنعرفه عجباً ذاك الذي ستكشفه الحروف والأرقام ..

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • [ATTACH=CONFIG]107580[/ATTACH]
      كُلنا لا نُريد الأعتراف !
      وكأن شيئاً ما يكبتُ على صدورنا ونخشى الإختناق ..
      نخشى أن نعترف فنفقد قيمة الأشياء بحياتنا ..
      وكأنها أسرار نحافظ عليها لتبقينا أحياء ..
      الأعتراف !


      حقاً كلنا لا نُريد ذلك ..كلٌ منا يخشى شئ ..


      وكُلنا لا يُقر بأنه خائف ..


      يمضي العُمر بنا نحو المجهول ..


      نعلمُ منه ما قد علمنا ونبقى نرسم الأحلام ..


      ونكُتب الأماني وكأنها ستكتمل ..


      النقص موجود في كل شئ ..


      وإن ترائى لنا أكتمال كل شئ ..


      النفس لن ترضى ولن تقنع ..


      والحياة في تسارع دائم ..


      رغم أن كل شئ مُضحك ..


      إلا أن العين لتدمع بدون أن تشتكي ..


      نحاول فهم كل شئ ومعرفة حقيقة كل شئ ..


      ولا نفهم أنفسنا ونفقد حقيقتنا في غفلة وطيش ..


      تختلف علينا الأزمنة وبها نختلف ..


      وتتغير علينا الأمكنة وبها نتغير ..


      كل من حولنا لا يفقه من أمرهـ شئ ..


      ويدعونا لما يريد وكأنه عالم بكل شئ ..


      نسبنا علمنا إلى الأشياء وتحججنا بالقدرات ..


      ونسينا علوم أخذنا منها أهم التعليمات ..


      نحاول أن نبعث برسالة لمن هم بعيدين عنا ..


      بمسافات طويلة ومع علمنا بأن رسائلنا لن تصل ..


      إلا أننا نوهم أنفسنا بأنهاوصلت وبأن المعني بها ..


      قد قرأ وها هي المشاعر تتحرك فيه ..


      فنظل ننتظر أن يطرق علينا الباب ..


      أو تصلنا رسالة منه بدون أسباب ..


      وها هي نغمات الهاتف ترن برنات مختلفة ..


      وتظهر أرقام كثيرة ..


      ولكن عذراً فالرسالة لم تصل ..


      والباب لم يفتح والهاتف لم يرن ..


      بل رن ولكن ليست الرنة المطلوبة ..


      والباب طُرق ولكن بطرق مختلف ..


      والرسالة التي وصلت وللأسف ..


      رسالة تتحدث عن شأنٍ أخر ..


      وفي الأخير : نخشى الأعتراف ..


      والأقرار بأن دوام الحال من المُحال ..


      وبأننا بشر يعترينا كل ما قد يعتري


      تلك الطينة الضعيفة التي خُلقت من ضعف ..


      وكلنا سيعترف يوماً شئنا أم أبينا ..


      فلماذا لا نعترف الأن لنرضى بالقسمة والنصيب..


      على الأقل سنريح أنفسنا من هم ثقيل وكدر مُتعب ..


      أعترف بأنني لم أكن أنوي الأعترف ولكني سأعترف ..


      الصور
      • 3RB (21).jpg

        269.91 kB, 591×393, تمت مشاهدة الصورة 235 مرة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • تبقى ناقصة وإن أدعت المثاالية وستبقى صامتة وإن برهنت للعالم بأنها أفضل مُتحدثة ..
      يخيل إليها أنها تعلم الكثير وبأن المشوار الذي قطعته كفيلاً بأن يحقق لها ما تطمح إليه ..
      ولكنها رغم كل ما تملك من زخم معلوماتي وخبرة حياتية ومنطق يقتضي معرفتها بكل شئ..
      إلا أنها لا تزال في محلك قف والأدهى والأمر من ذلك أنها لا تعلم وكل من حولها يعلم بذلك ..
      تظُن قرائتي لها خاطئة ونظرتي لما تكتب غير سديدة وكأنني أخطئ الهدف ..
      قد أخطئه ولمرات عديدة ولكن ليست هذه المرة فلقد كرست كل أمكانياتي لقرائتها بدقة ..
      لقرائتها قراءة صحيحة غير مغلوط فيها ولا مشكوك فلماذا تُنكر معرفتي بشخصها ومن تكون ..
      الوجوهـ تتشابه والسلوكيات تتباين والحروف تختلف عن بعضها البعض وإن كانت قريبة ..
      حقاَ لا أكتب لك ولا أكتب لغيرك بقدر ما أكتب نفسي ولنفسي ..
      أكتبُ ما يُملي عليه ضميري وما يقع عليه ظني لأكتب الحياة كما عرفتها بشخصياتها واحوالها ..
      أكتب الحياة كما عرفتها وكما عرفها الأخرون قراءات كُتب أو حقائق أو قصص وروايات ..
      أكتب حكايات قد تتشابه في مُجملها إلا أنها لتختلف لأنها تلامس شعور وتحرك أفكار ..
      في العالم الذي ماتت فيه البراءة وأختلفت فيه الرؤية اتت من بعيد لتدعي الكمال ..
      لتبرهن بأنه توجد فروقات بين عالمين متشابهين ولكنها لا تدري بأنها هي الأخرى مختلفة ..
      وبأنها مزيج من التناقض فهي لا تزال تدور في فلكها الخاص بها لأنها تخشى الخروج ..
      من تلك القوقعة التي حبست نفسها فيها لأنها ستكتشف الحقيقة وحينها ستكون مخطئة ..
      في جميع أعتقاداتها وبالتالي سيتوجب عليها التغيير وهي لا تُريد أن تتغير ..
      رغم انها تتغير في كل لحظة وفي كل حين دون أن تشعر بذلك التغيير ..
      فقط ابتعدي لا أريدك هنا ..
      أرحلي !
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • [ATTACH=CONFIG]107704[/ATTACH]
      ستظل كما هي تحلم وترتقب أن يتحقق الحلم القديم ..
      ويبقى هو ينتظر أن تستفيق فالواقع أمرُ مما تظن وتتوقع ..
      لن ينفعها حدسها وخيوط الأمل بدأت تتلاشى والوقت ينفد ..
      باتت قناعاتها مخيبة للأمال التي كانت تعتمد عليها ..
      أحتارت بين مارد المصباح وبين ليلة طويلة أنتهت بصباح ..
      مُمل !
      فهو كغيرهـ من الصباحات التي أنتظرت فيها مفأجأة سعيدة ..
      العُمر يمضي في جنون ولم يبقى لديها سوى الظنون ..
      كلما تعافت أيقظها البرد القارس لينتهى بزكام حاد ..
      كل ما لديها تلك القوة الخفية التي تبقيها في سكون ..
      فلا يخيل لمن حولها من الناس كم هي يائسة ..
      تُخفي الكثير ولا تُظهر إلا الشئ القليل ..
      وما تُظهر أقسى وأمرُ مما قد تُخفي ..
      تبحث عن نهاية وكل نهاية ..
      هي مجرد بداية ..
      وكأنها تتسائل متى سينتهى كل هذا ..
      كمن هو في دوامة تدور به من جديد ..
      أصعب سؤال تسأله لنفسها !
      ما الفرق بينها وبين غيرها ..
      ولو بحثت عن الأجابة الصحيحة ..
      لأدركت بأنها تمتاز على غيرها بالشئ الكثير ...
      فنظرتي تقول بأنها أوفرهنُ حظاً ..
      وبأنها أعطيت ما لم تُعطى الكثيرات ..
      الصور
      • 3RB (43).jpg

        213.79 kB, 483×600, تمت مشاهدة الصورة 220 مرة
      • fire-heart.jpg

        26.03 kB, 400×320, تمت مشاهدة الصورة 227 مرة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • صباح الورد والياسمين



      لا تبحث عن السعادة من انسان

      فسعادة الحقيقة تكون بالقرب من الله

      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • [ATTACH=CONFIG]107707[/ATTACH]
      يحاولون طمس الحقيقة ووأد الذات !
      عبثاً يحاولون أحياء ما قد مات ومن الغباء أن نعيش أيامنا نستذكر ما قد فات ..فاللوم لن يُجدي نفعاً ..كما هو البُكاء ..
      ولكنها أخطاء وعثرات لم تُكن بالحُسبان ..
      يدوكون لياليهم بأشجان مُظلمة وكأنهم يتمنون عودة الزمان ..
      لا ألومهم بقدر ما أُحاسبهم فأي خطيئة تلك بعد النسيان ..
      وأيُ ذاكرة تلك التي لم تخون للأسف فقط تبعث بهم للجنون ..
      مشاكل يترسمونها بريشة فنان يُبدعون بتلك الأقلام ..
      يوارون تلك الأحزان التي تنساب منهم بإتقان ..
      كأنهم يُساعدون أنفسهم ليبقى الواحد منهم حيران ..
      فنون وللأسف هم من أبتدعوها وأفلام من نسج خيالهم
      هم من كتبوها وصوروها وأخرجوها بُشكر وأمتنان ..
      وكأنني أسئلُ نفسي أسألها لأقول : لماذا ؟
      أليست الحياة سجال وإن ساءك زمنٌ سرتك أزمان ..
      أليس من المؤسف حقاً أن يدعون البراءة وبأن الآخرون
      تركوهم وخدعوهم ورحلوا عنهم بمهارة ..
      لا أقول مهارة ولا أقول شطارة ولكن فليسامحني من شاء
      وليعفو عني من شاء وليحاسبني من شاء وليُبين خطئي من
      شاء وكيفما يشاء ..
      لأقول : حقاً نحنُ المُذنبون ونحنُ من تركنا الأحزان تُقيدنا..
      والذكريات تتلاعب بنا والظُنون تُهاجمنا لنكدر الخاطر ..
      ونصنع لليأس طريق ونُبقى للُحزن فينا مكان !
      نُكران للذات وفقدان لأغلى وأثمن ِالأهات والأنات .
      فأين صرفناها وأين أودعناها ولماذا خسرناها .
      الحياة جميلة وأجملُ ما فيها ذِكرُ الله وما والاه ..
      الحياة جميلة بحسُن البقاء ِفيها بدون زيفٍ أوبُهتان ..
      وطالما بقى فينا نفسٌ واحد فلا نزال أحياء ..
      فلا نوهم أنفسنا بأن الموت أخذنا من زمان ..

      الصور
      • صورة ورود وأمطا&#1.gif

        215.88 kB, 440×330, تمت مشاهدة الصورة 189 مرة
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)