أخر الصيد
* المسؤول الاعلامي رسخ ثقافة التعامل ب"العقال" بعدما ظن زملاؤه انه سيوفر لهم الاجواء والعمل بارتياح تام والدليل ما حدث بين الثنائي الذين لولا تدخل اهل الخير لحدث ما يحمد عقباه داخل محيط العمل!
* في عهد الادارة الحالية اصبح النادي جدارا قصيرا يتطاول عليه حتى من رسبوا في الاختبارات المحلية والخارجية بدعم وتشجيع من الجيل الذي تخصص في دعم لون واحد!
* يحتل منصبا مهما ويغرد باسم مستعار، وشعاره شتم هذا وسب ذاك، من دون ان يعلم ان تصرفاته مكشوفة وتتسم ب"القشر" خلف الكواليس!
* اصبح شعاره الضغط على الفريق في البداية الى ان يجهزه للخصم الاخر ومن ثم يتظاهر باحتساب الاخطاء لصالحه بعيدا عن مناطق الخطورة!
* تجاهل احتساب الاخطاء المؤثرة فضح نواياه، وكشف انه يؤدي المهمة من اجل ان لا يكسب ذلك الفريق!
* جاء البيان خجولا ليس كسبا لرضا لمن اتخاذ قرار التكليف انما لعلمهم ان الطرف الاخر اقوى منهم بكثير وبالتالي من الممكن ان يشن هجمه تسقطهم وتسقط فريقهم!
* لم يجاف الحقيقة المسؤول الخليجي وهو يهاجمه ويذكره بواقعه ويؤكد انه نقطة سوداء على الرغم من المجاملات التي يحظى بها باستمرار!
* كالعادة استغل تكليفه وتجاهل الضرب والجزائيات وانصاف الفريق الذي اصبح يعمل خصما ضده، والمصيبة ان المسؤولين يعلمون عن هذا الشيء من دون ان يوقفوه عند حده!
* تغييرات الطاقم تتم خلف الكواليس ولايعلم المسؤول انه بهذا الاسلوب يكشف عن ضعفه وعدم قدرته على التصدي لمن يطلب تكليفات معينة!
* علقوا آمالهم على المشجع والعاشق للنجم المعتزل، ولكنه خذلهم هذه المرة باتخاذ القرارات الصحيحة!
* مجرد اتصال من مسؤول اللعبة المختلفة تحول مسؤول القناة 180 درجة وبالتالي الغاء البرنامج الجديد الامر الذي جعل الكثير يكتشفون نقطة الضعف لديه وهي الخوف من الاتصالات ومحاولات الضغط!
* كالعادة كانت الاجازة باكرا مثل اي اعوام مضت، والسبب ان الاسلحة التي اعتمدت عليها الادارة بقيادة الثنائي لم تكن مربحة!
* تخلصوا من المعلق المهرج فظهر لهم المعلق الفوضوي الذي اصبح يسرب تعاميم الجهة التي يعمل بها الى جماهير فريقه!
* يحرص طوال الايام التي تعقب تكليفه وقبل المباراة التي طرفها فريقه على انتقاء الالقاب وتوزيعها على لاعبيه وسط قهقهات المتابعين الذين باتوا يرددون (اصلح الله حال التعليق)!
* لاموا المعلق الآخر مجرد ان تحدث بصورة عفوية ولمرة واحدة، ولم يعاقبوا من ازعج المشاهدين بصراخه وسرقته للالقاب!
* مجرد ان اتخذ الحكم قرارا صحيحا بالغاء الهدف غرد يلومه والسبب ان القرار هذه المرة جاء ضد فريقه المفضل الذي طبل له حكما ومشجعا بعجراء وبدون!
* لم ينقص ذلك المعلق الفوضى الا ان يكون مسؤولا عن المنتدى الخاص بفريقه وقيادة الصغار نحو الخربشات والاساءة للاندية الاخرى!
* لم يبق الا ان يشهر عجراه المكسورة ضد الفريق المنافس لفريقه، وعاش من اتخذ قرار ابعاده وفك الرياضة من مشاكله التي لن تنتهي لو استمر!
* الضعف وصل بادارة النادي الكبير الى ان اي جهة لا تعير شكواها وخطاباتها اي اهتمام وسط حسرة جماهيرية كبيرة على الايام الخوالي!
* التغريدات فضحته وانه كان يبيت النية لاسقاط اي فريق لا يشجعه، والسؤال ماذا لو بقي في مهمته ولم يتم اتخاذ القرار التاريخي الذي خلص الاندية منه!
* كالعادة شعار الادارة (حش اي شخص ينتمي للنادي) ولكن انتبه تقترب مني وتنتقد عملي!
* كالعادة رسب خارجيا فاستشاط غضبا داخليا وكأن الفريق الكبير وراء سقوطه المستمر في اهم الاختبارات والمناسبات!
* المسؤول الاعلامي همس لمن حواليه ان طموحه الوظيفة الكبيرة لذلك لم يكن جادا في اتخاذ القرارات وتطوير الجهة التي يعمل بها الان!
* العاملون معه اكتشفوا انه (لا يهش ولا ينش) وان مجرد اتصال يقلب الامور رأسا على عقب لذلك اصبحوا لا يثقون بكلامه والتعليمات التي يصدرها في الليل ويتراجع عنها في النهار!
* اصبح (الهواش) ومحاولة التشابك بالايدي سمة يومية داخل الجهة الاعلامية والسبب ضعف المسؤول وتساهله ومجاملته لاثنين فقط وعدم السماع من البقية!
* «الراسب» رسخ ثقافة الانبراشات وتكسير الأقدام ومع الاسف ان بعض زملائه ساروا على النهج وظنوا انه قدوة!
* وصفوا جماهير فريقهم بأوصاف مضحكة بعدما كانوا يضربون المثل بهم في العدد والأخلاق، وأكدوا ان موسمهم لم ينته فالفريق الخليجي سيلتقي الفريق المنافس!
* مجرد ان تطاولوا على الفريق الفائز تعرضوا لأسوأ الردود مع تقزيم فريقهم وتذكيرهم ببعض الاحداث والألقاب بعدما ظنوا انهم حلفاء!
* استهزأوا بهزيمة المنافس مرتين في الدوري فشربوا من الكأس ذاته ولكن في مسابقة اخرى وبنتيجة واحدة وثقيلة.. لتلتصق بهم عبارة (رايح - جاي)!.
"صياد"
* المسؤول الاعلامي رسخ ثقافة التعامل ب"العقال" بعدما ظن زملاؤه انه سيوفر لهم الاجواء والعمل بارتياح تام والدليل ما حدث بين الثنائي الذين لولا تدخل اهل الخير لحدث ما يحمد عقباه داخل محيط العمل!
* في عهد الادارة الحالية اصبح النادي جدارا قصيرا يتطاول عليه حتى من رسبوا في الاختبارات المحلية والخارجية بدعم وتشجيع من الجيل الذي تخصص في دعم لون واحد!
* يحتل منصبا مهما ويغرد باسم مستعار، وشعاره شتم هذا وسب ذاك، من دون ان يعلم ان تصرفاته مكشوفة وتتسم ب"القشر" خلف الكواليس!
* اصبح شعاره الضغط على الفريق في البداية الى ان يجهزه للخصم الاخر ومن ثم يتظاهر باحتساب الاخطاء لصالحه بعيدا عن مناطق الخطورة!
* تجاهل احتساب الاخطاء المؤثرة فضح نواياه، وكشف انه يؤدي المهمة من اجل ان لا يكسب ذلك الفريق!
* جاء البيان خجولا ليس كسبا لرضا لمن اتخاذ قرار التكليف انما لعلمهم ان الطرف الاخر اقوى منهم بكثير وبالتالي من الممكن ان يشن هجمه تسقطهم وتسقط فريقهم!
* لم يجاف الحقيقة المسؤول الخليجي وهو يهاجمه ويذكره بواقعه ويؤكد انه نقطة سوداء على الرغم من المجاملات التي يحظى بها باستمرار!
* كالعادة استغل تكليفه وتجاهل الضرب والجزائيات وانصاف الفريق الذي اصبح يعمل خصما ضده، والمصيبة ان المسؤولين يعلمون عن هذا الشيء من دون ان يوقفوه عند حده!
* تغييرات الطاقم تتم خلف الكواليس ولايعلم المسؤول انه بهذا الاسلوب يكشف عن ضعفه وعدم قدرته على التصدي لمن يطلب تكليفات معينة!
* علقوا آمالهم على المشجع والعاشق للنجم المعتزل، ولكنه خذلهم هذه المرة باتخاذ القرارات الصحيحة!
* مجرد اتصال من مسؤول اللعبة المختلفة تحول مسؤول القناة 180 درجة وبالتالي الغاء البرنامج الجديد الامر الذي جعل الكثير يكتشفون نقطة الضعف لديه وهي الخوف من الاتصالات ومحاولات الضغط!
* كالعادة كانت الاجازة باكرا مثل اي اعوام مضت، والسبب ان الاسلحة التي اعتمدت عليها الادارة بقيادة الثنائي لم تكن مربحة!
* تخلصوا من المعلق المهرج فظهر لهم المعلق الفوضوي الذي اصبح يسرب تعاميم الجهة التي يعمل بها الى جماهير فريقه!
* يحرص طوال الايام التي تعقب تكليفه وقبل المباراة التي طرفها فريقه على انتقاء الالقاب وتوزيعها على لاعبيه وسط قهقهات المتابعين الذين باتوا يرددون (اصلح الله حال التعليق)!
* لاموا المعلق الآخر مجرد ان تحدث بصورة عفوية ولمرة واحدة، ولم يعاقبوا من ازعج المشاهدين بصراخه وسرقته للالقاب!
* مجرد ان اتخذ الحكم قرارا صحيحا بالغاء الهدف غرد يلومه والسبب ان القرار هذه المرة جاء ضد فريقه المفضل الذي طبل له حكما ومشجعا بعجراء وبدون!
* لم ينقص ذلك المعلق الفوضى الا ان يكون مسؤولا عن المنتدى الخاص بفريقه وقيادة الصغار نحو الخربشات والاساءة للاندية الاخرى!
* لم يبق الا ان يشهر عجراه المكسورة ضد الفريق المنافس لفريقه، وعاش من اتخذ قرار ابعاده وفك الرياضة من مشاكله التي لن تنتهي لو استمر!
* الضعف وصل بادارة النادي الكبير الى ان اي جهة لا تعير شكواها وخطاباتها اي اهتمام وسط حسرة جماهيرية كبيرة على الايام الخوالي!
* التغريدات فضحته وانه كان يبيت النية لاسقاط اي فريق لا يشجعه، والسؤال ماذا لو بقي في مهمته ولم يتم اتخاذ القرار التاريخي الذي خلص الاندية منه!
* كالعادة شعار الادارة (حش اي شخص ينتمي للنادي) ولكن انتبه تقترب مني وتنتقد عملي!
* كالعادة رسب خارجيا فاستشاط غضبا داخليا وكأن الفريق الكبير وراء سقوطه المستمر في اهم الاختبارات والمناسبات!
* المسؤول الاعلامي همس لمن حواليه ان طموحه الوظيفة الكبيرة لذلك لم يكن جادا في اتخاذ القرارات وتطوير الجهة التي يعمل بها الان!
* العاملون معه اكتشفوا انه (لا يهش ولا ينش) وان مجرد اتصال يقلب الامور رأسا على عقب لذلك اصبحوا لا يثقون بكلامه والتعليمات التي يصدرها في الليل ويتراجع عنها في النهار!
* اصبح (الهواش) ومحاولة التشابك بالايدي سمة يومية داخل الجهة الاعلامية والسبب ضعف المسؤول وتساهله ومجاملته لاثنين فقط وعدم السماع من البقية!
* «الراسب» رسخ ثقافة الانبراشات وتكسير الأقدام ومع الاسف ان بعض زملائه ساروا على النهج وظنوا انه قدوة!
* وصفوا جماهير فريقهم بأوصاف مضحكة بعدما كانوا يضربون المثل بهم في العدد والأخلاق، وأكدوا ان موسمهم لم ينته فالفريق الخليجي سيلتقي الفريق المنافس!
* مجرد ان تطاولوا على الفريق الفائز تعرضوا لأسوأ الردود مع تقزيم فريقهم وتذكيرهم ببعض الاحداث والألقاب بعدما ظنوا انهم حلفاء!
* استهزأوا بهزيمة المنافس مرتين في الدوري فشربوا من الكأس ذاته ولكن في مسابقة اخرى وبنتيجة واحدة وثقيلة.. لتلتصق بهم عبارة (رايح - جاي)!.
"صياد"