برنامج ملتقى الحوااار ح 3 (( انــــــ وأخطاء الأخر ــــــا ))

    • برنامج ملتقى الحوااار ح 3 (( انــــــ وأخطاء الأخر ــــــا ))

      صباحكم امل \مساكم رضا
      يتجدد اللقاء بكم في برنامجكم
      أنـــــــــــ والأخر ـــــا
      هالمرة راح نتكلم عن أخطاء الأخر
      كل إنسان معرض للوقوع في الخطأ وإرتكاب الأخطاء
      في حق الأخرين
      صديق أو قريب لم يقترف في حقي أي خطأ ...
      ولكنه اخطأ في حق الغير
      كيف اتعامل معه ؟؟!!
      هل أتجنبه وابتعد عنه ؟؟
      أم
      أتعامل معه بشكل طبيعي كالمعتاد؟؟
      أنـــــ وأخطاء الأخر ـــا
      دعوة جديدة للحوار
      فكونوا بالقرب
      :)
      //
      :
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • أسعد الله أوقاتكم

      الكثير من الناس يُخطئ في حق غيره
      بالتأكيد هم عليهم مبادره وأيضاً نحن حتى يسود الحُب والسلام بين الجميع
      ولكن أيضاً خطأ من خطأ يختلف
      وعلينا أن نعلم أن هُناك فرق بين التسامح وبين العفوا
      التسامح وهي الصفح عن المُخطئ فقط
      أما العفوا فهي أسمى أي الصفح ونسيان الخطأ
      أيُهما تختار ولن نكذب لنقول العفوا رُغم سموّ المعنى إلا ان بعض الأخطاء لا تُغفر
      نعم الله سبحانهُ وتعالى يُسامح فكيف لنا أن لا نصفح ولكن الإنسان بطبعهِ ناقص
      لذى يتذكر الخطأ ( أقصد الأخطاء العظيمه عليه)

      مُتابعين لنعرف ما نوع الخطأ والمواقف التي سنتحاور بها
      مع إحترامي تقبلوا مروري
    • الخطأ سلوك بشري لا بد ان نقع فيه حكماء كنا او جهلاء ..
      و ليس من المعقول أن يكون الخطأ صغيراً فـ نكبره .. و نضخمه ..
      ولابد من معالجة الخطأ بحكمة ورويه
      وأياً كان الأمر فإننا نحتاج بين وقت و آخر إلى مراجعة أساليبنا في
      معالجة الأخطاء ..
      ولـ معالجة الأخطأء فن خاص بذاته ..

      متابعين لكم
    • مساء الخير
      اسعدني هذا التواجد أخية
      الكثير من الناس يُخطئ في حق غيره
      بالتأكيد هم عليهم مبادره وأيضاً نحن حتى يسود الحُب والسلام بين الجميع
      ولكن أيضاً خطأ من خطأ يختلف

      تعاملنا مع الأخر المخطيء يختلف بناءً على الخطأ الذي إقترفه !!
      هو لم يخطيء في حقنا ...لما علينا ان نبتعد عنه ؟!
      وعلينا أن نعلم أن هُناك فرق بين التسامح وبين العفوا
      التسامح وهي الصفح عن المُخطئ فقط
      أما العفوا فهي أسمى أي الصفح ونسيان الخطأ
      أيُهما تختار ولن نكذب لنقول العفوا رُغم سموّ المعنى إلا ان بعض الأخطاء لا تُغفر
      نعم الله سبحانهُ وتعالى يُسامح فكيف لنا أن لا نصفح ولكن الإنسان بطبعهِ ناقص

      تعريف جميل أتفق معكِ فيه
      تختلف الأخطاء وتتنوع وقدرتنا على المسامحة تختلف من إنسان لأخر لو تحدثنا في البداية عن الأخطاء البسيطة تلك التي نرتكبها في حق بعضنا البعض
      لما لا نسامح المخطيء خاصة إذا نال عقابه ودفع ثمن غلطته ؟!
      :
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • عصفـور الداخليه كتب:

      الخطأ سلوك بشري لا بد ان نقع فيه حكماء كنا او جهلاء ..
      و ليس من المعقول أن يكون الخطأ صغيراً فـ نكبره .. و نضخمه ..
      ولابد من معالجة الخطأ بحكمة ورويه
      وأياً كان الأمر فإننا نحتاج بين وقت و آخر إلى مراجعة أساليبنا في
      معالجة الأخطاء ..
      ولـ معالجة الأخطأء فن خاص بذاته ..

      متابعين لكم


      حضور مثري أخي الفاضل
      الخطأ طبيعة بشرية يشترك فيها الجميع
      ولكننا في الغالب لا نتعامل وفق هذه القاعدة !
      فمن يخطيء يسقط من أعيننا وننظر له بنظرة دونية حتى ولو ساق المبررات التي دفعته لهذا الخطأ ولكننا في كثير من الأحيان لا نسامحه ولا نتعامل معه كالمعتاد
      وصدقت حين قلت
      معالجة الخطأ ..فن علينا إتقانه
      :::
      موضوعي ليس عمن يخطيء في حقنا ولكن عمن يخطيء في حق الأخرين
      كيف نتعامل معه ؟

      هل أنت
      من النوع الذي يعاقب المخطيء أم تتساهل معه ؟
      :
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9

    • [B][INDENT]
      أنـــــــــــ والأخر ـــــا

      [/INDENT]






      [/B]
      بداية أشكرك أختي أنا والحُزن موضوع مُثري ومفيد ..
      سأبدأ بقول نبينا ومصطفانا صلى الله عليه وسلم ..
      (كل أبن أدم خطاء وخيرُ الخطائين التوابون ) ..
      قبل أن أقول خطأ الأخر يجب أن أقول كلمة أخرى وهي (من منا لا يُخطئ)
      فإذا ما قلت هذه الكلمة فعندها سيسهل علي تقبل أخطاء الآخرين والصفح
      والعفو عنهم وكما ذكر الأخوة والأخوات الأفاضل من قبل بأن خطأ عن خطأ
      يختلف فهناك أخطاء قد لا تُغتفر أخطاء قد يدخل فيها القصاص وقد تنشأ عنها
      حروب وأنفسٌ تُباد وتُقتل وكراهية وحقد وغل وإنتقام .. الخ ..
      ولكن فلنتكلم هُنا عن الأخطاء البسيطة وليست الفادحة .. لنقول ..
      فلانٌ من الناس أخطأ أياً كانت صلته بي كونه
      - من الأقارب ( من المقربين جداً أو قريب بعيد)
      - من الأصدقاء ( من القربين جداً أو صديق بعيد)
      - زملاء العمل (من المقربين جداً مني أو من بعيد)
      الجيران - ( من المقربين جداًً أو من بعيد )
      إذاً الأخطاء تصدر من القريب ومن البعيد ومن الأقارب ومن غيرهم ..
      ولا يجب أن نحلل هنا كل خطأ بحسب قرب المخطئ أو بعده ولكن نقول
      ما هو الخطأ الذي قد يغتفر وما هو الخطا الذي قد لا يغتفر ؟
      وعند مسامحتك للمخطئ هل تسامحه بقيود أو بدون قيود ؟
      ما هو الواجب علي فعله قبل أن أسامح وأغفر مثال هل يجب
      علي أن أبين الخطأ للمخطئ حتى لا يتكرر وهل علي أن أنصح
      وأوجه المخطئ ؟
      وهل تقع أحياناً أخطاء من أناس قد لا نعرفهم وليس لنا أية صلة بهم كالأخطاء
      التي تقع في المنتديات بين أعضاء لا يعرفون بعضهم البعض أو حتى خارج المنتديات
      من مجرد أتصال أو تواصل أو تعامل أو غيرهـ ؟
      ربما هذه بعض من الأسئلة الواجب علينا مناقشتها هنا !
      ودي لكم وأحترامي
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • الخطأ نوعين
      خطأ ممكن تصلحه وخطأ لايمكنك تصليحه
      لكن كل أنسان يخطئ ولكن يجب عليه ان لايستمر في الخطأ
      أنما يتعلم من اخطائه لكي لايكررها

      أنا عزيز النفس وعزتي ماهي بكل انسـان انسـاان اذا قـال يترجـم القـول بفعولـه ماني من الي يخضع براسه للعشق وينهـان وماني من الي يسلم نفسـه للـذل بسهولـه :110103_za
    • انا والحزن كتب:

      تعاملنا مع الأخر المخطيء يختلف بناءً على الخطأ الذي إقترفه !!
      هو لم يخطيء في حقنا ...لما علينا ان نبتعد عنه ؟!


      أختي الكريمه أنا لم أذكر من لم يُخطئ بل
      ما قُلتهُ هو أن خطأ من أخر يختلف
      أي حسب نوع الخطأ وحجمه فالأخطاء الصغيره نتغاض عنها
      وأُخرى نُسامح فيها
      ولكن ورغم هذآ لا نستطيع نُكران أننا بشر ولسنا كاملين فالكمال لله وحده
      أي مهما حاولنا أن نعفوا عن من أخطأ في حقنا خطأ كبير لن نستطيع فنُجبر أنفسنا على التسامح
      ونُحاول النسيان مع مرور الزمن


      انا والحزن كتب:



      تختلف الأخطاء وتتنوع وقدرتنا على المسامحة تختلف من إنسان لأخر لو تحدثنا في البداية عن الأخطاء البسيطة تلك التي نرتكبها في حق بعضنا البعض
      لما لا نسامح المخطيء خاصة إذا نال عقابه ودفع ثمن غلطته ؟!
      :
      ودمتم



      معكِ أُختي في أن نُسامح وخاصة من أخطأ علينا وأخذ جزائه أو من أخطأ علينا بخطأ صغير
      فصفة السماح صفة للنبلاء والذين يرتقون بأخلاق الإسلام
      الجميل أن نضع أنفسنا مكان المُخطئ ونرى هم لِما أخطؤ في حقنا
      رُبما نكون نحنُ سبباً في ذلك
      لذى أن أُسامح اليوم وأُعامل الناس مثلما أُريدهم أن يُعاملوني
      هو هذآ التصرف الصحيح
      اليوم هو وغداً أنا
      وما أجمل السلام والحب والوئام بين البشر
      فكُلنا إخوان
    • مساء الخير اخي ورود
      الفائدة حتماً ستظهر من خلال تواجدكم والحوار معكم
      فما طرحته من تساؤولات كشفت الموضوع بشكل أوضح
      نبدأ مع قولك ...

      قبل أن أقول خطأ الأخر يجب أن أقول كلمة أخرى وهي

      (من منا لا يُخطئ)



      فإذا ما قلت هذه الكلمة فعندها سيسهل علي تقبل أخطاء الآخرين والصفح
      والعفو عنهم

      وكما ذكر الأخوة والأخوات الأفاضل من قبل بأن خطأ عن خطأ
      يختلف فهناك أخطاء قد لا تُغتفر أخطاء قد يدخل فيها القصاص وقد تنشأ عنها

      حروب وأنفسٌ تُباد وتُقتل وكراهية وحقد وغل وإنتقام .. الخ ..


      عندما يخطيء الاخر نحن لا نستحضر هذه العباراة بل غالبيتنا يستحضر الخطأ الذي إقترفه ونضخمه لذا نبتعد عنه وقد نتجنب مخالطته والحديث إليه
      ربما هي طبيعة بشرية وردت فعل طبيعية فالإنسان يرفض الخطأ بطبعه وبالتالي يستنكر فعل المخطيء ويبتعد عنه
      ولا يجب أن نحلل هنا كل خطأ بحسب قرب المخطئ أو بعده ولكن نقول ما هو الخطأ الذي قد يغتفر وما هو الخطا الذي قد لا يغتفر ؟

      ولكن قرب المخطيء أو بعده يلعب دور ..أليس كذلك ؟!
      فأنت قد تسامح أخيك ولكن لا تسامح جارك مثلاً
      تجد مبررات لصديقك مثلاً ولا تجد مبررات لشخص اخر لا تربطك به أي علاقة !
      وعند مسامحتك للمخطئ هل تسامحه بقيود أو بدون قيود ؟


      هنا تختلف الإجابة حسب شخصية الفرد منا ومدى قربه من المخطيء وكذلك نوعية الخطأ الذي إقترفه الأخر !
      ~!@q

      ما هو الواجب علي فعله قبل أن أسامح وأغفر مثال هل يجب
      علي أن أبين الخطأ للمخطئ حتى لا يتكرر وهل علي أن أنصح
      وأوجه المخطئ ؟

      الأخر مدرك لخطأه ويعلم يقيناً انه مذنب ولكن يريد ان تعود المياه لمجاريها وتعود علاقتي معه كالسابق
      ولكنه ينصدم إمابرفضي له أو تزيني لخطأه !


      وهل تقع أحياناً أخطاء من أناس قد لا نعرفهم وليس لنا أية صلة بهم كالأخطاء
      التي تقع في المنتديات بين أعضاء لا يعرفون بعضهم البعض أو حتى خارج المنتديات
      من مجرد أتصال أو تواصل أو تعامل أو غيرهـ ؟

      سأعود لهذه النقطة لاحقاً
      ::
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • شاعر في المشاعر كتب:

      الخطأ نوعين
      خطأ ممكن تصلحه وخطأ لايمكنك تصليحه
      لكن كل أنسان يخطئ ولكن يجب عليه ان لايستمر في الخطأ
      أنما يتعلم من اخطائه لكي لايكررها



      كلام جميل نتفق معك فيه
      وموضوعي يركز على طريقة تعاملنا نحن مع الاخر المخطيء
      شخص لم يخطيء في حقي ولكنه أخطأ في حق الأخرين او حتى في حق نفسه ...كيف اتعامل معه ؟؟!!
      ما ظللته من مداخلتك يقودني لطرح سؤال شبيه بما قاله الاخ ورود
      ماهي الاخطاء التي يمكن ان نسامح ونعفو عنها وتلك التي لا يمكننا ذلك ...وهل قرب المخطيء منا يؤثر ام لاء ؟؟؟
      :
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      أختي الكريمه أنا لم أذكر من لم يُخطئ بل
      ما قُلتهُ هو أن خطأ من أخر يختلف
      أي حسب نوع الخطأ وحجمه فالأخطاء الصغيره نتغاض عنها
      وأُخرى نُسامح فيها
      ولكن ورغم هذآ لا نستطيع نُكران أننا بشر ولسنا كاملين فالكمال لله وحده
      أي مهما حاولنا أن نعفوا عن من أخطأ في حقنا خطأ كبير لن نستطيع فنُجبر أنفسنا على التسامح
      ونُحاول النسيان مع مرور الزمن





      قراءة مداخلتك اختي الكريمة
      وكان تعقيبي تأيداً لما ذكرتي
      فنحن متفقات في هذه النقطة
      :)
      طيب ما تعقيبك ع مداخلة الاخ ورود


      [B][INDENT]
      ولا يجب أن نحلل هنا كل خطأ بحسب قرب المخطئ أو بعده ولكن نقول
      ما هو الخطأ الذي قد يغتفر وما هو الخطا الذي قد لا يغتفر ؟

      [/INDENT]

      [/B]
      سأكون في الإنتظار ،،شاكرة لكِ جمال التفاعل
      :
      ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • أتمم ما دونته سابقاً وأضيف أسلوبي في [ كيف أتعامل مع أخطاء الأخرين ] ..
      فكل خطأ له درجة معينة من التعامل وردة الفعل ،
      فخطاء الناس لاتعد ولا تحصى ،
      فكل يوم يبدر منا جميعاً أخطاء إما متكررة وعفوية ,
      وفي أحيانٍ أخرى تكون أخطاء على حسب الموقف أو الواجب الذي أقوم به ..
      فمن الطبيعي أن يخطأ الأنسان . فـ يستغفر الله ويرجع عن خطأه . وهذا بين العبد وربه .
      أما أخطاء الأخرين فحسب حجم الخطأ تكون ردة الفعل
      فمن كان ذا وعي بما يتوجب عليه من القيام بدور الفصل وتحليل الخطاء ,
      والتعامل مع المخطئين بأنهم بشر وجل من لا يسهوا .
      أما الأخطاء اللتي تمس حياة وكرامة وشرف ومصالح الأخرين وأن كنت منهم ,
      فيجب على المرء أن يضع حد لهذه السلوكيات
      وأن يتعامل معها بحزم
      بحيث لا تنموى وتكبر وتصبح أمورا عادية خارجة عن أطار الأداب والحشمة والأحترام وحفظ حقوق الأخرين .
      فيجب أن نبادر في أن نعالج الأخطاء كجماعة ومجتمع وليس كفرد .
      وأن المساجد والمجالس هي اللتي يجب أن تكون القاعدة في أجتماع الناس ,
      لكي يكتسب المرء منها محاسن الأخلاق ، ويكتشف منها الأخطاء اللتي تقع معه أو مع غيره ..
      فأجتماع الناس مع بعضها أمر ضروري ،
      وخاصة الأسرة والأصحاب والأصدقاء .
      وأن يكون بينهم الناضج الذي يكون قدوتهم وذو قيمة مرجعية بينهم ..
      وحكما يعرف كيف يعطي ذي حق حقه ،
      وكيف يتعامل من يخطاء بالتسامح والعفو .. والعفو عند المقدرة ..
      فمن عفى منكم وأصلح ذات البين فقد أهتدى سبيل الرشاد .
    • أحيك أختي الكريمة على طرح هذا البرنامج
      والذي بدأت بطيتة الأولي
      ...أناوأخطاء الأخر...
      الأسئلة المطروحة من قبل شخصك المحترم:
      ولكنه اخطأ في حق الغير
      كيف اتعامل معه ؟؟!!
      هل أتجنبه وابتعد عنه ؟؟
      أم
      أتعامل معه بشكل طبيعي كالمعتاد؟؟
      ....................................
      بداية الأمر كل بنى أدم خطأأأ ،فنحن البشر غير كاملين والكامل لله عزوجل,.
      ولكنه اخطأ في حق الغير
      كيف اتعامل معه ؟؟!!

      -بالنسبة لهذا المحور:ستعامل مع هذا الشخص ولكن قبل كل شي سرى وأخاطب كلا الطرفيين المخطي والمخطي علية ،وأن ثبت أنه فعلا هو المخطي على غير سأباادر بمساعدته على تصحيح خطئة وأن لا يظل على نفس الخطئ..
      هل أتجنبه وابتعد عنه ؟؟
      أم
      أتعامل معه بشكل طبيعي كالمعتاد؟؟

      -بالنسبة لمحور الثاني طبعا لا أتجنبة لانة بهذا لربما *زاد الطين بلة* أي بمجرد أن أتركة هناك لربما زاد الأمر سوء وتماد أكثر بخطأ على غيرة ،بهذة الحالة لا يجب علي تركة وأنا الوقوف معة الى أن يعترف بمدى الخطئ الذي أرتكبة للغيرة ،ويجب اأن يبادر بأصلاحة ..
      وفقك الله لكل خير
      وجزيل الشكر على ما قدمتة لقراءك أختي الكريمة
      ^_^
    • مساء التسامح والغفران

      عودا حميداً اختي الفاضلة ، وعودا حميدا لبرامج العامة المثرية

      تقويم سلوك المخطئ على الاخر يحتاج الى حنكة وتحليل لماهية الخطا عند كلا الطرفين المخطئ والمخطئ عليه...
      فقد يكون المخطئ عليه هو السبب الرئيسي لحدوث الخطا ولم يقع من المخطئ سوى رد فعل شديدة جعلتنا نحكم عليه انه هو المخطئ ،اذاً على من يبتغي تقويم سلوك المخطئ يجب اولاً فهم تفاصيل الحادثة ووضع نفسه في مكان المخطئ والمخطئ عليه وبحسب هذا يتخذ الطريقة المناسبة للتعامل وكل هذا يحتاج الى طول بال و "بارض" حتى يضمن سلامة الطريقة وفعاليتها

      بواقع تجربة شخصية حاولت ضبط سلوك زميلة لي ولكن كنت في قمة غضبي وازدرائي من فعلها والنتيجة انني استخدمت تعبيرات قوية وتشبيه من القران الكريم كان التشبيه قويا وطريقة الضبط او بالاحرى كان نقداً قوياً لاذعاً شديداً بمقدار شدة غضبي والنتيجة سلبية لسلبية الطريقة كما تعدى وقوع الخطا علي بعدما كان على غيري
      هنا اشدد على من اراد التعامل مع المخطئ على الاخرين ان يكون في حالة نفسية طبيعية متوازنة وان يتبع التدرج
    • كما أردتي رأيّ بما قالهُ الأخ ورود
      ولا يجب أن نحلل هنا كل خطأ بحسب قرب المخطئ أو بعده ولكن نقول

      ما هو الخطأ الذي قد يغتفر وما هو الخطا الذي قد لا يغتفر ؟


      فقد رايت تعقيبكِ عليه وهُنا أنا لا أتفق معكِ بهِ أُختاه
      فأنا أرى أن هُناك حالات مختلفه ومتعدده
      وما يجب علينا هو أن نُحاسب المخطئ بحسب خطأهُ
      ويكثر العِتاب للأحباب والأقراب
      أي الأهل والأصدقاء
      فمن حُبنا الشديد لأشخاص في حياتنا نكره صدور أخطأ منهم في حقنا
      لأنهم أكثر الأشخاص معرفةً لنا ولأطباعنا وشخصياتنا

      وأنا أتفق مع أخي بأنهُ يجب علينا أن نُحاسب المخطئ على خطأهُ
      دون النظر قربه من عدمه .. فالخطأ خطأ مهما تعددت أسبابه ومهما إختلفت شخصياته
    • أن يخطأ المرء بحق أيً كان هذا من الأمور التي ارتبك منها
      وهذه الحقيقة لانني ارى الطرف المخطئ فيه كما أرى نفسي
      لااستطيع ان اكون طرف شد وجذب في الموضوع
      إلا من اسمع الطرفان واعرف الاسباب
      واتدخل إن كان الاطراف يرضون بهذا الشيئ
      ولكن ان تدخل في امور لاتعنيني ربما تجلب لي امور قد اكون في غنى عنها
      وللأمانه بنت عُمان في حياتها الشخصية
      دائماً ترى عدم التدخل هو الأفضل إلا في حالات نادره
      ليس تجاهلاً مني او جبن او خوف
      إنما حرص ع مشاعري وكرامتي وكرامة الأخرين
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • انا والحزن كتب:

      صباحكم امل \مساكم رضا
      يتجدد اللقاء بكم في برنامجكم
      أنـــــــــــ والأخر ـــــا
      هالمرة راح نتكلم عن أخطاء الأخر
      كل إنسان معرض للوقوع في الخطأ وإرتكاب الأخطاء
      في حق الأخرين
      صديق أو قريب لم يقترف في حقي أي خطأ ...
      ولكنه اخطأ في حق الغير
      كيف اتعامل معه ؟؟!!
      هل أتجنبه وابتعد عنه ؟؟
      أم
      أتعامل معه بشكل طبيعي كالمعتاد؟؟
      أنـــــ وأخطاء الأخر ـــا
      دعوة جديدة للحوار
      فكونوا بالقرب
      :)
      //
      :
      ودمتم




      عنوان مميز لحلقة متجددة من أنا والأخر
      ..
      أخطاء الأخر مع الغير و طريقة تصرفنا معه
      وخاصة إذا ما كان هذا المخطئ قريبا
      ..
      أرى من الصعب أن نقطع علاقتنا
      من الغير لانه أخطأ مع الأخر
      لأسباب كثيرة
      منها هذا القريب ربما له حق صلة الرحم
      أو البر كالاب أو الأم
      وأيضا من الباب الأصلاح بينه وبين من أخطأ فى حقه
      من الصواب أن ترك الباب معه مفتوحاااااااا
      ..
      ولكن الواجب الذى يجب
      علينا فعله أن نستنكر فعله نحاول تنبيه لما فعل
      رد حق الغير منه وفى كل ذلك علينا
      إختيار الطريقة والأسلوب الجيد لموازنة الامور...
      ,,,

      إختيار موفق أنا والحزن

      جل الشكر لك
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • عصفـور الداخليه كتب:

      أتمم ما دونته سابقاً وأضيف أسلوبي في [ كيف أتعامل مع أخطاء الأخرين ] ..
      فكل خطأ له درجة معينة من التعامل وردة الفعل ،
      فخطاء الناس لاتعد ولا تحصى ،
      فكل يوم يبدر منا جميعاً أخطاء إما متكررة وعفوية ,
      وفي أحيانٍ أخرى تكون أخطاء على حسب الموقف أو الواجب الذي أقوم به ..
      فمن الطبيعي أن يخطأ الأنسان . فـ يستغفر الله ويرجع عن خطأه . وهذا بين العبد وربه .
      أما أخطاء الأخرين فحسب حجم الخطأ تكون ردة الفعل
      فمن كان ذا وعي بما يتوجب عليه من القيام بدور الفصل وتحليل الخطاء ,
      والتعامل مع المخطئين بأنهم بشر وجل من لا يسهوا .
      أما الأخطاء اللتي تمس حياة وكرامة وشرف ومصالح الأخرين وأن كنت منهم ,
      فيجب على المرء أن يضع حد لهذه السلوكيات
      وأن يتعامل معها بحزم
      بحيث لا تنموى وتكبر وتصبح أمورا عادية خارجة عن أطار الأداب والحشمة والأحترام وحفظ حقوق الأخرين .
      فيجب أن نبادر في أن نعالج الأخطاء كجماعة ومجتمع وليس كفرد .
      وأن المساجد والمجالس هي اللتي يجب أن تكون القاعدة في أجتماع الناس ,
      لكي يكتسب المرء منها محاسن الأخلاق ، ويكتشف منها الأخطاء اللتي تقع معه أو مع غيره ..
      فأجتماع الناس مع بعضها أمر ضروري ،
      وخاصة الأسرة والأصحاب والأصدقاء .
      وأن يكون بينهم الناضج الذي يكون قدوتهم وذو قيمة مرجعية بينهم ..
      وحكما يعرف كيف يعطي ذي حق حقه ،
      وكيف يتعامل من يخطاء بالتسامح والعفو .. والعفو عند المقدرة ..
      فمن عفى منكم وأصلح ذات البين فقد أهتدى سبيل الرشاد .


      جميل ما ذكرت أخي الفاضل
      وخلاصة مداخلتك ان الخطأ يمكن تقسيمه إلــــــى
      1) خطأ الفرد في حق دينه وهذا يكون بين العبد وربه
      2) خطأ الفرد في حق الأخرين وهذا الخطأ بدوره يمكن تقسيمه ولعل النوع الذي ركزت عليه هو ما يمس الشرف والكرامه
      وبالتالي تعاملنا مع المخطيء يختلف تبعاً لنوعية الخطأ
      لو ركزنا الحديث عن هذا النوع من الخطأ
      الحزم بلاشك مطلوب في التعامل مع المخطيء ولكن الشدة والغلظة في التعامل ألن تجعل المخطيء يستمر في خطأه
      ربما عدم تقبلنا للمخطيء ولفظنا له هو السبب الرئيسي الذي يجعله يستمر في خطأه !!
      الشرف كالثوب الأبيض متى ما تدنس من الصعب تقبله
      ولكن الله غفور رحيم إذا المخطيء تاب وأخذ جزاءه لما علينا نحن كمجتمع معاقبته ودفعه لتكرار الخطأ من جديد
      ونحن كمجتمعات شرقية قد نتقبل خطأ الرجل ولكننا من المصعب ان نتقبل خطأ المرأة !
      في إنتظار تعقيبك ،،
      :
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • فاقدة الغوالي كتب:

      ولكنه اخطأ في حق الغير
      كيف اتعامل معه ؟؟!!

      -بالنسبة لهذا المحور:ستعامل مع هذا الشخص ولكن قبل كل شي سأرى وأخاطب كلا الطرفيين المخطي والمخطي علية ،وأن ثبت أنه فعلا هو المخطي على غير سأباادر بمساعدته على تصحيح خطئة وأن لا يظل على نفس الخطئ..
      ألن يعتبر هذا تدخل وقد يرفضه احد الطرفان او كليهما ؟؟!
      ~!@q
      هل أتجنبه وابتعد عنه ؟؟
      أم
      أتعامل معه بشكل طبيعي كالمعتاد؟؟

      -بالنسبة لمحور الثاني طبعا لا أتجنبة لانة بهذا لربما *زاد الطين بلة* أي بمجرد أن أتركة هناك لربما زاد الأمر سوء وتماد أكثر بخطأ على غيرة ،بهذة الحالة لا يجب علي تركة وأنا الوقوف معة الى أن يعترف بمدى الخطئ الذي أرتكبة للغيرة ،ويجب اأن يبادر بأصلاحة ..

      ربما قربك من المخطيء قد يضرك ويجر عليكِ مشاكل انتِ في غنى عنها
      والمثل يقول الباب إللي يجي منه الريح سده واستريح !!
      في ترقب لقراءتك هنا من جديد
      :)
      ::
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • مساكِ زهر غالية :)
      وتسلمي ع الترحيب
      فجمال تفاعلكم هو من يقودنا لعتبات الحوار من جديد



      تقويم سلوك المخطئ على الاخر يحتاج الى حنكة وتحليل لماهية الخطا عند كلا الطرفين المخطئ والمخطئ عليه...

      لما علينا ان نمارس دور القاضي والجلاد !!
      هو اخطأ في حق الغير لما علينا محاسبته من جديد ومعاقبته
      لم يجرحنا ولم يخطيء في حقنا ..
      لما علينا ان نستمر في جلده لخطأ قد يكون ارتبكه في لحظة طيش وجنون !!
      هو لم يطالبنا ان نكون الحكم ..كل ما يطلبه ان نتعامل معه ولا نلفظه بعيداً عنا !

      هنا اشدد على من اراد التعامل مع المخطئ على الاخرين ان يكون في حالة نفسية طبيعية متوازنة وان يتبع التدرج
      هنا تقصدين معالجة الخطأ أليس كذلك !!
      طيب ماذا لو كان المخطيء قد تاب وأصلح وضعه
      فتاة كنتي تعرفيناها سابقاً أغراها الشيطان ووقعت في الخطأ ولكنها تابت بعد ذلك
      هناااااااااا
      فارسة هل تعاود لمعاملتها كالسابق أم تفضل الإبتعاد عنها ؟؟
      ::
      ودمتم


      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • مساء الخير
      شاكرة لكِ جمال التفاعل مع الموضوع


      إنسان في هذآ الزمان كتب:

      كما أردتي رأيّ بما قالهُ الأخ ورود

      فقد رايت تعقيبكِ عليه وهُنا أنا لا أتفق معكِ بهِ أُختاه
      فأنا أرى أن هُناك حالات مختلفه ومتعدده
      وما يجب علينا هو أن نُحاسب المخطئ بحسب خطأهُ

      ولما علينا نحن أن نحاسب ؟!!
      هو اخطأ في حق الغير وليس في حقنا لما علينا نحن ان نعاقبه ونستمر في جلده وتذكيره بالخطأ الذي إرتكبه ؟!

      وأنا أتفق مع أخي بأنهُ يجب علينا أن نُحاسب المخطئ على خطأهُ
      دون النظر قربه من عدمه .. فالخطأ خطأ مهما تعددت أسبابه ومهما إختلفت شخصياته

      وهل لدينا القدرة على ذلك ؟؟!!
      عندما يتعلق الأمر بالقريب الموازين حتماً تختلف ..مهما حاولنا إدعاء عكس ذلك !!
      :
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • بنت عُمان كتب:

      أن يخطأ المرء بحق أيً كان هذا من الأمور التي ارتبك منها
      وهذه الحقيقة لانني ارى الطرف المخطئ فيه كما أرى نفسي
      لااستطيع ان اكون طرف شد وجذب في الموضوع
      إلا من اسمع الطرفان واعرف الاسباب
      واتدخل إن كان الاطراف يرضون بهذا الشيئ
      ولكن ان تدخل في امور لاتعنيني ربما تجلب لي امور قد اكون في غنى عنها
      وللأمانه بنت عُمان في حياتها الشخصية
      دائماً ترى عدم التدخل هو الأفضل إلا في حالات نادره
      ليس تجاهلاً مني او جبن او خوف
      إنما حرص ع مشاعري وكرامتي وكرامة الأخرين


      مساكِ زهر بنوته
      انتي تتفقين مع الاخت فاقدة الغوالي في ضرورة معرفة ملابسات الخطأ قبل الحكم على المخطيء
      وتجدين ان عدم التدخل هو الأسلم
      طيب غالية بغض النظر عن من الأسباب التي دفعت المخطيء وقادته للخطأ
      بنوتة كيف تتعامل مع الشخص المخطيء ؟!
      لأقرب لكِ الفكرة
      أنا والحزن أخطأت في حق صديقة لكِ
      كيف ستتعاملين معها ؟!
      هل ستستمر علاقتك بانا والحزن بشكل طبيعي أم لاء
      هذا جوهر الموضوع
      في ترقب لعودتك ،،
      :
      ودمتم

      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • انا والحزن كتب:

      ربما قربك من المخطيء قد يضرك ويجر عليكِ مشاكل انتِ في غنى عنها
      والمثل يقول الباب إللي يجي منه الريح سده واستريح !!
      في ترقب لقراءتك هنا من جديد
      :)
      ::
      ودمتم

      [/align]


      لا يا عزيزتي على حسب الأستراتيجية التى سيتدرج بها المنصح لذاك الشخص
      أيعقل بأن نجعلة يخطئ على أخرين أختي الكريمة ،إذا فببتعادي عنة سيؤدي إلي ترخية حبل الحل،
      وهنا يجب علينا أن نحل المشكلة قبل تضخمهااا..
      فلابأس بمحاولة ،الكلمة الطيبة لها منافعها الكبيرة فإذن لم أخسر إذا حاولت .
      فقطرة المااء تلين الصخرة القوية ..
      وفقك الله لكل خير
      ^_^
    • شكرا لكِ أختي أنا والحزن على الدعوه , ولكنها جاءت في حقي متأخره بيومين :)
      دعيني أقول لكِ أنكِ دائما متميزه في اطروحاتكِ , و دمتي بسعاده لا بحزن إن شاء الله تعالى

      انا والحزن كتب:



      صديق أو قريب لم يقترف في حقي أي خطأ ...
      ولكنه اخطأ في حق الغير
      كيف اتعامل معه ؟؟!!
      هل أتجنبه وابتعد عنه ؟؟
      أم
      أتعامل معه بشكل طبيعي كالمعتاد؟؟



      نعم , أنا شخصيا أتعامل معه كالمعتاد , فهو لم يُخطئ في حقي
      إذا أنا لستُ طرفا رئيسيا في المشكله حتى اتجنبه وابُدي تجاهه شيئا من العتب وعدم الرضا .
      لكن إذا أردتُ ان اكون طرفا فيها , فعليّ أن اكون الطرف الذي يُريدُ إصلاحا
      وأنا مأجور في هذا . ولكن لا أكون الطرف المُتحرّر من الشيم
      فأُشجّع فلان على آخر بأن أخبره أنه فعل كذا وكذا
      وأُزيده حقدا , حتى وإن كنت صادقا
      فهذا تنفير المسلمين من بعض مصداقاً لقول الرسول الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم " من كان يؤمن بالله واليوم
      الآخر فليقل خيرا أو ليصمت "
      ونحن في النهايه مسلمين , لذلك الرسول اهدانا هذا الحديث
      ولم يطلب منا قول الشر , بل طلب منا وضع الصمت محلّ الشر .
      والكلمه الطيبه صدقه .
      لو نأتي من ناحيه أخرى , نجد أن المشكله بين شخصين قد تكون كبيره جدا
      كقطاعة أرحام , أو قد تطول مسألة شرف و زنا , هتك عرض أو قتل
      وطريقة قطاعتي للشخص المخُطئ في مثل هذه المسائل , لا يعتمد على رأئي أو فكري
      أو توجّهي , بل يعتمد على توجُه ديني في المُقدمه
      فدعينا نضرب مثالاً حتى يتضح الأمر
      فلو لا قدّر الله , أحد الجيران قتل أحدهم دون وجه حق
      هنا حق الله عليه تنفيذ حكم القصاص . لا يسوئه تجنبي وابتعادي عنه
      بل يسوئني الدفاع عنه وأنا أعلم بخطأه العظيم ولكن اتستّر عليه بحكم صداقه أو قُربى أو شيئاً من هذا .

      حاولت الإجابه بشموليه , واعتذر على الإطاله
      للأمام أختي
      متابعه لكِ:)

      من ترك شيئا لله عوّضهُ الله خيرا منه وأنا نويت ترك المنتدى للموت إن شاء الله, وأسألهُ تعويضي في شئ آخر. احسم الموضوع بأنني أريد الإهتمام بحياتي وبصلاتي ويديني واعتذر إن أخطأت في حق أحد , وبالطبع قلبي نظيف على الجميع ولا أحمل شيئا على أحد .أسأله تعالى الرضا والقبول لنا ولكم أجمعين إن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان .. الثلاثاء 12:32
    • تقبل مرورى.......
      "طـــــــــــــــــــــــــبعــــــــــــــى" اعــــــــــــطــــــى ولا أخــــــــــــــــــــــــــذ " حتـــــــــــــى فــــــصــــيــــلهــــــ ..........دمــــــــــــــى ........(((o)))ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ"""عاشقه المستحيل""""
    • ما قصدته عكس ما قلتهِ أُختي فمن هم أقرب منا لن نسامحهم بسهوله
      ولكن إن كانوا أبعد قليلاً فيمكننا
      فقد أوضحت أن قرب المخطئ لا يُغفر له ذنبه إن كان كبيراً
      لأنهم أعلم بنا ومن نحن لذى لن نُسامحهم لأننا نُحبهم ففكرة خطأهم علينا فكره لا نردها بأذهاننا
      وعند حدوث الخطأ تكون صدمه كبيره لذى يصعب علينا نسيان الأمر
      قد نتناسا ولكن ما أنا أكيده منهُ هو أننا لا ننسا ذلك الخطأ
      هذهِ الفكره التي أردت أن أُصلها أُختي

      نعم من الجميل الصفح والتسامح فكُلنا خطاؤن
      لأننا بختصار بشر والإنسان ناقص لأنهُ ليس بملاك
      نُسامح حتى نُريح من نُحب رُغم أننا لا نعفوا عنهم بداخلنا
      وهذآ أمر صعب .. فمن الصعب تخيل أنفسنا مكان المُخطئ وقد وضعنا في هذه الدائره
      والأصعب إن خرجنا من دائرة الثقه التي أعطونا إياها إلى متاهة الشك الكبير
      فمن تعرض للخطئ منا سيتوقع حدوث أي تصرف منا وهذآ الأمر مُحزن
      ____________________
      إخوتي أخواتي
      حين نُناقش أمر
      تخيلوه ، عيشو اللحظه .. من ثمَّ أخبرونا بفكرتكم
      وأتمنا أن لا نتصنع الأقوال لأنها في الحقيقه صعبة الأفعال
      لنكُّن واقعيين ولنُناقش بجديه ونتحسس المواقف
      حتى نصِل للحل
      فبعضنا يعيش هذه المواقف ويكون بحاجه لمن يُنيره

      رُبما المُعادله التي نُحب وجودها هي :
      خطأ -----> التسامح -----> نسيان الموقف فالعفو -----> أنا وانت /أنتي -----> عم السلام والحب
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      أسعد الله أوقاتكم

      الكثير من الناس يُخطئ في حق غيره
      بالتأكيد هم عليهم مبادره وأيضاً نحن حتى يسود الحُب والسلام بين الجميع
      ولكن أيضاً خطأ من خطأ يختلف
      وعلينا أن نعلم أن هُناك فرق بين التسامح وبين العفوا
      التسامح وهي الصفح عن المُخطئ فقط
      أما العفوا فهي أسمى أي الصفح ونسيان الخطأ
      أيُهما تختار ولن نكذب لنقول العفوا رُغم سموّ المعنى إلا ان بعض الأخطاء لا تُغفر
      نعم الله سبحانهُ وتعالى يُسامح فكيف لنا أن لا نصفح ولكن الإنسان بطبعهِ ناقص
      لذى يتذكر الخطأ ( أقصد الأخطاء العظيمه عليه)

      مُتابعين لنعرف ما نوع الخطأ والمواقف التي سنتحاور بها
      مع إحترامي تقبلوا مروري




      السلام عليكم
      مرحبا أختى إنسانه
      ..
      فقط بالنسبة للصفح والعفو
      ..
      الصفح أعلى درجات من العفو

      ..
      من المنقول

      ...

      فالصفح أبلغ من العفو، فإن العفو هو عدم المؤاخذة مع إمكان بقاء أثر ذلك في النفس،
      أما الصفح فهو التجاوز عن الخطإ مع محو أثره من النفس.
      قال القرطبي في التفسير: والعفو ترك المؤاخذة بالذنب، والصفح إزالة أثره من النفس، صفحت عن فلان إذا أعرضت عن ذنبه
      ، وقد ضربت عنه صفحا إذا أعرضت عنه وتركته، ومنه قوله تعالى: أَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحًا {الزُّخرف:5}
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • في حقيقة الأمر أُختي أنا ذكرت بمشاركتي الأولى :
      التسامح وهي الصفح عن المُخطئ فقط
      أما العفوا فهي أسمى أي الصفح ونسيان الخطأ



      أشكر لكِ أُختاه هذآ التوضيح الرائع
      فمن لا يعرف
      القرطبي
      ولكني ذكرت الفرق بين التسامح أو السماح وبين العفو



    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      ما قصدته عكس ما قلتهِ أُختي فمن هم أقرب منا لن نسامحهم بسهوله
      ولكن إن كانوا أبعد قليلاً فيمكننا
      فقد أوضحت أن قرب المخطئ لا يُغفر له ذنبه إن كان كبيراً
      لأنهم أعلم بنا ومن نحن لذى لن نُسامحهم لأننا نُحبهم ففكرة خطأهم علينا فكره لا نردها بأذهاننا
      وعند حدوث الخطأ تكون صدمه كبيره لذى يصعب علينا نسيان الأمر
      قد نتناسا ولكن ما أنا أكيده منهُ هو أننا لا ننسا ذلك الخطأ
      هذهِ الفكره التي أردت أن أُصلها أُختي

      نعم من الجميل الصفح والتسامح فكُلنا خطاؤن
      لأننا بختصار بشر والإنسان ناقص لأنهُ ليس بملاك
      نُسامح حتى نُريح من نُحب رُغم أننا لا نعفوا عنهم بداخلنا
      وهذآ أمر صعب .. فمن الصعب تخيل أنفسنا مكان المُخطئ وقد وضعنا في هذه الدائره
      والأصعب إن خرجنا من دائرة الثقه التي أعطونا إياها إلى متاهة الشك الكبير
      فمن تعرض للخطئ منا سيتوقع حدوث أي تصرف منا وهذآ الأمر مُحزن
      ____________________
      إخوتي أخواتي
      حين نُناقش أمر
      تخيلوه ، عيشو اللحظه .. من ثمَّ أخبرونا بفكرتكم
      وأتمنا أن لا نتصنع الأقوال لأنها في الحقيقه صعبة الأفعال
      لنكُّن واقعيين ولنُناقش بجديه ونتحسس المواقف
      حتى نصِل للحل
      فبعضنا يعيش هذه المواقف ويكون بحاجه لمن يُنيره

      رُبما المُعادله التي نُحب وجودها هي :
      خطأ -----> التسامح -----> نسيان الموقف فالعفو -----> أنا وانت /أنتي -----> عم السلام والحب



      معادلة جميلة إنسانه

      وربما نستطيع الوصول إليهااااااا
      ولكن ما ينقصنا الصراحةةةةةةةة مع الغير
      دائما ما أتسال ما هو التغاضى عن الأخطاء
      بالضبط
      ربما لو أتقنااااا هذا الخلق
      وصلنا إلى معادلة حقيقة فى التسامح
      والعفو والصفح
      ...
      أشكرك لطيب الحوار والتوضيح
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات
    • أُختي أنا والحزن تعقيباً على ما تعجبتي بهِ
      ولما علينا نحن أن نحاسب ؟!!
      هو اخطأ في حق الغير وليس في حقنا لما علينا نحن ان نعاقبه ونستمر في جلده وتذكيره بالخطأ الذي إرتكبه ؟!


      قصدت من قولي المُخطئ ليس التعميم على من أخطأ بحقنا أو بحق غيرنا
      بل لمن يُخطئ بحقنا فبتالي نحنُ هُنا من يتصرف!
      أي المُحاسبه والعِتاب
      العفو أو الصفح
      وذكرت أيضاً انهُ من المُحزن وضع أنفسنا بمكان المُخطئ
      فربما نحنُ السبب أو ربما لو كُنا بموقفه لفعلنا الشئ نفسه
      لا يُمكنني التعميم فالمواقف تختلف ودرجات العفو عنها يختلف بإختلاف ذلك الموقف