
عام 2004 كومبيوترات لاسلكية (غير مرئية) وشاشات تخاط في الملابس
(التشبيك المنزلي) يتيح لجهاز التلفزيون إرسال ثلاثة برامج منفصلة نحو ثلاث من شاشات العرض * وحدات معالجة كومبيوترية لدعم شبكة الجيل الثالث من الهواتف الجوالة سوف تسمح بالتقاط حي لفيلم فيديو كامل
يعتقد خبراء الالكترونيات ان الكومبيوتر الشخصي سيشهد تغيرات كبرى خلال العام 2004 الجديد، والاعوام الخمسة المقبلة، فخلال السنتين المقبلتين ستظهر اجهزة كومبيوتر شخصية «غير مرئية»، أي صغيرة لدرجة انها يمكن يمكن ان تخبأ في درج المكتب، وسوف تتمتع ايضا بتقنيات لاسلكية جديدة تخولك الاتصال وبسرعة مذهلة من اي مكان تريده. زيادة على ذلك، ستتحول صالونات المنازل الى غرف للتسلية والتعليم الرقميين، حيث يمكن لك ان تتمتع بوسائل الاعلام بكل سهولة من اي مصدر شئت : التلفزيون العادي، وعبرالكابلات او يمكن ان تخبأ في درج المكتب، وسوف تتمتع ايضا بتقنيات لاسلكية جديدة تخولك الاتصال وبسرعة مذهلة في أي مكان تريده.
زيادة على ذلك، ستتحول صالونات المنازل الى غرف للتسلية والتعليم الرقميين، حيث يمكن ذلك ان تتمتع بوسائل الاعلام بكل سهولة من اي مصدر شئت: التلفزيون العادي، وعبر الكابلات أو الاقمار الصناعية، وشبكة الانترنت. وعندها ستواجه تدابير امنية يقول البعض عنها انها تجعل الكومبيوتر الشخصي منيعا ضد الفيروسات، وضد مرسليها، بتكلفة يسيرة.
هذه فقط البداية. ماذا عن شاشة عرض كومبيوترية ملصقة بقميصك، او معالجات قوية وهائلة القدرة تعمل بواسطة دوائر حجمها اصغر من حجم الكروموسوم البشري؟ هل من الممكن لهذه التحديثات التقنية الاستمرار في خطواتها المتقدمة هذه التي تشمل في ما تشمل ستة ميادين أساسية، هي تقنيات العرض، المعالجات والكومبيوتر الشخصي، التخزين، الاتصالات، الامن، والتسلية.
* تقنيات العرض
* كلما تطورت تقنية العرض والتصوير كلما رأيت باطراد صورا ثلاثية الابعاد على شاشات رقيقة اكثر إنارة. ان شاشة البلورات السائلة، التي تستخدم في أغلب الكومبيوترات والالكترونيات الاخرى المحمولة، ظهرت لتبقى ويتعزز موقعها. ووفقا لخبراء شركة «آي دي سي» لابحاث السوق فان عدد الشاشات الرقيقة من البلورات السائلة المسوقة سيتفوق، لاول مرة في سنة 2004، على الشاشات الأنبوبية المستخدمة في أغلب التلفزيونات المنزلية والكومبيوترات المكتبية. ويتوقع انخفاض اسعار شاشات البلورات السائلة لاجهزة التسلية المنزلية لتتنافس مع شاشات البلازما في عرض الصور المتحركة على الشاشة.
الا ان المنافس المحتمل لسيطرة شاشات البلورات السائلة، هو الشاشات التي تعتمد على «الصمامات الثنائية العضوية المشعة للضوء» Organic Light-Emitting Diods OLED التي تستخدم مواد مضيئة طبيعيا تجعلها اكثر اضاءة واقل استهلاكا للطاقة من شاشات البلورات السائلة. ويعتقد كن ورنر، رئيس تحرير مجلة «انفورمايشن ديسبلاي»، «ان هذه هي الشاشة الرقيقة الوحيدة التي يبدو انها قد تنافس شاشة البلورات السائلة في عدد من الاستعمالات.
* تخزين أكبر
* بعد الازدياد الكبير في اعداد الاجهزة الالكترونية المحمولة باليد، مثل آلات التصوير الرقمية وآلات تشغيل الموسيقى، يمكننا توقع استمرار المساعي في حشر معلومات اكثر في مساحات اصغر. في منتصف سنة 2004 مثلا، ستقوم شركة «آيوميغا» Iomega بتسويق انتاجها وهو جهاز مشغل دي سي تي النقال بقطر 1.8 بوصة. وآليات تحريك جهاز التشغيل هذا صغيرة لا تزيد عن حجم بطاقة «بي سي كارد». ويكلف القرص الواحد وهو بسعة 1.5 غيغا بايت حوالي عشرة دولارات. وتتوقع الشركة توظيفه في الكومبيوترات ومشغلات «ام بي 3» الموسيقية، وكاميرات الفيديو الرقمية وكاميرات اللقطات الثابتة الرقمية.
وتسعى شركات اخرى الى زيادة سعة تخزين البطاقات الكومبيوترية الى 2 غيغابايت لتوظيفها في تصميم كاميرات صغيرة ستمكن اصحابها التقاط صور رقمية فائقة الوضوح طيلة اليوم من دون تغيير البطاقة. وبهذا يمكن تطوير كاميرات أصغر.
* إنترنت لاسلكي
* بالرغم من تكاثر خطوط الاتصالات بالكابل ـ المودم وخطوط الاشتراك الرقمي لمستخدمي الاجهزة المثبتة، فان خدمات الاتصال الجوال بالانترنت ستتعزز مع الزمن لربط كومبيوتر الحضن «لاب توب»، والكومبيوتر المحمول باليد (الكفي) والهاتف الجوال بأي نقطة جغرافية والاتصال بها.
بالنسبة لأغلبية مستعملي هذه الاتصالات الجوالة فان القضية تتمثل في السرعة مقابل التوافر، فهل تختار اتصالك ليكون عبر خط رفيع بطيء إنما موجود في كل مكان وهو الخط الهاتفي الجوال ام تفضل «البقعة الساخنة» «واي فاي» بخطوطها العريضة السريعة؟ «الحل الامثل هو ان تحصل على الاختيارين ليتسنى لك ان تتصل بالشبكة الاسرع المتوفرة لك.
على المدى القصير ستسيطر الشبكات المحلية للتقنيات التي يرمز لها بالرمز 802.11 «واي - فاي»، فهي سريعة بدرجة كافية لتناسب استعمال الكابلات وخطوط الاشتراك الرقمي. وسيرتفع عدد الاجهزة المجهزة بهذه التقنيات اللاسلكية القصيرة المدى من 25 مليونا في عام 2003 الى 60 مليونا في عام 2007 . اما نقاط الاتصال العامة «واي ـ فاي» فسيرتفع عددها ايضا من حوالي 30 الفا الى حوالي 150 الفا، حسب الخبراء.
وسيصبح بإمكانك الاستمتاع باتصالات عالية السرعة بينما تتنقل بسرعة كبيرة، فقد طورت شركة «ان اي سي» أخيرا تقنية سمحت لصاحب الاختبار ان ينتقل من دون اي عناء من احدى شبكات «واي ـ فاي» المحلية الى شبكة اخرى وهو يتنقل في سيارة بورشه تسير بسرعة 205 أميال في الساعة.
ستبدأ شبكات «واي ماكس» التي تعتمد تنظيم يرمز له «802.16 أي» بالظهور لاول مرة في سنة 2005. وتعطي هذه التقنيات المساحة الواسعة مع القدرة على الإيصال التي تتميز بها الـ«واي ـ فاي». وهي ممتازة خاصة في المناطق التي لا تصلح فيها خدمة مودم الكابلات، او خطوط الاشتراك الرقمي.
* عالم جوال
* بينما تحقق شبكات «واي فاي» نجاحات هائلة، فان هناك مصاعب في انتشار هواتف الجيل الثالث التي يراد لها ان تنقل بيانات وسائط الإعلام المتعدد التي تصل سرعتها الى 2 ميغابت في الثانية بحلول نهاية العام.
وتختبر شركة «دوكومو» اليابانية وهي الاولى في العالم من حيث توفير المعلومات اللاسلكية ميدانيا، شبكات «الجيل الرابع» التي ستنقل نظريا، المعلومات بسرعة 100 ميغا بت في الثانية، علما ان شبكة كهذه سوف لا تدخل حيز التشغيل قبل سنة 2010.
ستؤدي هذه الشبكات اللاسلكية الى اعداد ضخمة من أجهزة الاتصال المحموله القوية، حيث شركة إنتل تطلب حاليا مساعدة من «واي فاي» في انتاجها لمفكرة «سينترينو»، وكانت قد اعلنت عن رقيقة جديدة من اجل اجهزة المساعد الشخصي الرقمي والهواتف الجوالة. كما ان اداة المعالجة الكومبيوترية، المسماة بولفيرد، مؤهلة لدعم شبكة 3 «الجيل الثالث» فهي تسمح بالتقاط حي لفيلم فيديو وتعيد بث الصوت من كل الوسائل الاعلامية بشكل أفضل وتستهلك طاقة أقل.
ادوات المستقبل ستدعم عدة تقنيات لاسلكية بحيث يمكنها الاتصال بـ«البقع الساخنة» من اي نوع كان دون اي عناء ويمكنها ايضا الانتقال بحذاقة بين شبكات الـ واي فاي والشبكات الخليوية.
وستستعمل شبكات «واي فاي» في المطار او في غرفة الفندق وعندما يخرج حامل الجهاز للتسوق ستتحول الاجهزة للتعامل مع شبكات الجيل الثالث للهواتف.
(التشبيك المنزلي) يتيح لجهاز التلفزيون إرسال ثلاثة برامج منفصلة نحو ثلاث من شاشات العرض * وحدات معالجة كومبيوترية لدعم شبكة الجيل الثالث من الهواتف الجوالة سوف تسمح بالتقاط حي لفيلم فيديو كامل
يعتقد خبراء الالكترونيات ان الكومبيوتر الشخصي سيشهد تغيرات كبرى خلال العام 2004 الجديد، والاعوام الخمسة المقبلة، فخلال السنتين المقبلتين ستظهر اجهزة كومبيوتر شخصية «غير مرئية»، أي صغيرة لدرجة انها يمكن يمكن ان تخبأ في درج المكتب، وسوف تتمتع ايضا بتقنيات لاسلكية جديدة تخولك الاتصال وبسرعة مذهلة من اي مكان تريده. زيادة على ذلك، ستتحول صالونات المنازل الى غرف للتسلية والتعليم الرقميين، حيث يمكن لك ان تتمتع بوسائل الاعلام بكل سهولة من اي مصدر شئت : التلفزيون العادي، وعبرالكابلات او يمكن ان تخبأ في درج المكتب، وسوف تتمتع ايضا بتقنيات لاسلكية جديدة تخولك الاتصال وبسرعة مذهلة في أي مكان تريده.
زيادة على ذلك، ستتحول صالونات المنازل الى غرف للتسلية والتعليم الرقميين، حيث يمكن ذلك ان تتمتع بوسائل الاعلام بكل سهولة من اي مصدر شئت: التلفزيون العادي، وعبر الكابلات أو الاقمار الصناعية، وشبكة الانترنت. وعندها ستواجه تدابير امنية يقول البعض عنها انها تجعل الكومبيوتر الشخصي منيعا ضد الفيروسات، وضد مرسليها، بتكلفة يسيرة.
هذه فقط البداية. ماذا عن شاشة عرض كومبيوترية ملصقة بقميصك، او معالجات قوية وهائلة القدرة تعمل بواسطة دوائر حجمها اصغر من حجم الكروموسوم البشري؟ هل من الممكن لهذه التحديثات التقنية الاستمرار في خطواتها المتقدمة هذه التي تشمل في ما تشمل ستة ميادين أساسية، هي تقنيات العرض، المعالجات والكومبيوتر الشخصي، التخزين، الاتصالات، الامن، والتسلية.
* تقنيات العرض
* كلما تطورت تقنية العرض والتصوير كلما رأيت باطراد صورا ثلاثية الابعاد على شاشات رقيقة اكثر إنارة. ان شاشة البلورات السائلة، التي تستخدم في أغلب الكومبيوترات والالكترونيات الاخرى المحمولة، ظهرت لتبقى ويتعزز موقعها. ووفقا لخبراء شركة «آي دي سي» لابحاث السوق فان عدد الشاشات الرقيقة من البلورات السائلة المسوقة سيتفوق، لاول مرة في سنة 2004، على الشاشات الأنبوبية المستخدمة في أغلب التلفزيونات المنزلية والكومبيوترات المكتبية. ويتوقع انخفاض اسعار شاشات البلورات السائلة لاجهزة التسلية المنزلية لتتنافس مع شاشات البلازما في عرض الصور المتحركة على الشاشة.
الا ان المنافس المحتمل لسيطرة شاشات البلورات السائلة، هو الشاشات التي تعتمد على «الصمامات الثنائية العضوية المشعة للضوء» Organic Light-Emitting Diods OLED التي تستخدم مواد مضيئة طبيعيا تجعلها اكثر اضاءة واقل استهلاكا للطاقة من شاشات البلورات السائلة. ويعتقد كن ورنر، رئيس تحرير مجلة «انفورمايشن ديسبلاي»، «ان هذه هي الشاشة الرقيقة الوحيدة التي يبدو انها قد تنافس شاشة البلورات السائلة في عدد من الاستعمالات.
* تخزين أكبر
* بعد الازدياد الكبير في اعداد الاجهزة الالكترونية المحمولة باليد، مثل آلات التصوير الرقمية وآلات تشغيل الموسيقى، يمكننا توقع استمرار المساعي في حشر معلومات اكثر في مساحات اصغر. في منتصف سنة 2004 مثلا، ستقوم شركة «آيوميغا» Iomega بتسويق انتاجها وهو جهاز مشغل دي سي تي النقال بقطر 1.8 بوصة. وآليات تحريك جهاز التشغيل هذا صغيرة لا تزيد عن حجم بطاقة «بي سي كارد». ويكلف القرص الواحد وهو بسعة 1.5 غيغا بايت حوالي عشرة دولارات. وتتوقع الشركة توظيفه في الكومبيوترات ومشغلات «ام بي 3» الموسيقية، وكاميرات الفيديو الرقمية وكاميرات اللقطات الثابتة الرقمية.
وتسعى شركات اخرى الى زيادة سعة تخزين البطاقات الكومبيوترية الى 2 غيغابايت لتوظيفها في تصميم كاميرات صغيرة ستمكن اصحابها التقاط صور رقمية فائقة الوضوح طيلة اليوم من دون تغيير البطاقة. وبهذا يمكن تطوير كاميرات أصغر.
* إنترنت لاسلكي
* بالرغم من تكاثر خطوط الاتصالات بالكابل ـ المودم وخطوط الاشتراك الرقمي لمستخدمي الاجهزة المثبتة، فان خدمات الاتصال الجوال بالانترنت ستتعزز مع الزمن لربط كومبيوتر الحضن «لاب توب»، والكومبيوتر المحمول باليد (الكفي) والهاتف الجوال بأي نقطة جغرافية والاتصال بها.
بالنسبة لأغلبية مستعملي هذه الاتصالات الجوالة فان القضية تتمثل في السرعة مقابل التوافر، فهل تختار اتصالك ليكون عبر خط رفيع بطيء إنما موجود في كل مكان وهو الخط الهاتفي الجوال ام تفضل «البقعة الساخنة» «واي فاي» بخطوطها العريضة السريعة؟ «الحل الامثل هو ان تحصل على الاختيارين ليتسنى لك ان تتصل بالشبكة الاسرع المتوفرة لك.
على المدى القصير ستسيطر الشبكات المحلية للتقنيات التي يرمز لها بالرمز 802.11 «واي - فاي»، فهي سريعة بدرجة كافية لتناسب استعمال الكابلات وخطوط الاشتراك الرقمي. وسيرتفع عدد الاجهزة المجهزة بهذه التقنيات اللاسلكية القصيرة المدى من 25 مليونا في عام 2003 الى 60 مليونا في عام 2007 . اما نقاط الاتصال العامة «واي ـ فاي» فسيرتفع عددها ايضا من حوالي 30 الفا الى حوالي 150 الفا، حسب الخبراء.
وسيصبح بإمكانك الاستمتاع باتصالات عالية السرعة بينما تتنقل بسرعة كبيرة، فقد طورت شركة «ان اي سي» أخيرا تقنية سمحت لصاحب الاختبار ان ينتقل من دون اي عناء من احدى شبكات «واي ـ فاي» المحلية الى شبكة اخرى وهو يتنقل في سيارة بورشه تسير بسرعة 205 أميال في الساعة.
ستبدأ شبكات «واي ماكس» التي تعتمد تنظيم يرمز له «802.16 أي» بالظهور لاول مرة في سنة 2005. وتعطي هذه التقنيات المساحة الواسعة مع القدرة على الإيصال التي تتميز بها الـ«واي ـ فاي». وهي ممتازة خاصة في المناطق التي لا تصلح فيها خدمة مودم الكابلات، او خطوط الاشتراك الرقمي.
* عالم جوال
* بينما تحقق شبكات «واي فاي» نجاحات هائلة، فان هناك مصاعب في انتشار هواتف الجيل الثالث التي يراد لها ان تنقل بيانات وسائط الإعلام المتعدد التي تصل سرعتها الى 2 ميغابت في الثانية بحلول نهاية العام.
وتختبر شركة «دوكومو» اليابانية وهي الاولى في العالم من حيث توفير المعلومات اللاسلكية ميدانيا، شبكات «الجيل الرابع» التي ستنقل نظريا، المعلومات بسرعة 100 ميغا بت في الثانية، علما ان شبكة كهذه سوف لا تدخل حيز التشغيل قبل سنة 2010.
ستؤدي هذه الشبكات اللاسلكية الى اعداد ضخمة من أجهزة الاتصال المحموله القوية، حيث شركة إنتل تطلب حاليا مساعدة من «واي فاي» في انتاجها لمفكرة «سينترينو»، وكانت قد اعلنت عن رقيقة جديدة من اجل اجهزة المساعد الشخصي الرقمي والهواتف الجوالة. كما ان اداة المعالجة الكومبيوترية، المسماة بولفيرد، مؤهلة لدعم شبكة 3 «الجيل الثالث» فهي تسمح بالتقاط حي لفيلم فيديو وتعيد بث الصوت من كل الوسائل الاعلامية بشكل أفضل وتستهلك طاقة أقل.
ادوات المستقبل ستدعم عدة تقنيات لاسلكية بحيث يمكنها الاتصال بـ«البقع الساخنة» من اي نوع كان دون اي عناء ويمكنها ايضا الانتقال بحذاقة بين شبكات الـ واي فاي والشبكات الخليوية.
وستستعمل شبكات «واي فاي» في المطار او في غرفة الفندق وعندما يخرج حامل الجهاز للتسوق ستتحول الاجهزة للتعامل مع شبكات الجيل الثالث للهواتف.