أشوفها .... بس بشروط

    • أشوفها .... بس بشروط


      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      اسلوب حياكة الموضوع فكاهي وان كنت اجزم انه دورا مهماً ان ادركتوا
      معناه لكم ولنا
      اقرؤا

      أجل أتزوج على عماها ...
      كان هذا ردي التلقائي
      عندما
      سألني والدها
      هل تريد رؤية زوجتك

      أشترطت
      رؤيتها ثلاث
      مرات

      الأولى
      وهي
      توها صاحية من النوم

      الثانية
      بدون مكياج
      أو تسريحة

      الثالثة
      فجائية
      يعني
      مثل
      ديوان المراقبة
      أطب في أي وقت

      طبعاً
      وجميع الشوفات
      لازم يكون فيها
      عصير برتقال
      فيتامين سي
      ضروري في
      مثل هذه الحالات

      رؤية الزوجة
      مشكلة أزلية
      يقف وراءها
      تخلف كبار السن

      !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
      مارأيكم انتم ومارأيكي ايتها الفتاه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      جميعكم تهمني المشاركه

    • شكرا اخي طارح الموضوع
      طبعا من حق الشخص لما يخطب بنت الناس انه يشوفها
      بس ما اعتقد على شروطك انت
      شوفها بس لما هي محتشمه ما تقول وهي قايمه من النوم
      والله يحقق لك مرادك انك تشوف زوجتك قبل ما تخطبها
    • النظر للمخطوبة
      أو بالأحرى النظر لبعضهما البعض والتعارف بينهما في لحظة النظر ان لم يكن هناك رغبة أكيدة ويرى شريكة المستقبل كأنه كنز ثمين وأنه وجد فتاة احلامه وهي التي من اول نظرة دخلت قلبه بغير استئذان فليتمم الخطوبة ويسعى في هذا الزواج فانه ناجح وكذلك المخطوبة لابد ان ترى من خطبها هو فارس أحلامها وأحست أنه دخل قلبها بغير استئذان وأنه لايوجد في العالم من هو أفضل منه فلتتزوج فانه زواج ناجح للطرفين
      وحذار من تمشية الحال في الزواج لأنه عشرة أبدية
      وتذكّروا قول الله تعالى { ولا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكه }

      الرسول صلى الله عليه وسلم وصى الخاطب أن ينظر إلى المخطوبة، فعن المغيرة بن شعبة أنه خطب امرأة فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم: ( انظر إليها فإنه أحرى أن يؤدم بينكما).. رواه الترمذي..

      وأن يؤدم بينكما أي أن تدوم المحبة بينكما..

      وما من حق الأهل انهم يمنعوا شي حلله الشرع ووصى به الرسول عليه الصلاة والسلام، والنظر للخاطب أو الخطيبة شي مهم، والشكل مامثل ما يقول البعض شي غير مهم بالعكس شي مهم ولو كان عكس ذلك ما كان الرسول عليه الصلاة والسلام بيوصي الخاطب على النظر للمخطوبة..

      كما قال رسول الله عليه افضل الصلاة والتسليم" : لا تنكح الايم حتي تستأمر ولا البكر حتي تستأذن " وهناك الكثير من الاحاديث التي تعطي المراه كل الحق في اختيار زوجها
      وعند الخطبه ..لا بد ان تري المراه ويري الرجل من اراد ان يتزوج ....في دخولها عليه وادبارها ..
      وهذا من تعاليم الدين وليس مجرد عادات او غيرها ..
      عن خنساء بنت خدام الانصاريه ..ان اباها زوجها وهي ثيب فكرهت ذلك فاتت رسول الله عليه افضل الصلاة والتسليم فرد نكاحها )صحيح البخاري .
      عن ابي بريده عن ابيه قال ( جاءت فتاة الي النبي صلي الله عليه وسلم فقالت : ان ابي زوجني ابن اخيه ليرفع بي خسيسته , قال , فجعل الامر اليها فقالت : قد اجزت ما صنع ابي , ولكن اردت ان تعلم النساء ان ليس الي الاباء من الامر شئ ) سنن ابن ماجه ...


      وطبعا النظر إلى المخطوبه يتم بشروط
      ((انها ما تكون متزينة...ومستورة...وبوجود محرم...ولدقائق معدودة...وما إلى ذلك.......))


      وسلامتكم
    • FiLm_HiNDi كتب:

      انتوا مافهمتوا قصدي اقصد ضرورت اني اشوفها اولا قبل الزواج
      وثانيا اني اشوفها على طبيعتها بدون مكياج وصبغات


      أكيد طبعا من حقك ...بل المفروض عشان بعدين يوم يفوت الفوت ما ينفع الصوت..
    • شكرا اخي فلم هندي طرحك لهذا الموضوع000

      أخي فلم صراحه نقولها وهي موجودة في مجتمعنا 00

      وهي أن في مجتمعنا خاصة بعُمان وبالاحرى عن الولاية التي اقطنها 00

      أن الشاب لايستطيع رؤية المرأة التي يخطبها لتكون زوجة المستقبل الا اذا بعث له صوره بالطرق السريه 00

      أما أنك تطلب رؤيتها مستحيل وهذا الامر موجود حتى يومنا هذا , أما اذا فيه ولايات اخرى يوجد معهم هذا الشيء وهو أن بعض الاسر تسمح ان الخاطب يرى مخطوبته فيمكن 00

      أما أنا اتكلم عن منطقتنا ومجموعة من الولايات وهو أنه مستحيل أن ترى المرأه التي تخطبها والذي يسمح في رؤيتها نيابة عنك هي والدتك أو أحد من أخواتك هن ينقلن لك عن شكلها وجمالها , أما أنك ترغب رؤيتها فلا 00

      فهنا اردت ان اضع امامكم هذه الملاحظه 00

      وأيضاً الشباب ينظرون للنسب وسمعة الاهل اذا كانت سمعتها زينه واهلها زينين وأن والدته أو اخته نقلت له معلومات جيده عنها فالشاب يتوكل على الله 0

      فاماصابت والله خابت #e

      هذه هي الحقيقه الواقع الموجوده بمجتمعنا الواحد يذكر الحقيقه , وأيضا أن هذا الواقع الموجود كثيرين من الشباب لايشكون منه واستمرت معهم الحياه الزوجيه وتقبل الواقع 00

      وشكراً 0
    • بسم الله الرحمن الرحيم

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      أشكر أخي طارح الموضوع

      في البداية أحب أن أنوه أنه يباح للشاب أن ينظر للمرأة أو بالأحرى الخاطب للمرأة التي يريد الزواج بها لأن في ذلك مايدعوه إلى نكاحها ، وللمخطوبة أيضا أن ترى من يتقدم لخطبتها ، لأن في ذلك الطريق يؤدي إلى تولد الألفة والمحبة والمودة بينهما ، فيقبلان على الزواج بنفوس راضية ، ومن ثم فإن اساس وعرا رباط الزوجية تقوى ، والصلات تتوثق .

      ولكن في ظل مجتمعاتنا وفي بعض الأسر الغير منفتحة للحد المطلوب ، نرى بعض الآباء وكبار السن من يرفضون فكرة أن يرى الخاطب المرأة إلا بعد الزواج ، لذلك بمكن للشاب أن يرسل امرأة من أقربائة تنظر اليها ( أي المرأة ) وتصفها له ، ولاغبار على ذلك ، ولقد أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم أم سليم إلى امرأة يخطبها .

      وأيضا من الممكن أن يتعرف على مخطوبته من خلال وسائل الاتصال المتعدده في الوقت الراهن ، من الانترنت والهواتف والرسائل وغيرها من الطرق الكثيرة ،،

      ولا مانع أ يتعرف الخاطب إلى صفات المخطوبة وخصائصها وبعض أخلاقها وعاداتها من أقاربها ومن صديقاتها وممن حولها ، وكذلك هي ،،

      وأتمنى أن لا أكون قد أطلت :)
      تحياتي
    • قد يقول قائل وأظنه من كبار السن : ان النظرة المتبادلة بين المخطوبيين أو بالاحرى بين المقبليين
      على الخطبة قد تكون غير ضرورية فأدرك حينها انه ليس من المعقدين في هذا الأمر والسبب هو
      ذكره لكلمة مكونة من حرفين وهى قد , ويقل مسن في الحياة قد بلغ من العمر عتيا :
      النظرة لاتجوز , فبماذا نحكم عليه أبالكفر ؟؟!! لانه حرم ما أحل الله ؟؟؟ ولكنني أقف الى جانبه ,
      ولكني لست في صفه ( افهمتم ) فهو لايقصد عدم الجواز بالحرام وانما بقي في نفسه وترسخ في عقله ذلك
      المفهوم الذي جعله يدعى عدم الجواز , وبطبيعة الحل هو مفهوم قبلي وقديم ناخر ولكنهم ما زالوا يطبقونه كواجب..
      وقد يقول أحد العارفين باهمية النظرة بينهما فنوافقه كلنا وبمن فيهم انا ...
      فعلى اولياء الامور الاهتمام بهذا المصطلح الذي يحتاج لأعادة صياغته خاصة لمعظم كبار السن
      لا سيما وهم القدوة للابناء ...
      فالنظرة النظرة بينهما ..
      والله الموفق
    • بس الواحد الحين المفروض يصر على انه يشوف العروس ..... ابد مو قبووووول انه ما يشوفها وياخذها على عماه
      وهذا يعتمد على العريس واصراره ..... فهو يطلب ما اباحه الله ورسوله وما اعتقد بهالطلب يرتكب عيبه
    • لي راي بالموضوع

      الزواج هو اكبر مشروع يحققه الانسان من الطرفين الكل يعمل من اجل الاستقرار والسعادة والراحة والزواج هو السعادة بعينها إذا عرف الزوجان حقوق مشروعيته وعصمته وليس غريب أن يلقى هذا المشروع عقبات منذ تاسيسه إبتداء بالسؤال والاستفسار عن حياة المتقدم وذلك ليس عيبا ويجب أن يفتخر المتقدم بذلك لكون متى ما تم الموافقه على طلبه يكون قد كسب قلوب الناس الذين تشاور معهم ولي أمر الفتاة المتقدم لخطبتها ثم ياتى موضوع المهر الامر الذي يضحك الاانسان الفاهم العاقل من اجله فيقر ولى الامر
      مبلغ من المال وهو المهر ولا نعرف هل هو عقبة لحياة الزوجين ومتى ما حصل الطلاق لا قدر الله سيكون كارثه المهم ان التشارو في موضوع المهر يجعل الفتاة وكانها بقرة وعذري لتشبيه المتقدم لخطبتها بهذا الحيوان يتساهمون لبيعها ثم قضية المحور هذا وهو مشاهدة الزوج لمن يرغب العصمة بها فبعض الاباء يواجهون هذا الموضوع الفتاة ليس بقره حتى تتدور بها وللاسف الشديد أن من هم متعلمين ومثقفين في أسرة الزوجة يغيبون ويجعلون انفسهم جهال ولن يبينو لاهلهم ان ذلك حقا من حق المتقدم لخطبة إبنتهم فالدين نصح الشاب ان يخطب ويختار الزوجه من عدة جوانب تدخل في عناصر العصمة الدين والحسب والنسب والمال والجمال والاخلاق وغيرها من الصفات التى يتمنى المرء أن تتحلى بها شريكة عمره ولو ما تم الاتفاق وتم عقد القران يحرم الزوجان حتى من الجلوس مع بعضهم البعض وذلك هو الخطاء فكيف تتكون العلاقة الااجتماعية واساسها الحب والاخلاص لبعضهم البعض فيجب إذا ما منعت الزوجة بعد عقد قرانها أي قبل ان يدخل عليها من الخروج مع زوجها أن يفسح لهم المجال لالتقائهم بدون مشاركتهم جلستهم وبدون التدخل فيما بينهم وهكذا فالمراة اصبحت زوجة شرعية له متى ما تمت موافقتها ورضها بنفسها وشهد ذلك والدها وإخوتها ومن حضر إتفاق الاسرتين على ذلك والله هو الرقيب اما مسرحية عقد القران واحتفال ليلة الدخله فذلك ليس سوى إشهار ذلك المشروع على مستوى اكبر مثل ما نراءه عند إبرام اتفاقيات كبرى او افتتاح شركة او مشروع وهو من اجل الاشهار والدعايا وهكذا ..

      هناك عادت قيمة يعيشها المجتمع العماني ولا نقول إنها لا توجد ضمن عاداتنا عادات مضادة وسلبيه لن ينظر لاجلها ما يخدم الصالح العام فنحن كشباب متعلمين مثقفين فاهمين نعزز العادات القيمه ونخفى العادات المعاكسه ويجب ان نساعد الطرفين على تكوين اسره طيبة فمشروع الزواج لن يوسس من اجل فترة زمنيه محدده بل هو إلى امد بعيد لا يعرف منتهها ابد وعادت ما ينتهى بوفاة احد الزوجين
      .