[B]بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اما بعد :
يتجدد اللقاء من جديد برحلة جديده في باخرة الساحة العُمانية والتي أختارت محطة جديدة لها ليستمتع ركابها بهذه الرحلة ....
[ATTACH=CONFIG]106213[/ATTACH]
محطة الباخرة ستكون جزيرة الفكر والثقافة والتي ستستضيف ركاب الباخرة حيث تم تجهيز كافة متطلبات الركاب ...
بدأت الرحلة في الصباح وكان كل شيء على ما يرام والجميع سعيد ومتشوق لزيارة هذه الجزيرة وما تخبئه لهم من مفاجآت .......
كان وصول الباخرة إلى هذه الجزيرة قبيل الغروب وكان الجميع متعب ومتشوق في نفس الوقت ولاكن عندما تناولوا وجبة العشاء واستمتعوا بالهواء الطلق حدث شيء لم يكن في الحُسبان ...... جاءت رسالة إلى جميع الركاب وعندما فتحوا هواتفهم رأوا ما يلي :
[ATTACH=CONFIG]106222[/ATTACH]
الله سبحانه وتعالى منذ بداية الخلق خلق الأنسان وخلق الموت والحياة فكتب لهذا ان يعيش لفترة من الزمن وبعدها يموت بطريقة معينة والآخر ايضا كُتِب له عيشه ورزقه وموته ......
فاليوم الحياة اصبحت تتسارع أكثر من الماضي وبفضل العلم قام الإنسان بصنع ما يسهل له عيشهوكسب رزقه ومن ضمن هذه الصناعات السياراة والطائرات والأجهزه الألكترونية .....
فسبحان الخالق الذي خلق للإنسان هذا العقل والذي ميزه على سائر المخلوقات ... ولاكن في أيامنا الراهنه كثُر على مسامعنا ( الموت ) لاسيما الموت في الحوادث وفي نفس الوقت اصبحت الأخبار تنتشر بسرعة رهيبهتبث فينا بعض الرعب لكثرة عدد الموتى وصورهم التي تنقل.....
فموضوعي اليوم يركز على نقطة اراها ثقافية وفكرية لذا وضعتها هنا لكي نتدارسها معا, وقد نُوقشت بشكل فرعي في بعض المواضيع ولاكني أود مناقشتها بشكل خاص اصبحنا نستقبل بشكل يومي عن الحوادث والموت وفوق هذا البعض من هذه الرسائل يكون مصحوب بصور الحادث ولاكننا لا نعلم هل ما يقال صحيح ام لا .....فالكثير يقوم بإعادة إرسالها دون التأكد من صحة القول هذا وهكذا ينتشر خبر الوافاة والصور بصورة سريعة جدا لأنه خبر سيء ولاكن لو كان شيء ايجابي لما انتشر بهذه السرعة .....
فمن هنا نبدأ الحوار معنا نتدارس الموضوع ونخرج بحلول تساعدنا على تخطيء هذه العقبة ....
اترككم مع بعض الصور التي أخذتها لكم من هاتفي:
[ATTACH=CONFIG]106223[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]106229[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]106232[/ATTACH]
...
كما ترون أحبتي في الله هذا من أرض الواقع الذي نعايشه .... في العلم عندما يكتشف عالم ما نظرية معينة كان من
أساسيات نشرها إثباتها بأدلة قطعية تثبت صحتها فإن لم تكن مدعومة بأي دليل كانت مجرد كلام لا غير ولا يُنظر لها بينما لو أثبتت صحتها فيعمل بها.... فهكذا هو الحال يا أخوتي لماذا لا نتحرى صحة هذه الأشياء قبل نشرها
فمن الممكن انها خاطئة أو ربما شائعة غير صحيحة .....
وحتى لو كانت صحيحة فهل ترضى أن يتبادل الناس صور حادثك ؟ .....بالطبع لن يرضى أحد بهذا أبداأعزائي لن أطيل الحديث فأعتقد بأن الموضوع تبينت ملامحه لكم بالكامل فلنبدأ معا بدراسته
وذلك من خلال الإجابة على هذه الأسئلة :
س1: ما السبب برأيك الذي يجعل الناس يحبون نشر الأنباء السيئة أكثر من الجيده ؟
س2: على ماذا يمكن أن تستند لإثبات صحة رسالة موت كالتي رأيتها في الأعلى ؟ ومتى يمكنك نشرها ؟
س3: وهل أنت ملزم على نشرها أساسا ؟ أتمنى توضيح السبب لماذا نعم ولماذا لا
س4: هل قمت بنشر مثل هذه الرسائل ؟ وهل تأكدت من صحتها ؟
إعداد وتصميم : ولد البـــدو
[/B][ATTACH=CONFIG]106249[/ATTACH]
يتجدد اللقاء من جديد برحلة جديده في باخرة الساحة العُمانية والتي أختارت محطة جديدة لها ليستمتع ركابها بهذه الرحلة ....
[ATTACH=CONFIG]106213[/ATTACH]
محطة الباخرة ستكون جزيرة الفكر والثقافة والتي ستستضيف ركاب الباخرة حيث تم تجهيز كافة متطلبات الركاب ...
بدأت الرحلة في الصباح وكان كل شيء على ما يرام والجميع سعيد ومتشوق لزيارة هذه الجزيرة وما تخبئه لهم من مفاجآت .......
كان وصول الباخرة إلى هذه الجزيرة قبيل الغروب وكان الجميع متعب ومتشوق في نفس الوقت ولاكن عندما تناولوا وجبة العشاء واستمتعوا بالهواء الطلق حدث شيء لم يكن في الحُسبان ...... جاءت رسالة إلى جميع الركاب وعندما فتحوا هواتفهم رأوا ما يلي :
[ATTACH=CONFIG]106222[/ATTACH]
الله سبحانه وتعالى منذ بداية الخلق خلق الأنسان وخلق الموت والحياة فكتب لهذا ان يعيش لفترة من الزمن وبعدها يموت بطريقة معينة والآخر ايضا كُتِب له عيشه ورزقه وموته ......
فاليوم الحياة اصبحت تتسارع أكثر من الماضي وبفضل العلم قام الإنسان بصنع ما يسهل له عيشهوكسب رزقه ومن ضمن هذه الصناعات السياراة والطائرات والأجهزه الألكترونية .....
فسبحان الخالق الذي خلق للإنسان هذا العقل والذي ميزه على سائر المخلوقات ... ولاكن في أيامنا الراهنه كثُر على مسامعنا ( الموت ) لاسيما الموت في الحوادث وفي نفس الوقت اصبحت الأخبار تنتشر بسرعة رهيبهتبث فينا بعض الرعب لكثرة عدد الموتى وصورهم التي تنقل.....
فموضوعي اليوم يركز على نقطة اراها ثقافية وفكرية لذا وضعتها هنا لكي نتدارسها معا, وقد نُوقشت بشكل فرعي في بعض المواضيع ولاكني أود مناقشتها بشكل خاص اصبحنا نستقبل بشكل يومي عن الحوادث والموت وفوق هذا البعض من هذه الرسائل يكون مصحوب بصور الحادث ولاكننا لا نعلم هل ما يقال صحيح ام لا .....فالكثير يقوم بإعادة إرسالها دون التأكد من صحة القول هذا وهكذا ينتشر خبر الوافاة والصور بصورة سريعة جدا لأنه خبر سيء ولاكن لو كان شيء ايجابي لما انتشر بهذه السرعة .....
فمن هنا نبدأ الحوار معنا نتدارس الموضوع ونخرج بحلول تساعدنا على تخطيء هذه العقبة ....
اترككم مع بعض الصور التي أخذتها لكم من هاتفي:
[ATTACH=CONFIG]106223[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]106229[/ATTACH]
[ATTACH=CONFIG]106232[/ATTACH]
...
كما ترون أحبتي في الله هذا من أرض الواقع الذي نعايشه .... في العلم عندما يكتشف عالم ما نظرية معينة كان من
أساسيات نشرها إثباتها بأدلة قطعية تثبت صحتها فإن لم تكن مدعومة بأي دليل كانت مجرد كلام لا غير ولا يُنظر لها بينما لو أثبتت صحتها فيعمل بها.... فهكذا هو الحال يا أخوتي لماذا لا نتحرى صحة هذه الأشياء قبل نشرها
فمن الممكن انها خاطئة أو ربما شائعة غير صحيحة .....
وحتى لو كانت صحيحة فهل ترضى أن يتبادل الناس صور حادثك ؟ .....بالطبع لن يرضى أحد بهذا أبداأعزائي لن أطيل الحديث فأعتقد بأن الموضوع تبينت ملامحه لكم بالكامل فلنبدأ معا بدراسته
وذلك من خلال الإجابة على هذه الأسئلة :
س1: ما السبب برأيك الذي يجعل الناس يحبون نشر الأنباء السيئة أكثر من الجيده ؟
س2: على ماذا يمكن أن تستند لإثبات صحة رسالة موت كالتي رأيتها في الأعلى ؟ ومتى يمكنك نشرها ؟
س3: وهل أنت ملزم على نشرها أساسا ؟ أتمنى توضيح السبب لماذا نعم ولماذا لا
س4: هل قمت بنشر مثل هذه الرسائل ؟ وهل تأكدت من صحتها ؟
إعداد وتصميم : ولد البـــدو
[/B][ATTACH=CONFIG]106249[/ATTACH]