_ كانْ حضنِيّ وثيرْ بـِ التحنانْ ؛ أذكُرْ أنكَ تلوذْ إلِيهَ بعدْ كُل حكاية عناءْ
يكُتبها إليكَ الوقتْ .. ماذا جرىّ .. أ لم أعُد أشُكل لكَ الملاذْ أنــــــا ...؟
+ استِرقُ السمعْ علىّ سواليفْ الليل ؛ لعلِيّ أجدُ و لو بـِ الخطأ " نبأ "
يقول أنْ أنكَ لا تزالْ علىّ قيــــدْ الجنونْ بِيّ الأول .. ههه حالمـــــة أنا !
يكُتبها إليكَ الوقتْ .. ماذا جرىّ .. أ لم أعُد أشُكل لكَ الملاذْ أنــــــا ...؟
+ استِرقُ السمعْ علىّ سواليفْ الليل ؛ لعلِيّ أجدُ و لو بـِ الخطأ " نبأ "
يقول أنْ أنكَ لا تزالْ علىّ قيــــدْ الجنونْ بِيّ الأول .. ههه حالمـــــة أنا !
لـِ نخُرجْ قليلاً منْ طُورْ المُعتادْ
و نتُركَ لـِ الأنــــا أنْ تُثرثرْ بـِ اريحية تـــــامة
لـِ المارقينْ علىّ هذا البِساطْ
الفكِرة تتمثلْ بـ أننا نكُتبْ عباراتْ مختومة
بـِ كلمة الــ " أنـــــا " و هكذا ...!
على كف القدر نمشي
................ ولا ندري عن المكتوب